صور نادره لشخصيات معروفه

صور نادره لشخصيات معروفه

أولا هذا جمال عبدالناصر بمكة 1954م







ثانيا هذا الأمير فيصل بن مساعد قاتل الملك فيصل رحمه الله






ثالثاً هذا هتلر منتحراً بعد دخول قوات التحالف الى برلين 1945م








رابعا هذا موسوليني الزعيم الايطالي بعدما أعدمه شعبه 1945م






خامساً هذا(ستالين) زعيم أعظم قوه في العالم انذاك الاتحاد السوفيتي بعد ان دس له وزيره السم في طعامه








سادسا الرئيس الامريكي جون كندي مغتالاً 1963م





هنا الرئيس المصري انور السادات اثناء اغتياله






ايضا هنااااااااااااااااااااا






بعد عملية الاغتيال ……………









هنا خالد الاسلامبولي منفذ عملية الاغتيال كما رأيتوه اثناء العرض العسكري وهو برتبة ملازم اول من جماعة الاخوان المسلمون وكانت هذه العمليه بعد زيارة السادات لتل ابيب وتوقيع اتفاقات مع الاسرائيليون…







هنا عبدالكريم قاسم الرئيس العراقي السااابق بعد عملية الاغتيال هو ورفاقه .

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

مشكوره كل الشكر على الصور ميوس

تقريبا كلهن انتحار واغتيال واعدام ....بس يلا اتفرجي وماتخلي شي بنفسك .

مشكورة اختي ميس الله يحسن ختامنا ، توضيح بسيط الاسلامبولي وعندما نفذ عملية الاغتيال لم يكن عضوا بجماعة الاخوان المسلمين ، لأن الاخوان خطهم سلمي والله اعلم

يسلمو خيو عبادي ع الرد والتوضيح وهي شوية معلومات عن خالد الاسلامبولي



[IMG]http://bits.wikimedia.org/skins-1.5/common/images/magnify-clip.***[/IMG]
خالد الإسلامبولي


خالد أحمد شوقي الإسلامبولي (1958 - 15 أبريل 1982) ولد في محافظة المنيا. كان ملازما أولا في الجيش المصري ولم يكن عضواً في أي من الجماعات الإسلامية المسلحة. وهو المنفذ الأساسي لعملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج، وقد قام بذلك لأسباب عدد بعضها هو فيما بعد أثناء التحقيقات والمحاكمات، منها إهانته للعلماء في آخر خطبه ورميهم في السجن كالكلاب كما ردد في الخطبة الشهيرة، والحكم بغير ما أنزل الله، زيارة السادات لإسرائيل وإبرامه معاهدة السلام حيث تقول الجماعات الإسلامية أنها "ردة وخيانة للقضية الفلسطينية والأرض المصرية المحتلة"، وقيل:(قام بذلك انتقاماً لاعتقال أخيه محمد شوقي الإسلامبولي) وقد تم الحكم بإعدام خالد الإسلامبولي ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات حيث يشكك البعض في تنفيذها ودللوا بأن أسرته لم تستلم جثته حتى الآن ولا تزال تطالب بها.

في 6 أكتوبر/تشرين الأول 1981، وكعادة مصر في الاحتفال بالانتصار في حربها مع إسرائيل، تصدر الرئيس المصري منصة كبار المدعوين ليستعرض الفرق العسكرية أمام المنصة وإذ بالإسلامبولي وأعوانه يترجلون من سيارة عسكرية ويفتحون النار على الحضور في المنصة، فأردوا الرئيس السادات قتيلاً وقتل أيضًا عدد من الحضور والشخصيات الرسمية، بينما أصيب آخرون بينهم نائب الرئيس آنذاك حسني مبارك ووزير الدفاع في ذلك الوقت المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة.
تمت عملية الاغتيال في أربعين ثانية فقط، قام بها أربعة أشخاص، هم الملازم أول خالد الإسلامبولي ضابط عامل باللواء 333 مدفعية، وعبد الحميد عبد السلام وهو ضابط سابق بالدفاع الجوي ويعمل في الأعمال الحرة، وعطا طايل، وهو ملازم أول مهندس احتياط، وحسين عباس وهو رقيب متطوع بالدفاع الشعبي وهو صاحب الرصاصات الأولى القاتلة.
من المزعوم أنه لم تجر بعد عملية اغتيال السادات أية محاكمة للمسؤولين الرسميين عن الأمن بتهمة الإهمال، ولم يحاكم أي من أفراد الحرس الخاص. وقد أشيع أيضاً أن كل الضباط (الذين حضروا حادث الاغتيال) تمت ترقيتهم فيما بعدى فقد تمت ترقية قائد الحرس الجمهوري مصطفى صادق وأصبح محافظًا، ومحمود المصري تولى إدارة الكلية الحربية، وجمال شرف قائد طابور عرض المدفعية الذي أحضر خالد ومن معه تولى إدارة سلاح التوجيه المعنوي، وأحمد سرحان قائد الحرس الخاص تم تعيينه في مجلس الشورى.

فعلا صور نادرة

كلهن طخ واغتيلات ميس


شكرا على الصور

تحياتي ميس

وشكرا لجهودك

شو اعملك نشمي هاد يلي لقيته....خلص اذا بتخاف اتفرج وانتا مغمض عيونك هههه