هل انت ضد او مع المرأ الكويتية

هل انت ضد او مع المرأ الكويتية

المحكمة الدستورية تسمح للمرأة بالسفر دون موافقة الزوج




الكويت: أصدرت المحكمة الدستورية في الكويت قراراً بمنح النساء حقّ الحصول على جوازات سفر وحق السفر من دون موافقة مسبقة من أزواجهن. وألغت المحكمة بنداً في قانون الجوازات الذي يعود إلى عام 1962 والذي ينصّ على حاجة المرأة لموافقة زوجها قبل الحصول على جواز سفر.واعتبرت المحكمة أن البند القانوني المُلغى يتعارض مع الدستور الذي يضمن الحريات الشخصية والمساواة بين الرجال والنساء.

وصدر الحكم بعد أن رفعت كويتية دعوى ضد زوجها الذي رفض إعطاءها جواز سفرها وجواز سفر أبنائهما الثلاثة بهدف منعهم من مغادرة البلاد.

هل يعقل ان يقررو المجلس بسبب هذا الموقف؟

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

عن أبو هريرة قال , قال رسول الله صلي الله عليه و سلم ( لا يحل لأمرأة ، تؤمن بالله واليوم الآخر ،
أن تسافر مسيرة يوم وليلة ليس معها حرمة ) و فى القانون مخالفة واضحة لأمر الرسول صلي الله عليه و سلم
ناهيك عن إلزام الزوجة بطاعة زوجها لكن لما يكون الآمر الناهى شخص لا يحتكم إلى شرع الله فلا يستغرب ان يصدر
مثل هذا القانون فكل همهم هو ابعاد المرأة عن الحياء و عن تعاليم الدين الحنيف و معظمنا رأي كيف
أن شيخ الأزهر طلب من طالبة مختمرة نزع الخمار و المشكلة استهزأ حتى علي الشكل بعدها و للأخ قاهر الوثنية
موضوع عن ردود أهل العلم على اعتبار الحجاب عادة و ليس عبادة

كيف لبيت الزوجية انه تسوده الثقة و الاحترام إذا قالت المرأة لزوجها ( أنى مسافرة و أعلى ما في خيلك اركبه ) !!!

مهزلة أبطالها العلمانيين لا أكثرهم الله و عنوانها محاربة الاسلام و تطبيق تعاليمه

النائبة الكويتية أسيل العوضى اعتبرت القرار خطوة أولى للقضاء على كل القوانين التي تحمل " شبهة " دستورية
أى انه الحملة على عدم تطبيق الشرع مستمرة و كيف لا و هى التى تسمى القوانين التى تستند الى الشريعة
( شبهة )

حسبي الله و نعم الوكيل

انا مو معها
يعني لو تتوجه قوتنا في التغيير على شي صح



انا مع ما قاله عمو ابو معمر

انا من الناس وكويتية الاصل لم ولم اقبل هذا الدستور اللي يعم الفوضي وهدام البيوت بس لكل قاعدة الها شواذ ..

يعني قضية المرأ المطلقة ويكون عندها ابناء والزوج يتليعن معاها في هذي الحالة يصلح لها هالقانون

اما شي اخر لن اكون مع هالدستور الحكومي ...

	لقد كفى و وفى اخي ابو معمر الحجاج لا حاجة للزياده . . . وفقنا الله الى ما هو خير . . . اللهم آمين