http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > المنتديات الاسلاميه > منتدى التاريخ الاسلامي
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

منتدى التاريخ الاسلامي بدأ تاريخ الإسلام يوم خلق الله -عز وجل- الكون بسماواته وأراضيه، وجباله وسهوله، ونجومه وكواكبه، وليله ونهاره. وسَخَّرَ كل هذا للإنسان. وبدأت حياة هذا الإنسان فى الكون عندما خلق الله -عز وجل- آدم من تراب، ونفخ فيه من روحه.

مدينة القدس

المدن الفلسطينية إنَّ المدن الفلسطينية هي المدن التي تكوّن باجتماعها دولةَ فلسطين العربية، ولأنَّ منطقة فلسطين الآن واحدة من أقدم المناطق التي بقيت آهلة بالسكان على مرِ العصور فإنَّ المدن

إضافة رد
كاتب الموضوع م.محمود الحجاج مشاركات 0 المشاهدات 3007  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-03-2023, 21:53   رقم المشاركة : ( 1 )
مؤسس الشبكة

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/8.gif




 
لوني المفضل : darkslateblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2007
فترة الأقامة : 6305 يوم
أخر زيارة : اليوم
المشاركات : 11,931 [ + ]
عدد النقاط : 10437
الدوله ~
الجنس ~
S M S ~
مؤسس شبكة ومنتديات الصدى الحجاج ...عام 2007
M M S ~
MMS ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

م.محمود الحجاج متصل الآن

افتراضي مدينة القدس





2907-cached.jpg

المدن الفلسطينية إنَّ المدن الفلسطينية هي المدن التي تكوّن باجتماعها دولةَ فلسطين العربية، ولأنَّ منطقة فلسطين الآن واحدة من أقدم المناطق التي بقيت آهلة بالسكان على مرِ العصور فإنَّ المدن في فلسطين كثيرة ومتعددة واجتماعها يشكّل دولة لها تاريخها العريق وحضارتها وعاداتها ومعتقداتها وانتماؤها الخاص، ويبلغ عدد المدن الفلسطينية حوالي 23 مدينة، وجدير بالذكر أنَّ بعضًا منها ليست بالعربية بحكم الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وهذا المقال مخصّصٌ للحديث عن مدينة القدس عاصمة فلسطين من حيث الموقع والتاريخ والمعالم والأهمية.

مدينة القدس
هي عاصمة فلسطين، وأكبر مدنها وقد عُرفتْ بأسماء كثيرة عبر التاريخ، ولها مكانة دينية إسلامية ومسيحية، وفيما يأتي سيتم تفصيل وشرح كلِّ الأمور التي تتعلّق بهذه المدينة:

موقع القدس
تقع في الوسط من فلسطين تقريبًا، شرق البحر الأبيض المتوسط، تحديدًا على إحدى هضبات الخليل، فهي تمتد من جنوب جبال الخليل وشمال جبال نابلس، إلى شرق البحر المتوسط غربًا، وترتفع حوالي 775م عن مستوى سطح البحر، وترتفع حوالي 1150 مترًا عن مستوى سطح البحر الميت، وجدير بالذكر أنَّ القدس محاطة بثلاثة أودية وهي: وادي سلوان ووادي الجوز ووادي أم الدرج .

القدس عبر التاريخ
وأمَّا فيما يتعلَّقُ بتاريخ هذه المدينة الطويل فقد كانَ اليبوسيون أوَّل من سكنَ هذه المدينة قبل الميلاد، كان ذلك حوالي 2500ق.م، فأُطلقَ عليها اسم يبوس، ثمَّ وقعت تحت الحكم الفرعوني التابع لمصر وكان هذا عام 1300ق.م تقريبًا، ووقعت تحت الحكم اليهودي أيامَ حكم سيدنا داوود عليه السلام، وسيدنا سليمان عليه السلام، والحكم الفارسي أيضًا واليونانيِّ، قبل أنْ يحكمها الرومان فترة طويلة امتدّت من عام 63ق.م إلى عام 636م، قبل أن يأتي الفتح الإسلامي في عهد خلافة سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عام 636م، وسُمِّيَ هذا بالعصر الإسلامي الأول الذي امتد من عام 636م إلى عام 1072م، قبل أن تسقط القدس في يدي الصليبيين مرّة أخرى عام 1099م ويستعدها المسلمون مرة أخرى في عصر يُسمّى بالعصر الإسلامي الثاني عام 1187م في معركة حطين، ثمَّ استردها الصليبيون مرّة أخرى، واستعادها المسلمون بقيادة القائد نجم الدين أيوب عام 1244م.

ثمَّ تعرّضت القدس للغزو المغولي الذي فشل في احتلال المدينة التي كانت تحت المماليك آنذاك، بقيادة سيف الدين قطز، وفي عام 1616م دخلتْ جيوش الامبراطورية العثمانية فلسطين في عهد السلطان العثماني، واستمرّت تحت حكم العثمانيين حتّى عام 1917م وبعد الحرب العالمية الأولى، وقعت القدس تحت حكم الاحتلال البريطاني، ثمَّ بدأ الاستيطان اليهودي في فلسطين بشكل عام بعد وعد بلفور البريطاني عام 1918م وتم تسليم فلسطين لليهود ولم تزلْ تحت حكمهم حتّى هذه اللحظة .

معالم القدس
نظرًا لتاريخ القدس العريق، وعلاقتها الوثيقة بالأديان السماوية، فإنَّها تحوي مجموعة من المعالم الدينية والأثرية والتي أصبحت محط اهتمام سياحي فيما بعد إضافة إلى اهتمام الناس الدينيِّ، ومن أهم المعالم الموجودة فيها:

قبة الصخرة: وهو ما يُعرف أيضًا بمسجد قبة الصخرة، وهي قبة ذهبية بُنيت في عهد عبد الملك بن مروان الخليفة الأمويّ، وهي من أقدم المعالم الإسلامية في التاريخ، وجدير بالذكر أنَّ قبة الصخرة تقع جنوب المسجد الأقصى.
كنيسة القيامة: وهي معلم من معالم القدس الدينية التي لها اهتمام كبير لدى المسيحين، وهي واحدة من أقدم الكنائس في العالم، وتمثّل هذه الكنائس رمزًا تاريخيًّا للوجود المسيحي العربي في الشرق منذ قديم الزمان.
حائط البراق: وهو الحائط الغربي أيضًا كما يسميه اليهود، وهو عبارة عن جدار يمثل حدود الحرم القدسي الجنوبية، ويمتد هذا الحائط من باب المغاربة في الجنوب حتّى المدرسة التنكزية في الشمال ويبلغ طولُهُ حوالي 50 مترًا، وارتفاعه حوالي 20 مترًا.
سور القدس: هو سور كبير بُني حول المدينة التي تبلغ مساحتها كيلو متر مربع، وهناك اختلاف في ارتفاع الجسر بين منطقة وأخرى وفقًا للتضاريس الطبيعية للأرض التي يمر عليها، ولهذا السور أحد عشر بابًا، وهي: .

باب الخليل.
باب الجديد.
باب العمود.
باب الساهرة.
باب المغاربة.
باب النبي داوود.
باب الأُسود.
باب الرحمة وباب التوبة.
الباب المفرد الواقع في الجدار الجنوبي من السور قرب الزاوية الجنوبية الشرقية.
الباب الثلاثي الواقع في الجدار الجنوبي والذي يلي الباب المفرد مباشرة.
الباب المزدوج الواقع في الجدار الجنوبي للسور
أهمية القدس
إنَّ لهذه المدينة أهمية تاريخية دينية أثرية عظيمة عند كلِّ الديانات السماوية، بالتفصيل في أهميتها عند كلِّ ديانة على حدة يكون الآتي:

الديانة الإسلامية: تعدّ هذه المدينة أرض مباركة مقدسة بالنسبة للمسلمين، فهي التي أُسري برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- إليها على البراق وعرج منها إلى السماء وفيها صلّى بالأنبياء جميعًا في ليلة واحدة، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث: “أُتِيتُ بالبُراقِ؛ وهو دابَّةٌ أبيضُ طويلٌ، فوقَ الحِمارِ ودونَ البَغْلِ، يضَعُ حافِرَه عندَ مُنتهَى طَرَفِه، قال: فركِبْتُه حتَّى أتَيْتُ بيتَ المقدِسِ …” وتعتبر القدس بمسجدها الأقصى قبلة المسلمين الأولى، فقد كانت هي القبلة التي يُصلّي إليها المسلمون مدة من الزمن قبل أن ينزل الأمر الإلهي بتحويل القبلة إلى المسجد الحرام في مكة، قال تعالى في القرآن الكريم: “وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ” ، ويعتبر المسجد الأقصى ثاني مسجد وُضع وبُني في الأرض وهو المسجد الذي تُشدُّ إليه الرحال كما قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث: ” لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلَّا إلى ثلاثةِ مساجِدَ مسجدي هذا والمسجِدِ الحرامِ والمسجِدِ الأقصى ..”
الديانة اليهودية: وللقدس أيضًا مكانة كبيرة عند اليهود، ويطلقون عليها اسم “أورشليم” ويحجّون إليها ثلاث مرات في السنة، وقد وردت في كتبهم وأذكارهم كثيرًا.
الديانة المسيحية: وللقدس أيضًا مكانة وأهمية كبيرة عند النصارى، فلها مكانتها العظيمة في وجدان المسيحيين، فهي المكان المقدس المحبب للمسيحين، وكانت تُسمّى: مدينة العهد الجديدة المقدسة، والله أعلم.

القدس في الأدب العربي
احتلَّت القدس مكانة رفيعة في الأدب العربي عبر العصور، وكانت حديث كثير من الشعراء الأدباء العرب الذين خصصوا قسمًا كبيرًا من نتاجهم الأدبي في سبيل الحديث عن هذه المدينة التاريخية، والتفصيل في تاريخها العريق والحديث عن محنتها القديمة الحديثة وعن وضعها وهي تقبع تحت جور الاحتلال الغاشم، وقد استطاعت فلسطين أن تلدَ شعراءً وأدباءً عظماء استطاعوا أن يتخذوا من قضيتها منهجًا في كتاباتهم واستطاعوا أن يكتبوا أدبًا جديدًا سمّاه النقاد أدب ما بعد الاستعمار أو الاحتلال، ولعلَّ أبرز من وضع القضية الفلسطينية نُصْبَ عينيه وجعلها قضيته الأساسية هو الشاعر العظيم الخالد محمود درويش الذي لم تغبْ فلسطين عن نصوصِهِ، وهو الذي يقول في قصيدته الشهيرة في القدس:
في القدسِ، أَعني داخلَ السُّور القديمِ،
أَسيرُ من زَمَنٍ إلى زَمَنٍ بلا ذكرى تُصوِّبُني
فإن الأنبياءَ هناك يقتسمون تاريخَ المقدَّس
يصعدون إلى السماء
ويرجعون أَقلَّ إحباطًا وحزنًا،
فالمحبَّةُ والسلام مُقَدَّسَان وقادمان إلى المدينة
كنت أَمشي فوق مُنْحَدَرٍ وأَهْجِسُ:
كيف يختلف الرُّواةُ على كلام الضوء في حَجَرٍ؟
أَمِنْ حَجَر ٍشحيحِ الضوء تندلعُ الحروبُ؟
أسير في نومي، أَحملق في منامي،
لا أرى أحدًا ورائي، لا أرى أَحدًا أمامي
كُلُّ هذا الضوءِ لي
أَمشي، أخفُّ، أطيرُ، ثم أَصير غيري في التَّجَلِّي
تنبُتُ الكلماتُ كالأعشاب من فم أشعيا النِّبَويِّ:
أَمشي كأنِّي واحدٌ غيْري
وجُرْحي وَرْدَةٌ بيضاءُ إنجيليَّةٌ
ويدايَ مثل حمامتَيْنِ على الصليب تُحلِّقان وتحملان الأرض
لا أمشي، أَطيرُ، أَصيرُ غَيْري في التجلِّي
لا مكانَ و لا زمان، فمن أَنا؟
أَنا لا أنا في حضرة المعراج
لكنِّي أُفكِّرُ: وَحْدَهُ، كان النبيّ محمِّدٌ يتكلِّمُ العربيَّةَ الفُصْحَى
وماذا بعد؟
ماذا بعد؟
صاحت فجأة جنديّةٌ: هُوَ أَنتَ ثانيةً؟ أَلم أَقتلْكَ؟
قلت: قَتَلْتني، ونسيتُ، مثلك، أن أَموت…
والخلاصة إنَّ لهذه المدينة التاريخية العظيمة مكانة رفيعة في الأدب العرب فشغلتِ الشعراء الأدباء بقضيتها التاريخية التي لم تزل تلهم الكتّاب أبهى وأعلى القصائد شعرًا ومعنى وعظمة.
شعر عن القدس

بعد ما وردَ من حديث عن هذه المدينة في الأدب العربي لا بد من المرور على مزيد من القصائد التي استطاع بها الشعراء أن يصفوا القدس بأقدس الصفات وأرهفها وألطفها تارةً، وأوجعها وأقساها تارةً أخرى، ومما قيل عنها:

قصيدة للشاعر السوري الكبير نزار قباني يقول فيها:
بكيتُ، حتى انتهت الدموعْ
صليتُ، حتى ذابت الشموعْ
ركعتُ، حتى ملّني الركوعْ
سألت عن محمد، فيكِ وعن يسوعْ
يا قُدسُ، يا مدينة تفوح أنبياءْ
يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماءْ
يا قدسُ، يا منارةَ الشرائعْ
يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابعْ
حزينةٌ عيناكِ، يا مدينةَ البتولْ

يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسولْ
حزينةٌ حجارةُ الشوارعْ
حزينةٌ مآذنُ الجوامعْ
يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسوادْ

من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامةْ؟
صبيحةَ الآحادْ
من يحملُ الألعابَ للأولادْ؟
في ليلةِ الميلادْ
يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزانْ
يا دمعةً كبيرةً تجولُ في الأجفانْ
من يوقف الحجارة يا بلدي
من يوقفُ العدوان يا بلدي؟
عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديانْ
من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدرانْ؟
من ينقذُ الإنجيلْ؟
من ينقذُ القرآنْ؟
من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيحْ؟
من ينقذُ الإنسانْ؟

ويقول الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي في قصيدته التي عنونها في القدس:
مرَرْنا عَلى دارِ الحبيب فرَدَّنا عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها
فَقُلْتُ لنفسي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها
تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُسَرُّ ولا كُلُّ الغِيابِ يُضِيرُها
فإن سرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه فليسَ بمأمونٍ عليها سرُورُها
متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها
في القدسِ، بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته
يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في طلاءِ البيتْ
في القدسِ، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا
يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها
في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ،
رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،
قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى
وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً
تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً
مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ
في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ
في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ
في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ






  رد مع اقتباس
إضافة رد

الموضوع الحالى: مدينة القدس    -||-    القسم الخاص بالموضوع: منتدى التاريخ الاسلامي    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وقفية صلاح الدين الأيوبي في القدس م.محمود الحجاج منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه 2 01-04-2008 12:38
تقسيمات إدارية مقترحة للمملكة الأردنية الهاشمية MOHCEB منتدى عَالم الَسياََسَة 3 01-04-2008 12:06
أمرؤ القيس ريما الحندءة منتدى الاعمال المنقوله 3 13-01-2008 14:40
قصة اسلام السيدة الفاضلة روبى قعوار معشي الذيب المنتدى الاسلامى العام 1 30-12-2007 10:26
العهـدة العمـرية م.محمود الحجاج منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه 0 24-11-2007 14:42


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg