|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فش خلقك .. فضفض طفشان ..؟؟ متضايق ..؟؟ زعلان ..؟؟ مستانس ..؟؟ ولهان ..؟؟ جوعان ..؟؟ عطشان ..؟؟ عثمان ؟؟ .. فش خلقك .. اكتب اللي تريده,, اي شي يجول في خاطرك .. اكتب عن مواقف صارت لك من زمان او موقف صار لك اليوم .. |
كاتب الموضوع | ابو قنوة | مشاركات | 8 | المشاهدات | 3237 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-12-2010, 14:45 | رقم المشاركة : ( 1 ) | |||||||||||||||
شخص عادي "
|
عملاء منذ الازل
لم يعد الأمر سراً بالرغم من النفي المسبق و الدائم كما أدمن قادة الإخوان الكذب و التدليس و المكر و الخديعة إستغلالاً لجهل كثير من الناس بفساد أعمالهم ونواياهم واغترارهم بشعارتهم الرنانة التي يستغل فيها الإخوان الدين لتحقيق مطامعهم الدنيئة في الحكم و السلطة.، إلا أن إستئناف الحوار بين الإدارة الأمريكية الحالية و جماعة الإخوان المسلمين في مصر قد تأكد من أكثر من مصدر و بشكل علني . ليس هذا فقط بل إن خافيير سولانا رئيس المفوضية السياسية في الإتحاد الأوربي أعلن بوضوح أن هناك إتجاها قويا يدفع لإجراء حوار واسع مع الجماعات الدينية المعتدلة في العالم العربي خاصة حركة الأخوان المسلمين ". ولعل ذلك يفسر من ناحية تكثيف الحضور الإخواني في الشارع هذه الأيام و المزايدة على عمر وأرواح شباب مصري مخدوع بشعارتهم الرنانة لتحقيق مصالح سياسية خرقاء لتُظِهرَ الجماعة أن نظام الحكم في مصر جائر وظالم لفتح شهية الأمريكان على التدخل في شؤون الوطن لتتحول مصر إلى عراق أو أفغانستان جديد أو تعود إلى عهد الوصاية البريطانية على مصر ولكن هذه المرة الوصاية الأمريكية على مصر لحماية مصالحها و في نفس الوقت مصالح الإخوان المفلسين الذين يظنون أن الإدارة الأمريكية ستساعدهم على الوصول إلى مطامعهم في السلطة و محاولة قطف الثمار بعد سنوات طويلة من لعبة الكر و الفر مع النظام و التي أجادوها و أتقنوها في العقدين الماضيين و من ناحية أخرى يفسر الإنزعاج الغاضب من جانب قطاعات كبيرة من النظام و السلطة . وذهاب رئيس وزراء مصر إلى الولايات المتحدة لإحتواء الموقف و الحوار مع الإدارة الإمريكية .، و التعاون بين الإخوان المسلمين و الغرب أقدم بكثير مما يتصور البعض ، خاصة هذا الجيل الجديد من شباب الجماعة فمنذ نشأة الحركة في الثلاثينيات من القرن الماضي و حتى اليوم كانوا يدخلو ن دائما مع قوى غربية أوروبية و أمريكية . (*) المرة الأولى جرت بوضوح بعد حادث 4 فبراير سنة 1942 حينما تولى مصطفى النحاس رئاسة الوزراء في مصر و تعاونوا هم في ذلك الوقت مع أحزاب الأقلية و مصر الفتاة التي تمحورت حول الملك فاروق في مساندة واضحة لقوات المحور – ألمانيا و إيطاليا – و بعد إنتهاء الحرب وهزيمة ألمانيا إنقلب الإخوان على الملك فاروق و حدثت عمليات الإخوان الغادرة من إغتيالات قام بها الجهاز السري للإخوان على رأسها عملية إغتيال محمود فهمي النقراشي رئيس وزراء مصر آن ذاك ، ورد القصر بإغتيال حسن البنا زعيم الحركة ..، فالرجل مات قصاصاً وليس شهيداً من أجل الإسلام كما يروج البعض . (*) إنتهت هذه الفترة بالمعركة الإنتخابية التي جرت في مصر في يناير سنة 1950- وهي التي يعتبرها المؤرخون أكثر الإنتخابات التي جرت في مصر طوال القرن العشرين نزاهة و شفافية – و الغريب أن الإخوان المفلسين شاركوا بقوة في هذه الإنتخابات و ظهر عوار حزبهم و إفلاسهم السياسي حتى أمام الإحزاب العلمانية المنحطة فكريا- مثل حزب الوفد الذي كان يرأسه في ذلك الوقت مصطفى النحاس - ، فإنهم كانوا يستغلون الدين و المشاعر الدينية لتحقيق أهداف وأغراض سياسية و لم يقدموا حلولا حقيقية لأوضاع المجتمع المصري و الإسلامي ، فكانت برامجهم السياسية و الإجتماعية بل و الإقتصادية برامج مفلسة و تعاني من الفشل الزريع إذ هي مليئة بالأحلام الوردية الكاذبة التي يعدون بها و لا يستطيعون تحقيقها ..، فكان فكرهم آن ذاك مشوش ومخلوط بالفكر الإشتراكي الغالي و كان فهمهم للحكم الإسلامي خاطيء و نتج عنه وعود كاذبة ، فهل أعد الناس بالحكم الإسلامي الغنى و الرخاء و أضمن لهم القضاء على الفقر و الجوع .، إذ أنه كان في عهد أعدل حكام الأرض بعد سليمان و داود عليهما السلام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب –رضي الله عنه - حدث في عهده مجاعة شديدة و جفاف و فقر واسع ..، فتطبيق حكم الله لا يضمن لك الرخاء و الغنى و عدم حدوث الفقر و البأساء و الضراء في الدنيا بل يضمن لمن أطاع الله ورسوله الفوز و النجاة و النعيم الأبدي في الأخرة .، فهم أولا كاذبون في وعودهم ، وثانيا هم أصلا لم يفهموا الحكم الإسلامي بل و أولى أولوياته حتى يعدوا بتطبيقه ..، يقول الله تعالى في سورة يوسف " إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ" فإن أول تطبيق حكم الله هو توحيده سبحانه و تعالى و إخلاص العبادة له وحده لا شريك له و الأمر بذلك .، وهذا ما كان قادة الإخوان و مؤسسي هذا الحزب الضال لا يعرفونه بل هم أنفسهم وقعوا في شركيات و ضلالات تملأ أفكارهم التي تحملها كتبهم ورسائلهم ، فهم يدركوا جوهر الحكم و الدولة الإسلامية و هدفها الأول و الأسمى الذي هو إقامة توحيد الله تعالى و بالتالي هم دعوا لشيء لا يعرفون حقيقته فكانت دعوة حق أرادوا بها باطل .، فإنهم جرت عادتهم أن يستغلوا الدين و المشاعر الدينية لتحقيق أهدافهم وأغراضهم السياسية المحضة التي هي في حقيقتها لا علاقة لها بالدين وإنما هي أغراض شخصية للوصول للحكم و السلطة و الإسلام بريء منهم و من أفعالهم ..، نرجع إلى موضوعنا الأساسي في المرور سريعا على تاريخ الإخوان المسلمين حيث شارك الإخوان المسلمون بقوة في هذه الإنتخابات حيث تقدم للترشيح كل قادتهم و زعمائهم التاريخيين من عمر التلمساني إلى سيد قطب ، وخرجت مظاهراتهم و مسيراتهم في القرى و المدن تردد نشيدهم في ذلك الوقت : الإخوان جند الرحمن ، القرآن دستورنا ، و الرسول زعيمنا ، و الموت في سبيل الله أغلى أمانينا . وكانت المفاجأة المذهلة أن يسقط كل مرشحي الإخوان في هذه الإنتخابات التي إعترفت جميع الأوساط السياسية بنزاهتها آن ذاك ، ولم يكن هناك سوى تفسير موضوعي لهذه النتيجة هو إفلاس هذا الحزب سياسيا إذ أنه مني بهزيمة نكراء من حزب علماني ممثلا في ذلك الوقت بحزب الوفد ورئيسه مصطفى النحاس الذي قاد مواجهتهم سياسيا في الشارع و استطاع أن يكشف إلى حد ما غموض برامجهم الإجتماعية و الإقتصادية و دغدغة المشاعر الدينية ، ولم يثبت حسن البنا أمام هذا الزعيم الفاشل فكريا مصطفى النحاس مع إرتداء حزبه لرداء الدين لأنه لم يكن على معتقد صحيح يثبت أمام هذه الدعوات العلمانية الفاجرة فلقد قال له مصطفى النحاس يا شيخ حسن ...، كلنا إخوان مسلمون و مسيحيون ..(!) اتركوا رداء الدين و تعالوا نتحدث عن الوطن وهمومه و أحلامه .، فانظروا كيف خاطبه هذا الجاهل أن كلنا إخوان سواء مؤمنين أو كفار فكانت الأخوة عند هذا المنحرف على أساس التوطين وليس على أساس الدين و كذلك أيضا كان فهم حسن البنا مشوش لا يستطيع أن يرد عليه فهو كذلك يقول أن المسلمين و المسيحين إخوان ..(!!) ، فلم يكن ولائه وبرائه على دينه و المعتقد الصحيح لكن شابه هذه الأحزاب العلمانية في دعوتها مع كونه يلبس عباءة الإسلام ظاهراً لكن لإدعائه ما لا يفهمه كان من السهل إختراق منهجه و إظهار تناقضه الصارخ في دعواته، و على هذا فكان حزب الإخوان من أكثر الأحزاب إفلاسا سواء من الناحية السياسية أو المنهجية و الفكرية .، (*) وفي السنوات الأخيرة لثورة يولو تحالف الإخوان مع قياتها ضد جميع الأحزاب و القوى السياسية و رحبوا رسميا بإلغاء الأحزاب و كانوا هم الوحيدين الذين سمح لهم بالنشاط بل و إختيار منهم عدد من الوزراء .، و كان على رأس الضباط الأحرار هذا الرجل الذي تربي في بيت حسن البنا الرئيس الراحل جمال عبد الناصر – عفا الله عنه – ولكن لأن الغاية التي تربوا عليها عند حسن البنا غاية فاسدة وهي السعي للحكم و طلب الإمارة فظهرت الخلافات الدفينة و المطامع الشخصية على السطح وإنقسم الباطل على نفسه كما هي عوائده .، وأدرك عبد الناصر أنهم يعملون للسيطرة على الحكم و انقلبوا عليه مثلما انقلب عليهم .، فهم قوم في الحقيقة عرفوا بالخيانة و الدهاء و المكر السيء فكان فضيلة الشيخ محمد حامد الفقي – رحمه الله – مؤسس جماعة أنصار السنة المحمدية لا يسميهم إلا بالخوان المسلمين لأنهم عرفوا بالخيانة لغيرهم بل و خيانة بعضهم و أنقلابهم و إنقسامهم بعضهم على بعض ..(!) فإذا كان هذا حال الحزب في حال إستضعافه و بداية نشأته و تكونه فما بالكم حين وصوله للحكم إذ أنه من المعروف أن من أسباب زيادة التكتل الداخلي زيادة التحديات الخارجية و في حالة الإستضعاف فإن هذه من أكبر عوامل التي تدفع أفراد الحزب على الإتجاه إلى التمركز حول الداخل لا التشتت و الإنقسام و الإنقلاب على بعض ، فما بالك كيف ينقسم هذا الحزب على بعضه حين القوة و التمكن و تقسيم قصعة الفوز ، فلن تراهم إلا كالسباع التي قتلت بعضها أمام الوليمة .(!) فإن في هذه الفترة تحديدا كانت المواجهات مع الإخوان المسلمين مواجهات أمنية و تعرضوا للإعتقال و الإضطهاد وسمعنا عن ذلك الوقت حدوث قمع وحشي لحزب الإخوان بعد قضية الإخوان المسلمين المعروفة .، ولقد كانت كل هذه المصائب بسبب أن هؤلاء القوم نازعوا الأمر أهله و سعوا إلى مطامعهم في السلطة فكان سبب إعتقالهم سياسي مثل بقية القوى السياسية التي سبقتهم إلى المعتقلات من إشتراكيين و ليبراليين و شيوعيين ، لا من أجل الدين و الإسلام كما يروجون و في هذه الفترة إستفاد الإخوان كثيرا حيث فتح لهم الغرب الأوروبي الأمريكي أبواب واسعة ، مثلما احتضنتهم بعض النظم العربية التي عانت بعد ذلك كثيرا من هذا الخطأ الجسيم . وكانت هناك حاجة من الغرب لجماعة الإخوان في الضغط على الدول الإسلامية كورقة رابحة لتوظيفها في التدخل في شؤون البلاد الإسلامية .،وأيضا سحق التيارات المنواءة لمصالحها مثل المد اليساري و القومي الذي كان سائد في كثير من دول المنطقة . (*) و أقيمت المراكز الإسلامية في ميونيخ و آخن و جنيف و لندن ولوس أنجلس و تدربت الكثير من الكوادر و القيادات الإخوانية و التي من بينها سعيد رمضان و مهدي عاكف المرشد السابق للإخوان المسلمين و الذي قضى قرابة عشرين عاما في ميونيخ بألمانيا و يوسف ندا رئيس مجلس إدارة بنك التقوى العالمي الذي له دور كبير في تمويل التنظيم الدولي للإخوان المسلمين .، فلقد إحتضن الغرب جماعة الإخوان المفسدين و نشأت و ترعرعت قادة الأجيال المتأخرة للإخوان المفسدين في أحضان الغرب و أمريكا .،منذ زمن طويل و في ذلك الوقت أيضا حاول نظام السادات مصالحة الإخوان و استمالتهم لضرب الشيوعيين و الناصريين الذين كانوا يسيطرون على الجامعات و النقابات و التنظيمات المهنية و يعارضون بشدة سياسة الإنفتاح و المهادنة مع إسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية . (*) ثم جاء التدخل السوفيتي في أفغانستان و كان هناك دعم أمريكي للإخوان المفسدين هناك و لقد تسبب هذا الحزب المنحرف في كثير من المشاكل أثناء حرب السوفييت و بعد خروجهم من أفغانستان ولقد كانوا طرف في الحرب الأهلية الأفغانية بعد خروج السوفييت و قتل أحد أعضاء الخوان المفسدين – عليه من الله ما يستحق- الشيخ جميل الرحمن الأفغاني شيخ السلفيين بأفغانستان .، وأيضا لقد كان تحالف الشمال بقيادة الإخوان المفلسين اليد الطولى للأمريكان في أفغانستان و لم يتورع هذا الحزب الضال عن التحالف مع كل قوى الكفر و الزندقة في هذه البلد و البلاد الهندوسية المجاورة ولم يكتف بمساندة الغرب و أمريكا فقط لحرب طالبان على الحكم و السلط ..، ألم أقل لكم أن تاريخ عمالة الإخوان المسلمين مع أمريكا و الغرب تاريخ قديم ومستمر ولازل في الحاضر ونتوقعه من هؤلاء الخونة مستقبلا ..(!!) و هناك تجربة أخرى سادنتها أمريكا و استطاعت بمكرها أن تثبت جدارتها و نجاحها في إستقطاب المشاعر الدينية الرنانة لتحقيق المصالح الأمريكية وهي تجربة حزب العدالة و التنمية الإسلامي –كما يسمونه – الذي يقوده رجب طيب أردوغان و عبد الله جول في تركيا ، هذا الحزب الذي ينتمي إلى جذور إخوانية و تربى قادته على فكر الجماعة و لا يخفى على عاقل شدة إرتباط هذا الحزب بالغرب حتى أن قادته لا يكلوا و لا يملوا من لحس أحذية قادة أوربا للموافقة على ضمهم للإتحاد و الموقف الذي إستغربته جدا أن أول ما تولي هذه الحزب الضال الحكم ذهب أقطابه لزيارة قبر أتاتورك العلماني الكافر كرمز لسيرهم على نفس خطى أتاتورك في عمالته مع الغرب ..(!!) وإن سلوك حزب الإخوان الخائن دائما ما يفتح شهية الغرب و أمريكا لإستثمار ما يسمى بالإتجاهات السياسية الدينية المعتدلة في المنطقة و في مصر بشكل خاص ، وهناك بالفعل تراث طويل و ممتد من التعاون الأمريكي الإخواني لتحقيق المصالح المشتركة . و معنى ذلك أن الحوار و التعاون بين الغرب الأوربي و بين حركة الإخوان المسلمين له تراث طويل أشرنا إلى بعض أحداثه ووقفنا على بعض محطاته ، التي تظهر وبشدة مدى التناقضات الصارخة بين شعارات ضخمة فخمة تدغدغ المشاعر و بين واقع عملي جرى و يجري من التعاون و التنسيق المشترك مع الولايات المتحدة .، المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
|||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة ابو قنوة ; 03-12-2010 الساعة 14:22 |
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: عملاء منذ الازل -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فش خلقك .. فضفض -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصرع (هل هناك احتمالات للشفاء من الصرع؟ ) | الخامس | منتدى الصحه الاسريه والتداوي بالاعشاب والحجامه | 2 | 04-12-2010 20:31 |
اللغو..(و إذا مروا باللغو مروا كراما ) | الخامس | المنتدى الاسلامى العام | 2 | 01-12-2010 17:26 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...