|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى آراء وتحليلات ومناقشات إختلاف الرأي لايفسد في الود قضيه حوار بين شخصين , مناظرة , مقابلة , نقاش , حوارت ونقاشات في مختلف قضايا المجتمع العربي من مشاكل وهموم المواطن العربي .. مواضيع قابلة للاشتعال.. آمال مغتربة.. أوطان مرة.. |
كاتب الموضوع | ريما الحندءة | مشاركات | 5 | المشاهدات | 8690 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-05-2008, 09:46 | رقم المشاركة : ( 1 ) | |||||||||||||||
|
إدمان الحب
إدمان الحب أنواع مختلفة للحب:"أهم ما يميز الحب هو عدم توقعه" إذا تحدثنا وقلنا أنه يوجد أنواع متعددة للحب، فهذا ينبع من النظرة الذاتية لكل شحص فى تفسير هذا الشعور الراقى. فالحب أحاسيس مختلطة من الممكن أن تهاجم أى شحص وفى أى وقت وبأية طريقة، وعلى الرغم من تداول هذه الكلمة مراراً وتكراراً إلا أنه ما زال الكثير منا لا يفهم ما هى السمات المتباينة له. * أنواع الحب المختلفة: أ- حب إيجابى: 1- أول أنواع الحب الإيجابى وأكثره شيوعاً هو "حب شىء"، وقد يكون لشىء غير مادى ملموس المتمثل فى النزعات الدينية القوية التى يكرس فيها الشخص كل أحاسيسه لعبادات وطاعات. ويندرج تحت هذا النوع أيضاً حب الفرد للمغامرة والإقدام، وهذه الروح تمد من يسعى وراءها بالسعادة وإحساس بالحياة الذى يتولد من من شعور الإنجاز ضمن خضم الحياة الممل. ويمكن أن نقول أن حب الشىء هو أكثر أنواع الحب شمولية ليضم استمتاع الشخص بأى شىء يفعله "الشعور بالمتعة عند القيام بعمل شىء وجدانى كان او ملموس". 2- الشكل الثانى من أنواع الحب الإيجابيى هو "حب الأصدقاء/حب العائلة"، فكلا من الأصدقاء وأفراد العائلة التى ينتمى لها الشخص يقدمون حب غير مشروط. فهذا النوع من الحب هو دعامة تجربة الحب التى يكتسبها الفرد خلال مراحله الأولية. فلكى تحب أنت بحاجة إلى من يسمعك .. أنت بحاجة إلى من يوضح لك الأمور ويبلورها ضمن مجريات الحياة .. أنت بحاجة إلى من يرشدك .. أنت بحاجة إلى من يعطيك الإحساس بالراحة والارتياح. فمع العائلة والأصدقاء تعرف أول مفهوم للحب، لأن الطالب لابد من وجود معلم يلقنه الدروس الصحيحة. 3- الشكل الثالث "الحب العاطفي"، وهو الشكل الرومانسي للحب بين طرفين: الرجل والمرأة. ويطلق عليه حب التساؤلات التي لا يوجد لها إجابات حيث ينجذب كل طرف للآخر بتوجيه كافة المشاعر والأحاسيس الجياشة التي قد تسبب ألماً إذا كان العطاء من جانب واحد دون الآخر وحينها يوصف بالحب غير المتكافىء .. المزيد عن تعريف الحب الرومانسي
4- "الحب الجسدي" أو الرغبة الجنسية القوية، هذا هو الشكل الرابع الإيجابي للحب. فقد يستمر لبضعة ثوان أو لأعوام طويلة لكنه لا يستمر إلى الأبد. وهو نوع يتجسد لدى الأفراد فى مرحلة المراهقة حيث يبدأ الانجذاب للجنس الآخر لتطور الغريزة الجنسية أكثر من كونه حب حقيقي، فالفتاة تحلم بالفارس فى خيالها والفتى بالسندريلا التي تخطف قلبه. 5- آخر أنماط الحب "الحب الحقيقي"، هو ذلك الشعور الجامع بين الأشكال الأربعة السابقة. ويسعى كل واحد منا إلى تحقيقه لكنه لا يعي كيف يتم ذلك، الحب الحقيقي يعطى للإنسان قوة لأنه يجمع نقاط القوة المتواجدة فى جميع أنماط الحب. فالحب الحقيقي يعطى إحساس بالسعادة وأن الإنسان ما زال قلبه ينبض بالحياة. الحب الحقيقي هو الصديق الوفي الذي يغير حياتك إلى الأفضل لأنه لا يهرب منك مطلقاً، فهو حب يوقظ الروح، يجعل القلب مشتعلاً لكنه يحمل داخله سلام النفس والعقل. ب- حب سلبي: - إدمان الحب: إدمان الحب .. أجل يوجد مدمن للحب مثل الشخص المدمن للعقاقير والكحوليات ويُصنف ضمن الاضطرابات النفسية. واضطراب الإدمان المرضى للحب توجد له أشكال وأنواع عدة من أهم أعراضها: - الخوف من الالتزام بشىء تجاه الطرف الآخر. - عدم القدرة على تحقيق الاتصال الطبيعى من جانب طرف للآخر أو من جانب الطرفين. - الأنانية. - التركيز على النفس. - الدكتاتورية وحب السيطرة. - إدمان شىء آخر خارج نطاق علاقة الحب: الانغماس فى ممارسة هواية، الاعتماد على العقاقير، شرب الكحوليات والإسراف فى تناولها، ممارسة العلاقات الجنسية الغيرية، وجود طرف ثالث خارج العلاقة الثنائية، لعب الورق، حب التسوق ... الخ. - وجود فجوة فى التفاهم وحدوث البعد. - غياب العاطفة أو الجنس (عدم وجود الاستعداد أو الرغبة لتبادلهما مع الطرف الآخر). - وجود إساءة بأى شكل من أشكالها. * أنماط الأشخاص التى تحب بشكل مرضى (مدمنو الحب): 1- مدمن الحب الاستحواذى: معظم الشخصيات التى تقع فريسة لمثل هذا النوع من الحب دائماً ما يعانون من عدم تقدير لذاتهم والخوف الأبدى من أن يقوم الشريك الآخر بالتخلى عنهم وتركهم، لذا يلجأون إلى تملك من يحبونهم من خلال التصرف بسلوكيات معينة مثل: الاهتمام المبالغ، الإفراط فى تقديم العون، محاولة السيطرة السلبية والعدوانية فى نفس الوقت مع قبولهم للمعاملة المضادة من الطرف الآخر سواء بالإهمال أو الإساءة. فالشخصية الاستحواذية تفعل أى شىء من أجل الاحتفاظ بمن تحبه، سواء بدافع عدم ترك الشريك الآخر لهم أو للأمل فى مبادلتهم بنفس الشعور من الاهتمام فى يوم من الأيام. 2- مدمن العلاقات المتعددة: لا توجد رابطة حب فى هذه العلاقة ويمكن وصفها بالعبارة التالية "أنا أكرهك لكن لا تتركنى". وعادة ما يكون صاحب هذا النوع الإدمانى من الحب غير سعيداً، وتؤثر طبيعة العلاقة على صحته الجسدية ووجدانه ومشاعره النفسية. وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك شعور بعدم الأمان والتفاهم لكنه توجد قوى خفية لا تمكن الشخص من الانسلاخ والبعد، فصاحب هذا الاضطراب يخاف من التغيير ولا يريد أن يجرح الطرف الآخر بتركه إياه. 3- مدمن الحب النرجسى: الشخص النرجسى هو الشخص الأنانى الذى يحب ذاته ويجمع بين أكثر من نوع من أنواع إدمان الحب. الشخص النرجسى بوجه عام يميل إلى السيطرن إغواء الطرف الآخر والامتلاك. وهو بخلاف مدمن الحب الاستحواذى الذى قد يرضى بعدم السعادة أو الارتياح فى حين ان النرجسى لا يسمح بأى شىء يؤثر على سعادته وحبه لنفسه. المدمن النرجسى يختفى وراء ستار التودد لكنه فى الوقت ذاته متكلف غير مبالى بالعلاقة (يظهر وكأنه كذلك)، ويستمر فى هذا السلوك إلى أن تظهر الحاجة لدى الضحية بالفرار وتركه حينها يبالون ويلاطفون شريكهم. وبمجرد الإحساس بهذه الرغبة فى الفرار يحدث الارتباك والتفكير فى استخدام كل الحيل للتمسك بالعلاقة حتى وإن اضطره الأمر إلى استخدام العنف. 4- مدمن الحب المتأرجح: التأرجح فى علاقة الحب قد يكون ناتجاً من اضطراب يُسمى بـ"اضطراب الشحصية الانعزالية"، وتكون أرجحة الشخص ما بين الخوف من الابتعاد والخوف من الاقتراب متزامنين مع بعضهما. فصاحب هذا النوع الإدمانى من الحب له شخصية متناقضة ويتملكه دائماً شعور ونقيضه. لكن ليست كل الشخصيات التى تعانى من اضطراب الانعزالية يصنفون تحت هذا النوع من الاضطراب المتأرجح .. لكن إذا ظهرت إحدى العلامات التالية أو معظمها يعنى صورة أخرى من اضطرابات الحب، وغيابها يعنى استبعاد للحالة الإدمانية: - الخوف من الاتصال الحميمى بشخص. - الخوف من المواقف الاجتماعية. - البقاء على دائرة اجتماعية صغيرة للغاية. - التفكير فى شخص غير موجود على المدى الطويل. - تخريب العلاقات الاجتماعية واحدة تلو الأخرى. - الخوض فى سلسلة من التجارب الرومانسية. - تفضيل حالتى اللاقرب واللابعد عند التعامل مع شخص آخر فى إطار العلاقة العاطفية. 5- المخرب فى الحب: التخريب هو تدمير الشىء والقضاء عليه، وهناك نمط من الشخصيات تصل حد اضطراباتها فى علاقاتها مع الآخرين ومن بينها علاقات الحب إلى درجة خطيرة "درجة التخريب". قد لا تظهر علامات على الشخص المدمن لتخريب علاقاته العاطفية إلا عندما يصل إلى مرحلة يشعر فيها بأن علاقته تتوطد وتخالطه مشاعر الاقتراب والحميمية، حينها يبدأ فى إظهار رفضه فى صورة تخريب لعلاقة الحب والقضاء عليها. ومن النقاط التى تسبب له الذعر والتى تشكل انطلاقة لتوطيد مشاعر الحب: - المقابلات العاطفية التى يشعر فيها باكتمال التفاهم بينه وبين الطرف الآخر. - بعد ممارسة العملية الجنسية .. المزيد عن فوائد ممارسة العملية الجنسية - ظهور أية أمور تتضمن على كلمة "الوفاء بالتزامات" تفرضها هذه العلاقة. 6- مدمن الحب الرومانسى: هو الذى يعطى مشاعره وعواطفه لأكثر من شريك فى الوقت الواحد، ولا ينبغى الخلط بينه وبين مدمن العلاقات الجنسية الذى يرفض وجود رابطة من أى نوع بينه وبين الشريك الآخر. فمدمن الحب الرومانسى توجد بينه وبين الأطراف التى ينغمس معها روابط تختلف درجاتها باختلاف الشخصيات، حتى وإن لم تستمر علاقة الحب لفترة طويلة من الزمن أو إذا تزامنت مع علاقة أخرى فى نفس الوقت. المقصود بالرومانسية هنا معايشة الاقتراب الشعورى والعاطفى الزائف، لأن الهدف الأساسى من وراء تعلق صاحب شخصية الحب الرومانسى بهذه العلاقة (بجانب الحصول على شكل وقصة درامية يعايشها) هو تجنب الالتزام أو الدخول فى روابط عميقة وإنما سطحية فقط. 7- مدمن الحب التنقيبى:هذه أقصى درجات الإدمان للحب، وفيها دائماً ما يبحث الشخص عن شىء أو حب يعوضه عن تلك المشاعر الجياشة التى تملاْ قلبه. فعقله الباطن يتغذى هنا على الفانتازيا والتخيلات لذا يُسمى حبه الذى ينقب عنه بـ"الحب التعويضى". وبما أنه تستحوذ عليه علاقة حب لشخص غير موجود أمامه، فهو يعانى فى صمت أو يقوم بمطاردة الضحية التى يقع فى حبها. 8- مدمن الحب المستتر: هو الشخص الذى يحب آخر من أجل الصحبة أو لديه رغبة جنسية قوية.وعندما يتملكه الخوف أو يشعر بعدم الأمان يبدأ فى التوقف عن طلب تلك الصحبة او ممارسة الجنس ومبادلة العواطف – أو أى شىء آخر يشعر حياله بالقلق. وتكون الشخصية هنا ثنائية: إذا ترك الشخص العلاقة بسبب الخوف يوصف بأنه مدمن حب تخريبى، أما إذا كانت شخصيته فى حالة تناوب ما بين الرغبة فى الاختلاط والانعزال فيوصف بأنه مدمن حب مستتر. 9- مدمن الحب التحولى: هناك شخصيات تجمع بين أكثر من نمط لعلاقات الحب غير الطبيعية، وفى الغالب يكون ذلك بسبب تأثير بعض المشاكل والاضطرابات السلوكية. ومن أمثلة "الشخصيات التحولية": قد تبدأ علاقة الحب بامتهان دور الاستحواذ (النمط الاستحواذى) لعدة أعوام ثم بعدها ينسلخ الشخص من هذه العلاقة ليقع فى حب شخص آخر غير متواجد معه لكى يعيش فى عالمه الخيالى (النمط التنقيبى). ثم يأتى الشخص النرجسى (النمط النرجسى) الذى يتملكه حب السيطرة وعدم الاكتراث بالطرف الذى يشاركه العلاقة وفى حالة الوصول إلى الحالة الإدمانية الشديدة يتحول إلى النقيض تماماً ليصبح مكترثاً فى نفس الوقت (النمط التنقيبى). أما إذا وقع شخص نرجسى فى حب شخص آخر نرجسى فمن الممكن أن تتحول الشخصيات إلى النمط الاستحواذى. وقد يلجأ الفرد إلى هذا النمط التحولى أو الانتقالى لكى يتغلب على القلق والخوف من الانفصال، فالتحول إحدى وسائل تكيفه. حيث يسعى إلى تبنى السلوك الذى يجعل من شريكه/شريكته فى حالة قرب دائم منه قدر المستطاع، لكنه من العجيب أيضاً أنه قد يحدث فى بعض الأحيان تقمص الشخص الأضعف سلوكيات الطرف الآخر الأقوى فى العلاقة. * العلاج: إذا كان الأمر يبدو معقداً ومتشابكاً، فلابد من التفريق بين كافة الأنواع المتسلطة والمرضية للحب من أجل تقديم العلاج النفسى السليم. فنجد أن مدمن الحب الاستحواذى علاجه يتمثل فى تقوية شعوره باحترام ذاته وقبوله لها، بالإضافة إلى محاولة تعليمه كيفية الارتقاء بالتفكير عن مفهوم الذات. يحتاج الشخص النرجسى إلى أن يتعلم كيف يكون غير أنانياً، وإن جاز القول يُعرض من قبل الأخرين للإذلال. أما الشخص الانعزالى، فعليه العثور على علاقة سليمة لكى ينشغل بها حتى وإن كانت هناك مخاطر تهدد علاقة الحب هذه فعليه بالاختيار الصحيح حتى يستطيع الاستمرار. ج- حب إيجابى وسلبى: علاقات الحب وروابطها متباينة، فخريطة الحب تحمل كلا النوعين الحب الإيجابي والحب السلبي. هناك أسباب خفية من الصعب فهمها تجعلنا ننجذب نحو شخص بعينه أو نلفظ آخر، فيوجد فرد يكون انجذابه لآخر نتيجة للصفات الجسدية مثل لون العين أو البشرة أو الشعر "مقومات الجمال الظاهر بوجه عام" .. وقد ينجذب آخر لميزات فى الشخصية مثل روح الدعابة أو الجدية .. وهناك شخص على النقيض ينفر من آخر لأسباب غير منطقية وحينها يكون تفسيره "أنا أشعر بعدم الارتياح عندما أرى أو أتعامل مع هذا الشخص". فخريطة الحب مليئة بالمواقف السلبية والإيجابية فى علاقات الأشخاص ببعضها، تلك المواقف التي تجعلنا نشعر بالانجذاب أو نشعر بالنفور. وبالرغم من أن البحث فى الأسباب المؤدية لتلك المشاعر من الحب أو الابتعاد قد يكون بعضها غير معلوم إلا أنه هناك دخل للعوامل البيئية فى تشكيل مثل هذه الأحاسيس عند الشخص من خلال تكوين استجابة القبول أو الرفض، ومثال على ذلك قد تقوى "روابط" الإنسان بمن حوله عندما تكون هناك أزمة جماعية تتشارك فيها جميع الأفراد، وقد تتلاشى فى وجود جيرة تتدخل فى شئون غيرها. - علاقة الحب - الكراهية: هي ببساطة شديدة علاقة حب وكراهية فى نفس الوقت "أحبك وأكرهك"، هي علاقة يكون القاسم المشترك فيها الإنسان فنجدها متمثلة فى العلاقة بين البشر والمؤسسات، أو بين الإنسان وشيء جماد مثل الكمبيوتر، أو لمجال من مجالات الدراسة أو لمهنة بعينها. وعلاقة الحب هذه لا يغلب عليها الطابع الرومانسي المتعارف عليه للحب، وإنما تجمع بين أحاسيس متضادة من التعلق بالشيء وفى نفس الوقت الشعور بالعداوة وعدم تقبله. وتنبع علاقة الحب – الكراهية، من أن الشخص فى بداية معرفته بالشيء أو شخص آخر يحبه وقد يولع به لكن بعد مرور فترة من الزمن يشعر بغضب أو ثورة تصل إلى حد الكره عند الاعتياد على هذا الشيء أو الشخص. وأمثلة لتوضيح مثل هذا الشعور الذي يمكن أن نسميه بـ"الشعور المتناقض": ألعاب الكمبيوتر التي تجذب الكثير بفنونها لكن بعد تكرار الممارسة معها أو بتعثر الشخص فى أداء إحدى المراحل ستثير غضبه مثل ارتطام سيارته أو خروجها عن مضمار السابق إذا كانت اللعبة سباقاً للسيارات. ومثالاً آخر فى مجال الدراسة: علاقة الحب – الكراهية للدراسة القانونية وهنا يعنى انجذاب الشخص لبعض أجزاء فى هذه الدراسة والثورة وعدم الرغبة فى دراسة أجزاء أخرى قد يجد صعوبة فى استذكارها. ومع علاقة الحب – الكراهية يفقد الإنسان صفة الحميمية (إحدى مقومات الحب الأساسية) وما يتبقى منها هو العاطفة والشعور بالالتزام. شكل آخر لهذه العلاقة "علاقة الصداقة الإجبارية"، التي يكون فيها أحد أطراف الصداقة لديه شعور بأنه مَدين بفضل لطرف آخر لكنه ينكره ويتولد نتيجة لذلك شعور بخيبة الأمل من المواقف السابقة. والشخص الدائن يكون على دراية بذلك ويوافق على طبيعة العلاقة هذه لأسباب متعلقة بإحساسه بالأمان حتى يزول سبب النكران. وإجمالاً، نجد أن هذا الشعور الثنائي تغلب عليه: - عدم قدرة الشخص على إصدار القبول. - الرفض الداخلي للاستمتاع بوجود الشيء أو الشخص فى حياته. - الاستياء عند تذكر المواقف السابقة التي دفعته لمثل هذا الشعور. - النكران البسيط الذي يتحول إلى ضغينة فيما بعد، مسبباً الإحباط الشعوري. - تغطية الكره على جزء كبير من الحب، ويقوى هذا الشعور السلبي عند استخدام الكلمات الساخرة بعد أن يصلا الإحباط إلى أقصى حدود له. - ونهاية يتولد مع العلاقة الازدواجية شعور بعدم الأمان. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
21-05-2008, 11:00 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||
|
رد: إدمان الحب
والله مش عارف هي هو ولا مو .... بعيد عنكم كلب خبطته سيارة وفقد الذاكره معلومات مفيدة وقيمة ريما مبدعتنا .... هلا الواحد بعرف وين يقيم نفسه من هالطرح الجميل تسلمي على هالطرح مع تمنياتي بالتوفيق والسعاده الحقيقية تقبلي مروري المتواضع |
||||||||||||
|
|||||||||||||
24-05-2008, 19:42 | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||||||||||||||
شخص عادي "
|
رد: إدمان الحب
اول مرة بدخل على هالزاوية ..........
تخربطت الامور عندي سامحونا |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
24-05-2008, 19:49 | رقم المشاركة : ( 5 ) | |||||||||||||||
|
رد: إدمان الحب
منعمى ضوك مش شايف زاويه هذا كبرها مكتب ادمان الحب وفيها رومنسيه وفيها كاسات وبتقول تلخبطت والاحنين ايام زمان |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: إدمان الحب -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى آراء وتحليلات ومناقشات -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
,,أماكن ولكنها بالقلب،، | أنيسة | المنتدى العام | 6 | 06-07-2011 21:47 |
لمن لا يعرف الحب | كامل السوالقة | منتدى الاعمال المنقوله | 7 | 22-05-2011 19:18 |
ما هو الحب | اشرف تيم | منتدى آراء وتحليلات ومناقشات | 13 | 26-07-2009 10:15 |
اراء في الحب | نسمة الجنوب | المنتدى العام | 9 | 15-04-2009 21:46 |
أقــــــــــــوال فــــــــي الحــــــــــب | رندا | المنتدى العام | 4 | 23-04-2008 16:42 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...