الأطفال والمراهقين و خطر العالم الافتراضي

الأطفال والمراهقين و خطر العالم الافتراضي

قبل سنوات كانت حماية الطفل المراهق تتوقف عند حدود اغلاق باب غرفته والاستسلام لطمأنينة أنه هنا بين جدران المنزل.

لكن... اختلف الأمر اليوم بعد أن «عرت» الانترنات تلك الغرفة فلم يعد لها سقف ولا جدران تقي من تدفق معلومات متنوعة جعلت العالم بغثه وسمينه يلتقي في غرفة واحدة... على شاشة واحدة.
عالم افتراضي يتوسع يوما بعد آخر... ليجتاز أبواب ونوافذ المجتمع
كيف هو الطريق لانتزاع سلبياته؟

هل يتوقف ذلك عند حدود المراقبة الرسمية وقطع الطريق عبر المزودين أمام التطرف والاباحة الرقمية؟ أم أنه يتطلب جهدا اضافيا لسد الفجوة الرقمية بين الأبناء والآباء حتى تحافظ المراقبة على شكلها العمودي داخل الأسرة الواحدة؟
ما هي حدود تدخل ذاك العالم الافتراضي في التنشئة اليوم؟ وما مدى ملاءمتها لها؟
وما هي الكلفة النفسية لهذا التدخل؟

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

بتعرفي في كتير عائلات ماخده هالامور ببساطه
بكون الابن ليل نهار مسكر الباب ع حاله وقاعد قدام شاشة الكمبيوتر

والله وحده بيعلم شو بيحضر من برامج او نوع الاصدقاء يلي بيتعرف عليهم وبصادقهم ع النت
ولو الأهل حاولوا يمنعوه او بس يراقبوه لحتى يطمنوا عليه ممكن يجن جنونه وماشي بالدنيا يسكته
وبيمنع حد يتدخل بأموره الشخصيه ..حتى لو كان هالحدا هاد هو ( ابوه أو امه )

احسن طريقه لحماية الابناء من امور النت وتوابعه...انه يكون الكمبيوتر بغرفه عاديه
قدام الاهل لحتى مايضل عليه خوف من هيك امور .

انا مع ميس لازم الكمبيوتر يكون بمكان الكل ممكن يشوفه بأي لحظة وهيك اصلا مستحيل الافكار الهدامة تخطر على باله للطفل

كلام ميس صحيح وانا مع رأي ميس
بس لو مستخدم الانتر نت بدو يطلع على امور وافكار هدامه صار يروح على محلات الانتر نت

يعني ازا ماكان الشاب نفسو مقتنع انو هل شي غلط مافي شي بيمنعو من اتباع اي وسيلة الروئية هذه الاشياء