اليله مولد قلبك

اليله مولد قلبك

نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي أتشعر بأنفآسى تتخللك حتى أعمآقك تنتشر فى زوآياك تُذيب سهول الجليد المُترآكمه على قلبك بعيداً عن أوطانىِ كى ينبض من جديد ويولد على يد أميره ألحُب يولد نقى نقاء ألضؤ أول بزوغ ألفجرِ أبيض كالون وشآحى الذى يدثرنى حبيبى أتُلهبك شهقاتى وطفرآتى على وجهك تنبعث من صدرى متأججه كالجمرِ تشتهى لأن تلتصق بوجنتيك وتجوب ملآمح وجهك وتقاسيمهُ سيولد أليله على يدى فالن يعرف فى الكون غير صدرى يؤى أليه ولن ينبض بالحبِ ألآ لأجلى سأمد جزور الدفئ فى شرآينك فاتشتعل بحبى يسرى فيك وسأفترشُ لك ألأرض من وريقآت نبضى نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي فآمضى عليهآ بكل ألحب ألى قلبى سيغارُمنك اليله كل الكون لأنك سوف تعتلى عرش مملكتى كمآ آعتليت مُنذ عصور عرش قلبى يا طيور الحب غريدى إلحآن السحر وآسكبيهآ على قلبينآ ورتلى يا قياثرتى معزوفه العشق ستُقأم اليله ملحمه الحب سوف أعلنك للعالم قيصر أميره الحب ومالك لنبض القلب ستتبد اليله ظُلمآت عمرى وسوف تنبُض بالحيآه مع أول نبضه من قلبك أميره قلبك

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

رائع ما خط به قلمك

صاحبة احساس رائع ومرهف ... مشكورة اخت نور

سأكون بعقلي وأوزن كلماتي
وسأهمس في أذنك بحديث خاص
لن يسمعه سواك
لن يعرف معناه سواك
لن يفهم مااقصده سواك
فقط أنتِ وأنا
فحديث القلب إليك سأهمس فيه اليك
فهاتي أذنيك
وكل مشاعر قلبك
ووجدانك
وحتى نبضات فؤادك
لتسمع ما أنوي قوله
حبيبه قلبي
وتوأم روحي
حين اشتعلت في قلبي أول شرارة الحب
وتيقنت بأني أعشقك حد الادمان
ولم ينفع فيني أن باعد ظلك عني
مهما حاولت
عرفت بأنك شيء واقع لا يمكنني أن ابعد عنه
ولا أن اتجنبه
بل أقدمت على أكثر من ذلك
فخضت في هذا البحر حتى أعماقه
وغرقت فيه بأنفاسي
فلا اتنفس دونه
ولا ابحث عن زاد من غير سواك

أدمنتك كل إراده ولم اتحاشاك
بل واجهتك أكثر من ذي قبل
وجعلت من هذا الإحساس واقع اتعايش معه
في ليلي ونهاري
وأشركتك في أحلامي
أحلام النوم
وأحلام اليقظه
فبتِ بجواري دوما
تجرين عبر مساماتي كمجرى الدم
اصبحتِ عشقا اتنفسه
ولغة اتغنى فيها
كيانا متكامل يسكنني وأسكنه
وبعد ذلك
يأتيني اللوم بأني قد اصبحت
مجنونا فيك

نامي بصدري أنتِ أروعُ طِفلةٍ
نامي بصدري وارصُدِي أحلامي
في كلِّ حُلمٍ تَسكُنينَ حبيبتي
في كلِّ حرفٍ أنتِ في أيامي
في كلِّ نبضٍ في فؤادي فاسكُني
في نِنِّ عيني ، في نُخاعِ عِظامي

هَيَّا ارقُبيني حينَ أكتُبُ مُنيَتي
حتى تَرَيْ ما سِرُّ إلهامي ؟
لو أنني أفنَى ، ولا يَبقى أثَرْ
سيفوحُ طِيبُكِ مِن حُطامِ حُطامي