اهداء الى احب انثى لقلبي ..

اهداء الى احب انثى لقلبي ..

اهداء الى احب انثى لقلبي
من ذاكرتي الخاصه ..

.....................................
أنا أبحر بعيدا عن صخب الواقع ... مرتديا وشاح حرف خجل ...
وجئت إلى هنا ... كي أسلم ... وأحلق .. في رحابة الفكر ...
من بين كل البحار كنت أعشق بحرا تمتد زرقته عمقا في ابداعك....
كنت بحارا تمارس البحار معه لعبة الابداع....وما كان بامكاني ان أقاوم دعوة مفتوحة للابحار
في زرقة ابداعك...
بيضاء كانت أشرعتي ولكنها لم تكن مشرعة للاستسلام
كانت مشرعة لتعلن بدء رحلتي المجنونة...رحلة تخضع لمزاجيتك انت...
صافية كانت مياهك.....وبكثير من الأسرار بكثير من الوعود عشقت غموضها....
ابحرت طويلا...صارعت كل أمواج الشوق...واجهت القراصنة من العذال...
ولكن حينما صار زمني صار ضبابا ....اخترت البعاد....فتوابلك سيدتي وكنوزك
وكل اللآلئ في أرضك بعيدة المنال....وما أرضاك ذاك القرار...
ارسلت لي زجاجة لم يكن فيها خريطة تقودني اليك....
كان فيها اعصار....
اعصارك سيدتي...
اعصار شوقك ولهفتك...
وكل الكلام المقتول على خاطرتك
...اندفع مكسرا كل الزجاج...حطم اشرعتي
كسر ازمنتي ومرساتي....قلب قناديلي....واراد قتلي

وكان كل ما حولي اسرع من ان تدركه حواسي....مشدوها كنت
وأفقت على صوتك...
وجدتني على شاطئك...معانق رمالك...لم تكن رمالا ذهبية....لكنها كانت دافئة

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

ارد بصمت أنثى تتلعثم الكلمات كلما ارادت البوح لك....

كلما وصلت الكلمات الى مخارجها عادت والقت بحركاتها الى حيث بدأت
أبوح بصمت قاتلٍ... وكأن السكينة قد غرزت في أعماقها كي تتوقف عن التلميح..... عن التعبير.... عن الإشارة حتى ببنانها
ولكن أعود من حيث أبدأ وانظر بصمتٍ جارحٍ لأقول الآه ه ه ه ه ه من أعماق صدري
وأنتظر الغروب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكراً لك سيدي و أنني أغبط انثاك عليك وعلى هذه العبارات الجياشة

رسمتك لوحة في دفتر ذكرياتي،
أضأتك شمعة في عتمة أيامي،
اسافر معك وابقى بقربك،
بخيالي أقبّل،
بأحلامي أضمك.

انت سماء حبي، وانت هدوء ليلي
انت قمري المضيء لدربي الطويل
انت شمسي الساطعة لأيامي الباردة

اناجيك واطمح الى لقياك

واختلي معك لأقول لك:
انت أملي البعيد
وانت حبي الوحيد

صباح الورد..

لم اعتاد " ... كلمات ليست كالكلمات ..."
ومن انثى سكبت أعذب قتل .. !!
نثرت أغرب شذا ... وشهـد ..!!
كلمات كالسكاكين تقطر رحمــة .. !!
رقــة .. أمناً ..
حروفاً أهرب إليها ..
أعانقها .. !!
أعاركها .. !!
أخاف أن تهرب مني ..!!
قتل يُحييك .. يعيدك للنبض ..!!

يالذةاللقاء بحرفك ..
ما زال يعبثُ في مهجتي ..
أصحو وأغفو عليه ..
كيف أنسى دفء أنامل حين تصافح بوحي..؟!
ماهذا الربيع الذي تحملينه في قلبك..
جعلتيني أشم نسماته..
وهمساته..
ورائحته..!!

على مقدمة مركبى
انضر الى موجك الهادر الذى يخرج من اعماق صدرك
وترسمه نهديك على شواطى قلبك الذى يحتوينى
ابرم كل عقود الارض من اجل الدخول الى شواطى حبك ومراسى قلبك
الحزن يعتصرنى عند حارس بوابات قلبك وهو يتحقق من احلامى
اسكب الدموع من عينى على صفحات كتاب حياتك
ارجوكى كونى حنونه الى حد الجنون
استنشق رائحة عطرك من خلال هاتفك الجوال
استشرق نور الصباح قبل اشراق الشمس اذا كنتى قريبه منى
لا تلومينى على الانتحار على باب حبكى هذا قدرى
لله درك عندما تسترسل ابو معمر فى الشجن تقتل
من حولك دون ان تشعر
ارحم

واهدى كى نكون بالقرب منك دوما
دمت بود يا غالى

الدفاتر العتيقة ما زالت تثبت لنا
وفاءاً لا نظير له ....
وعناقا ًلا انفكاك منه ...
.وصبراً لا مثيل له ....
وسكناً لا بديل عنه ....
وتحناناً لا عوض عنه ...

الدفاتر العتيقة وحدها التي تجيد تشكيلنا .. وتنويرنا ...وتقويمنا... وتقديرنا...

تصبغ المساء بأنوار ليلة صيف تتلألأ نجومها في بهاء
وتكسو النهار بألون الربيع حتى كأنما ونحن نكتبها تتخلل بيننا وبينها فراشات التباشير بربيع مستديم

الدفاتر العتيقة نقلبها في كل آن ..تقسم علينا أن نخفي فيها ألواننا ...نغضب و تزمجر ..
نبكي وتنو ح ....نقسو وتحن ....نهجر وتتراكم على صفحاتها تنتظرنا بشو ق
الدفاتر العتقية أرض ما أجدبت يوماً ...
ولا كانت أرضا سخباءعمداً...
تُعطي بلا من...
وتهون الكبيرة الى ما هو أهون ...
تقلدك من الخلال ما هو أثمن
وتفسح لك في كل البحور تتمعن
هذه البقعة تفتح شهيتي دوما
الوُجوه التي تُودّعنا قبل أوَانها....
هي التي تستقرّ في الذاكرة زمناً عتيّاً