متابعة المواجهات والمسيرات بالعالم العربي ردا على اسطول الحرية اليوم الجمعه...

مظاهرات مناوئة للولايات المتحدة وإسرائيل في مدن نيوزيلندية ..

ويلنجتون ـ العرب أونلاين ـ قام محتجون مؤيدون للفلسطينيين بإحراق الأعلام الإسرائيلية والأمريكية وإلقاء الأحذية على القنصلية الأمريكية في اوكلاند اليوم السبت احتجاجا على حصار غزة.

وسار نحو 300 محتج في شوارع اوكلاند ليحثوا حكومة نيوزيلندا على طرد السفير الإسرائيلي احتجاجا على اعتراض القوات الإسرائيلية لأسطول الحرية الذي كان يحمل إمدادات إغاثة في طريقه إلي غزة. ووقعت مظاهرات مماثلة في مدن ويلنجتون وكريستتشيرش ودوندين.

وقال جون مينتو من منظمة السلام والعدالة العالميين للصحفيين إن "الحذاء قذر وإلقائه على شخص أو مكان يمثل إهانة".

وكان إلقاء الأحذية قد أصبح رمزا لمعارضة الولايات المتحدة وإسرائيل في الشرق الأوسط ، في أعقاب إلقاء صحفي عراقي لحذائه في اتجاه الرئيس الأمريكي حينذاك جورج بوش خلال مؤتمر صحفي في بغداد في كانون أول / ديسمبر 2008.

لفيتنام تطلب من "شمعون بيرس" عدم المجيء إليها، على خلفية أحداث أسطول الحرية

___________________________________________



يتنام تطلب من الرئيس الإسرائيلي "شمعون بيرس" عدم المجيء إليها، على خلفية أحداث أسطول الحرية

جريدة جزائرة تكشف أسرارا مذهلة داخل الأسطول ( الرضيع والقبطان ومفاجأت لا تصدق ) .....

___________________________________________

نقلت ' الشروق أون لاين الجزائرية ' و على لسان طاقمها الصحفي الذي كان ضمن المشاركين في اسطول الحرية أن من بين الوجوه التي أحاط بها الغموض حول طريقة مشاركتها في الأسطول هي فتاة شقراء، طويلة القامة، قيل إن اسمها سارة، تتكلم اللغة الانجليزية بطلاقة ولغتها العربية مفككة، أول مرة ظهرت في الأسطول كانت مع مسؤولة الإعلاميين، الفتاة التركية المسماة ألينا، حيث ظهرت وكأنها واحدة بين الصحفيين، هذه الجاسوسة المفترضة، والتي قال رئيس الوفد الجزائري عبد الرزاق مقري بالأمس إن شكوكا تدور حولها، تركز عملها تحديدا في القاعة الرياضية لمدينة أنطاليا التركية، حيث كانت تلتقط الصور لجميع المشاركين، وتحاور البعض منهم وتقترب أكثر من شاب فلسطيني يتشبه بتشي جيفارا، شكلا ولباسا، يحمل الجنسية الإسرائيلية، اسمه أسامة، ظهر أن له دورا كبيرا في عملية التنسيق الإعلامي، ما بين المسؤولين الأتراك والفضائيات العالمية وتحديدا العربية منها .



ومما يؤكد الشكوك حول تورط هذه الفتاة التي قيل إنها تحمل جواز سفر بريطاني، هو أنها عوملت بطريقة 'إنسانية جدا ولبقة فوق الحدود' من طرف جنود الاحتلال الإسرائيلي وأفراد الكومندوس، الذين احتلوا أسطول الحرية، كما أن بعض النساء أوردن في شهادات موثقة أن الفتاة خرجت عن جلدها الكاذب، وقامت بمساعدة الجنود الإسرائيليين في ضبط الأشخاص المؤثرين في الرحلة، وغير مستبعد أنها كانت المسؤولة عن إخبار الموساد بوجود زوجة قبطان السفينة وابنه الرضيع على متن مرمرة، من أجل تسهيل عملية إركاعه وإخضاعه للسيطرة !؟



وقصة ابن القبطان تبدو مثيرة للغاية، فالأتراك حرصوا منذ البداية على إحاطة المعلومات الشخصية المتعلقة بالمسئولين عن الرحلة بكامل السرية، حيث تم التحفظ عن الأسرار الخاصة بالمسؤولين الكبار، وفي مقدمتهم القبطان الذي تم التحفظ على اسمه وهويته حتى اللحظات الأخيرة، وكان قليل الظهور على السفينة خوفا من اغتياله، فهو قبطان الرحلة، كما أن المعلومة الوحيدة التي قدمت للصحفيين المرافقين للأسطول بخصوصه اقتصرت على خبرته الكبيرة في المناورات الحربية البحرية .



لكن ما لا لم يكن في الحسبان، هو أن الإسرائيليين كانوا يحملون في جعبتهم سرا كبيرا، حيث تم التوصل إلى زوجة قائد الرحلة، وكشف نقطة الضعف الكبيرة في وجوده، المتمثلة في ابنه الرضيع البالغ من العمر عاما واحدا .



المرة الأولى التي سمع الناس فيها بوجود رضيع يبلغ من العمر سنة واحدة، كانت في الندوة الصحفية التي عقدها بولاند يلدرييم، الرجل الأول في منظمة الإغاثة العالمية ' اهاها ' التركية، يوما واحدا قبل الهجوم، برفقة البرلمانيتين الألمانيتين، حيث قال بولاند متسائلا: ' لا أعرف سببا واحدا يجعل إسرائيل تغامر بمهاجمة سفينة من المدنيين، تتراوح أعمارهم ما بين السنة الواحدة والثمانين عاما ؟؟ ' .



بالطبع فان اجهزة إسرائيل الأمنية سجلت المعلومة المجانية التي قدمها لها بولاند يلدرييم بغير قصد ، حيث يبدو انه عديم الخبرة و المعرفة بعمل اجهزة الاستخبارات في العالم ولا يعي أهمية سلاح الاعلام الذي يعتبر سلاحا ذو حدين، و بذلك فهو ساعد في استكمال معلومات اسرائيل التي سعت إلى إحداث المفاجأة .



فبعد الإنزال العسكري الأول والذي كان فاشلا، ثم الثاني والثالث الذي استعمل فيه الرصاص الحي، تفاجأ الجميع بجلب زوجة القبطان، بإيعاز من الجاسوسة المفترضة التي كشفت هويتها للكومندوس، وتم مخاطبة القبطان بمكبر الصوت وبلغة انجليزية: 'اختر بين الوصول إلى غزة أو قتل طفلك الرضيع أمام عينيك' فكان الاختيار الصعب .



القبطان سلم نفسه بسرعة، لأنه يعرف جرأة الإسرائيليين في قتل الأطفال، كما تم جلبه نحو القاعة الصغيرة التي توجد في الطابق الثاني، وتقع بها مكبرات الصوت، من أجل أن يقولوا لجميع الركاب، إن الأسطول وقع بين أيدي الإسرائيليين، وعلى الكل تسليم أنفسهم دون مقاومة .



ولكن هذا المخطط الذي يحمل أصابع الموساد، وساهمت فيه صحفية مزيفة لا يعني أنها الجاسوسة الوحيدة للموساد من بين المتضامنين حيث كان على متن السفينة أيضا شخص أوروبي، يعتقد أنه ألماني أو فرنسي، في الأربعينيات من العمر، يضع 'نظارتين'، أثار الانتباه منذ اليوم الأول الذي التحق فيه بالقاعة الرياضية الكبيرة في أنطاليا، حيث أخذ بالتقاط صور لكل الوفود، ويتحين أي فرصة من أجل الجلوس بينهم لالتقاط صور مثيرة للاستغراب، بما في ذلك الوفد الجزائري الذي قام هذا الجاسوس المفترض بالتقاط صور تفصيلية له أثناء جلوسه في قاعة أنطاليا، كما سأل أكثر من شخص، بما فيهم صحفيا الشروق في القاعة عن القيادي عبد الرزاق مقري، وعن الأشخاص المؤثرين في الوفد الجزائري .



ولم يكن هذا الخطأ الوحيد الذي ارتكبه بولاند يلدرييم اعلامياً فهو نفسه الذي عقد مؤتمرا صحفيا بعد وصوله اسطنبول قال فيه ان المتضامنين تمكنوا من السيطرة على عشرة جنود اسرائيلين اثناء عملية اقتحام السفينة التركية !! و هو بهذا التصريح الصحفي انما يدعم رواية و تبرير الجيش الاسرائيلي لارتكابه هذه المجزرة الدموية بحق المتضامنين الابرياء !!!



ومهما يكن الأمر، فانه من الصعب جدا معرفة كل ما وقع داخل سفينة مرمرة، أو الأشخاص الذين اخترقوها، وهوياتهم وأيضا جنسياتهم وأدوارهم، لكن الأكيد أن الموساد اخترق الأسطول منذ بدايته، وفي كل محطة مر بها، وهو ما سهل من عملية اختراقه .

عشرات الالاف في اسطنبول يشاركون في مظاهرة حاشدة لحزب السعادة ضد مهاجمة اسرائيل لقافلة الحرية

شاهدوا على الجزيرة مباشر مباشرة من اسطنبول تشاهدون المظاهرة الان
شوفوا واحد كان بيتكلم قال لهم ابصقوا في وجوه اليهود
الله اكبر ولله الحمد
الله يرحم الشهداء

نعم هذا هو الموساد الاسرائلي وهذه هي الدوله المارقه لن تصفى الا بالقوه
اختى عجبنى تجمع شيوخ العشاير فى العراق لقد كان موثر الى الغايه فى النفس وذكر الراحل صدام حسين

بارك الله فيك اخي كامل
كلنا راحلون والموت واحد والاسباب تعددت
المهم نموت ورؤوسنا شامخه فلا اسف على الدنيا ويكون زادنا كبير فهذا ما سناخذه معانا
رحم الله صدام ورحم كل الشرفاء والنشامي

الكل راحل ولن تبقي الا الذكرى والعمل الصالح
اطال الله بعمرك ورضي عنك وارضاك

حتجاج ضد حضور السفير الإسرائيلي لجامعة مدريد
___________________________________________



الترجمة العربية للإعلان عن حضور السفير الإسرائيلي لجامعة مدريد والمظاهرة التي ستكون ضده والرسالة الأصلية اسفل الرسالة باللغة الاسبانية

يحضر يوم 7 مايو السفير الإسرائيلي وعدد من أعضاء السفارة الإسرائيلية إلى جامعة مدريد بذريعة المشاركة في مؤتمر حول الطاقة المتجددة، في سياق لجنة التعاون الإسرائيلية الإسبانية
وهذا الحضور لا يهدف إلى تحقيق البحث العلمي وإنما هو محاولة لتسويق أسلحة القتل الإسرائيلية
ويتزامن هذا الحضور المشؤوم للسفير الصهيوين بعد اسبوع فقط من المذبحة الإسرائيلية ضد أسطول الحرية المتوجه لرفع الحصار عن المدنيين في غزة في المياه الدولية
وهذه المذبحة صورة لما تقترفه إسرائيل يومياً ضد الشعب الفلسطيني .
وهذا السفير رفائيل شوتز هونفسه الذي قدم مهمةاسطول الحرية بصورة سينمائية وقحة حيث زعم أن اسطول الحرية الذي كان يحمل مساعدات لأهل غزة المحاصرين هم الذين اعتدوا على الجنود الإسرائليين في المياه الدولية! وان الجنود كانوا متوازنين حيث انهم لم يقتلوا اكثر من تسعة متضامنيني ويجرحوا العشرات ، ونفسه هو الذي قالك بانوضع غزة ليس أسوأ من وضع أماكن كثيرة في أروبا وحاول خداع العالم بالقول بأن كل الناشطين على ظهر السفينة من أكثر من أربعين بلداً هم مخربون ينتمون إلى القاعدةوهذاما اقله أمام الإعلام لوكالة أوربا برس يوم 1//2010
وقال أيضاً أن أمن مواطنيه قبل كل شيء ثم يأتي بعد ذلك الشعارية الدولية وحقوق الإنسان أو أي شيء!

أمام ذلك الإستخفاف بالقيم الإنسانية نعلن نحن طلاب جامعة مدريد الأوتنمة نرفض حضور هذا السفير الغير مرغوب فيه إلى جامعتناونقف متضامنين مع كل ضحايا الحصار الإسرائيلي
وندعو الجميع إلىالمشاركة في المظاهرة التي ستقام يوم الإثنين 7 يوليو الساعة التاسعة صباحاً أمام محطة كانتو بلانكو الجامعيةللقطار
لا مكان القتلة في جامعة مدريد
لا مكان لإسرائيل في جامعة مدريد
ولنفرض الحصار على اسرائيل
ولنقطع العلاقات مع اسرائيل.

------------------------------------------------------------------------------------------
7 jun a las 9:00

EL EMBAJADOR DE ISRAEL VIENE A LA UAM.CONCENTRACIÓN EN REPULSA
LUNES 7 JUNIO - 9:00 h.
ESTACIÓN RENFE: CANTOBLANCO-UNIVERSIDAD
Se ruega puntualidad

El próximo lunes 7 de junio el embajador en España de Israel y
altos cargos de la embajada, así como grandes empresas israelíes del
ámbito energético, vendrán a la UAM al Encuentro en Energías
Renovables y Cleantech Hispano-Israelí. Este encuentro, lejos de
promover la actividad investigadora, busca establecer relaciones
exclusivamente empresariales entre ambos países, fortaleciendo los
lazos comerciales ya existentes (especialmente fructíferos en lo que
se refiere a la venta de armas). Este encuentro se produce justo una
semana después de la matanza de solidari@s propalestin@s a manos del
ejército israelí, que demostró a la comunidad internacional todo el
potencial asesino del bloqueo que sufre el pueblo palestino a
diario.El embajador Raphael Schutz, haciendo gala de un increíble
cinismo, declaró hace pocos días que el convoy, que sólo portaba ayuda
humanitaria a la franja de Gaza y reivindicaba el fin del bloqueo
israelí, fue el que provocó la violenta actuación militar israelí,
responsabilizándoles de lo ocurrido. Según sus propias palabras “la
acción de los soldados no fue desproporcionada” saldándose con “solo”
nueve muertos. Asimismo la embajada relaciona a lxs activistas con “Al
Qaeda”.Pero qué cabe esperar de un personaje que también nos deja
perlas como:"Gaza no es el lugar más rico del mundo, pero hay lugares
en el mundo, me atrevería a decir que en Europa también, donde la
gente vive mucho peor" (Declaraciones a Europa Press del 1 de
junio).“Cuando se trata de la seguridad de nuestros ciudadanos eso
prevalece, y luego viene todo lo demás" (como la legalidad
internacional y el respeto a los Derechos Humanos, debemos

suponer).Ante esto, estudiantes de la UAM rechazamos la presencia del
embajador de Israel en nuestra Universidad y hacemos un llamamiento de
solidaridad con todas las víctimas del bloqueo israelí convocando una
CONCENTRACIÓN DE REPULSA A LA PRESENCIA DE INSTITUCIONES ISRAELÍS EN
LA UNIVERSIDAD EL LUNES 7 DE JUNIO A LAS 9.00 EN LA ESTACIÓN DE RENFE
DE CANTOBLANCO-UNIVERSIDAD. Se ruega puntualidad.
Fuera asesinos de la UAM.Fuera Israel de la UAM.Boicot Israel.Por el
cese de las relaciones UAM-Israel

عائشة صالح أبو صلاح
سكرتيرة اللجنة الدولية لحقوق اللغات والحوار
مدريد

يونانيون "يقتصون " من شركة اسرائيلية ثأرا لـ"الحرية "

احتل ناشطون يونانيون يساريون متضامنون مع الشعب الفلسطيني الجمعة مقر شركة حكومية إسرائيلية في أثينا، وذلك احتجاجا على اعتداء الجيش الإسرائيلي على اسطول الحرية ومقتل وجرح العديد من الناشطين فيه.

ولعدة ساعات اعتصم عشرات الناشطين في المبنى الذي يضم شركة نيتافيم المنتجة لأدوات الري الزراعي، مطالبين بالاقتصاص من الجيش الإسرائيلي على "القرصنة غير المسبوقة" التي ارتكبها بحق الأسطول.

كما جددوا مطالبهم باستعادة جميع السفن والأدوات التي صادرتها البحرية الإسرائيلية أثناء العملية وإرجاعها إلى أصحابها الشرعيين.

وقال المعتصمون في بيان قرؤوه خلال الاعتصام وأرسلوا منه نسخة للجزيرة نت "إن إسرائيل -الدولة القرصان- تحاول بكل وسائل العنف قمع المقاومة الفلسطينية وتخويف حركة التضامن العالمية، خاصة مبادرة فك الحصار عن غزة، كما تحاول فرض سيطرتها على العالم العربي والحركات التحررية في المنطقة".

واتهم البيان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالمشاركة في "سياسة إسرائيل الإجرامية في الشرق الأوسط حيث يحتاجونها لفرض الإمبريالية في المنطقة".

كما اتهم الحكومة اليونانية بأنها لجأت إلى "احتجاجات فارغة من المحتوى ضد إسرائيل، في حين أطلقت من جهة أخرى آلافاً من رجال الشرطة لقمع المتظاهرين يوم الاثنين الماضي".

وتعد شركة نيتافيم من أكبر الشركات العالمية في مجال إنتاج أنظمة الري الزراعي، ويبلغ معدل أرباحها السنوية نحو 500 مليون دولار.

ولم تقع حوادث تذكر أثناء عملية الاعتصام، حيث يبدو أن الموظفين داخل الشركة أبدوا قدرا من التفهم للمتضامنين الذين أكدوا لهم منذ دخولهم المبنى أن اعتصامهم رمزي ولا يهدف إلى إثارة أي مشكلات أمنية، بل يهدف إلى الاحتجاج على الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية.

ورفع المتضامنون لافتات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وقطاع غزة، كما رددوا هتافات منددة بصمت الحكومات الأوروبية جراء مقتل مدنيين عزل في المياه الدولية.


وفي اتصال مع الجزيرة نت أوضح الناشط اليساري بيتروس يوتيس أن فكرة الاعتصام "جاءت مباشرة بعد ضرب الجيش الصهيوني أسطول الحرية، حيث اتفق عدد من المتضامنين مع الأسطول على القيام بحركة احتجاجية رمزية ضد الحكومة الإسرائيلية".
مقاطعة إسرائيل
وأضاف يوتيس أن الهدف كان ولا يزال استرداد السفن التي استولى عليها الجيش الإسرائيلي بما فيها من مساعدات كانت موجهة إلى غزة.

وأكد أن هدف الاعتصام "كان حث الشعب اليوناني على مقاطعة كل ما له علاقة بالكيان الصهيوني، وطرد جميع الشركات والمؤسسات ذات الصلة بإسرائيل من اليونان".

وأعلن يوتيس أن المتضامنين بدؤوا حملة بحث واسعة النطاق عن الشركات الإسرائيلية في اليونان لحث المواطنين على مقاطعتها والتحذير من التعامل معها، معتبرا أن هذه المقاطعة من أهم وسائل مساندة الشعب الفلسطيني.

ويبحث اتحاد نقابات عمال المرافئ في اليونان خلال هذه الفترة مقاطعة السفن الإسرائيلية أو المسجلة في إسرائيل، بحيث لا يتم تفريغها في المرافئ اليونانية أو التعامل معها.


البلد