اعترافات بالجملة ( ثلث المسؤلين يحملون ولاءات لدول اخرى)

اعترافات بالجملة ( ثلث المسؤلين يحملون ولاءات لدول اخرى)

امين عام الديوان الملكي ومدير السياسات يحملان جنسيات اجنبية

امين عام الديوان الملكي ومدير السياسات يحملان جنسيات اجنبية

2011-10-10 12:03:50


تعديل حجم الخط:

سرايا- كشفت مصادر مطلعه ان اثنين من كبار موظفي الديوان الملكي وهما صخر العجلوني وعبدالله وريكات يحملان جنسيات اجنبيه .

وطالبت المصادر تطبيق النصوص الدستوريه عليهما سواء بتخليهما عن الجنسيه الاجنبيه التي يحملانها او تخليهما عن المنصب الذي يتوليانه في الديوان الملكي العامر اسوة بالوزراء والنواب الاعيان الذين اختار بعضهم التخلي عن جنسيته الاجنبيه او التخلي عن منصبه الحكومي .

وذكرت المصادر ان العجلوني وهو نجل وزير الصحه الاسبق كامل العجلوني يتمتع بالجنسيه الامريكيه فيما ان عبد الله وريكات وهو نجل النائب صالح وريكات وشقيق امين عام وزارة الشؤون البرلمانيه رامي وريكات وابن شقيق وزير الصحه عبد اللطيف وريكات ويشغل منصب مدير السياسات في الديوان الملكي يحمل هو الاخر جنسيه اجنبيه اما امريكيه او بريطانيه.

الى ذلك ذكرت مصادر اخرى ان مستشار جلالة الملك هارون حسان يحمل هو الاخر الجنسيه الامريكيه فيما يحمل هيثم العجلوني مدير دائرة الاشراف في الديوان الملكي ايضا الجنسيه الامريكيه .

وقالت المصادر ايضا ان مدير دائرة اشغال القصور عواد حجازي يحمل الجنسيه الامريكيه فيما تحدثت المصادر عن ان شادي عواد مدير دائرة المشتريات يحمل الجنسيه الامريكيه وان مدير دائرة الاشراف في الديوان طارق عواد يحمل ايضا الجنسيه الامريكيه .

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

ماشاء الله وكان
صدقني انا مبارح فتشت كل الاوراق الي عندي
من كمبيالات وشيكات وفواتير ماء وكهرباء

واوراق معالجات مالقيت اشي يدل على اني
بحمل اي ورقه غريبه بلكي طلعلي اصير
نائب ولا وزير ولا حتى مراسل عند هلشله
واولادي يتوارثوها من بعدي

في ناس كثير يملك اوراقا لها معنى وطعم ورائحة وطن
ولكن الحرامية استطاعوا ان يجيروها لانفسهم
وجعلونا نغوص في اوراق الدين الخاص وحتى العام
لنمضي بقية العمر ضائعيين
حسبي الله ونعم الوكيل

والله سابقا ما كان يخطر ببالي شو يعني جنسيه ثانيه مع الاردنيه

لما فرات قسم امريكيا لمن تعطيهم الجنسيه الامريكيه ذهلت
ربي يحميك يا اردن من كل انسان بحاول يطولك باي شر
والله احسن قرار بالدستور هو هذا القرار

هؤلاء المصلحجية لم يعبيء عيونهم التراب الاردني
ليكتحلوا به ويمضي الحال
ويؤمنوا بالمقولة ان القناعة كنز
وتبين ان جينات القناعة معدومة لديهم
ومن اجل هذا ذهبوا خارج الوطن وبشتى الطرق
ينهبوا ثم ينهبوا ثم ينهبوا

ولا يعرفون ان الانسان تملء معدته تميرات على اصابع اليد
اذا كانوا يملكوا القناعة
ولكن ما ذنبنا اذا كان رب العزة قد حرمهم من هذه النعمة
تحياتي ايتها المحارة على المرور الطيب