|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 7 | المشاهدات | 3202 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-12-2010, 14:05 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
23 عاماً على انتفاضة الحجارة يوافق هذا الشهر الذكرى الثالثة والعشرين لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى في ظل تشديد الحصار الصهيوني على قطاع غزة والانقسام الفلسطيني، مما يستدعي استرجاع تلك الذكرى المؤثرة والمشرقة في تاريخ النضال الفلسطيني، كي نستلهم دروسها ونجدد الثقة في خيار المقاومة باعتبارها الطريق الوحيد لتحرير الأرض من النهر إلى البحر. مقدمات الانتفاضة: لم يكن اندلاع الانتفاضة الأولى عام 1987 مصادفة أو نتيجة حادث عرضي، بل كانت محصلة لعشرين عاماً من الاحتلال وقوانين الطواريء والمخططات الاستيطانية ومحاولات التهويد ونسف البيوت واعتقال الآلاف من المواطنين ظلما وبهتانا وفرض العقوبات الجماعية والسيطرة على مرافق الحياة ومصادرة الأراضي، ونهب الموارد المائية والحرب الاقتصادية وإقفال المؤسسات العلمية والنقابية والمهنية، وحرمان الشعب الفلسطيني من هويته الوطنية. كما أن الأعوام العشرة السابقة على الانتفاضة بما فيها من قنوط وجمود وشعور بالهزيمة قضت على ما كان متبقياً من أمل في أن يأتي التحرير من الخارج ورسخت الاعتقاد بأن المقاومة من الداخل هي الخيار الوحيد المتاح أمام الشعب الفلسطيني. فقد وافقت الانتفاضة مرور عشرة أعوام على زيارة السادات "التاريخية" إلى القدس، والتي كانت نتيجتها خروج أكبر دولة عربية من الصراع مع الكيان الغاصب . من ناحية أخرى، كشف العدوان الصهيوني على لبنان في صيف 1982، وخروج المقاومة الفلسطينية منه—بعد أن خرجت من الأردن قبل ذلك بـ 12 عاما— مدى عجز النظام الرسمي العربي الذي لم يحرك ساكناً أمام احتلال عاصمة عربية جديدة، وتعرض شعبين عربيين لكل صور القتل والإفناء، ومع خروج المقاومة الفلسطينية من آخر معقل لها على الحدود مع العدو الصهيوني، باتت مقولة التحرير من عبر الحدود موقع شك. من ناحية أخرى، بعد مرور عشرين عاماً على الاحتلال، تغير وضع السكان، حيث أصبح أكثر من نصفهم ينتمون للجيل الجديد الذي ولد وعاش في ظل قيود الاحتلال، وأصبح يتوق إلى الثورة والحرية. وشهد الأعوام التي سبقت الانتفاضة سلسلة من الهبات الصغيرة والمواجهات داخل الأراضي المحتلة جعلتها مثل بركان على وشك الانفجار، وخصوصاً عامي 1985 و1986. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:05 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
انطلاقة الانتفاضة كانت الشرارة التي أشعلت فتيل الانتفاضة الأولى هي تعمد شاحنة صهيونية بصدم سيارة عمال فلسطينيين ( داخل الخط الخضر) مما أدى الى استشهاد أربعة عمال وجرح سبعة آخرين من سكان مخيم جباليا في قطاع غزة وذلك مساء يوم الثلاثاء 8-12-1987م . ولاذ سائق الشاحنة الصهيونية بالفرار. وعلى أثر ذلك اندلع بركان الغضب الشعبي صباح اليوم التالي 9 من ديسمبر 1987 م من مخيم جباليا حيث يقطن أهالي الضحايا ليشمل قطاع غزة برمته وتتردد أصداءه بعنف أيضاً في الضفة الغربية المحتلة، وذلك لدى تشييع الشهداء الأربعة. بل اتجه ذلك البركان إلى مقر الحاكم العسكري، ورجمته الجماهير بالحجارة، كما رجموا مركز الشرطة، وتصدى لهم الجنود الصهاينة بالرصاص، والغازات المسيلة للدموع فسقط شهيد جديد وجرح سبعة وعشرون، وفرضت سلطات الاحتلال حينها حظر التجول على بلدة ومخيم جباليا وبعض الأحياء في قطاع غزة. وكلما سقط شهيد خرجت مظاهرات أشد غضبا وغليان، ولتمتد إلى أكثر من مدينة وقرية ومخيم، وما بدا أنها مجرد مظاهرات غاضبة وردة فعل عابرة أصبحت انتفاضة عارمة في وجه المحتل الصهيوني لتقول له أن الشعب الفلسطيني ما زال حياً وقادراً على انتزاع حقه بالرغم من سنوات الاحتلال ومحاولات التدجين البائسة. كانت الانتفاضة هي الرد الابداعي للشعب الفلسطيني على الانسداد السياسي الذي وصلت إليه قضيتهم، والرد العملي على عجز قيادته في الخارج في حماية أهل الداخل وتوفير حياة كريمة لهم ينعمون بها بالحرية ، بل كان لفشل الأنظمة العربية دورا كبيرا في ذلك ، حيث لم تكن القيادة الفلسطينية في المنفى على علم كامل بأوضاع الفلسطينيين في الداخل ولا بمعاناتهم ولم تكن تطرح الحلول لمساعدتهم. وكانت منظمة التحرير في تونس تعمل على إنشاء محور عمان-القاهرة لحماية ياسر عرفات عوض العمل على إيجاد حل لقضية اللاجئين أو الفلسطينيين . وبعد أن ظن قادة الكيان الصهيوني بكل غطرسة وغرور أن الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع قد تم تدجينه، محاولين الترويج لفكرة "الاحتلال الليبرالي" الذي يعيش فيه الناس بفرح وسرور تحت الاحتلال، تبين لهم أنه ليس مرحباً بهم ولا باحتلالهم، مع ذلك أخطأوا مرة أخرى عندما ظنوا أنه يمكن قمع الانتفاضة بالقوة، فاعتقل الالاف وأصدر وزير الحرب الصهيوني رابين أوامر بتكسير أيدي راشقي الحجارة. فكان الرد على ذلك تصاعد المقاومة الشعبية بأشكالها المختلفة، كما استخدمت المقاومة المسلحة وخصوصاً بعد عام 1992 ضد المحتل الصهيوني، مما أدى لاستنزافه بشكل مستمر ومتواصل أوصله إلى قناعة أنه لا يمكن الاستمرار بالاحتلال بالطريقة المعهودة فبدأ يفكر بحلول جديدة، فتفاوض مع قيادة منظمة التحرير وتوصل إلى اتفاقية أوسلو التي أدت لتخلصه من العبء الملقى عليه وفي نفس الوقت بقي متحكماً بالحدود والمعابر والسماء والموارد الطبيعية. بعد توقيع اتفاقية أوسلو (في الثالث عشر من أيلول 1993) بدأت الانتفاضة بالخفوت التدريجي على أمل التوصل للسلام الحقيقي وانتزاع الحرية والكرامة للشعب الفلسطيني إلى أن توقفت الانتفاضة عملياً بعد قدوم السلطة الفلسطينية (في الخامس من آيار 1994)، لتبدأ بعدها مرحلة جديدة في حياة الشعب الفلسطيني، لكنها لم تكن نهايته مع المقاومة، بل تجددت المقاومة وفي أشكال ومناسبات أخرى إلا أن الفضل كله يعود للانتفاضة الأولى، التي رسخت مبدأ المقاومة من داخل فلسطين ورفع الراية من تحت حراب الاحتلال، كطائر العنقاء الذي يخرج من تحت الرماد متحدياً الدمار والخراب. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:05 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
أساليب المقاومة خلال الانتفاضةالأولى: استطاع الشعب الفلسطيني أن يبتكر العديد من الوسائل القتالية لمواجهة جيش الاحتلال منها: - 1-الإضرابات والعصيان المدني: كان الاقتصاد الإسرائيلي وقت الانتفاضة الأولى يعتمد بشكل أساسي على العمالة الفلسطينية سواء لرخص العمالة، أو لقيامها بالعمل في مجالات لا يفضلها الإسرائيليون. لذلك كان سلاح الإضراب الأول عبر الامتناع عن الذهاب إلى إسرائيل للعمل قادراً على تكبيد الاقتصاد الصهيوني خسائر فادحة، بالإضافة لمظاهر الاضراب الشامل في مدن وقرى ومخيمات الضفة والقطاع واغلاق المحلات التجارية والمؤسسات العامة. وكانت الفصائل الفلسطينية تعلن عن يوم اضراب شامل كل شهر، وكان يوم التاسع من كل شهر هو الاضراب الذي تعلن عنه القيادة الموحدة للانتفاضة (الجسم الذي يمثل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، واليوم الثامن من كل شهر هو الاضراب الخاص بحركة حماس، واليوم السادس من كل شهر هو الاضراب الخاص بحركة الجهاد الاسلامي. هذا فضلاً عن أيام الحداد والاضراب في المناسبات المختلفة، فكان كل فصيل يصدر بيانات دورية فيه جدول للإضرابات وأيام التصعيد والمواجهة مع قوات الاحتلال، وحاول الصهاينة استخدام القوة لإجبار المحلات على عدم الاغلاق ومن أجل كسر الاضرابات إلا أنهم فشلوا فشلاً ذريعاً، كما تمثل العصيان المدني بأشكال أخرى مثل رفض دفع الضرائب للاحتلال الصهيوني. 2-الحجارة:احتلت الانتفاضة مكانها في ثورات العالم الحديث باسم "ثورة الحجارة". وكان أكثر أسلحة الانتفاضة شهرة واستخداما في المصادمات أثناء التظاهرات مع قوات الاحتلال، وفي قذف سيارات الجيش والمستوطنين الإسرائيليين، واستخدمت أيضا لإقامة الحواجز وإغلاق الطرق وبناء والمتاريس والكمائن. 3-السلاح الأبيض:أكثر أسلحة المقاومة الشعبية استعمالا بسبب وجوده في كل بيت وكان له تأثيره النفسي على المواطن الإسرائيلي الذي يرى أو يعرف أن العسكري الإسرائيلي قد قتل بسكين فيما هو يحمل بندقية آلية متطورة. وكان الأسير عامر أبو سرحان هو مفجر ثورة السكاكين في 21/10/1990 عندما قتل ثلاث صهاينة رداً على مذبحة المسجد الأقصى التي ارتكبها جنود الاحتلال في 8/10/1990 عندما قتلوا أكثر من عشرين مصلياً داخل الحرم القدسي وأصابوا المئات بجراح. 4-الزجاجات الحارقة: استخدام الزجاجات الفارغة بعد تجهيزها بمواد أولية متفجرة ومشتعلة. 5- الحرائق : مع بداية شهر يونيو 1988، ابتدعت القيادة الوطنية الموحدة للانتفاضة أسلوبا جديداً للرد على طريقة التدمير المتعمد التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي للاقتصاد المحلي الفلسطيني، وهو حرق المرافق والمنشآت الزراعية والصناعية الإسرائيلية بما في ذلك الغابات والمراعي. 6- سلاح العوائق: وهو استخدام المسامير ضد حركة السيارات الإسرائيلية ليلاً. حيث كان يتم غرسها في الطرق مباشرة، أو من خلال زرعه في حبات البطاطا ونشرها على الطرق أو دق المسامير الكبيرة في قطع خشبية وتوزيعها على مسافات متفاوتة من الطريق. 7-اللجان المحلية: هي لجان عملت على تنظيم الغضب غير المسلح للشارع الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي المسلح، مع توفير المؤونة والتعليم والأدوية وباقي الخدمات الضرورية. 8-العمليات المسلحة، وكان أبرزها: اختطاف حماس للجندي الإسرائيلي (آفي ساسبورقس) في شباط (1989م) من العمق الإسرائيلي، ثم اختطاف الجندي (إيلان سعدون) في أيار (1989م)، واختطاف الجندي (نسيم توليدانو) في كانون الأول (1992م)، وكان لهذا الحدث الأخير وغيره وقع أليم على السلطات الإسرائيلية، فاتخذت إسرائيل قراراً بإبعاد جماعي للمسؤولين في حركة حماس في الضفة والقطاع وبعض قادة حركة الجهاد الإسلامي، فأبعدت في يوم 17-12-1992م (415) معتقلاً وألقت بهم عبر الحدود إلى لبنان في مكان نال شهرة بعد ذلك هو: مرج الزهور؛ حيث أصر المبعدون على البقاء فيه، ودخلت قضية إبعادهم المحافل الدولية، وناقشها مجلس الأمن الدولي، واستعملت أمريكا كعادتها، حق الفيتو بعد أن أعلنت إسرائيل موافقتها على إعادتهم بعد سنة، كما توقفت المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين خمسة أشهر. وتمت باكورة العمليات الاستشهادية عندما فجر المجاهد (ساهر حمد الله التمام) سيارته بين حافلتين عسكريتين تقلان جنوداً صهاينة في مستوطنة ميحولا بغور الأردن في 16/4/1993، كما نفذت عمليات اطلاق نار عديدة في الضفة والقطاع، بينها عمليات الشهيد عماد عقل التي دوخت الصهاينة في القطاع وجنوب الضفة الغربية، ومن بينها قتل جنود دورية صهيونية وتصوير العملية بالفيديو أواخر عام 1992م، حيث كانت هذه العمليات أحد الدوافع الرئيسية التي دفعت الصهاينة للتفكير بترك قطاع غزة. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:06 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
دورنساء فلسطين خلال الانتفاضة الاولى : لعبت النساء الفلسطينيات دورًا بارزًا خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى؛ إذ لم يكنَّ يخشين مواجهة الجيش الصهيوني أو دعم القضية الفلسطينية، كان هذا الدعم ملموسًا في الواقع؛ إذ كُنَّ يُمثِّلن ثلث ضحايا وشهداء الانتفاضة المباركة، وقد كانت النسوة يُسهِمن في مساعدة المقاومين في نقل الحجارة والعتاد العسكري من أجل مواصلة المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني، وجيشه الذي يمارس العربدة بحق الفلسطينيين. كما عملت المرأة الفلسطينية على تحرير العديد من شباب وأبطال الانتفاضة وأفراد مجموعات المقاومة من أيدي جنود الاحتلال حينما كان يلقي القبض عليهم. وكذلك قامت بإنقاذ أعداد كبيرة من الاعتقال وتهريبهم وتوفير كمائن لهم داخل البيوت أو الحقول. وساهمت بإنجاح برامج نداءات القيادة الموحدة للانتفاضة حينما طلب مثلاً رفع الأعلام الفلسطينية في معظم أيام الانتفاضة، حيث لجأت النساء إلى توفير القماش بألوانه الأربعة ووقفت ساعات طويلة وهي تصنع الراية الفلسطينية. وشاركت المرأة في الاعتصامات والمظاهرات واصطدمت مع قوات الاحتلال متحدية الغازات السامة والدبابات والرصاص. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:06 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
احصائيات متعلقة:
مارست قوات الاحتلال أعنف وسائل القمع ضد الانتفاضة، من استخدام الذخيرة الحية، إلى سياسة تكسير عظام الفلسطينيين التي ابتدعها اسحق رابين —الذي اعتبره الحكام العرب شهيد السلام السلام— إلى استخدام الغازات المسيلة للدموع. -استشهاد 1550 فلسطينياً خلال الانتفاضة . -اعتقال 100000 فلسطيني خلال الانتفاضة . - عدد الجرحى يزيد عن 70 ألف جريح. - 40 فلسطينياً سقطوا خلال الانتفاضة داخل السجون ومراكز الاعتقال الاسرائيلية بعد ان استخدم المحققون معهم اساليب التنكيل والتعذيب لانتزاع الاعترافات . - مقتل أكثر من 130 صهيونياً واصابة المئات الاخرين. ومقتل عدة مئات من عملاء الاحتلال على أيدي المقاومين. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:07 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
23years since the stone Intifada
this month marks the twenty-third anniversary of the outbreak of the first Palestinian uprising. it comes amidst a tightening of Israeli siege on the Gaza Strip and the Palestinian division. Which calls for contemplating its emotional anniversary and bright stage in the history of the Palestinian struggle, to deduce lessons and renew our confidence in the choice of resistance as its the only way to liberate our land from the river to the sea. Introductions to the Intifada the outbreak of the first intifada in 1987 was not the result of coincidence or accident, but was the result of twenty years of the occupation and emergency laws, settlement plans, attempts to judaizing the land and blowing up houses, arresting thousands of people unjustly and the imposition of collective punishment and controling life facilities and confiscation of land, looting of water resources, the economic war and the closure of scientific and professional institutions, trade union, and depriving the Palestinian people of their national identity. Combined with the ten years prior to the intifada, with its sense of stagnation and despair and defeat. which ruled out what was left of hope that help will come from abroad . it ultimately reinforced the belief that the resistance from the inside is the only option available to the Palestinian people. the timing of the Intifada marked the 10 years anniversary of the Sadat's "historical" visit to Jerusalem. the result of that visit was that the largest Arab country became out of conflict with the Zionist regime. On the other hand, the Zionist aggression on Lebanon in the summer of 1982 and the exit of the Palestinian resistance from it - revealed the inability of the official Arab regimes Which did not lift a finger in front of the occupation of an Arab capital and the fact that two Arab peoples were subjected to all forms of murder, extermination. with the exit of the Palestinian resistance from its last stronghold on the border with the Zionist enemy, the saying that “liberation of Palestine will come from the boarders” was doubtful. On the other hand, after twenty years of occupation, the status of the population changed , where more than half of it belong to the new generation who was born and lived under the restrictions of the occupation. And became eager for revolution and freedom. the years before the intifada had witnessed a series of small grants and confrontations in the occupied territories which made the situation like a volcano about to explode, especially between the years 1985 and 1986. . |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:07 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
The beginning of the Intifada: the spark that ignited the first intifada was the deliberate incident by the Israeli army, in which they run Palestinian workers car (inside the Green Line), which led to the death of four workers and injuring seven others, they were From Jabalya refugee camp in the Gaza Strip on Tuesday evening 8/12/1987. The Zionist truck driver fled away. Subsequently, the people’s anger erupted . In the next morning 9 December 1987 and from Jabalya where the families of the victims lived, and where the funeral of the four martyrs was taking place , the anger swept the entire Gaza Strip and its reverberations reached the occupied West Bank the angry masses went to the Zionist military governor headquarters, and throw stones at the police station, they soldiers confronted them with live ammunition and tear gases and a new martyr died and 27 people were injured. The occupation forces then have imposed a curfew at the town of Jabaliya and some neighborhoods in the Gaza Strip. With every martyr demonstrations grow angrier, and it extended to more than one city, one village or one refugee camp. what seemed like an angry demonstrations and a momentary reaction became a massive uprising in the face of the Zionist occupier to tell them that the Palestinian people are still alive and able to get their rights in spite of years of occupation and the desperate failed attempts at domestication. The Intifada was the Palestinian people creative response to on the political deadlock which reached their cause, and a practical response to the inability of the leadership abroad to protect the people inside and provide a decent life for them that will enable them to enjoy their freedom. Also the failure of Arab regimes had a big role in it for they have not informed the leadership in exile, about the situation of the Palestinians inside. and their suffering they also did not pose solutions to help them. Moreover, the Liberation Organization in Tunisia was working to establish a center for it in Amman - Cairo for the protection of Yasser Arafat Instead of working to find a solution to the refugee issue or the Palestinians. After the leaders of the Zionist entity thought that the Palestinian people in the West Bank and Gaza have been domesticated, by trying to promote the idea of "liberal occupation" in which people live with joy and pleasure under occupation, they found that they were not welcomed in that land. However, they made a bigger mistake by thinking that they can suppress the uprising by force, and by arresting thousands of people. The Minister Rabin ordered Zionist army to break the hands of the stone throwers. The response for that kind of force wast the escalation of popular resistance in its various forms, the armed resistance was also used especially after 1992 against the Zionist occupier, which led to a continuous draining of the occupation forces. Which led them to took to look for another solution that he can enable them to continue their occupation. They started negotiation with the PLO leadership and reached the Oslo agreement Which freed them of the burden of the Palestinian people but at the same time it remained in control of borders and border crossings and the sky and natural resources Methods of Resistance during the First Intifada: The Palestinian people were able to make use of various means of resistance against the Israeli occupation, which include the following: 1. Strikes and civil disobedience: Israel's economy relies heavily on Palestinian labor. Thus, refraining from going into Israel to work is indeed a useful weapon that can inflict major losses on the Israeli economy, along with an extensive boycott and closure of shops and public institutions in cities, villages, and camps in the West Bank and the Gaza strip. The Palestinian factions announced a day every month for a strike, and the ninth day of every month was dedicated to a strike for the intifada called as a unified command by the body that represents the PLO factions), then a specific day of strike for each faction. This is besides the days of mournings and strikes that occur on different occasions. The Zionists attempted to use force to keep stores from closing and to put an end to the strikes but they failed tremendously. 2. Stones: The Intifada became known, among the World Revolutions, as the "Revolution of Stones", because the stone was the ultimate weapon during this time period. Stones were used on a daily basis, during demonstrations and clashes with the occupation forces, and were also used to set up roadblocks and closures. 3. Sharp/edged weapons: It was the most popular resistance weapon and had had a huge psychological impact on the typical Israeli citizen who sees or knows of an Israeli military soldier who was killed with simply a knife while he was carrying an advanced rifle. The prisoner, Amer Abu Sarhan, was the initiator of the "Revolution of Knives" when he killed three Israelis with knives in response to the Al-Aqsa Mosque Massacre committed by Israeli occupation forces on August 10, 1990, killing more than twenty worshipers inside the Mosque and wounding hundreds. 4. Incendiary bottles: Using empty bottles after processing them with explosive and inflammatory raw materials. 5. Fire: In the beginning of June 1988, the Unified National Leadership of the Intifada created a new approach to respond to the Israeli occupation authorities' deliberate destruction to the local Palestinian economy, which is the burning of Israeli agricultural and industrial facilities, including forests and pastures. 6. Force barriers: the use of nails against Israeli vehicles at night. They were either placed directly on the roads, were planted into potatoes which were then placed on the roads, or were hammered into large wooden pieces and then placed on various parts of the roads. 7. Local committees: These committees worked on organizing non-armed angry demonstrations in the streets of Palestine against the armed Israeli occupation, as well as providing food, education, medicine, and other essential services to the people. 8. Armed Operations, the supreme method: Hamas's abduction of Israeli Soldier Avi Sasporks in February 1989 from inside Israel, its abduction of Soldier Ilan Sadoun in May 1989, and its abduction of Soldier Naseem Toledano in December 1992 all painfully impacted the Israeli authorities. Thus, Israel issued a decision of mass expulsion of Hamas officials in the West Bank and Gaza as well as some of the leaders of Islamic Jihad, and on December 17, 1992, deported 415 prisoners across the border into Lebanon to a place that became famously knows as "Marj Al-Zhoor" or meadow of flowers when those who were exiled insisted on remaining there. The issue of their deportation entered international forums and was discussed by the UN Security Council, and America, as usual, used the right to veto after Israel agreed to return them after one year, and the negotiations between Palestinians and Israelis ceased for five months. The beginning of suicide operations was marked when Saher Hamd Allah Al Tamam blew up his car in between two military buses carrying soldiers in the settlement of Mehola in the Jordan Valley on April 16, 1993. Many shooting operations were also carried out in the West Bank and Gaza Strip including operations conducted by the Martyr, Imad Aqel, and the killing of Israeli patrol soldiers while videotaping the process during the end of 1992. There operations were one of the motivational factors that led Israel to think about leaving the Gaza strip. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
11-12-2010, 14:07 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||||
|
رد: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة
The Roles of Palestinian Women during the First Intifada: Palestinian women also worked to free many of the young heroes of the Intifada and members of resistance groups from the hands of the Israeli soldiers when they were arrested. Furthermore, they rescued large numbers of prisoners and smuggled them into homes and fields. These women also contributed to the success of programs called by the Unified Leadership of the Intifada, for instance during the call to raise Palestinian flags on most days of the Intifada, many women made use of fabrics that consisted of the flag's colors and stood long hours while making flags. Palestinian women also participated in protests, demonstrations, and were subjected to poison gases, tanks, and bullets by the occupation forces. Related statistics: - More than 1550 Palestinians were killed. - More than 100,000 Palestinians were imprisoned. - More than 70,000 Palestinians were wounded. - More than 40 Palestinians were killed under torture in the Israeli prisons while going through interrogation. - More than 130 Israelis were killed and hundreds were wounded, along with hundreds of Palestinians spies who worked with the Israeli Army |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: عــامـــاً عـلـى انـتـفـاضـــة الـحـجـارة -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...