صيفك ولهيب نارك

صيفك ولهيب نارك

يا انثى .؟!!
الشهد والرضاب ...!!!
قرأتُ كل هذا .. صيفك ولهيب نارك ... ثم اندمجت
ثم لم استوعب مالذي جرى .!!
منذُ متى وتلك السطور هنا ؟
اجيبيني منذُ متى ؟
من اي المجامرهيَ انتي ؟
وفي آيُ بركانا تسكنين ؟
عجيبٌ تلك وذاك ...
وكم هو مروعٌ انك هنا
أرى هلوسآتي قد أتعبتك كثيرآآآ
واجهدتك؛؛!!
ولكني أرى لك قلب يحتضن روح عذبه

كمآ هي روحي..
فحري بي،،
أن أنثر مشآعري
وجنووني في جميع أنحآء كوني..وكونك هنا ...
وجودك أضفى لهلوستي جمالأ أخآآآذ
اعذريني ,,
إعجابي توفى منذ قليل !

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

لقد احسنت يا رجل

ما اصعب ليالي الشتاء
وبردها القارس
وعواصفها المخيفه
ورعدها الهادر
بعدما كنت احب زخات المطر
احب دفئ الشتاء وبردها
واعشق المشي تحت حبات المطر
واسعد من بلل المطر
بدأت استشعر برد الشتاء ..
بعد صيف ٍ طويل انتهى ..
كمثل قلبي ..
بردت به الدماء ..
وانطفأت نار عشق المنتهى ..
احببت النيران ..
كرهت الجليد ..
ولثوب المشاعر دوما ً لبست ..
والحس تبخر عبر الوريد ..
وبقفص الجمود يوما ً حبست ..
وكنت ظننت انني الوحيدة ..
فرأيت ناساً منهم يأست ..
فقدت الحواس ..
ومهما لمست ..
بمرض ٍ اصبت ..
وهل من دوا ؟
مات الاحساس ..
وقتل الهوى ..
خلطت دمعي بمر كأسي ..
وبالدمع كم جوفي ارتوى ..
واؤلائك الناس بدلوا يأسي ..
وغلاف حياتي والمحتوى ..
لكن أبيت ان احي حسي ..
فمات الاحساس ..
وقتل الهوى ..
فحكايتي طفلة صغيرة او بنت ..
اعتادت رشق السهام على الجسد ..
فعاشت عمراً بالجراح داميا ً ..
يخشى غدر القلوب الى الابد ..
قيل لي في طفولتي ..
من جد يا بنتي وجد ..
لكنني مهما بحثت ..
وكلما قلبي اجتهد ..
فلم اجد ..
الا الآلام ..
بعد الغرام ..
وضعف قلب ٍ صلب الوتد ..
وشكوت حالي ..

لله ربي ..
ورب الاناس ..
واحد احد
لكن حزني ..
لا لكوني ..
مازلت اشعر بالندم ..
بل لكوني ..
نسيت اني ..
كنت اتلذذ بالالم ..
مات الاحساس ..
ودفن القلم ..
ولاجل شعري ..
نكست رايات العلم ..
وأعلن الحداد ..
في كل اوطان الامم ..
فأين انا من احساس قلبي ..
أمات الاحساس ؟
أم مات حبي ؟
قتل الاثنان ..
والذنب ذنبي ..
ففقدت دربي
وكل القوى
واهملت حدي وكسرت اسواري
و اغضبت ربي
مات الاحساس ..
وقتل الهوى
اعذروني
فحبي واعجابي وكل مشاعري ماتت منذ زمن

بريق الروح ينبع من بين يديك ايها المنتقي الى شرين الحب

حروفك تطل من جديد فى لقاء ود وحب وعيد
احسنت

أنا المشتاق اليك
ابحث عن قطرة ماء تجعلني أهدأ

فتزيدي من إشعالي بخمرتك وتنسابي بشفتيك
على سائر جسدي
فاركن بهدوء متخدر
لما يفعل بي ثغرك
فليفحني شعرك
وأظافرك تنشب في جسدي
وادون كل نبضاتي على نهديك
فيعودان ليلتصقان على صدري
فأقف بشموخ وأنتي مسترخية قربي
اغوص بنظراتي في جسدك
ويداي تزرع انحائك
انثر عبر تفاصيلك بذور الشوق المجنون

جميل الحرف المتدفق بروعة واحساس رائع

حنان ....

حروفك تعتلي صهوة الكبرياء
وطائرك الحائر يحوم بين شذى الورود الأنيقة
لا يعلم هل يلوجها و ينتشي من رحيقها أم

يبقيها كقطعة جنة أمام ناظريه
’,
كاحتراق الشوق أنت