الصدى ...قصة حب ليس الا ....

محارة الاردن الغاليه يكفيني ان
اقول على الاقل في هذا الوقت لساني يعجز عن الكلام
واصابعي ترتجف لا بردا بل

من ما فعلته السنين اعذريني
فانا الان حزين ويشدني اليك الـ ........
لاتستغربي ساكتب مادام في القلب انين

[QUOTE=بطوش;184403][size="5"]محارة الاردن الغاليه يكفيني ان

اقول على الاقل في هذا الوقت لساني يعجز عن الكلام
واصابعي ترتجف لا بردا بل
من ما فعلته السنين اعذريني
فانا الان حزين ويشدني اليك الـ ........
لاتستغربي ساكتب مادام في القلب انين[/siz
ولم لا نستمر في الكتابه
ولم نصمت ونخرس مشاعرنا
نخاف من الناس
نخاف من المجتمع
نخاف ان يقولوا انحلال
اخي وصديقي بطوش دمت يا غالي
ودام مرورك على حرف المحار
وكن دائما بخير

ابيك تعرف ان لك صاحب بكل مافيه
يغليك .....
بكل ماعطاه ربي من احاسيس
يحتويك .....
روحه حياته حتى جروحه
تفتديك....

لاتظن انه في يوم يقدر
ينتسيك .....
يبيك تذكره لاصارت الليالي
تجتفيك .....
وتدعيله:
" عسى الله له يخليك "

نخلق ويخلق فينا الأمل

ويتجدد

كما هو حال أيام حياتنا

نفقد لحظات السعادة

بفقدانه ولو للحظات


لأنه يعني الظلمة وضياع الطريق

والنهاية المغلقة

ويولد فينا

كلما بحثنا عنه في خبايا الروح

وأزقة حياتنا

لأنه يعيش فينا ونعيش فيه

أكتبُ « أُحبّك»


للمرة الأخيرة

أكتب اسمك في أعلى البطاقة وأكتب اسمي أسفل البطاقة

وأتركُ لك المساحة الفارغة.

لتكتب بها ما تشاء

وتودعها من اسرارك ما تشاء
وللمرة الاخيره اكتب <احبك >

تعال حبيبي


ارجوك تعال

لا اطيق لبعد اكثر لا اطيق الصمت اكثر

لماذا تدخلني في صمتك وتتركني فوق رصيف الوقت أنتظر.

وكنت من أول العمر وحتى آخر العمر قيثارتي ونشيدي؟

فراغك يقتلني وأنا حائره

هل « أتنفسك على مهل ، أم أنتظر الصاعقة؟».

منذ سنين عددا وأنا أحلُمُك وأُسمّيك حبيبي

أيها السهل الصّعب

أيها الممكن المستحيل

لك فرحي القادم

لك لهفة أصابعي

تعال يا حبيبي

يا أول الهمسات وآخر الأُمنيات

تعال!!

فنجان قهوتي لهذا اليوم كما لو انه حنظل
الامل
شربتك ي الأمل حنظل على جرعات
وحرمت النوم من عيني ونت ماجيت

مللني الصبرومليته وما حنيت
تركت أيامي موجوعة وما حسيت
ظلمت قليبي المطعون وما رديت
اسلي نفسي بالحاضر ونا مليت
أحس انك تعاندني وعن أيامي تخليت
إنا أطلبك ب الله شوق يحال أش سويت
تناولتك مثل علقم وعن طريقي ليه صديت

أخبرنى سيدى
لماذا أحلم فوق جرف هـــــــــــــــــــار
و خلف الأبواب
يظهر نصف وجهى

و نصفه الاّخر
تلهو ببراءته
بين أصبعيك
تبا سيدى
لشوقى إليـــــــــــــــــــك
تبا سيدي
للهفتي عليك
امل .....

بعد خيبةٍ تلو الخيبه..

أعود وأُمسكْ قلمي..
كمنْ تمسكْ بطرف وهم جديد..
يعيدني الى غابة الانتظار .. طليقة..
لِأفتح رئتاي الى رياحهم مرةً أُخرى..

ستنكرني يديّ..
وأنا لن أُقاضي يدي ..
لما أقترفت من خطايا ..
ولن أشغل نفسي بالخسارات..
فقط سأحلم من جديد..
وأكتب آخر قصائدي...
ربما سأُمسِكْ بطرف الحقيقه...