متابعة اخبار الثورة الحرة الليبية الاثنين 3

شهيد في مستشفى طرابلس المركزي

نشرت صحيفة " ليبيا اليوم " خبر انضمام محمد عمر المختار إلى المتظاهرين في بنغازي ، وهو نجل القائد الليبي الذي قاد المقاومة ضد الغزو الإيطالي منذ دخولها أرض ليبيا1911 إلى عام 1931. وهو يبلغ من العمر 53 عاماً لأكثر من عشرين عاما في أكثر من ألف معركة، واستشهد بإعدامه شنقاً عن عمر يناهز 73 عاما.

وقد صرح القائد الإيطالي آنذاك "أن المعارك التي حصلت بين جيوشه وبين السيد عمر المختار 263 معركة، في مدة لا تتجاوز 20 شهرا فقط".

هذا و أكدت الجريدة أن خطاب سيف الإسلام القذافي كان مسجلا وليس بثا حيا . ونشرت الصحيفة خبر تبرأ قبائل ترهونة من النظام وانضمامها للمتظاهرين .

وبحسب الصحيفة دعت القبيلة أبناء ترهونة في طرابلس للالتحاق بالثورة. كما نشرت جريدة " المنارة " أنباء مقتل عبدالله السنوسي وابنه محمد ومحمد إسماعيل المقرب من سيف الإسلام في كتيبة الفضيل في بنغازي.


وبحسب " المنارة " فقد سقطت كتيبة الفضيل أبوعمر في يد المتظاهرين بعد قتل الكثير من المرتزقة والقبض على الباقين، وكانت إمدادات بالسلاح وردت للمتظاهرين من شحات، كما هددت قبيلة الزوية بحسب " المنارة " بإيقاف تدفق النفط إلى أوربا إذا لم تقف الدول الأوربية إلى جانب الشعب .

مظاهرات مدينة البيضاء المنددة بكلمة سيف القذافي

الجزيرة (خبر عاجل): مصادر قافلة المساعادات الطبية المصرية: حرس الحدود المصري يمنعون دخول الجرحى الليبيين إلى مصر

رويترز : استقالة وزير العدل الليبيى احتجاجاً على العنف ضد المتظاهرين


احمد جبريل من وزارة الخارجية ليبيا كلها محررة ما عدا طرابلس وسوف تحرر خلال يوم او 2

مندوب ليبيا المستقيل القبائل ستلتقي في طرابلس لإسقاط النظام

ذكرت هيئة الاذاعة البريطانية ان القذافي غادر ليبيا وان ضابط كبير يتحرك للاعلان

متصل على الجزيرة الآن: لأول مرة اليوم أغلب اتصالات الهاتف في أنحاء ليبيا مقطوعة، وهو أمر يبعث على الشكوك والريبة

درنة: تنطلق بعد قليل مسيرة سلميّة من مسجد صحابة رسول الله.

ليبيا : يبدو أن الرئيس الليبي معمر القذافي اتخذ قرار الحرب ضد شعبه على طريقة "إما قاتل أو مقتول"، حيث تتردد أنباء عن سقوط مئات القتلى جراء العنف المتصاعد ومواجهة المحتجين بالأسلحة الثقيلة.

و تتصاعد أحداث المظاهرت فى ليبيا على نحو متسارع، حيث تم سلب محطة تليفزيون فى العاصمة الليبية طرابلس، كما تم حرق مبان حكومية، وعادت طائرة تركية من سماء ليبيا لعدم قدرتها على الهبوط بمطار طرابلس، بسبب إحكام المتظاهرين سيطرتهم عليه.

وقد أفادت تقارير إخبارية اليوم الإثنين بأنه تم سلب محطة تلفزيون فى العاصمة الليبية طرابلس، كما تم حرق مبان حكومية.


كما عادت طائرة تابعة للخطوط الجوية التركية من ليبيا دون أن تهبط فى مطار طرابلس الدولي لإحضار مجموعة من المواطنين الأتراك. وذكرت شبكة " سي إن إن تورك" الإخبارية التركية، أن الطائرة لم تتمكن من الهبوط بالمطار بسبب سيطرةالمحتجين عليه وعدم السماح للطائرة بالهبوط.

وأفاد مراسل رويترز اليوم الإثنين إن المبنى الحكومي الرئيسي في العاصمة الليبية تندلع فيه النيران، ويحاول رجال الإطفاء إخماد الحريق.

في هذه الأثناء قال موقع ليبي معارض إن إطلاق نار كثيف تم اليوم الاثنين في مقر قيادة الزعيم الليبي معمر القذافي، فيما أكدت قناة الجزيرة الفضائية أن إنتاج النفط توقف بحقل النافورة الليبي بسبب إضراب العمال.





وقال موقع (ليبيا اليوم) المعارض إن إطلاق نار كثيف سمع داخل باب العزيزية مقر قيادة القذافي.

واضاف إن "الجماهير تحتل محطة تلفزيون الشبابية في طرابلس".
وأشار إلى انه تم حرق مقر أمانة (وزارة)، كما أن المتظاهرين بقومون بحماية مصرف الجهمورية ومتحف السرايا.

وقدر الموقع عدد المتظاهرين في الساحة الخضراء وسط طرابلس بـ40 ألف متظاهر وان "كتائب الحرس الثوري تطلق النار على المتظاهرين طرابلس".

ومن جهة أخرى، أفادت قناة الجزيرة الفضائية الاثنين أن إنتاج النفط توقف بحقل النافورة الليبي بسبب إضراب العمال ولم تذكر مزيدا من التفاصيل.

ولم يتسن الاتصال على الفور بالشركة المشغلة للحقل أو الحصول على تأكيد من مصدر مستقل.

ويقع حقل النافورة في خليج سرت الذي ينتج الجزء الأكبر من النفط الليبي وتقوم شركة الخليج العربي للنفط ومقرها بنغازي بتشغيل الحقل حسبما يفيد الموقع الالكتروني للشركة.

واندلعت احتجاجات في مدينة بنغازي ثاني كبرى المدن الليبية حيث قتل عشرات المتظاهرين. وامتدت الاحتجاجات إلى العاصمة طرابلس مما دفع القائد الليبي معمر القذافي إلى القول إنه سيقاتل حتى النهاية.

وتقوم شركات النفط الأجنبية بمراجعة أنشطتها في ليبيا وهي عضو في منظمة أوبك وتنتج أكثر من مليون برميل يوميا.

ناشط سياسي من طرابلس: "نهاية النظام قضية ساعات أو أيام
أكد الناشط السياسي عبد الحكيم الترهوني يشير في حوار مع swissinfo.ch إلى استيلاء الشعب على معظم مناطق العاصمة طرابلس باستثناء بؤر مقاومة في باب العزيزية وثكنة الحرس الجمهوري في حي الأكواخ. وفيما اعتبر أن خطاب سيف الإسلام القذافي لم يكن مقنعا، ذهب إلى أن سقوط نظام القذافي هو قضية "ساعات أو أيام".