|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى السياحه والسفر مخصص لكل مايتعلق بالمناطق السياحية عبر العالم ومعلومات السفر من فنادق وأماكن ترفيهية.- سياحة ,سفر,رحلات بحرية,سفارى,جزر,مناظر طبيعية, استجمام,اجازات,رحلات شرق اسيا,السياحة العربية,السياحة الاوروبيه, |
كاتب الموضوع | براءة الحياة | مشاركات | 9 | المشاهدات | 3550 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-2009, 13:51 | رقم المشاركة : ( 1 ) | |||||||||||||
|
المدينةالمنورة
المدينة المنورة في القرآن الكريم ورد لفظ " المدينة " في القرآن الكريم أربعة عشر مرة، أما ما قصد منها " المدينة المنورة " مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام فكان في أربع مواضع هي : 1) في سورة التوبة في قوله تعالى (وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحننعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم) الآية (101). 2) في سورة التوبة في قوله تعالى ( ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهمعن نفسه ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا محمصة في سبيل الله ولا يطئون موطئاًيغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلاً إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجرالمحسنين) الآية (120). 3) في سورة الأحزاب في قوله تعالى ( لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لايجاورونك فيها إلى قليلا ) الآية (60). 4) في سورة المنافقون في قوله تعالى ( يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسولهوللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون) الآية (8). وورد لفظ " يثرب " مرة واحدة وكان يطلق اسم يثرب على المدينة المنورة قبل أن تسمى بالمدينة وذلك في سورة الأحزاب في قوله تعالى ( وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلاّ فرارا ) الآية (13). المـوقـع تقع المدينة المنورة جغرافياً في الإقليم الغربي من شبه الجزيرة العربية إلى الشمال من مكة المكرمة 420كم، وعن الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية 900كم، إن القرب من مكة المكرمة يمثل أهم عناصر موقع المدينة المنورة حيث ارتبطت المدينتان معاً منذ بزوغ فجر الإسلام وأصبحت المدينة المنورة العاصمة الأولي لدولة الإسلام وحلت بذلك محلمكة المكرمة التي تقع إلى الجنوب منها والتي كانت لها السيادة السياسية والاقتصادية على شبه الجزيرة العربية قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم واتخاذه المدينة المنورة مركزاَ للدعوة الإسلامية والموقع الجغرافي للمدينة جعلها مركزاً للمدن التي تحيط بها مثل جدة 397كم ومكة المكرمة 497كم وبريده 590كم والطائف 535كم وبذلك تأتي في المرتبة الأولي بين جميع مدن المملكة من حيث درجة اتصالها موقع المدينة من خلال الخريطة وللتعريف على الزمن الدولي وطبيعة المناخ علينا التعرف على موقع المدينة المنورة فلكياً. فالمدينة المنورة تقع على ( 39ْ) درجة و ( 36ْ ) دقيقة وثانية واحده من خطوط الطول. وعلى ( 24ْ ) درجة و ( 28ْ ) دقيقة و( 5 ) ثانية من خطوط العرض. ويبلغ ارتفاعها عن مستوي سطح البحر بصفة عامة من ( 597 ) و ( 639 )م. السطح و الجغرافيا الطبيعية تعتبر المدينة المنورة واحة زراعية تمتد على فسيح من الأرض الخصبة تكتنفها حرار ذات حجارة سوداء نخرة هي من بقايا الرواسب والطفوحات البركانية وقد سميت تاريخياً بلابتي المدينة المنورة، وتتميز بخصوبة أرضها ووفرة مائها وعذوبته بالإضافة إلى إحاطة هذه الواحة بمحميات تضاريسية طبيعية تمثل في مجموعهن الجبال والهضاب والأودية. فالمدينة المنورة يحتضنها جبلان وواديان. من الجنوب جبل عير وبجانبه وادي العقيق، ومن الشمال جبل أحد ووادي قناة. ويعتبر جبل أحد أهم ظاهرة تقع في جهة الشمال حيث يمتد بطول 6.5كم تحيط به مجموعة من الجبال الصغيرة أهمها جبل عينين من الجنوب وجبل ضليع البري من الغرب وجبل ثور من الشمال وهو جبيل صغير مستدير أحمر يعتبر الحد الشمالي للمدينة المنورة وحرمها. ويعتبر جبل سلع الذي يقع في الجهة الشمالية الغربية من مركز المدينة المنورة وهو المسجد النبوي الشريف من أهم الجبال التي تقع في المدينة المنورة بالإضافة إلى العديد من الجبال مثل جبل ثنية الوداع وجبل الراية وجبل الرماة وغيرها من الجبال. وتعتبر تضاريس المدينة المنورة معالم تاريخية كانت لها ارتباطها الوثيق بالعديد من الأحداث التاريخية الهامة. المساحة تزيد مساحة المدينة المنورة عن 300 كم2. المناخ جو المدينة المنورة شديد الحرارة في الصيف، ومعتدل في الخريف والربيع، ولطيف في الشتاء. السكان سكان عدد سكان المدينة المنورة عام 1345هـ (1926م) خمسين ألف نسمة، أما اليوم فيبلغ حوالي ستمائة ألف نسمة. تاريخ المدينة المنورة مرت المدينة المنورة بكثير من الحقب والأحداث التاريخية، كان أهمها نصرة أهلها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم هجرته إليها من مكة المكرمة، وبذلك باتت المدينة المنورة معقلاً للإسلام، ومنها انطلقت كتائب الإيمان تقاتل كفار قريش و أحلافهم، و تطهر المدينة من أعداء الله، حتى باتت أول عاصمة للإسلام ومنها انطلقت زحوف المؤمنين حاملة راية التوحيد و داعية إلى دين الله. و في عهود الخلفاء الراشدين بدأت " الدولة الإسلامية " في الظهور، سواء من حيث انضمام كثير من الأقطار إليها، أو من حيث البدء في تنظيمها، و بناء مدن جديدة في بعض تلك الأقطار. وتتالت الأحداث حتى انتقلت الخلافة من المدينة المنورة، وفي جميع هذه الأحداث كانت للمدينة المنورة مكانتها الخاصة في قلوب جميع المسلمين وحتى يومنا الحاضر و إلى أن يتولى الله سبحانه وتعالى هذه الأرض. تاريخ المدينة المنورة عبر العصور *سنة 586 ق. م هاجر اليهود إليها في عهد الملك بختنصر وتعتبر قبيلة قينقاع اشهر القبائل اليهودية وأغناها التي سكنت في الجزء الجنوبي من المدينة واشتهرت بصناعة الذهب. * سكن العرب من العمالقة مدينة يثرب قبل هجرة القبائل العربية القادمة من اليمن بعد سيل العرم الأول ( عام 450 م ) وقبل نزوح اليهود إليها. * في الفترة مابين ( 447 ـ 532 م ) بدأت هجرة القبائل العربية إليها ومنهم قبيلة الأوس والخزرج. * وقعت معارك عديدة بين قبيلتي الأوس والخزرج منها حرب سمير ( نسبة إلى الرجل الذي أشعلها واسمه ( سمير بن زيد) ، حرب حاطب ، حرب بعاث ، موقعة السرارة ، موقعة فارغ ، موقعة الفجار الأولى والثانية. * سنة 620 م تم أول اتصال بين الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) وأهل يثرب عند قدومهم للحج في مكة وتكرر ذلك سنة 622 م في عام الهجرة. * سنة 622 م بدأت الهجرة النبوية الشريفة من مكة إلى المدينة حيث وصل الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) قباء في يوم الاثنين 8 ربيع الأول من العام الأول للهجرة ومكث فيها أربعة أيام حيث أصلح بين قبائل الأوس والخزرج كما خطط لنفسه ولآل بيته داراً بعد أن انشأ مسجده فيها. * في ظهر يوم الثلاثاء في النصف من شعبان سنة 2 هـ حولت القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة ، وفي هذه السنة أيضا فرض الصوم ، ووقعت غزوة بدر ، وفي هذه السنة أيضا تزوج علي بن أبي طالب كرم الله وجهه من السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها. * سنة 3 للهجرة ولد الإمام الحسن بن علي ( رضي الله عنه)، كما وقعت غزوة أحد ، واستشهد حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه، وهناك أحداث كثيرة وقعت في السنوات اللاحقة للهجرة النبوية منها غزوة بني النضير ، غزوة ذات الرقاع ، غزوة الخندق ، غزوة بني قريظة ، بيعة الرضوان ، صلح الحديبية ، غزوة خيبر ، وفي هذه السنة أيضا بدأت الرحلات المتتابعة لقبائل اليهود من المدينة إلى الشام. * سنة 36 هـ آثر الخليفة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أن يبقى في العراق فانتـقل مركز الخلافة من المدينة إلى الكوفة. * سنة 41 هـ أصبحت المدينة إمارة من إمارات الدولة الأموية. * سنة 62 هـ ثار اهل المدينة بقيادة عبدالله بن الزبير ( رضي الله عنه) ضد الحكم الأموي حيث عمل خندقا وسورا في الجهة الشمالية للمدينة ، ولكن تم القضاء على الثورة بعد دخول مسلم بن عقبة بجنده إلى المدينة. * سنة 145 هـ قام محمد بن عبد الله الحفيد الأكبر للحسن بن علي ( رضي الله عنه) بعمل خندق حول المدينة في موضع الخندق الذي عمل أيام رسول الله (صلى الله عليه وسلم ). * سنة 230 هـ وفي عهد الخليفة الواثق تعرضت المدينة للهجوم من ( بني هلال ) فسبب خراب العديد من مبانيها. * سنة 578 هـ نزل الجنود الصليبيون ينبع ولكن صُدوا بقيادة احد أفراد عائلة صلاح الدين الأيوبي. * سنة 654 هـ انتـقلت السلطة من الدولة العباسية إلى المماليك الذين كثرت المنازعات الداخلية في زمانهم وتدهور عمران المدينة. * سنة 1916 م وبسبب الحرب العالمية الأولى قامت السلطة التركية في المدينة بهدم المباني حول الحرم بهدف تسهيل الدفاع عنها. * سنة 1950 م هدم السور المحيط بالمدينة ولم يبقَ منه غير اجزاء من ( الباب المصري). * سنة 1971 م احترقت المباني والأسواق في الجهة الغربية من المسجد النبوي الشريف فأتى الحريق على بعض تراثها المعماري. حدود المدينة المنورة وحرمتها لقد جاء في تحديد المدينة حديثان صحيحان وهما : ـ * ما رواه علي رضي الله عنه مرفوعاً:" المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثا؛ فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفٌ ولا عدل" . * ما رواه أنس بن مالك مرفوعاً وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى المدينة فقال:" اللهم إني أحرم ما بين لابتيها بمثل ما حرم إبراهيم مكة، اللهم بارك لهم في مدّهم وصاعهم ". وبناءً على ذلك ؛ فإن هذين الحديثين يبينان الجهات الأربع للمدينة، فمن جهة الشمال جبل ثور وهو جبل صغير شمالي أحد ، ومن جهة الجنوب جبل عير وهو ممتد في الشرق إلى الغرب ويشرف طرفه الغربي على ذي الحليفة، وطرفه الشرقي على المنطقة المتصلة بمنطقة قباء من جهة الجنوب الغربي، ومن جهة الشرق الحرة الشرقية وهي إحدى اللابتين حيث إن المراد باللابة الحرة، وهي الأرض التي قد ألبستها حجارة سود، ومن الغرب الحرة الغربية وهي اللابة الأخرى. وقد صرح النووي رحمه الله وغيره بدخول الحرتين في حرم المدينة. ويتعلق بهذا التحديد أمور: ـ 1)حمايتها من الدجال : كما جاء في حديث أنس بن مالك مرفوعاً:" ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة، ليس له من نقابها نقب إلا عليه الملائكة صافين يحرسونها ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فيخرج الله كل كافر ومنافق". 2)حمايتها من الطاعون: كما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال". 3)حب النبي صلى الله عليه وسلم لها، وتمكن حبها من قلوب المؤمنين: حيث دعا بذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث عائشة رضي الله عنها وفيه: ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد…" الحديث. 4)تحريم صيدها وقطع أشجارها: كما جاء ذلك عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن إبراهيم حرم مكة، وإني حرمت المدينة ما بين لا بتيها، لا يقطع عِضَاهُها، ولا يصاد صيدها ". 5)تحريم لقطتها إلا لمن يريد تعريفها: كما جاء ذلك من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لكل نبي حرم وحرمي المدينة، اللهم إني أحرمها بحُرَمِك أن يُؤوى فيها محدث ولا يختلى خلاها ولا يعضد شوكها ولا تؤخذ لقطتها إلا لمنشد 6)دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأهلها بالبركة في مدهم وصاعهم: كما أخرجه البخاري برقم (2893)، ومسلم (1365) من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى المدينة فقال:" اللهم إني أحرم ما بين لابتيها بمثل ما حرم إبراهيم مكة، اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم "، وأخرج مسلم في الصحيح برقم (1373) عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: كان الناس إذا رأوا أول الثمر جاءوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" اللهم بارك لنا في ثمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مدنا، اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك، وإني عبدك ونبيك، وإنه دعا لمكة، وإني أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك به لمكة ومثله معه". 7)خيرية المدينة المطلقة وشفاعته صلى الله عليه وسلم لمن سكنها وثبت فيها وصبر على شدتها: كما ثبت ذلك من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه مرفوعاً:" المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه، ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة". 8)أنها تنفي خبثها وتَنْصَع طَيِّبَهَا: كما أخرج ذلك البخاري برقم (7211)، ومسلم برقم (1383) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" إنما المدينة كالكير تنفي خبثها وتنصع طيبها " أي تميزه ويستقر فيها. والذي يظهر أن تأويل هذا الحديث ما جاء موضحاً فيما رواه الطبراني في الأوسط برقم (2186) بسند لا بأس به من حديث جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يا أهل المدينة اذكروا يوم الخلاص " قالوا: وما يوم الخلاص ؟ قال:" يقبل الدجال حتى ينزل بذباب، فلا يبقى بالمدينة مشرك ولا مشركة ولا كافر ولا كافرة ولا منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلا خرج إليه، ويخلص المؤمنون، فذلك يوم الخلاص". 9) الترهيب الشديد من إحداث الحدث بالمدينة: كما جاء في حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" المدينة حرم من عير إلى ثور فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرف ولا عدل". 10) الترهيب الشديد من إرادة أهلها بسوء: كما جاء في حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:" لا يكيد أهل المدينة أحد إلا انماع كما ينماع الملح في الماء". 11)أُروز الإيمان إلى المدينة: كما أخرج البخاري برقم (1876)، ومسلم برقم (147) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها". 12)فضل الموت بالمدينة حرسها الله: كما في حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" من استطاع أن يموت بالمدينة فليفعل، فإني أشفع لمن مات بها". 13)فضل التصبح بتمرها ووقايته بإذن الله تعالى من السمّ والسحر: كما أخرج مسلم في صحيحه برقم (2047) من حديث سعد بن أبي وقاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أكل سبع تمرات مما بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي ". وفي لفظ " من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر " وأخرج برقم (2048) عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" إن في عجوة العالية شفاءً، أو إنها ترياق أول البُكرة". المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
04-08-2009, 04:43 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||||
|
رد: المدينةالمنورة
يعطيك العافيه براءه ما قصرتي بس لو الخط اكبر شوي انعميت وانا بقرا
بارك الله فيك |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
09-08-2009, 13:46 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||||||||||||
|
رد: المدينةالمنورة
رااااااااااااااااااااااائع براءة انك بتذكرينا بهيك اماكن الها روحانيات خاصة |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: المدينةالمنورة -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى السياحه والسفر -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...