|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى آراء وتحليلات ومناقشات إختلاف الرأي لايفسد في الود قضيه حوار بين شخصين , مناظرة , مقابلة , نقاش , حوارت ونقاشات في مختلف قضايا المجتمع العربي من مشاكل وهموم المواطن العربي .. مواضيع قابلة للاشتعال.. آمال مغتربة.. أوطان مرة.. |
كاتب الموضوع | شيماء الشام | مشاركات | 58 | المشاهدات | 25905 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
02-09-2009, 23:21 | رقم المشاركة : ( 1 ) | |||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
انا بصراحة وبحكيها انه المرأة عندها شعور الامومة اقوى شعور بدليل انها لما تتزوج اكيد رح تعطي لأولادها كل طاقتها فإزا كانت المرأة لا تنجب ببساطة عليها انها تطلب الطلاق لانه ممكن تكمل حياتهابشيء ينفعها بقية حياتها وهيك بتعطي زجها الحق بتكوين عائلة وممكن هي بعد فترة تلاقي شخص بحاجة لمرأة تكون ام لاولاده من غير ما تخلف بمعنى يكون ارمل او مطلق تكمل اله الجزء اللي ناقصه وهو يكمل الها الجزء اللي ناقصها وكمان بنفس الطريقة الزوج لازم يطلقها ويتركها تكمل حياتها وتكون لحالها اسرة وهو يعيش حياته وممكن يلاقي زوجة تكون بحاجة لاب لاولادها لانها فقدت هاد الاب اظن كل واحد لازم ياخد فرصته المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
02-09-2009, 23:41 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
كلامك صحيح مئة بالمئة دانا لكن المشكلة أن المرأة عاطفتها أقوى من الرجل دائماً لذا تجد صعوبة بمكان أن تأخذ قرار الانفصال عن الزوج إن كان لا يُنجب بعكس الرجل الذي من طبيعته لا يرضى الانتظار أو التريث فيهم مُسرعاً لطلب الزواج من أخرى من أجل استورار النسل بالنهاية كما قلتِ عزيزتي يحق لكلا الطرفان أن يأخذا فرصتهما شكراً لأنكِ أنرتِ متصفحي المتواضع دانا |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
13-10-2009, 01:26 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||
|
بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
وربائبكم اللاتي في حجوركم ....*** قد جرت عادة البشر في كلّ زمان ومكان على تقدير بل وتقديس صنف من النساء يعلو و يسمو على كلّ آخر ... الأمومة التي ميّز الله سبحانه وتعالى بها المرأة عن الرجال ومنّ عليها بها دونهم ... رحلة عذاب طويلة لا أظنّ أن الكلمات يمكن أن تصفها ... لا تعدّها الأمهات إلا الرحلة الأكثر متعة وجمالا ... بكلّ الرحمة التي وضعت في قلوب البشر ... بكل الحب الذي يتملّك العاشقين ... بكلّ التضحية التي تقلب الموازين .... بكل السّهر بكل التعب ...بكل الألم وبكل الأمل ... حملت شهوراً ... وأرضعت شهوراً ... تألمت شهوراً وشهورا... وها هو ذا نور الحياة ... وثمرتها اليانعة يكبر و يبدأ بنقل الخطا ونطق الحروف ونثر الضحكات و الصرخات في كلّ لمحة من لمحات حياتها .... في كل حركة ... في كل سكنة ... وفي كل نفَس ... ************************************************** ** وفجأة ... ينشب خلاف بينها وبين زوجها ... يؤدي إلى الطلاق ... طلاق يئدُ كل ما سبق و يرميه إلى الماضي دون أمل بالمستقبل ... يأخذون أولادها ... لأنهم لأبيهم ... هذا حقّه ..! أليسوا أولاده ؟ ! ؟ ! .... بلى أولادُه ... لكنها أولى ...
ألم تقرّ الإنسانية جمعاء بأن ما تقدّمه الأم يفوق ما يقدمه الأب ... ألم يعترف الماضي والحاضر بأن الأمّ هي الإنسان رقم واحد في في حياة كل مبدع .... لمَ تنهار كل هذه المعايير والقيم عندما يتعلق الأمر بحق امرأة أُم ؟ ستقولون يأخذون الأبناء إذا تجاوزوا سن البلوغ .... أو تقولون : سيأخذونهم إذا تزوجت بآخر ... وأقول : تبارك العدل الحكيم ما كان ليظلمها وهو من وضع كل هذه العاطفة في قلبها ... تأملوا معي قوله تعالى : " حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ " وربائبكم اللاتي في حجوركم ....؟؟!!! الربائب هن بنات الزوجة من زوج سابق ... هذه الآية تحسم الخلاف في الأمرين السابق ذكرهما : 1 - حرّمت عليكم ... أي حرّم عليكم الزواج بها فهي إذن عاقلة بالغة راشدة صالحة للزواج . 2 - في جحوركم ... أي في بيوتكم .. وأنتم أزواج أمهاتهم . والسؤال : ما الذي جعل بنت الزوجة البالغة مقيمة مع أمها في بيت زوج أمها ؟؟ كيف تنسفون حقّ امرأة أوجدها الله لتكون أماً وتسلبونها هذا الحق .. بدعوى أن أبيهم أولى بهم ؟ كيف يرضى رجل أن يرى أولاده من دموع أمهم وحرقة قلبها ... ما لم يكن ليتحمله هو لو رآه من أمه ؟ بأي حق يدّعونه ؟ بأي دين ؟ بأي شريعة ؟؟ بأي قانون إنساني ؟ بأي ثقافة ؟؟ بأي حكمة ..؟؟ بأي حجة ؟؟ أم هو العرف ...؟! !! القاعدة التي تسمو فوق رؤوس الجميع ........... هل وصلت صورة الظلم الذي نتكلم عنه ....؟؟
أم أنها لا زالت مبهمة لم تصل بعد ؟؟؟ |
||||||||||||
|
|||||||||||||
13-10-2009, 19:57 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
كل الشكر لكِ أختي النور و الضياء سررتُ بمشاركتكِ وانارتكِ لمتصفحي المتواضع لكن السؤال الذي يتبادر الى الذهن : أيهما أقوى أو أعلى مرتبة العرف أم الشرع ... للأسف أصبحنا في زماننا هذا نقدم العرف على الشرع وهذا مناقض للاسلام وما جاء به ديننا الحنيف .. لو كنا نتعامل بأمورنا بالشريعة الاسلامية حق تعامل ما كنا وصلنا الى هذا الكم الكبير من الجور والظلم ... دمتِ بخير عزيزتي ... |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
13-10-2009, 14:50 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
بسم الله الرحمن الرحيم انا بالنسبة الي المرأة الها كل الحق باولادها و الله انه ظلم بل و يجب على الزوج ان يؤمن النفقة لاولاده فهم في النهاية اولاده مشكورة |
||||||||||||
|
|||||||||||||
13-10-2009, 20:05 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
ونِعم الرجل أنت قصي .. لو تعامل الرجل والمرأة بالشريعة وبما فرضه الله من تعاليم الدين لعاش الناس كلهم بأمان ولو افترقا يجب ان تبقى الرحمة تملأ قلوبهما من أجل أطفالهما .. دمت بخير قصي |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-12-2009, 17:55 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
يهدم الطلاق بنيان الأسر من أركانها، ويحوّل في زمن قياسي هدوء البيت وسكينته، إلى عاصفة هوجاء، تكسر كل ما يأتي في وجهها، فتضيع أحلام الأبناء وآمالهم، ويتغيّر واقعهم، ويصبح مستقبلهم غامضاً.. مخيفاً.. لا أمان فيه ولا طمأنينة. وكثيراً ما يقود الأبناء الآباء إلى المحاكم، من أجل الفصل في أمور الحضانة.. هل هي حق للأم، أم للأب.. وهو الأمر الذي يزيد من الإرهاق النفسي للأطفال.. فيصبحون بين أمرين، أحلاهما مرّ... هل يذهبون مع أبيهم، ويتركون أمّهم التي حملتهم 9 أشهر، وأرضعتهم، واعتنت بهم خلف ظهورهم.. أم يبقون معها، ويتركون والدهم الذي رعاهم وربّاهم وكبّرهم وصرف عليهم دون منّة ولا انتظار شكر. وعلى أبواب القضاة، تحدث مآسي وأحزان، وتبدأ قصص مؤلمة لآلاف الأطفال الذين لا يجدون بدّاً من تنفيذ قرار القاضي، بفصلهم عن أحد أبويهم. ومن وجهة نظري انا هي من حق الام فستظل هي الاحن والارأف والمستوعبه لشؤون اولادها واحتيياجاتهم ومستلزماتهم النفسيه والاب هو المنفق وهم بحاجته للامور الماديه فهم مكملين بعضهم البعض لكن عند الاضطرار فهو للام أتت امراة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن ابني هذا كان بطني له وعاء وحجري له حواء وثديي له سقاء وزعم أبوه أنه ينزعه مني، فقال: أنت أحق به ما لم تنكحي. صدقت يا رسول الله وهل بعد هذا جواب رسولنا جواب الحمد لله الذي اعزنا بالاسلام وجعلنا مسلمين لكن فليتفهم وبستوعب اولى الالباب والابصار دائما مميزه شيماء بكل اطروحاتك ومواضيعك القيمة لك خالص الشكر والاحترام والتقدير |
||||||||||||
|
|||||||||||||
20-11-2009, 06:08 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
بارك الله فيك ومنك وعليك شيماااااااء اشكرك من كل قلبي على مواضيعك القيمة الرائعه كروعتك مواضيع راقية مهمه ومن صميم الواقع العملي جزاك الله عنا كل خير وبركه وسعاده وهناء قال الله تعالى : ]يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [ وقال: ]يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ [وقال: ]قُتِلَ الإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ . فالله خاطب الإنسان بالتكاليف، وجعل الإنسان موضع الخطاب والتكليف . وأنزل الشرائع للإنسان ويبعث الله الإنسان، ويحاسب الإنسان، ويدخل الجنة والنار الإنسان، فجعل الإنسان لا الرجل ولا المرأة محل التكاليف. وقد خلق الله الإنسان امرأة أو رجلاً في فطرة معينة تمتاز عن الحيوان، فالمرأة إنسان، والرجل إنسان، ولا يختلف أحدهما عن الآخر في الإنسانية، ولا يمتاز أحدهما عن الآخر في شيء من هذه الإنسانية. وقد هيأهما لخوض معترك الحياة بوصف الإنسانية. وجعلهما يعيشان حتماً في مجتمع واحد. وجعل بقاء النوع متوقفاً على اجتماعهما، وعلى وجودهما في كل مجتمع. فلا يجوز أن ينظر لأحدهما إلا كما ينظر للآخر، بأنه إنسان يتمتع بجميع خصائص الإنسان ومقومات حياته، وقد خلق الله في كل منهما طاقة حيوية، هي نفس الطاقة الحيوية التي خلقها في الآخر. فجعل في كل منهما الحاجات العضوية كالجوع، والعطش، وقضاء الحاجة. في كل منهما غريزة البقاء، وغريزة النوع، وغريزة التدين. وهي نفس الحاجات العضوية والغرائز الموجودة في الآخر وجعل في كل منهما قوة التفكير وهي نفس قوة التفكير الموجودة في الآخر. فالعقل الموجود عند الرجل هو نفس العقل الموجود عند المرأة إذ خلقه الله عقلاً للإنسان، وليس عقلاً للرجل أو للمرأة. بطبيعة المرأة وخاصة المراة العربية الحرة الاصيله تحملها وصبرها وخاصة على الزوج دوما وابدا وبجميع الحالات وخاصة المرضية منها فصبر المرأة مع الرجل في مسألة الانجاب أكبر و هذا ملاحظ كثيرا تصل المراة الى قناعة أنه النصيب وقدر الله و لكن في المقابل قل مايصبر الرجل على زوجتة اذا كانت هي التي تعاني من العقم و لكن كما قلت المجتمع لا يرحم حتى اذا كان هو مستعد للتضحية فالمجتمع و العادات والاهل تجبره على الزواج من اخرى وبصراحه لو فهم اسلامنا بالمفهوم الصحيح الواعي باصوله ومعاملاته وشرائعه لعم الامن والود بين جميع الافراد فاسلامنا حلل للرجل الزواج من اربعه صحيح والودود الولود خير صحيح ولكن لاننسي ايضا اان الله سبحانه وتعالي خلق المرأة من ضلع الرجل و لكن لا أخفيك هو حق لكليهما و الأمومة و الأبوة غريزة تتحكم في كل واحد منهما بل كان ذلك أمراً حتمياً لبقاء النوع الإنساني و لكن هنا المسألة تعود الى الرجل ومدى احترامه لمشاعر المرأة و مدى حبه لها اذا كان يعتبرها فقط وسيلة للانجاب في هذه الحالة لن تعدم لديه الوسائل هدفنا مراعاة مشاعر كلا الطرفين وعدم انكار الحق الذي منحه الله لهما أبداً .. أن مقدار الحب الذي يجمع بينهما والاحترام المتبادل والموده والتراحم والحب والعقلانيه وتفهم الامور والحياة بعمث هو الذي يحدد ان كانا سيصبران على بعضهما أم لا يمتاز الأنسان عن باقي المخلوقات بحاجة الذكر والأنثى لبعضهما بأستمرار باقي الحيوانات يحتاجان لبعضهما للتكاثر فقط وهنا تتجلى الحكمه الألهيه ببناء هيكل اجتماعي يعتمد على العائله وهنا من حق الزوج ان ينجب ويكون له ابناء كما هو حق المراة ايضا الاولاد هم زينة الحياة الدنيا المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ولكن لا ينسي الرجل زوجته فهي تعاني حرمان الطفال مثله تماما وهنا فقط عليه مراعات شعورها والعدل واعطائها كامل حقوقها واشعارها دوما بمكانتها عنده وحاجته اليها حرم الله علينا الكذب الا من بعض الالمور الملحه جدا ومن اهمها كذب الرجل على زوجته بما فيه الخير والمصلحة لاستمرارية الحياة وادوم الحب والود بينهم وخيركم خيركم لاهله وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي والاهل هنا الزوجه ورفقا بالواوير فالحث على احترام الزوجه وتقديرها ورفعها وودها ومعاشرتها باحسان وغيره جاء بالقران والسنه قال الله تعالى في كتابه الكريم (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ) هنا ممكن أن تخف وطأة الجرح على المرأة أن تعيش مع زوجها وزوجته الأخرى وممكن أن يصبح أبناء زوجها كأبناءها المراة مخلوق حساس لا تحتاج لاكثر من كلمة حب وود ومعاشرة حسنه ولمسة حنان قلمي يأبى ان تكون ولايته لغير الله
قلمي يأبى ان يكون سمسارا لفكر مستورد قلمي يأبى ان يكون من غير القرءان لان القرءان بلسان عربي مبين عندما تمسك قلمك لتخط كلماتك فلا تكتب سوى كلمات مضيئة مليئة بالتفاؤل والحب والحياة |
||||||||||||
|
|||||||||||||
الموضوع الحالى: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى آراء وتحليلات ومناقشات -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...