|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى الاعمال المنقوله مشاركة الأعضاء بالمواضيع التي نالت استحسانهم وتم نقلها من الأنترنيت من شعر أو نثر أو خواطر. |
كاتب الموضوع | ابوعلي | مشاركات | 9 | المشاهدات | 3350 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-07-2010, 17:47 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||
|
لغز جيد
توفى شايب في الصحرا وكان له ولدان وقد حضروا وفاته الولد الكبير اطرم "يعني مايتكلم " والولد الصغير اعمى المطلوب كيف يبلغ الأطرم الاعمى بوفاة ابوه مع تمنياتي للجميع بالصحه والعافيه ,,, المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||
|
|||||||||||||
20-07-2010, 21:13 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||||
|
رد: لغز جيد
أخي أبو علي مشكور برشااا على اللغز أخي حاولت ما لقيت الحل أتصور ما فيه حل |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
20-07-2010, 23:59 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||
|
رد: لغز جيد
اذا كان الاثنان حضروا الوفاة يعني ما في داعي حدى يخبر حدى الاطرم بيبكي شوي بيسمعوا الأعمى وبتنتهي القصة صح ؟؟؟ |
||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيماء الشام ; 21-07-2010 الساعة 00:02 |
|||||||||||||
21-07-2010, 11:00 | رقم المشاركة : ( 7 ) | |||||||||||||||
|
رد: لغز جيد
اخى ابو على جزاك الله الف خير وهلا بك فى البادى وسهلا بعد طول غياب الاطرم يخنق الاعمي وما فيه داعى الاعمي يعرف بضل واحد يبكى لم يموت فى الصحراء هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه وبهيك بنكون ارتحنا من العائله المعوقه كلها وبخف الضغط على المستشفيات |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
21-07-2010, 12:47 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||
|
رد: لغز جيد
صباح الخير للجميع ,,, اخوي كامل السوالفه حياك الله وبياك ,, بخصوص الحلول التي تم ذكرها من اخواني الاعضاء غير صحيحه ,,, الأطرم ليس له صوت حتى لوبكى ,, بخصوص حل "حفر الحفره كيف راح يعرف الاعمى انها لوالده " هذا ما لزم توضيحه ولكم منى خالص التحايا ,,, الحل سهل بس حاولوا وراح تصلوا للحل ,,, |
||||||||||||
|
|||||||||||||
21-07-2010, 18:11 | رقم المشاركة : ( 9 ) | |||||||||||||||
|
رد: لغز جيد
اخى ابو على سلوه ممكن تجدو الحل هنا اترككم مع القصه العَمَى والمْحَسْوَل أي الأعمى تخلصوا من ثقل الهمزة بحذفها ونقلوا حركتها إلى العين، ومثله (العَرَج) أي الأعرج، ولكنهم قد يحذفون الهمزة وحركتها كما في (الاصقه) أي الأصقه، و(الاطرم) أي الأطرم. وأما (المحسول) فهو في لهجة نجد بمعنى المشلول المقعد. وقريب منه عندهم (المحرول) أيضًا غير أن هذا من تصلبت أرجله وانقبضت وإن كان يحسها. تقول الحكاية: شاع بين البادية أن سعلوًا يطوف في المنطقة التي يقطنونها وأنه لخبثه ومكره لا يختلف في هيئته عن بني البشر أي اختلاف ظاهر وإنما يميزه كثافة في شعر صدره وأنه يستدير. فشدّ البدو على رحالهم وكان في الحيّ رجلان، أما أحدهما فهو أعمى وأما الآخر فمحسول لا يستطيع التحرك. غادر البدو بليل على عجل غير ملتفتين للرجلين، وليس غريبًا على بعض البادية ترك العاجز أو المريض بمرض فتاك معد والفرار عنه. فلما كان الصباح وأحس الرجلان بدفء الجو أنكر الأعمى هدوء ما حوله وفقد أصوات الدواب وأما المحسول فنظر يمينًا وشمالا فلم ير أحدًا من القوم سوى هذا الأعمى فأدرك أن القوم قد فروا وأنهم لا محالة سيكونان طعامًا سهلا للسعلو أو غيره من السباع الضارية. نادى المحسول الأعمى فجاء إليه مهتديًا بصوته يقوم مرة ويتعثر أخرى حتى وصل إليه. قال له المحسول: القوم شدّ بالليل وكبّونا (تركونا) والحين ما لنا إلا الله ثم بعضنا بعض. أنت عمى ما تشوف طريقك وأنا محسول ما أقوم من مكاني؛ لكن وش رايك (رأيك) تشيلن (تحملني) على كتوفك وتمشي وأنا أدلّك. قال العمى: هذا الشور المبارك. حمل الأعمى المحسول على كتفيه وأخذ المحسول يرشد الأعمى يمنة ويسرة ويتتبع طريق سفر قومهما، وكان من تسليتهما الأحاديث والأخبار المتوالية يتبادلونها ليقطعوا بها الطريق وكان الأعمى جريئ في حديثه حافظًا لكثير من الحكايات ويستمتع بالحديث المتواصل ويكفيه أن يسمع من صاحبه الردود البسيطة من قوله: نعم، وإيه، وما شابه. وبينما هم في طريقم اعترضهما على غفلة منهما رجل غريب وبادرهما بالسؤال عن وجهتهما ففرح الأعمى به واسترسل يقص عليه ما سمعه من قصة السعلو ومن خبر قومهما الذين شردوا بليل وتركهما بلا حول ولا قوة ولم يدرك الأعمى أن المحسول فقط النطق ولم يعد يشاركه الكلام بل استمر في سرد تفاصيل حكايته على الرجل الغريب فلما جاء على ذكر وصف السعلو أمسك الرجل الغريب بيد الأعمى وقربها لتلامس صدره فأحس الشعر الكثيف المستدير وأحس على كتفيه بسائل ساخن أطلقه صاحبه المحسول. أدرك أنه بين يدي السعلو الذي لا محالة آكله فنفض عن كتفيه المحسول وهوى به أرضًا وجرى على غير هدى ولكن سياجًا من الأشجار كان له بالمرصاد فوقع فيه وسالت دماؤه ولكنه نهض للجرى والسقوط وما زال يفعل ذلك والسعلو يضحك من فعله ضحكًا متواصلا لم يستطع كبح جماحه فكلما قام الأعمى من كبوته ارتكس في أخرى ولا يزداد السعلو إلا ضحكًا حتى غشي عليه وسقط على الأرض بلا وعي. وهنا تمالك المحسول نفسه وصاح بالأعمى: على هونك السعلو مات ، السعلو مات. ولكن الأعمى ضلّ يتخبط ويتجه يمنة ويسرة حتى صار في اتجاه ريح المحسول فأمكنه أن يسمع صياح المحسول وتبين مراده، ففُزّع عن الأعمى ورجع إليه رشده وتحامل على نفسه ورجع إلى صاحبه. ثمّ إنه اقترب من جسد السعلو وتحسسه فوجده يتنفس بعض النفس فأهوى على صدره بالسكين وانثنى إلى بطنه وبعجه حتى اطمأن إلأى أنه قد قضى عليه. وكان الجوع قد أخذ منهما كل مأخذ فهما لم يذوقا منذ الأمس زادًا، فجمع الأعمى من الحطب ما وصلت إليه يده والمحسول يرشده إلى ذلك ثم إنهما أوقدا نارًا عظيمة وألقيا السعلو في أتونها حتى بدأ ريح الشواء يداعب أنفيهما فأقبلا عليه يأكلان منه ما يسد جوعهما وكان سمينًا يقطر بالدهن فكانت يد المحسول زهمة فراح يدلك ساقيه بالدهن وأسفل قدميه وقد كانوا يفعلون ذلك لتليين الجلود وتطريقة الأقدام المشققة ولكن المحسول بدأ يحس إحساسًا غريبًا ما كان يعهده من قبل، بدا له كأن النمل يسري في رجليه والحرارة تدب في ساقيه وما هي إلا دقائق حتى أحس أنه قد فك من عقال ورأى نفسه يعتمد على ساعديه وينهض شيئًا فشيئًا وتستقيم قامته وترتفع هامته وهو لا يدري أفي يقظة هو أم في منام ولكنه في يقظة بلا شك فهذه النار يحس بحرارتها وهذا الأعمى منهمك في عرمشة عظام السعلو وأدرك أن سمن السعلو كان فيه شفاؤه فقال من فوره للأعمى أدهن عينيك لعلك تفتح (تبصر) فأنا واقف على حيلي ما بي إلا العافيه طبت ما أنا محسول الحين. لم يلتفت الأعمى إلى قوله بل ظنه أصيب بالحمى أو أراد مداعبته ولكنه أيقن اليقين كله بصدق صاحبه لمّا اقترب منه لينغزه[i] بقدمه ويحركه. طفق الأعمى يدّهن بسمن السعلو ويقطر في جفنيه فما لبث أن بدأ يحس بإزعاج ألسنة النار وضوئها الذي بدأ يأخذ طريقه إليه ولكنه بعد قليل بدأ يهلل ويكبر ويحمد الله أن ردّ له بصره والتفت ينظر إلى رفيق محنته وتعانقا بحرارة وفرح ثم واصلا طريقهما معًا متتبعين جادة قومهما حتى وصلا ليهب القوم لاستقبالهما ظنًا منهم أنهما ضيفان لكن الدهشة عقدت الألسنة وهم يرون المحسول يمشي على رجليه والأعمى ينقل بصره بين الحضور ويسمي كل من يسمع صوته باسمه فرح القوم بهما أيما فرح وتواصلت الأفراح بما قصاه من أمرهما مع السعلو فكانت حكايتهما عبرة للمعتبر". هذه هي الحكاية كما سمعتها من عامة أهل نجد كتبتها مع شيء من التصرف اليسير المناسب لمقتضيات القص دون المساس بمفاصلها الأساسية. وهذه القصة نجدها مذكورة في كتاب (ألف ليلة وليلة) مع اختلاف بمضمون الحكاية ولكنها تنطلق من تكامل الوظائف بين الأعمى والمحسول، ونجتزئ من الحكاية هذا النص:"وكذلك الجسد والروح مشتركان في الأعمال وفي الثواب والعقاب وذلك مثل الأعمى والمقعد الذين أخذهما رجل صاحب بستان وأدخلهما بستان وأمرهما أن لا يفسدا فيه ولا يصنعا فيه أمرًا يضر به. فلما طابت أثمار البستان قال المقعد للأعمى: ويحك إني أرى أثمارًا طيبة وقد اشتهيناها ولست أقدر على القيام إليها لآكل منها فقم أنت لأنك صحيح الرجلين وائتنا منها بما نأكل، فقال الأعمى: ويحك قد ذكرتها لي، وقد كنت عنها غافلاً ولست أقدر على ذلك لأني لست أبصرها، فما الحيلة في تحصيل ذلك، فبينما هما كذلك إذ أتاهما الناظر على البستان وكان رجلاً عالِمًا فقال له المقعد، ويحك يا ناظر إنا قد اشتهينا شيئًا من هذه الثمار ونحن كما ترى أنا مقعد وصاحبي هذا أعمى لا يبصر شيئًا فما حيلتنا؟ فقال لهما الناظر: ويحكما لستما تعلمان ما عاهدكما عليه صاحب البستان من أنكما لا تتعرضان لشيءٍ مما يؤثر فيه من الفساد فانتهيا ولا تفعلا، فقالا له: لا بد لنا من أن نصيب من هذه الثمار ما نأكله فأخبرنا بما عندك من الحيلة فلما لم ينتهيا عن رأيهما، قال لهما: الحيلة في ذلك أن يقوم الأعمى ويحملك أيها المقعد على ظهره ويدنيك من الشجرة التي تعجبك ثمارها حتى إذا أدناك منها تجني أنت ما أصبت من الثمار فقام الأعمى وحمل المقعد وجعل يهديه إلى السبيل حتى أدناه إلى شجرة فصار المقعد يأخذ منها ما أحب ولم يزل ذلك دأبهما حتى أفسدا ما في البستان من الشجر وإذا بصاحب البستان قد جاء وقال لهما: ويحكما ما هذه الفعال؟ ألم أعاهدكما على أن لا تفسدا في هذا البستان؟ فقالا له: قد علمت أننا لا نقدر أن نصل إلى شيءٍ من الأشياء لأن أحدنا مقعد لا يقوم والآخر أعمى لا يبصر ما بين يديه فما ذنبنا؟ فقال لهما صاحب البستان: لعلكما تظنان أني لست أدري كيف صنعتما وكيف أفسدتما في بستاني كأني بك أيها الأعمى قد قمت وحملت المقعد على ظهرك وصار يهديك السبيل حتى أوصلته إلى الشجر، ثم إنه أخذهما وعاقبهما عقوبةً شديدةً وأخرجهما من البستان". ليس من شك أن مضمون القصتين من حيث التفاصيل مختلفة ولكن المغزى العام الذي يشير إلى كيفية رأب الصدع وسد النتقص بالتكامل المثمر وأن بني الإنسان بتعاونهم خلاقون قادرون على فعل ما يعجز عنه أحدهم منفردًا. [i] النغز مقلوب النْزغ وجاء في (تاج العروس): "نَغَزَ الصبيَّ: دَغْدَغَه كَنَزَغه". |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: لغز جيد -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى الاعمال المنقوله -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...