وغزة دبوس

وغزة دبوس

عذابك ... حلاوة العيش

غيابك .... زيادة في الإشتياق

مرك .... عسل أستلذ بطعمه

بصلك .... كعك ميلادي

حبك ... هو الجنة التي أحلم بأن أعيش فيها بصحبتك



أن الحب في نظري أكثر من كلمة أحبك

الحب ... معنى ... إحساس ... تبادل ... وتعاون

ولكن معك الحب مجرد كلمة

وهي غير موجودة في قاموسك الرائع يا حبيبي




حبيبي أتيت أشكو إليك

وفي داخلي المشاعر عاصفة

فوجدتك قد عصفت بمشاعرك



أحبك طالما قلبي ينبض

أحبك من شروق الشمس لشروقها

فحبك أحتل جسدي من الوريد للوريد

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

عشقت من الأسماء اسمك
ومن الحروف حرفك ... من الكلام صوتك
.. ومن السكون صمتك
من الحركات حركة رمشك .

..ومن الألوان عشقت طيفك ...

يا سيدي أظن أنني عشقتك

فهل يا ترى تجمعنا أرض وسماء

وهل أكون لصدرك الهواء

وهل يلبي القدر النداء

اود ان

اتلذذ اكثر
وان احتضنها حروفك الحنونه.!
اقترب مني اكثر واكثر
دع احضاني سكناً للهفتك
واجعل حناني دفئاً لرعشتك
زدني عناقاً فانا مازلت عطشى

اود الارتواء من شهد حبك اللذيذ.!
احلم باللقاء.. ولكن..! ربما نلتقي
حبيبي ان التقينا واحتضنا
وتعانقنا فلا تتعجب.!
من مكوثك هناك باحضاني
ولاتندهش من فائض حناني.!
وكن قاسياً باحتضاني.. واخترقها عظامي.!

لم انسى
لم تمح الأيام إسمكِ من دفتري الصغير الذي يحتويكِ شوقاً
رفعت القلم إصراراً لأمحوه....
ولكن ....
يا للعجب, كلما أرفعه أرى نفسي
أكتب إسمكِ من جديد !
لم يمحو الزمان إسمكِ من قلبي...
نعم
غسلته بماء المطر الذي تساقط عليه...
أتذكرين المطر ؟؟
الذي حوّل طرق حديثنا إلى بحيرات صغيرة
ولكن على الرغم من ذلك
لم تستطع أن تمحو إسمكِ من قلبي...

بل مسحت كل شيء تراكم عليه
لتجدده لي وتحيي ذكراكِ....
همسة
ليتني طائراً حلّق في سماءِ عينيكِ
ليتني قطرة ندى تسقط على وجنتيكِ
ليتني ذاك الذهب المنثور على شعركِ
سأظل نداءً في الأعماقِ مختنق
سأظلٌ فداكِ يا عمري
سوف نغدوا للعشاقِ رمزاً وحكاية