مناطق سياحية فى سوريا

مناطق سياحية فى سوريا

ساحة الحريقة

المسجد الأموى
وبة ضريح النبى يحي علية السلام
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.


ساحة بين سوق الحميدية والمسجد الاموى
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.

قلعة الحصن

تدمر
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
بلودان صيفا وشتاء


محافظة حماة

قصر العظم
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي.
قبر صلاح الدين الايوبى
Click this bar to view the full image.

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

من اجمل البلاد التى زرتها هى سورياء فى سواحلها الخلابه

و الله رائعة جدا أتمنى أزورها

انشاء الله تيجى الاردن ونزورك سوريه

اهلا بكى فى بلادك العربيه

شكلرا أخي الغالي هذا مو غريب عليكم الطيبة و الكرم

هذه أمنية حياتي

روووووووووووووووووووووووعه واحلى شي حماه بنواعيرها


يعطيك الف عافيه ابدعت

شكرا رموسة اسعدني مرورك برشا برشا

سوريا الله يحميها

فرشتُ فوقَ ثراكِ الطــاهـرِ الهدبـا ... فيا دمشـقُ... لماذا نبـدأ العتبـا؟
حبيبتي أنـتِ... فاستلقي كأغنيـةٍ ... على ذراعي، ولا تستوضحي السببا
أنتِ النســاءُ جـميعاً.. ما من امـرأةٍ ... أحببتُ بعدك..ِ إلا خلتُها كـذبا
يا شــامُ، إنَّ جراحي لا ضـفافَ لها ... فمسّحي عن جبيني الحزنَ والتعبا
وأرجعيني إلى أسـوارِ مدرســتي ... وأرجعيني الحبرَ والطبشورَ والكتبا
تلكَ الزواريبُ كم كــنزٍ طــمرتُ بها ... وكم تركتُ عليها ذكرياتِ صـبا
وكم رسمتُ على جـدرانِها صـوراً ... وكم كسرتُ على أدراجـها لُعبا
أتيتُ من رحمِ الأحزانِ... يا وطني ... أقبّلُ الأرضَ والأبـوابَ والشُّـهبا
حبّي هـنا.. وحبيباتي ولـدنَ هـنا ... فمـن يعيـدُ ليَ العمرَ الذي ذهبا؟
أنـــا قــبيلـةُ عشّـــاقٍ بكامـلـها ... ومن دموعي سقيتُ البحرَ والسّحُبا
فكـلُّ صــفصافـةٍ حّــولتُها امــرأةً ... و كـلُّ مئذنـةٍ رصّـعتُها ذهـبا
هذي البساتـينُ كانت بينَ أمتعتي ... لما ارتحلـتُ عـن الفيحـاءِ مغتربا
فلا قميصَ من القمصـانِ ألبسـهُ ... إلا وجـدتُ على خيطانـهِ عنبا
كـم مبحـرٍ.. وهمومُ البرِّ تسكنهُ ... وهاربٍ من قضاءِ الحبِّ ما هـربا
يا شـامُ، أيـنَ هما عـينا معاويةٍ ... وأيـنَ من زحموا بالمنكـبِ الشُّهبا
فلا خيـولُ بني حمـدانَ راقصـةٌ ... زُهــواً... ولا المتنبّي مالئٌ حَـلبا
وقبـرُ خالدَ في حـمصٍ نلامسـهُ ... فـيرجفُ القبـرُ من زوّارهِ غـضبا
يا رُبَّ حـيٍّ.. رخامُ القبرِ مسكنـهُ ... ورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا
يا ابنَ الوليـدِ.. ألا سيـفٌ تؤجّرهُ؟ ... فكلُّ أسيافنا قد أصبحـت خشـبا
دمشقُ،يا كنزَ أحلامي ومروحتي ... أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا؟
أدمـت سـياطُ حـزيرانَ ظهورهـم ... فأدمنوها.. وباسوا كفَّ من ضربا
وطالعوا كــتبَ التاريخِ.. واقــتنعوا ... متى البنادقُ كانت تسكنُ الكتبا؟
سقـوا فلسطـينَ أحــلاماً مــلوّنةً ... وأطعموها سخيفَ القولِ والخطبا
هل من فلسطينَ مكتوبٌ يطمئنني ... عمّن كتبتُ إليهِ.. وهوَ ما كتبا؟
وعن بساتينَ ليمـونٍ، وعـن حــلمٍ ... يزدادُ عنّي ابتعاداً.. كلّما اقتربا
أيا فلسطينُ.. من يهـديكِ زنــبقةً؟ ... ومن يعيدُ لكِ البيتَ الذي خربا؟
شردتِ فوقَ رصيفِ الدمـعِ باحــثةً ... عن الحنانِ، ولكن ما وجدتِ أبا..
يا شامُ،ياشامُ،ما في جعبتي طربٌ ... أستغفرُ الشـعرَ أن يستجديَ الطربا
ماذا سأقرأُ من شعري ومن أدبي ... حوافرُ الخيلِ داسـت عندنا الأدبا
وحــاصرتنا.. وآذتـنــــا.. فـلا قلـمٌ ... قالَ الحقيقةَ إلا اغتيـلَ أو صُـلبا
يا من يعاتبُ مذبوحـــاً على دمـهِ ... ونزفِ شريانهِ، ما أسهـلَ العـتبا
من جرّبَ الكيَّ لا ينسى مواجعهُ ... ومن رأى السمَّ لا يشقى كمن شربا

حبلُ الفجيعةِ ملتفٌّ عـلى عنقي ... من ذا يعاتبُ مشنوقاً إذا اضطربا؟
الشــعرُ ليـسَ حمامـاتٍ نـطيّرها ... نحوَ السماءِ، ولا ناياً.. وريحَ صَبا
لكـنّهُ غضــــبٌ طـالـــت أظـافـرهُ ... ما أجبنَ الشعرَ إن لم يركبِ الغضبا

******

مشكورة برشا حبيبتي على اللفتة الجميلة منك
أتمنى أن تزوري سوريا قريباً
وعلى الرحب والسعة

	شكرا ً اختي تونس الخضراء على الصور الجميله فابلادنا العربية تزخر بالمناظر التي تذهب العقول بجمالها الخلاب ، ولكن المهم ان نحافظ عليها من الاندثار و الخراب . . . وشكرا ً على مجهودك الرائع بحق