مشكلات بحاجة الى فكركم النيّر أحبتي ...

تُرى من الجاني ومن هو المجني عليه ؟؟!!

تحررت من علاقة زوجية أشبه بـ"بالاغتصاب" بعد 10 سنوات

تزوجت هي من إنسان كانت تنادي عليه باسم "عمو" بعد أن "استعمل المكانة الاجتماعية المرموقة التي تميزت بها عائلته بالإضافة إلى الثروة الكبيرة التي يملكها، فكان العريس (اللقطة) الذي ينتظره أهلها كزوج مثالي لابنتهم"

وقالت هي "كانت ليلة الدخلة ليلة اغتصاب كرهت زوجي خلالها وكرهت أهلي والفستان الأبيض الذي طالما حلمت فيه ولم أستطع أن أراه إلا بصورة عمو عندما كنت طفلة"

وتحدثت هي عن علاقتها مع زوجها تلك الفترة

"حاولت تقبله كزوج لكن رفضي له كان أقوى من قراري بتقّبله، وهو كان يقابل رفضي له و يعمد إلى ربط يدي كي لا أقاومه أبداً"

لجأت هي إلى والدها "تشكو له ما يجري مع زوجها و عدم قدرتها على الاستمرار"، لكن الأب كان "عاجزاً عن فهم تلميحات ابنته الخجولة لألمها واعتبر هذه المشاكل نتيجة صغر عمرها وأنها مع الأيام ستعتاد على الزواج"

وتابعت هي.. تفاصيل تجربتها مع زوجها:

"في فترة لاحقة عمد زوجي لحبسي في المنزل كي لا أتكلم مع أحد عن مشكلتي التي قد تسيء إلى سمعته ومكانته الاجتماعية البارزة"

وأضافت"خلال حبسي في المنزل اهتممت بمتابعة دراستي الجامعية (فرع مكتبات) وكان يسمح لي بحضور الامتحان فقط وهكذا مرت عشر سنوات من عمري حبيسة مع زوج لا أحبه وحاولت جاهدة أن أتقبله على الرغم من علاقتنا الشبيهة بالاغتصاب في كل مرة"

وعمدت هي إلى طلب مساعدة أخويها اللذين كبرا بعد مرور عشر سنوات من زواجها وساعداها في الحصول على الطلاق.

وحصلت لاحقاً على الماجستير في اختصاصها و تحضر للدكتوراه الآن وتعتبر أنها "لا تريد إضاعة الوقت في تذكر تجربة فاشلة أخذت من عمرها عشر سنوات، وتستبعد فكرة الزواج بشكل نهائي من حياتها و مشاريعها"

تُرى أين الثغرة في هذه القصة ؟؟

من الجاني ومن هو المجني عليه ؟؟

ألا ترون معي أحبتي أن المجتمع وتخلف الأهل الذين أعماهم الطمع أدى إلى هذه النتيجة ؟

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

تقع المسؤوليه على الجميع
على المجتمع الذي تطور إلى الهاوية وخفق في الحقوق والواجبات الإنسانية
على التعليم الذي لا يُفهم الفتاة حقوقها منذّ أن بدأ يمارس حقه في التعليم
على الأهل اللذين اعطو حق التصريح بزواج الفتاة لأنفسهم دون الرجوع للفتاة
على الفتاة التي ترضى على مضض ومن ثم ترفض ولكن بعد فوات الأوان
والجميل في القصة أنها أصرت على أخذ حقها أفضل من أن تضيعه نهائيا
فكثير من أخريات مازالو تحت وطأة اللاإنسانية

قرارها صائب ولكن بعد فوات الاوان
ليه صبرت عشر سنوات ليه ما لجئت للمحكمة والقانون


والجاني هوا الطمع وحب المال

بس انا ضد قرارها انها ماعاد تفكر بالزواج يلي حصل معها مو معناتتو نهاية حياتها ك انسانه وفتاه لازم تعيش حياتها وتنجب اطفال من انسان يعاملها كزوجة وحبيبه

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبدأ [ مشاهدة المشاركة ]

تقع المسؤوليه على الجميع على المجتمع الذي تطور إلى الهاوية وخفق في الحقوق والواجبات الإنسانية على التعليم الذي لا يُفهم الفتاة حقوقها منذّ أن بدأ يمارس حقه في التعليم على الأهل اللذين اعطو حق التصريح بزواج الفتاة لأنفسهم دون الرجوع للفتاة على الفتاة التي ترضى على مضض ومن ثم ترفض ولكن بعد فوات الأوان والجميل في القصة أنها أصرت على أخذ حقها أفضل من أن تضيعه نهائيا فكثير من أخريات مازالو تحت وطأة اللاإنسانية

اعتقد ان المرأة والرجل وقعوا ضحية ظلم المجتمع وطمع الأهل ..
كلاهما مجني عليه ..
فما ذنب ذلك الزوج أن يُظلم مع تلك المرأة التي لم تستطع أن تتقبله رغم كل تلك السنين ..
شكرا لمرورك ورأيك أخي الكريم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الرحمن [ مشاهدة المشاركة ]

قرارها صائب ولكن بعد فوات الاوان ليه صبرت عشر سنوات ليه ما لجئت للمحكمة والقانون والجاني هوا الطمع وحب المال بس انا ضد قرارها انها ماعاد تفكر بالزواج يلي حصل معها مو معناتتو نهاية حياتها ك انسانه وفتاه لازم تعيش حياتها وتنجب اطفال من انسان يعاملها كزوجة وحبيبه

احيانا أختي هبة يكون قدر المرء أكبر من أن يكون مالك لقراره ..أو قادر حتى على اتخاذ القرار..
قد يكون لتلك المرأة أطفال مما يجبرها على الامتناع عن الزواج لأجلهم فلا ذنب لهم ...
هنا أصبح لدينا عدة أطراف مجني عليهم الزوجة والزوج والأطفال ..
فلا بد أن نخرج بأقل الخسائر من تلك التجربة الفاشلة

شكراً لتواصلك أخية ...

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الرحمن [ مشاهدة المشاركة ]

قرارها صائب ولكن بعد فوات الاوان ليه صبرت عشر سنوات ليه ما لجئت للمحكمة والقانون والجاني هوا الطمع وحب المال بس انا ضد قرارها انها ماعاد تفكر بالزواج يلي حصل معها مو معناتتو نهاية حياتها ك انسانه وفتاه لازم تعيش حياتها وتنجب اطفال من انسان يعاملها كزوجة وحبيبه

احيانا أختي هبة يكون قدر المرء أكبر من أن يكون مالك لقراره ..أو قادر حتى على اتخاذ القرار..
قد يكون لتلك المرأة أطفال مما يجبرها على الامتناع عن الزواج لأجلهم فلا ذنب لهم ...
هنا أصبح لدينا عدة أطراف مجني عليهم الزوجة والزوج والأطفال ..
فلا بد أن نخرج بأقل الخسائر من تلك التجربة الفاشلة

شكراً لتواصلك أخية ...

يمكن الضحية الاولى الاولاد بعد هذه التجربه الفاشلة
ما اتوقع لهم زنب الاولاد بهادا الشي
بس برضو ازا كانت الزوجة في ريعان الشباب
مو لازم تهدم حياتها

هادا رأيي

أحبتي اتهمني الكثيرون أني متحيزة لقضايا المرأة الا ما نذر منهم ...

لذا آثرت أن أعرض عليكم قضية مُشابهة لتلك القضية التي ذكرتها آنفاً ( جرائم الشرف ) لكن هنا المجني عليه هو الرجل ؟؟؟

فاجأ زوج زوجته حال ارتكاب جريمة الزنا ، وبمسكن الزوجية ، فأخرج الزوج مسدسه مصوبا اياه نحو الزوجة الزانية وشريكها ،


فأسرع الزاني الى مسدسه مطلقا منه عيارا أصاب الزوج بمقتل 0

عن جريمة القتل : كان الزاني وشريكته

في حالة دفاع شرعي عن النفس ، مستوجب القضاء لهما بالبراءة 0

عن جريمة الزنا : فهي من الجرائم التي لا يجوز تحريكها الا بطلب من الزوج أو الزوجة ، دون الناس جميعا ، الأمر الذي لا يجوز

معه نظر تلك الجريمة أمام القضاء لوفاة من له حق الشكوى!!!!!!!!!!!!!!!!

فهما قد تخلصا من الزوج بالقتل وحصلا على براءة ، كما وأنهما لا يسألان عن الزنا!!!!!!!!

ولكم أعزائي أن تتصورا أن يفعلا ذلك ويخبرا الزوج عن سبق الأصرار والترصد

بأمرهما حتى يحضر ، ليقتلاه بدعوى حالة الدفاع عن النفس !!!!!!!!!!!!

فما رأيكم دام فضلكم ؟؟؟

حسبي الله ونعم الوكيل
بصراحة انا في حيرة من امري حيال هذه القضية الشائكة

ولكن .....
اعتذر عن التعليق لانني لا اعرف

أحبتي ..أهل الصدى الأعزاء ..
خطرت لي فكرة انشاء قسم خاص نعرض فيه مشكلات يعاني منها نسبة كبيرة من البشر ..
قد تكون مشكلة إمرأة أو رجل ..
وكثيراً ما اتلقى استشارات بهذا الأمر على بريدي الخاص يطلبون فيها المساعدة وتقديم النصيحة ..

فلا خاب من استشار

لهذا سأضع بين ايديكم وعلى فترات , مشكلة من تلك المشكلات الاجتماعية والأسرية وحتى العاطفية والتي تحتاج الى فكركم النيّر
فلا تترددوا رجاءً ..
قد يقول البعض : أنا لا خبرة لي بأمور الزواج أو الطلاق او الميراث ومن هذا القبيل ..
وأنا بدوري أجيب : الحياة هي أكبر مدرسة قد تعلمنا وما زلنا نتعلم منها أشياء كثيرة ..

ولا تنسوا أحبتي قول الرسول الكريم ( من فرّج عن مؤمن كُربة فرّج الله عنه كربةً من كُرب يوم القيامة )


************************************************** ********

سأبدأ بالقصة الأولى وكما وردتني بالإيميل :


القصة بدأت بزواج محاط بهالة من الشوق والود والاحترام وللأسف كان ذلك الشوق والحب مغلف بعدم تقدير الحياة الزوجية
ظل كذلك لفترة من الزمن ودارت رحى الزمان ...
فتغيرت الأحوال بعد إنجاب ثلاثة أطفال عاشوا في وسط تجاهل الأب الذي سلك درب ...
الضلالة والغواية والبغاء حتى انتهى به الأمر إلى أن زُج به في السجن إلى أجل غير مسمى قد يستغرق سنوات طوال نظرا لقضايا كان يستبيحها ليلا ونهارا وكان من جملة تلك القضايا- تعاطي الحشيش المخدر وتهريبه للآخرين ..
- وتناسى أهل بيته الذين كانوا له طوقا للنجاة . هذا الزوج يمتهن الأعمال الحرة بعدما كان عسكريا ولمدة 3 سنوات تم فصله وطي قيده
علما بأن الزوجة تعمل مدرسة ولم تقصر في أي شيء وتحملت أعباء الحياة بحلوها ومرها وتغاضت عن أمور كثيرة مستخدمة النصح والتوجيه والتنازل عن حقوقها الزوجية في سبيل الحفاظ على النسيج الأسري ولكن دون جدوى

فهي بين المطرقة والسندان يحدوها سؤال واحد لا ثان تحتاج منكم الكشف عنه والإفصاح بكل صدق وأمانة
س : أتطلب الطلاق من ذلك الزوج أم تبقى منتظرة عودته وتعيش معه حفاظا على أولادها وعلى كيانها ؟


بانتظار رأيكم أحبتي