http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > المــنـتديـات الادبيه والتقافيه > منتدى الصدى الثقافي
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

منتدى الصدى الثقافي كتب ، مقالات ، قصص وروايات ، مسرحيات ، شخصيات خلّدها القلم ، تسكن أوراق التاريخ ، ومعاصره تخلق تاريخا جديدا .
منتدى الأدب العالمي والتراجم
منتدى الحكم والامثال
منتدى قصائد مغناة

الحلقة الاولى...صدام حسين من العوجة.... الى القصر الجمهوري

الحلقة الاولى.. ما من رجل ملأ الدنيا و شغل الناس ,مثل صدام حسين في الربع الاخير من القرن العشرين ومفتتح الالفيه الثالثة ولم تكن حياته الا ذلك المسار

إضافة رد
كاتب الموضوع م.محمود الحجاج مشاركات 0 المشاهدات 5144  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-2012, 17:18   رقم المشاركة : ( 1 )
مؤسس الشبكة

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/8.gif




 
لوني المفضل : darkslateblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2007
فترة الأقامة : 6310 يوم
أخر زيارة : يوم أمس
المشاركات : 11,931 [ + ]
عدد النقاط : 10437
الدوله ~
الجنس ~
S M S ~
مؤسس شبكة ومنتديات الصدى الحجاج ...عام 2007
M M S ~
MMS ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

م.محمود الحجاج متصل الآن

افتراضي الحلقة الاولى...صدام حسين من العوجة.... الى القصر الجمهوري



الحلقة الاولى..

ما من رجل ملأ الدنيا و شغل الناس ,مثل صدام حسين في الربع الاخير من القرن العشرين ومفتتح الالفيه الثالثة ولم تكن حياته الا ذلك المسار المشتعل من التحديات والاهوال والانتصارات والمأساة والفجيعة الخالدة, وتلك هي معالم دروب عظماء التاريخ... وثمة قبس يسطع في سيرة صدام حسين يعطي حياته هذه الهالة الكبيرة من التوقف والاهتمام ذلك بأنه خرج من الفجوات المنسية وتعرجات الحياة الفقيرة ومرارة العيش وغلطته, وسار في رحلة قاسية نحو سارية المجد التي بلغها بروحه ليبقى علامة في وجه الزمن.
وشركة المنبر للطباعة في السودان, وهي تنشرالكتاب القيم وأهم وأخطر وثيقة سياسية في عالمنا المعاصر, تشعر بالفخر الكامل أن تكون شهادة الرئيس صدام حسين هي باكورة إصداراتها وما من قيمة أكبر من هذا ولا بد هنا من وقوف عند هذا الرجل صدام حسين.
في كوخ صغير ورياح صيفية بقرية العوجة إحدى نواحي تكريت التي تبعد حوالي 170 كيلو مترا الى الشمال الغربي من بغداد ولد صدام حسين في 28-4-1937 في منزل من غرفة واحدة طفل صغير يتيم لم يشهد والده حسين المجيد ولادته فقد توفي قبل 6 اشهر واطلقت أمه (صبحه طلفاح) عليه اسم صدام.
العائله الصغيره كانت تمتهن الرعي و الزراعه وتعيش فقرا مدقعا وكان العراق في تلك الفتره يموج بحركه سياسيه نشطه و اضطراب في مسار النظام الملكي الحاكم , كانه يستلهم تاريخه الطويل وتاريخ العراق مذ وجد هو تلاطم فوار لموج الحضارات العريقه ومهد البطولات التاريخيه و الملاحم الوطنيه ومنشا الحركات السياسيه التي تزاحمت في مجرى التاريخ الاسلامي العريض منذ الخلافه الراشده و العهدين الاموي والعباسي وحتى التاريخ الحديث
في هذه الاجواء وقبل عامين و نصف من اندلاع الحرب العالميه الثانيه ولد صدام فقيرا يتيما ليس له في الدنيا الا الصبر الجميل والعيش العسير والاموال المطفاه: تزوجت والدته من زوجها الثاني ابراهيم الحسن و انجبت اخوته الاخرين ( برزان , ووطبان , سبعاوي ) وتربى صدام حسين في سنواته الاولى على يد والدته وزوجته الذي كان يمتهن حرفه الرعي في تلك الضواحي من تكريت وعاش الطفل مابين التجوال في البوادي والفلوات الواسعه
شب صدام حسين وفي نفسه وروحه بذرة تميز وقياده ظهرت معالمها و ملامحها الجاده في طفولته الباكره وبرزت ميزاته القياديه و هو تلميذ يدرس الابتدائيه في مدينه تكريت حيث بانت مثابرته ودأبه الجاد، يعكس في حرصه وقوة البيئه الرعويه و الخلويه التي عاشها وخالطت دمه وجرت في طبائعه
برزت في صوره اوضح هذه الميزات و الملامح القياديه خلال المرحله المتوسطه عندما كانت تيارات فكريه و سياسيه تدوي بعنف على طول واتساع الوطن العربي وانتقل صدام للعيش مع خاله ( خير الله طلفاح ) في بغداد لاستكمال دراسته الثانويه بالكرخ في العاصمه العراقيه وكانت هذه الفتره هي الاهم في تكوينه السياسي و الفكري وتبلور رؤاه الوطنيه فقد تأثر بالافكار القوميه و نضالات الحركه الوطنيه العراقيه المناهضه للاستعمار البريطاني الذي كان يجثم على صدر العراق وكان منزل خاله خير الله الذي كان مدرسا يعج بالكثير من نشطاء العمل القومي ورجالات الحركه الوطنيه العراقيه و الكتب و المطبوعات التي تحمل الفكر والمطبوعات التي تحمل الفكر القومي العربي و التاريخ و الفلسفه والادب وكانت الافكار السياسيه و الشعور القومي العربي قد تنامى في فتره الخمسينات دافقا قنديل من التنوير و الاستبصار لدى المثقفين و الشباب العرب
بعد انهاء دراسته الثانويه حاول صدام حسين الالتحاق باكاديميه بغداد العسكريه لكن اسبابا خاصه و اسبابا اخرى تتعلق بالاوضاع السياسيه في تلك الفتره حالت دون الالتحاق في الاكاديميه العسكريه خاصه انتماءه لحزب البعث العربي الاشتراكي عام 1956 وتعرضه لفترات اعتقال متقطعه استمرت سته اشهر ما بين عامي 1958-1959 وكان صدام حسين من القيادات الشابه و الناشئه في الحزب و اكتسب خلال فتره وجيزه خبره تنظيميه وسياسيه جعلته من ابرز كوادر البعثيين صغار السن.
وقعت ثوره تموز التي قادها عبد الكريم قاسم في العراق 1958 كحدث هام في العراق وتغيير اساسي في تركيبه الحكم انهى الحكم الملكي بقياده الملك فيصل الثاني وكان من الضابط الذين قادو الانقلاب ضد الملك من البعثيين العراقيين الا ان حزب البعث صار عام 1959 مناوئا للسلطه الجديده التي لم تفلح في توفير الاستقرار ولم تكبح جماح التوترات و الاضطراب السياسي ولم تستقر الاوضاع الداخليه وقرر حزب البعث احداث التغيير في كوادره وضباطه وبسبب اصدار الحكم باعدام عدد من الضباط ومن بينهم ضباط بعثييون ، جرت محاوله لاغتيال عبد الكريم قاسم نفذتها كوادر حزب
البعث وبينهم صدام حسين وفشلت محاوله اطلاق النار على موكب الزعيم عبد الكريم قاسم واصيب صدام بتلك الحادثه بطلق ناري في ساقه واستطاع رغم الاصابه عبور النهر دجله سابحا وفر الى بلدته في ضواحي تكريت و لاحقته الاجهزة الامنيه التابعه للزعيم عبد الكريم قاسم ولم يتم العثور عليه وبدأ نجم صدام حسين يلمع ويسطع في اوساط حزب البعث وفي الحياة السياسيه العراقيه.
في تلك الفتره كان صدام حسين شديد التاثر بافكار ونتاجات الفكر القومي خاصه كتابات ميشيل عفلق الذي توثقت صلته به منذ تلك الفتره مع اطلاله السنوات الستين من القرن الماضي.
ونتيجه للملاحقات و اعمال البحث الجاريه عن صدام حسين وصدور مذكرات بحقه كونه اصبح الشغل الشاغل للاجهزة الامنيه انذاك شق على الرجل الاختفاء و الترحيل المستمر واعمال التنقل الدائمه من مكان الى اخر فقرر مغادرة تكريت و العراق باكمله.
في بدايه كانون الاول / ديسمبر من عام 1959 بدأ صدام حسين رحله مضنيه وطويله محفوفه بالمخاطر عبر الفيافي والصحراء والوهاد وسيرا على الاقدام و اجزاء منها على الدواب حتى وصل الى الحدود السوريه العراقيه وكانت سوريا في تلك الاثناء احد المراجل الفوارة بالفكر القومي ومنطلقات الوحده العربيه.
مكث صدام حسين في دمشق ما يقارب الثلاثه اشهر نضجت فيها رؤاه السياسيه وخالط العديد من رموز الفكر القومي وكان على صله بالحزب داخل العراق وعلى اتصال دائم بما يجري هناك.
كانت القاهرة هي محطته الثانيه وصلها في شباط / فبراير 1960 و كان هدفه هو مواصلة دراسته وكسبه المعرفي فالتحقق بمدرسه قصر النيل في القاهرة للحصول على الثانويه العامه التي تمهد له دراسه القانون في الجامعه وكان يقيم في سكن الطلاب من رفاقه البعثيين في حي الدقي بالقاهرة و تدرج في العمل التنظيمي في صفوف الطلاب وقيادتهم الحزبيه و ارتقى الى ان اصبح المسؤول الاول عن طلاب الحزب في مصر وقد عرف وسط الطلاب ورفاقه بانه لا يميل الى حياة السهر و اللهو بل يقضي وقته ما بين القراءه و لعب الشطرنج.
في تلك الاثناء صدر ضده حكم غيابي بالاعدام من المحكمه العسكريه العليا في بغداد وعلى مجموعه من رفاقه الذين فروا بدورهم خارج العراق بتهمة محاوله اغتيال عبدالكريم قاسم وكانت المحكمه التي اصدرت حكمها ضد صدام حسين في كانون الاول / ديسمبر 1960 قد اشعلت صفحه جديده من المواجهه والصدام بين حزب البعث و السلطه الحاكمه.
قطع صدام حسين دراسته الجامعيه وكان قد التحق بكليه الحقوق في جامعه القاهره عام 1961 لكنه لم يكمل دراسته فعاد للعراق بناء على توجيهات الحزب بعد قيام ثورة الثامن من شباط / فبراير 1963 التي طاحت بحكم الزعيم عبد الكريم قاسم وتم تنصيب عبد السلام عارف رئيسا للجمهوريه.

في العام ذاته تزوج صدام حسين من ابنة خاله ساجده خير الله طلفاح وتم تعيينه مشرفا على التنظيم العسكري لحزب البعث في اعقاب الانقلاب الذي قاده عبد السلام عارف ضذ البعثيين 18-11-1963 بعد خلافته العميقه مع الحزب وكان من بين المعتقلين من قيادات الحزب صدام حسين , لكنه استطاع الهرب من السجن وكعادته كان ملاحقا و مطاردا في مناطق العراق المختلفه وهي تجربه كشفت قدراته التنظيميه ودقه تخطيطه وكان المدبرالاول لعمليات التعميه و التمويه و الاختفاء لقيادات الحزب وكوادره في تلك الفتره توثقت صلته برئيس الوزراء في عهد حكم الحزب القصير مع عبد السلام رؤوف واللواء احمد حسن البكر وهو ذو صلة قربى بصدام حسين.
استطاع صدام حسين في تلك الفتره تاسيس تنظيم عسكري قوي وفعال استفاد فيه من تجاربه و قدراته وكان ينسق كافه اعمال الحزب وتحركاته السريه وتامين كوادره وقيادته العسكريه و الدوائر التابعه للحزب داخل صفوف الجيش وينسق عمل الخلايا الحزبيه و العسكريه.
في تزاحم الاحداث غادر صدام حسين العراق الى سوريا للالتقاء بقياده الحزب القوميه عام 1963 والتقى بميشيل عفلق مؤسس الحزب وشارك في نقاشات طويله مع قيادة الحزب القوميه حول التطورات والاضطرابات الجاريه في العراق وانشقاقات الحزب في العراق وصراع الاجنحه المختلفه واكتسب صدام حسين ثقه عفلق في هذه الرحله وتوثقت علاقتهما وحقق الكثير للبعثيين العراقيين ونال اعجاب القياده القوميه لحزب البعث التني اختارته عضوا فيها وتوثقت اللأصره الحزبيه بينه وبين ميشيل عفلق ورفاقه في سوريا.
وكان من ابرز سمات هذه العلاقة ان قياده الحزب القوميه في سوريا كانت حريصه على بقاء صدام حسين في دمشق ونصحته بذلك خوفا عليه بعد اكتشاف عبد السلام عارف ان افراد الحزب وكوادره و تنظيمه العسكري يدبرون محاوله للانقلاب عليه وكانت نصيحه عفلق و القيادة القوميه ان عارف سيبطش بصدام حسين اذا بقي في العراق لكن صدام رفض نصيحه الحزب و عاد الى العراق.
تمكنت الاجهزة الامنيه لنظام عبد السلام عارف بعد تحقيقات ومطاردات من القاء القبض على صدام حسين في 14 تشرين الاول / اكتوبر 1964 وتم اقتياده للسجن في المعتقل الحربي واودع زنزانه انفراديه حيث واجه كل صنوف العسف و التعذيب.
ظهرت براعته وقوة شكيمته وقدراته التنظيميه الرفيعه في تنظيمه المحاوله الثانيه للهروب من السجن و بالفعل استطاع في عمليه تنظيميه محكمه وودقيقه الهروب بمساعده عدد من رفاقه من كوادر الحزب اثناء قيادته من سجنه الى احدى جلسات المحاكمه العسكريه التني كانت تجري لمحاكمته
وكان ذلك في 23 - تموز / يوليو 1966 وقد شكل الهروب صدمه عنيفه وهزة بالغه لنظام حكم الرئيس عبد الرحمن عارف وكثفت الاجهزة الامنيه البحث عنه في كل اتجاه اثناء ذلك انشا صدام حسين بعد هروبه من السجن تنظيما سريا يتبع الحزب وهو الجهاز الامني داخل الحزب الذي عرف باسم ( حنين ) ويضم الى جانب العمل الامني وحدة مسؤوليته الفلاحين و التنظيم النسائي في الحزب.
كان الرئيس عبد السلام عارف قد لقي مصرعه في تحطم طائرة عاموديه في نيسان / ابريل عام 1966 وتولى السلطه بعد ذلك شقيقه عبد الرحمن عارف وبدا الحزب يخطط للاستيلاء على السلطه وكان لصدام الدور البارز في التخطيط و المتابعه و الاشراف حيث نجحت ثورة تموز في يوليو عام 1968 في الاطاحه بالنظام الحاكم و كان صدام حسين على راس المجموعه التي اقتحمت القصر الجمهوري معلنه نهايه النظام وبدايه عهد جديد للعراق.
وتكون مجلس قياده الثورة برئاسه الفريق احمد حسن البكر وتم تعيين صدام حسين نائبا له في 9-تشرين الثاني / نوفمبر 1969 وقد كان بلغ الثانيه والثلاثون من عمره الى جانب مسؤوليته كنائب امين سر الحزب ومسؤول الامن الداخلي.
وخلال عشر سنوات قضاها في منصب نائب الرئيس استطاع صدام ان يسهم اسهاما كبيرا في بناء مؤسسات الدوله و هياكلها ابتداء بالجيش العراقي و الاجهزة الامنيه وكافة مؤسسات الحكم و الخدمه العامه وبدأ في الاشراف و التنفيذ للخطط التنمويه الشامله في العراق لتغيير وجه الحياه و الاستفاده من الموارد و الامكانات التي يزخر بها العراق.
خلال هذه الفتره بنى صدام حسين علاقات جيده في العالمين العربي و الاسلامي وامتدت علاقته مع دول العالم المختلفه ومن اهم ما قام به صدام حسين وهو يتولى منصب نائب الرئيس تنفيذه للعديد من المشروعات الاستراتيجيه الكبرى خاصه وقوفه وراء قرار تاميم صناعه النفط العراقيه عام 1972 وبدا مشروع التعليم الضخم على مستوى الدوله لمحو الاميه وكان من اكبر ثمار هذا المشروع تعلم مئات الالوف من العراقيين نساء و رجالا و اطفالا القراءة و الكتابه.
في 6 اذار مارس 1975 وقع صدام حسين في الجزائر اتفاقا لترسيم الحدود مع ايران بعد وساطه ناجحه من الرئيس الجزائري هواري بو مدين وتم اقتسام شط العرب مع نظام الشاه محمد رضا بهلوي مقابل ان تكف ايران عن التدخل في الشؤون الداخليه العراقيه وزعزعة استقراره وامنه ومنها دعمها للتمرد الكردي في شمالي العراق.
زار صدام حسين فرنسا خلال تلك السنوات واتفق معها على بناء المشروع التنموي الاستراتيجي العملاق للطاقه النوويه السلميه.
قاد صدام حسين وفد الحكومه العراقيه للمفاوضات مع قاده التمرد الكردي في شمالي العراق بعد مفاوضات ماراثونيه كان هو المهندس الحقيقي لاتفاقية الحكم الذاتي التي منح للاقليه الكرديه وتم تطبيقه في 11-اذار / مارس 1974 وتعتبر هذه الاتفاقيه لا نظير لها في المنطقه التي يتواجد فيها الاكراد وهي ايران و تركيا و سوريا.
في 16 تموز / يوليو عام 1979 قطعت وسائل الاعلام في العراق ارسالها لتعلن بيانا هاما اعلن فيه رئيس الجمهوريه احمد حسن البكر استقالته من منصبه بسبب تدهور حالته الصحيه
وتولى صدام حسين الحكم في العراق و انتخب رئيسا للجمهوريه و امينا لسر القطر و نائبا لمجلس قياده الثوره وبذلك بدات صفحة جديده من تاريخ العراق.... وهو ما تكشفه صفحات هذا الكتاب.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

الموضوع الحالى: الحلقة الاولى...صدام حسين من العوجة.... الى القصر الجمهوري    -||-    القسم الخاص بالموضوع: منتدى الصدى الثقافي    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ترفيعات الأمن العام - اسماء م.محمود الحجاج منتدى الصحافه والاخبار الاردنية 0 31-05-2012 18:37
اسرار تنشر عن صدام حسين لاول مرة م.محمود الحجاج منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه 2 09-04-2012 13:59
المقبولون على أسس مكرمة "العشائر" والمدارس ذات الظروف الخاصة م.محمود الحجاج منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه 1 24-09-2010 15:22
أسماء الطلبة المبتعثين على نفقة وزارة التربية في مختلف الجامعات الرسمية م.محمود الحجاج منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه 1 07-11-2009 07:32
اسماء الطلبة المشمولين في مكرمة المدارس الاقل حظا م.محمود الحجاج منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه 1 16-09-2009 01:28


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg