الطفايلة" يفتحون النار على شركة كهرباء الطفيلة

الطفايلة" يفتحون النار على شركة كهرباء الطفيلة

المواطنون بين مطرقة"الدفع" وسندان "فصل الكهرباء"
"الطفايلة" يفتحون النار على شركة كهرباء الطفيلة

العديد من الشكاوي لمواطنين من محافظة الطفيلة يشكون من خلالها الفنيون الذين يعملون في مكاتب شركات توزيع الكهرباء حيث أوضحوا أن هنالك العديد من المنازل تعرضت لفصل في التيارالكهربائي لوجود مستحقات لا تستدعي فصل الكهرباء عن المنازل. إحدى المواقع الإلكترونية نشرت امس الأحد الموضوع ذاته وبمحض الصدفة تم استقبال العديد من المكالمات والعديد من الشكاوي الخطية لـ"شيحان نيوز" تحت عنوان "أين القانون وأين الجهات المعنية" ومن جهتها تابعت "شيحان نيوز" الموضوع وقامت بإجراء العديد من الاتصالات للوقوف عند هذه المشكلة : أبو خالد تحدث عن المشكلة ـ من خلال اتصال هاتفي ـ مستهجنا ما عليه من دفع مستحقات مالية بالرغم من فاتورة الكهرباء لم تتعدى الـ30 دينار وتساءل "كيف يمكن لبيت فيه 4 أفراد وذو مساحة صغيرة أن تصل الفاتورة اليه بقيمة مرتفعة جدا بلغت 600دينار علما أن طفلي صغيران وأنا وزوجتي موظفان".


حال أبو خالد كحال العديد من المواطنين الذين يعانون ذات المشكلة حيث راجعوا الجهات المعنية والمسؤولين في الطفيلة للوقوف عندها إلا أن هنالك العديد من المبررات التي يتذرع المسؤولون بها . وما لاحظته"شيحان نيوز" خلال اللقاءات أن هنالك نقطة مشتركة بين مواطني الطفيلة في وصف أداء الموظفين واتهموهم بـ"الميزاجية" في التعامل وهذا لا يؤثر فحسب على الخدمة المقدمة بل جعل المواطن يقع ضحية اللامبالاة وغياب الضمير والميزاجية .

ومواطن آخر يتقدم بشكوى لشركة الكهرباء في الطفيلة بضرورة فحص العداد لديه بعد أن "شك" بوجود خطأ في المستحقات المالية وبعد ان تم الكشف عن العداد ـ بعد فترة طويلة من المعاناة في حضورهم للمنزل - سمع المواطن أن نتيجة فحص العداد "راسب" وبعد مراجعة الشركة تغير الحال واكد له مدير الشركة بأن نتيجة العداد "ناجح" وهو الامر الذي جعله يضع الاستفسار والاستهجان والتساؤل على طاولة القضايا الساخنة للمواقع الإلكترونية الاردنية بعد أن شقت عليهم عناء المتابعة للمشكلة وكانهم على حد تعبيرهم" ينفخون بقربة مخزوق".

المواطن أضحى فريسة لموظف ضرب عرض الحائط للمساءلة والقوانين مستهترا بمديره وقراراته . العديد من الفواتير- تحتفظ شيحان نيوز بالعديد منها باتت على صفيح ساخن من الشكوك وعدم الثقة بالمسؤولين وتضع إصبع الاتهام حول شركة الكهرباء في الطفيلة وقد وضع المواطن نصب عينيه كيف له أن يوفر المبالغ المطلوبة منه بالرغم من تواضع راتبه وهو على علم أن ما سيدفعه ليس من حق أحد بل هو أحق ألزم عليه .

وعلى ذمة أحد المواقع الإلكترونية فإن ادارة شركة توزيع الكهرباء تقوم بصرف مبلغ دينارين للفني عن كل حالة فصل وهو ما دفع المكلفين بالفصل الى محاولة فصل الكهرباء عن اكبر عدد من المنازل للحصول على المكافأة في حين ان الشركة تمنح موظفيها خصما نسبته 75 % من قيمة استهلاك منازلهم وهو ما شجع على استخدامهم كافة ما يستطيعون شراءه من اجهزة كهربائية الى جانب ان البعض منهم استغل ذلك بتغذية منازل اقارب ومجاورين لهم لتخفيف عبء فاتورة الكهرباء عليهم .

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

الله يكون في العون

مشكور اخي العزيز خالد على المرور ماشااء الله عليك اسرع من سلك الكهرباء ههههههههه
بالفعل هناك امور لا يجب السكوت عنها في الطفيلة تجاه الكهرباء ...... في الاونة الاخير ة كثرت الشكاوي عليهم
واحنا من الناس اللي الحمد لله عانينا معاهم غيروا النا عداد الكهرباء لانهم قالوا انا كاسرينه ///// على ذمتهم //// وحكوا لازم ندفع 700 دينار
ومن هون لهون دفعوا 300 دينار بس ولا اشي .......
ويا جماعة الخير سؤال هي الفاتورة بتوصل كم مرة بالشهر انا كنت بفكرها مرة واحدة طلعت مرتين اول الشهر ونصه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشكلة يتركون قراءة العداد 4 اشهر حتى تزيد الفاتورة ثلاثة اضعاف وهذا ما حدث معي حيث تفاجئت بالفني اللي بيفصل الكهرباء وا لقطاعة بايده الفاتورة الاولى 57 دينار والفاتورة الاخيره 13 دينار ارحمونا يا اخوان

على راي خالد الله يكون في العون اخ سليم ولكن يجب ان لا يسكت المواطن على مثل هذهه التصرفات
مشكور على المرورو اخي العزيز

والله ما في شغّال في البيت

غير عداد الكهرباء والميّه

هههههههههههه
فعلا مشتاق

مشكور على مرورك الرائع جدا

ههههههههههه
حلك فضيع ياسر
مشكور على المرور الدائم

اسرار الرائعه والمميزه شكرا على هذا الطرح

في اتصالات مع معنيين في شركة الكهرباء محاولا معرفة أسباب الانقطاعات ، لجهة إنقاذ مشكلات طارئة للمياه ، التي تعمل الآبار والمضخات في محطات المياه التي تنقل الماء من مناطق الحسا ومنطقة زبده شرقي المحافظة على الكهرباء
وكانت الإجابات التي ساقها عدد من المعنيين ان المحافظة التي تعمل في العادة على طاقة تقارب (17) ميجا وات زادت الأحمال فيها دون إبداء الأسباب التي أدت الى هذه النقلة المفاجئة في حجم استهلاك المحافظة .. عذر اقبح من ذنب ..

من هنا نوجهها صرخه لا بل استغاثه الى القابعين في عمان .. استحوا والله هذا عيب ومشين ؟؟؟!!!
اللهم لا نسألك رد القضاء .. بل نسألك اللطف فيه ...

مشكور ابو معمر على المرور وعلى المشاركة
وعلى حسك الوطني العالي بالهموم المشتركة وانت القابع بعيدا عنا:015: