كيف يصبغ الحجاج رأسه

كيف يصبغ الحجاج رأسه

لان الحجاج يحب المواضيع السخيفة في المنتدى ولانه بالاصل ضليع صبغ الشعر ودهانه وطراشته حسب الاصول فاني اهدي له هذا الموضوع المسروق من موقع طنطات نص بطن لعل وعسى ان يفيد ويستفيد ....
عدد متزايد من الرجال يتحولون الى تلوين شعرهن كوسيلة للتنافس في أعمال العالم ، لتبدو أكثر جاذبية للآخرين ومتابعة الحالية أزياء الاتجاهات. مع بيع منتجات صبغ الشعر للرجال زيادة 50 في المئة على مدى السنوات الخمس الماضية ، وحان الوقت للنظر في ما إذا كنت ستستفيد من اللون أكثر من ذلك بقليل في حياتك.


صعوبة : سهل معتدل
تعليمات

1
اختيار النوع المناسب من الرجال صبغ الشعر المنتج لاستخدامه في الظل خاصة بك من الشعر. أفضل استراتيجية هي محاولة للعودة إلى الظل الدقيق من الشعر كنت قد عندما كنت أصغر سنا ، الأمر الذي سيؤدي في كثير من الأحيان أكثر النتائج متسقة ويبحث الطبيعية. إذا كنت تبحث عن تغيير جذري في أكثر لون شعرك ، فرصك في الحصول على ذلك الحق في المرة الأولى هي تماما أقل قليلا.
2
تفتيح شعرك باستخدام منتجات صبغ الشعر الذي يسلط الضوء على إضافة ، والتي يمكن أن تجعل من عملية التلوين أكثر من ذلك بكثير الطبيعية متفاوتة ظلال بطريقة خفية. بواسطة البرق بلطف اللون عموما من شعرك مع الضوء ، يمكنك تخفيف ملامح وجهك وربما يبدو أصغر من ذلك بكثير. وهذا هو أيضا وسيلة فعالة لمزيج باللون الرمادي.
3
تجنب استخدام الظل التي أغمق بكثير من لون بشرتك الطبيعي. ليس فقط سوف يكون واضحا بشكل مؤلم أن كنت تلوين شعرك في محاولة لتبدو أصغر سنا ، ولكن الشيب سيكون أكثر ملاحظته كما جذوركم النمو.
4
استخدام نوع التدريجي لصبغ الشعر الذي سوف مرحلة ببطء للخروج تدريجيا الرمادي ، الأمر الذي سيجعل من الصعب على الآخرين أن ندرك أن كنت قد استخدمت منتج الرجال صبغ الشعر. هذه الأنواع من المنتجات لون السوائل عموما من الواضح أن الفوضى هي اقل بكثير من صبغ الشعر التقليدي ، ويتم تطبيقها بسهولة في خطوة واحدة فقط.
5
لا يفزع إذا خبرة الرجال الخاص بك صبغ الشعر هو كارثة كاملة. يمكنك استخدام لون آخر في محاولة لتحقيق التوازن في خطأ الخاص بك ، ونبحث عن خدمات لتصفيف الشعر الذي يتخصص في تلوين الشعر أو حلاقة رجالية ببساطة كل فوضى قبالة والبدء من جديد. وثمة بديل آخر هو السماح بكل بساطة تنمو بها ، وبرشاقة السن.

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

ابو قنوة
منذ تسجيلك بالصدى وانا اتابع مواضيعك وردودك لم اجد فيها موضوع واحد لم بخدش الحياء العام

لا اعرف لماذا هذا التمادي هل هي عقدة ذنت نشأت معك منذ الصغر ام ماذا ؟؟؟
هل تسمح لاولادك وبناتك واهل بيتك بقرأة ما تكتب ؟؟؟
لذا ارجو من ادارة الصدى وضع حد لمثل هذه التفاهات واالمهاترات التي تلوث وتسمم عقولنا !!
هل خلت متصفحات النت الا من هذه المواضيع االهابطه والسخيفه لتنقلها للصدى كما نقلت معظم مواضيعك
يا رجل اتقي الله واستحلفك بالله العلي العظيم ثلاثة ان تلتزم اخلاقيات ديننا الحنيف ...
لانه يدخل للصدى طالبات بعمر بناتك اتقي الله فيهن ؟؟؟

وما هو الحياء العام بصفتك ضليع في التحليل النفسي .
واين هي المواضيع التى تخدش الحياء العام . وكيف يقال انك على اطلاع بكل مواضيعي .
ثم تلفق لي تهمة المواضيع الهابطة ,واين هو خدش الحياء العام في الموضوع اعلاه , واذا كانت هابطة لما الاطلاع عليها ... ولما لا يتحفنا شخصك الكريم بمواضيع ذات قيمة ... لعلنا نستفيد . ثم ان النقل عندي غيض من فيض ... اما بنسبة لك فهو الفيض كله ..

والحياء العام المخدوش ,, تهمة اعتز بها ,, واعتز بها من قبلي فطاحل الادب والفقه والشرع الاسلامي والعربي ... شكرا على التجاوز

قبل أن تمضي في نقدك وترتب عليه الأثر ، احترم نوايا المنقود وحاسبه على الظاهر «فلعلّ له عذراً وأنت تلوم» . وهذا هوما يدعوأن نحمل أخانا على أكثر من محمل ، أي أن نحمل عمله أو قوله على محمل حسن الظن لا إساءة الظنّ .
فقد يكون مضطراً وللضرورة أحكامها فـ «الضرورات تبيح المحظورات» وقد يكون ساهياً ناسياً غير قاصد ولا متعمّد ، والقلم مرفوع عن الناسي أو الجاهل غير المتعمّد ، وقد يكون له رأي أو مبرر غير الذي تراه .
المهم أنت لست مسؤولاً عن دوافع المنقود ونواياه ، وإنّما مسؤول عن ظاهر عمله فقط .

لكلّ منّا تجاربه في نقد الآخرين ، أو نقد الآخرين له . وربّما أفادتك حصيلة تجاربك أن تبتعد عن أساليب النقد التي جرحتك أو عمقت جراحك القديمة ، أو سببت لك النفور والبرم ، وربّما زادت في إصرارك على الخطأ كردّ فعل عكسي .
وطالما إنّك كنت قد اكتويت بالنار فلا تكوِ بها غيرك .. حاول أن تضع نفسك في موضع الشخص المنقود ، وتحاش أيّة طريقة جارحة في النقد سبق لك أن دفعت ضريبتها .
فلقد بعث أحد الأدباء الشباب ذات مرّة نتاجه إلى إحدى المجلاّت الأدبية الشهيرة ، وحينما صدر العدد الجديد من المجلة هرع الأديب الشاب إلى السوق لاقتناء نسخته وراح يتصفحها بلهفة بحثاً عن إبداعه فلم يجده لكنّه وجد ردّاً للمحرر يقول له إنّه لا يصلح للأدب وعليه أن يفتش عن مهنة أو هواية أخرى ! وفيما هو يعيش الصدمة وإذا به يرتطم بعمود النور فتنكسر رجله ..
المهم .. انّ همته لم تنكسر .. فقد واصل .. وأصبح أديباً مشهوراً يشار له بالبنان ، فلا تكسر منقودك لأن «مَنْ كسر مؤمناً فعليه جبره» .

لا تجامل على حساب الخطأ ، فالعتاب الخجول الذي يتكلّم بابن عم الكلام ليس مجدياً دائماً ، وقد لا ينفع في إيصال رسالتك الناقدة . فإذا كنت ترى خرقاً أو تجاوزاً صريحاً فكن صريحاً في نقده أيضاً ، وتعلّم خُلق الصراحة وعدم الاستحياء في قول الحق من الله سبحانه وتعالى (والله لا يستحي من الحقّ ).. قُلْها ولو على نفسك .
يقول أحد الأدباء عن كلمة الحقّ :
«إن أنتَ قلتها متّ
وإن سكتَّ متّ
قُلها إذن ومتْ» !!
ولكن طبعا بما لا يخجش الحياء العام او يخجل الغير حتى من التواجد بالمتصفح وليس فقط من الرد
الناس اذواق واجناس واعمار ومفهوميات مختلفه يجب مراعاة الجميع وكما قالت الاخت ملاك الصمت يدخل الكثير بالصدى وباعمار مختلفه يجب مراعاة ذلك
قد يكون ما هو مخجلا عندك عادي ولكنه عند غيرك قمة الحياء وبصراحه فعلا هو كذلك ببعض كلماتك

إن من مقتضى العدل والانصاف أن لا تكون ازدواجياً في نقدك فإذا انتقدت صديقاً في أمر ما ، وكنت سكتّ عن صديق آخر كان ينبغي أن تنقده للشيء ذاته ، فأنت ناقد ظالم أو منحاز بالنسبة للمنقود لأنّه يرى أنّك تكيل بمكيالين ، تنتقده إذا صدر الخطأ منه ، وعندما يصدر الخطأ نفسه من صديق آخر فإنّك تغضّ الطرف عنه محاباة أو مجاملة له .
وقد تكون الازدواجية في أنّك تنقد خصلة أو خلقاً أو عملاً ولديك مثله ، وهنا عليك أن تتوقع أن يكون الردّ من المنقود قاسياً :
يا أ يُّها الرجلُ المعلّمُ غيره
هلاّ لنفسِكَ كان ذا التعليمُ

ومن مساوئ هذه الحالة أنّ المنقود سوف يستخفّ بنقدك ويعتبره تجنياً وانحيازاً .

فلقد كتب إثنان من الأطفال كتابة وعرضاها على الحسن بن علي (رضي الله عنه) وقالا له : أيّنا أحسنُ خطاً ، وكان أبوه (علي بن أبي طالب رضي الله عنه) حاضراً ، فقال له : احكم بينهما بالعدل ، فإنّه قضاء ! فإذا كان العدل مع الصغار مطلوباً ، فكيف بالكبار ؟!

انقد الجديد ودع القديم .. لا تذكّر بالماضي لأنّ صفحته انطوت .. ولا تنكأ الجراح ، فقد تضيّع الهدف من النقد لما جرى مؤخراً ، وربّما تغلق مسامع المنقود عن نقدك وتستثيره لأ نّك نبشت ما كان دفيناً .

إن أخطاء الماضي قد يخجل المنقود من ذكرها ، وربّما تجاوزها وعمل على إصلاحها فتذكيره بها أو ربطها بالأخطاء الجديدة يجعلك في نظره إنساناً غير متسامح ، فلا تصفح ولا تمحو ، وكأ نّك تريد أن تقول له : ما زلت على ضلالك القديم ، وهذا أمر لا يطيقه ، وربّما ثأر لنفسه منك .

ما تكفيه الكلمة لا تعمّقه بالتأنيب ، وما يمكن إيصاله بعبارة لا تطوّله بالنقد العريض ، فالأشخاص يختلفون ، فربّ شخص تنقده على خطئه ويبقى يجادلك ، وربّ آخر يرفع الراية البيضاء منذ اللحظة الأولى ويقرّ معترفاً بما ارتكب من خطأ ، وربّ ثالث بين بين .

قدِّم نقدك في تبيان الإيجابيات والسلبيات ، وركِّز على الجديد ، وعلى نقطة محدّدة بذاتها ، وفي كلّ الأحوال إن كان بإمكانك أن تقدم حلاًّ أو مقترحاً أو علاجاً فبادر ، وسيكون نقدك مقروناً بما يعين المنقود على التخلّص من سلبياته .
هدفنا هنا التصليح وليس فقط التهكم والاحباط والادانات وتصيد اخطاء بعضنا البعض
ليكن هدفنا راق نبيل فيه الخير للجميع

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { نحن معاشر الأنبياء نخاطب الناس على قدر عقولهم } .
كمظهر من مظاهر الحكمة التي تقول : «لكلّ مقام مقال» الأمر الذي يستدعي أن تراعي مقام الشخص المنقود ،

التقاط العيوب وتسقّط العثرات وتتبّع الزلاّت ، وحفظها في سجل لا يغادر صغيرة ولا كبيرة ، بغية استغلالها ذات يوم للإيقاع بالشخص الذي نوجّه نقدنا إليه ، خلق غير اسلامي . فقد جاء في الأثر : «إنّ أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أن يؤاخي الرجل الرجلَ فيحصي عليه عثراته وزلاّته ليعنّفه بها يوماً ما» .
فخيرٌ لك وله أن تنتقده في حينه ، وفي الموضع الذي يستوجب النقد ، ولا تجمع أو تحصي عليه عثراته لتفاجئه بها ذات يوم ، ولا تفاجأ إذا قال عنك أ نّك جاسوس أو متلصص عليه، أو أ نّك تنقده بدافع الحقد الدفين .
وهذي مشكلتنا ..
مشغولين بتتبع أخطاء الآخرين ..ونحاول الوقوع على عيوبهم ..
إن وجدنا فياسعدنا وياهنانا ..نخليه سالفه بيننا وفاكهة حديثنا ..
وإن مالقينا ..قولناه إللي ماقاله ..وحطينا كل عيوبنا فيه ..
فخراب مالطا هو سببه ..وإحتراق روما هو من كان خلفه ..
ومجاعة أفريقيا هو السبب فيها ..و..و..
يقولون دائما ..حدث العاقل بما يعقل ..ونحن للأسف أصبحنا نتحدث
بجنون ..ونستمع بغباء ..
لم تعد تقيدنا لاضمائر ..ولاإستشعار لرقابة الله ..
كل مايهمنا أن نطعن بأخلاق الغير ..
وكأننا نتربع على هرم الأخلاق والفضائل ..
والله أنني أصبحت أرى البعض لاهم له سوى ..الحديث برذائل الآخرين
أو إدعاء الفضيله...
وكأنه يعيش بمدينة إفلاطون التي صنعتها خيالاته ..
وعذره في ذلك أنه يحاول إصلاح العالم ..وتنقيته من العيوب ..
والمساوئ ..!!
سبحان الله ..هل أنت خالي من العيوب ..وهل هذه طريقه لإصلاح
العالم بمحاولة تجريده من المبادئ والأخلاق ..والعبث بأعراض الآخرين؟؟
ولماذا تنشغل بعيوب الآخرين ..لماذا لاتشغل نفسك بعيوبك ..
وتحاول إصلاح نفسك في البدايه ..
لماذا أصبح أكبر هم بعضنا أن يتتبع ويراقب الآخرين ..
اليس من راقب الناس مات هما ؟؟ وايضا فضولا وتطفلا ..
لنتذكر فقط أننا كلنا عيوب وللناس السن وأعين ..
ولسنا معصومين من الخطأ ..
والملائكه وحدهم من عصمهم الله عن الخطأ ..ونحن لسنا ملائكه..
بل بشر نخطئ ونصيب ..ونضعف ..ولانطلب من الله سوى
الثبات على دينه ..والمغفره والرحمه ..

ورد في الأثر : «أحبّ إخواني مَنْ أهدى إليَّ عيوبي» فلقد اعتبر الاسلام النقد والمؤاخذة على الخطأ (هدية) وترحّم على مهديها «رحم الله مَنْ أهدى إليَّ عيوبي» لأجل أن يكون النقد والنصيحة والتسديد مقبولاً ومرحباً به ، بل يُقابل بالشكر والإبتسامة .
والهدية كما هو معلوم تجلب المودة «تهادوا تحابّوا» فإذا صغت نقدك بأسلوب عذب جميل ، وقدّمته على طبق من المحبّة والإخلاص ، وكنت دقيقاً ومحقاً فيما تنقد ، فسيكون لنقدك وقعه الطيب وأثره المؤثر على نفسية المنقود أو (المهدى إليه) الذي سيتقبّل هديتك على طريقة «ووفقني لطاعة مَنْ سدّدني ومتابعة مَنْ أرشدني»

تذكّر أنّ كلّ إنسان يحبّ ذاته ،
فلا تحطّم ذاته بنقدك القاسي الشديد ،
كن أحرص على أن ترى ذاته أجمل وأكمل وأنقى من العيوب ..
وقل له ذلك ..
قل له : إنّ دافعك إلى النقد أن تراه فوق نقدك ، وعندها تكسب أخاً حبيباً بدلاً من أن تخلق لك عدواً .
ايها النادر ابق نادرا برقيك وبنقدك وباطروحاتك التي لا نستغني عنها ابدا وتروق لنا جميعا بل وننتظرها فاجعلها لا ئقه بنا جميعا واجعلنا بفخرنا بك واحترم افكارنا وتفكيرنا وفكرنا
لسانك لا تذكر به عورة امرئ ......... فكلك عورات و للناس ألسن
و عينك إن أبدت إليك معايباً ......... فصنها و قل يا عين للناس أعين
— الإمام الشافعي

طبعا كلامي هذا ليس لك ايها ابو قنوة
اتكلم بصفه عامة والشيء بالشيء يذكر وسيرة وانفتحت

جميل ان ارى قلمك يحلق هنا وهناك ...

هذا هو الموضوع الذي اثار حفيظة ابو قنوة وبدأ حملته بمواضيع مكانها ليس هنا بالصدى بسبب نقل هذا الموضوع الى منتدى المواضيع المكرره والمخالفه ؟؟؟؟
وكذلك بنعتي بمسميات تارة اخونجي .. وتارة كيف اصبغ شعري .. وتارة بدي كير الحجاج .. اظافرك ومخلب الحجاج .. اشطب يا حبيبي ...
لهذه الدرجه انا سيء في نظرك ؟؟؟ .. لهذه الدرجه انا رخيص وسخيف في نظرك ؟؟؟ ... لهذه الدرجه اصبحت لدي مخالب الحيوانات المفترسه بدلا من انسانيتي ؟؟؟
اقسم بالله العظيم لم اتوقع في يوم من الايام ان اسمع او اقرأ او ان تلمح لي بذلك .. اقسم بالله العظيم اني مصدوووووم ؟؟؟
ما هكذا تورد الابل يا صديقي شكرا لك ؟؟؟؟


...... المعذرة حذفت البرهان لانه حقا لا يليق ولا يصح ولا يجوز
سامحك الله ابو قنوة
اضطريتنا لعمل ما لا نحب ولا نرضي
عفراء ......

ابو معمر
لا ترتكب نفس الغلطة وتضع ما ليس مكانه هنا
بهذا الصدى النزيه الملاق
لا تنزله لهذا المستوى كي تبرر وتثبت
انا رايت الموضوع وحذفته
وانا التلميذه
فهل ياتي الاستاذ وينزله
لا ايها الرائع
وانت لا تحتاج ابدا لاي توضيح او اي تبرير
انت علم ونبراس والكل يعرف منه ابن الحجاج ومن هو ابو معمر
فصدقني ايها النشمي انت بالذات لا تحتاج فانت قمة بكل معنى الكلمة وانت رجل بزمن ندر فيه الرجال ويكقيك ان صبرت وتحملت وتالمت بصمت من اجل الصدى واسرته واعز اصدقائك

ليس هناك من مفر أو مهرب من النقد، طالما كان الإنسان منتجًا وفعَّالًا وناجحًا وطموحًا، فكما قيل في المثل قديمًا: (الشجرة المثمرة لابد وأن تُقذف بالحجارة).

للاسف عزيزي ليس الكل يفقه معنى النقد والتحليل وحتى معنى ال....
. النقد الموضوعي أو البناء:
وهو الذي يخلو من التجريح الشخصي ويشيد بجوانب الكمال في العمل، وبعدها يركز على جوانب النقص فيه دون مبالغة, ولا يكتفي بهذا بل تجده يضع الحلول المناسبة ويوضح كيفية استكمال العمل على أتم وجه.
2. النقد الظالم المغرض أو الهدَّام:
وهو ذاك النقد الذي يستغل النقص في العمل من أجل النيل ممن قام به، وتجريحه والتشفي منه ورميه بما ليس فيه، مع عدم الاهتمام بتصويب العمل أو التبني لما فيه من كمال وحق, وهذا هو النوع الذي يجب على كل سائر في طريق الناجحين أن يتغلب عليه، ولكني أبشرك بأن هذا النوع ما هو إلا مدح خفي، فكما يقول الشاعر:
إن يحسدوني فإني غير لائمهم قبلي من الناس أهل الفضل قد حُسدوا

فدام لي ولهم ما بي وما بهموا ومات أكثرنا غيظًا بما يجد
ابو معمر
لا تهن ولا تحزن فانت دوما الاعلى والارقي والاكبر
واعذرني ايها الغالي
ساضطر احذف جلبته لنا بردك من اسوء الكلام واقبحها فهذا لا يليق حتى بمتصفح به اسم ابو معمر
وصدقني لولا معرفتي ويقيني بحسن نوايا النادر وحبه لك وحرصه ايضا على الصدى لكانت ردودي غير هذا ولكن قد اجتهد واخطأ وكلنا خطاؤون وخيرنا التوابين
وان شاءالله غلطة لا تتكرر ابدا
سلمتم ودمت واصلح الله شأننا جميعا لكل خير