|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
المنتدى الاسلامى العام كل ما يتعلق بالقضايا والمناقشات الإسلامية , إسلاميات , متفرقات إسلاميه , مقالات إسلاميه , محاضرات إسلامية , أحاديث نبوية , أحاديث قدسية , روائع إسلاميه (بما يتفق مع مذهب أهل السنة والجماعة ) . |
كاتب الموضوع | sasss | مشاركات | 1 | المشاهدات | 2162 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-01-2009, 12:49 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||
|
البصمات وشخصية الإنسان
آيات الإعجاز: <!--[if gte vml 1]><v:shapetype id="_x0000_t75" coordsize="21600,21600" o:spt="75" oreferrelative="t" path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" filled="f" stroked="f"> <v:stroke joinstyle="miter"/> <v:formulas> <v:f eqn="if lineDrawn pixelLineWidth 0"/> <v:f eqn="sum @0 1 0"/> <v:f eqn="sum 0 0 @1"/> <v:f eqn="prod @2 1 2"/> <v:f eqn="prod @3 21600 pixelWidth"/> <v:f eqn="prod @3 21600 pixelHeight"/> <v:f eqn="sum @0 0 1"/> <v:f eqn="prod @6 1 2"/> <v:f eqn="prod @7 21600 pixelWidth"/> <v:f eqn="sum @8 21600 0"/> <v:f eqn="prod @7 21600 pixelHeight"/> <v:f eqn="sum @10 21600 0"/> </v:formulas> <vath o:extrusionok="f" gradientshapeok="t" o:connecttype="rect"/> <o:lock v:ext="edit" aspectratio="t"/> </v:shapetype><v:shape id="_x0000_s1026" type="#_x0000_t75" alt="" style='position:absolute; left:0;text-align:left;margin-left:-90pt;margin-top:-111.85pt;width:172.5pt; height:162pt;z-index:1;mso-wrap-distance-left:6pt;mso-wrap-distance-top:6.75pt; mso-wrap-distance-right:6pt;mso-wrap-distance-bottom:6.75pt; mso-position-horizontal-relative:text;mso-position-vertical-relative:line' o:allowoverlap="f"> <v:imagedata src="file:///C:\DOCUME~1\my_love\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip _image001.jpg" o:title="finger"/> <w:wrap type="square"/> </v:shape><![endif]--><!--[if !vml]-->[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/my_love/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.jpg[/IMG]<!--[endif]--> قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُبِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ} [القيامة: 1-4]. التفسير اللغوي: قال ابن منظور في لسان العرب: البنان: أطراف الأصابع من اليدين والرجلين، البنانة: الإصبع كلها، وتقال للعقدةمن الإصبع. فهم المفسرين: قال القرطبي في تفسير الآية: البنان عند العرب: الأصابع: واحدها بنانة. قال القرطبي والزجاج: "وزعموا أن الله لا يبعث الموتى ولا يقدر على جمع العظامفقال الله تعالى: بلى قادرين على أن نعيد السّلاميات على صغرها، وتؤلف بينهاحتى تستوي، ومن قدر على هذا فهو على جمع الكبار أقدر". ويجدر بنا أن نلفت النظر إلى أن العلماء لم يكن بين أيديهم من وسائل طبية حديثةتوصلهم إلى ما اكتشفه علماء التشريح بعد ذلك بقرون. مقدمة تاريخية: <!--[if gte vml 1]><v:shape id="_x0000_s1027" type="#_x0000_t75" alt="" style='position:absolute;left:0;text-align:left;margin-left:-90pt; margin-top:-417.2pt;width:202.5pt;height:127.5pt;z-index:2; mso-wrap-distance-left:7.5pt;mso-wrap-distance-top:6pt; mso-wrap-distance-right:7.5pt;mso-wrap-distance-bottom:6pt; mso-position-horizontal-relative:text;mso-position-vertical-relative:line' o:allowoverlap="f"> <v:imagedata src="file:///C:\DOCUME~1\my_love\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip _image002.jpg" o:title="finger1"/> <w:wrap type="square"/> </v:shape><![endif]--><!--[if !vml]-->[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/my_love/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image002.jpg[/IMG]<!--[endif]--> في عام 1823 اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي" (Purkinje) حقيقة البصماتووجد أن الخطوط الدقيقة الموجودة في رؤوس الأصابع (البنان) تختلف من شخص لآخر،ووجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط: أقواس أو دوائر أو عقد أو على شكل رابع يدعىالمركبات، لتركيبها من أشكال متعددة. وفي عام 1858 أي بعد 35 عاماً، أشار العالم الإنكليزي "وليم هرشل" (William Herschel) إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما جعلها دليلاً مميزاً لكلشخص. وفي عام 1877 اخترع الدكتور "هنري فولدز" (Henry Faulds) طريقة وضع البصمة علىالورق باستخدام حبر المطابع. وفي عام 1892 أثبت الدكتور "فرانسيس غالتون" (Francis Galton) أن صورة البصمةلأي إصبع تعيش مع صاحبها طوال حياته فلا تتغير رغم كل الطوارىء التي قد تصيبه،وقد وجد العلماء أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة احتفظت ببصماتها واضحة جلية. وأثبت جالتون أنه لا يوجد شخصان في العالم كله لهما نفس التعرجات الدقيقة وقدأكد أن هذه التعرّجات تظهر على أصابع الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمرهبين 100 و 120 يوماً. وفي عام 1893 أسس مفوّض اسكتلند يارد، "إدوارد هنري" (Edward Henry) نظاماًسهلاً لتصنيف وتجميع البصمات، لقد اعتبر أن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلىواحدة من ثمانية أنواع رئيسية، واعتبر أن أصابع اليدين العشرة هي وحدة كاملة فيتصنيف هوية الشخص. وأدخلت في نفس العام البصمات كدليل قوي في دوائر الشرطة فياسكتلند يارد. كما جاء في الموسوعة البريطانية. ثم أخذ العلماء منذ اكتشاف البصمات بإجراء دراسات على أعداد كبيرة من الناس منمختلف الأجناس فلم يعثر على مجموعتين متطابقتين أبداً. حقائق علمية: - يتم تكوين بصمات البنان عند الجنين في الشهر الرابع، وتظل ثابتة ومميزة طوالحياته. - البصمات هي تسجيل للتعرّجات التي تنشأ من التحام طبقة الأدمة مع البشرة. - تختلف هذه التعرجات من شخص لآخر، فلا تتوافق ولا تتطابق أبداً بين شخصين. - أصبحت بصمات الأصابع الوسيلة المثلى لتحديد هوية الأشخاص. التفسير العلمي: يقول الله تعالى ذكره في سورة القيامة آية [1-4]: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِالْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُالإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَبَنَانَهُ}، لقد أثارت الإشارة في الآيات الكريمة من سورة القيامة انتباهالمفسرين ودهشتهم حيث أقسم الله تعالى باليوم الآخر وبالنفس الباقية على فطرتهاالتي تلوم صاحبها على كل معصية أو تقصير، لقد أقسم الله تعالى بهما على شيءعظيم يعدّ الركن الثاني من أركان العقيدة الإسلامية ألا وهو الإيمان ببعثالإنسان بعد موته وجمع عظامه استعداداً للحساب والجزاء، ثم بعد أن أقسم اللهتعالى على ذلك بين أن ذلك ليس مستحيلاً عليه لأن من كان قادراً على تسوية بنانالإنسان هو قادر أيضاً على جمع عظامه وإعادة الحياة إليها. ولكن الشيء المستغرب لأول نظرة تأمل في هذا القسم هو القدرة على تسوية البنان،والبنان جزء صغير من تكوين الإنسان، لا يدل بالضرورة على القدرة على إحياءالعظام وهي رميم، لأن القدرة على خلق الجزء لا تستلزم بالضرورة القدرة على خلقالكل. وبالرغم من محاولات المفسرين إلقاء الضوء على البنان وإبراز جوانب الحكمةوالإبداع في تكوين رؤوس الأصابع من عظام دقيقة وتركيب الأظافر فيها ووجودالأعصاب الحساسة وغير ذلك، إلا أن الإشارة الدقيقة لم تُدرك إلا في القرنالتاسع عشر الميلادي، عندما اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي" أن الخطوطالدقيقة الموجودة على البشرة في رؤوس الأصابع تختلف من شخص لآخر، حيث وجد ثلاثةأنواع من هذه الخطوط فهي تكون إما على شكل أقواس أو دوائر أو عقد، أو على شكلرابع يدعى المركبّات وذلك لتركيبها من أشكال متعددة. وفي سنة 1858 أشار العالم الإنكليزي "وليم هرشل" إلى اختلاف البصمات باختلافأصحابها، مما يجعلها دليلاً مميزاً لكل شخص. والمدهش أن هذه الخطوط تظهر في جلد الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره 100أو 120 يوماً، ثم تتكامل تماماً عند ولادته ولا تتغير مدى الحياة مهما تعرّضالإنسان للإصابات والحروق والأمراض، وهذا ما أكّدته البحوث والدراسات التي قامبها الطبيب "فرانسيس غالتون" سنة 1892 ومن جاء بعده، حيث قررت ثبات البصماتالموجودة على أطراف الأصابع رغم كل الطوارىء كما جاء في الموسوعة البريطانية. ولقد حدث أن بعض المجرمين بمدينة شيكاغو الأمريكية تصوروا أنهم قادرون علىتغيير بصماتهم فقاموا بنزع جلد أصابعهم واستبداله بقطع لحمية جديدة من مواضعأخرى من أجسامهم، إلا أنهم أصيبوا بخيبة الأمل عندما اكتشفوا أن قِطَع الجلدالمزروعة قد نمت واكتسبت نفس البصمات الخاصة بكل شخص منهم. كما وجد علماء التشريح أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة قد احتفظت ببصماتهاجلية. ولقد قام الأطباء بدراسات تشريحية عميقة على أعداد كثيرة من الناس من مختلفالأجناس والأعمار، حتى وقفوا أمام الحقيقة العلمية ورؤوسهم منحنية ولسان حالهميقول: لا أحد قادر على التسوية بين البصمات المنتشرة على كامل الكرة الأرضيةولو بين شخصين فقط. وهذا ما حدا بالشرطة البريطانية إلى استعمالها كدليل قاطع للتعرّف على الأشخاص،ولا تزال إلى اليوم أمضى سلاح يُشهر في وجه المجرمين. فخلال تسعين عاماً من تصنيف بصمات الأصابع لم يُعثر على مجموعتين متطابقتينمنها، وحسب نظام "هنري" الذي قام بتطويره مفوض اسكتلند يارد "إدوارد هنري" سنة 1893م، فإن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، بحيثتُعتبر أصابع اليدين العشرة وحدة كاملة في تصنيف بطاقة الشخص. وهنا نلاحظ أن الآية في سورة العلق تتحدث أيضاً عن إعادة خلق بصمات الأصابعجميعها لا بصمة إصبع واحدة، إذ إن لفظ "البنان" يُطلق على الجمع أي مجموع أصابعاليد، وأما مفرده فهو البنانة، ويلاحظ أيضاً التوافق والتناغم التام بين القرآنوالعلم الحديث في تبيان حقيقة البنان، كما أن لفظة "البنان" تُطلق كذلك علىأصابع القدم، علماً أن بصمات القدم تعد أيضاً علامة على هوية الإنسان. ولهذا فلا غرابة أن يكون البنان إحدى آيات الله تعالى التي وضع فيها أسرار خلقه،والتي تشهد على الشخص بدون التباس فتصبح أصدق دليل وشاهد في الدنيا والآخرة،كما تبرز معها عظمة الخالق جل ثناؤه في تشكيل هذه الخطوط على مسافة ضيقة لاتتجاوز بضعة سنتيمترات مربعة. ترى أليس هذا إعجازاً علمياً رائعاً، تتجلى فيه قدرة الخالق سبحانه، القائل فيكتابه: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىيَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىكُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [فصلت: 53]. المراجع العلمية: جاء في الموسوعة البريطانية ما ترجمته: "قام المشرّحون الأوائل بشرح ظاهرةالأثلام في الأصابع، ولكن لم يكن تعريف البصمات معتبراً حتى عام 1880 عندماقامت المجلة العلمية البريطانية (الطبيعة: Nature) بنشر مقالات للإنكليزيّيْن "هنريفولدز" و "وليم جايمس هرشل" يشرحان فيها وحدانية وثبوت البصمات، ثم أثبتتملاحظاتهم على يد العالم الإنكليزي "فرانسيس غالتون". الذي قدم بدوره النظامالبدائي الأول لتصنيف البصمات معتمداً فيه على تبويب النماذج إلى أقواس، أودوائر، أو عقد. لقد قدم نظام "غالتون" خدمة لمن جاء بعده، إذ كان الأساس الذيبني عليه نظام تصنيف البصمات الذي طوره "إدوارد هنري"، والذي أصبح "هنري" فيمابعد المفوّض الحكومي الرئيسي في رئاسة الشرطة في لندن". وذكرت الموسوعة البريطانية أيضا:" أن البصمات تحمل معنى العصمة –عن الخطأ- فيتحديد هوية الشخص، لأن ترتيب الأثلام أو الحزوز في كل إصبع عند كل إنسان وحيداًليس له مثيل ولا يتغير مع النمو وتقدم السن. إن البصمات تخدم في إظهار هوية الشخص الحقيقية بالرغم من الإنكار الشخصي أوافتراض الأسماء، أو حتى تغير الهيئة الشخصية من خلال تقدم العمر أو المرض أوالعمليات الجراحية أو الحوادث". وجه الإعجاز: بعد أن أنكر كفار قريش البعث يوم القيامة وأنه كيف لله أن يجمع عظام الميت، ردعليهم رب العزة بأنه ليس قادر على جمع عظامه فقط بل حتى على خلق وتسوية بنانه،هذا الجزء الدقيق الذي يعرّف عن صاحبه والذي يميز كل إنسان عن الآخر مهما حصلله من الحوادث. وهذا ما دلت عليه الكشوف والتجارب العلمية منذ أواخر القرنالتاسع عشر.<o></o> المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||
|
|||||||||||||
الموضوع الحالى: البصمات وشخصية الإنسان -||- القسم الخاص بالموضوع: المنتدى الاسلامى العام -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في تأويل اختلاف الإنسان وأعضائه واحدا واحدا على الترتيب | م.محمود الحجاج | منتدى تفسير الاحلام | 2 | 21-01-2010 17:49 |
فوائد القرآن الصحية والروحيه | م.محمود الحجاج | منتدى التامل والتفكر والروحانيات | 1 | 13-01-2010 17:29 |
الذاكره والنسيان,,,,,, | م.محمود الحجاج | منتدى التامل والتفكر والروحانيات | 1 | 25-07-2009 12:01 |
لحم خنزير | كامل السوالقة | المنتدى الاسلامى العام | 8 | 26-05-2008 19:18 |
فوائد القرآن الصحية | م.محمود الحجاج | منتدى الرقيه الشرعيه من الكتاب والسنه | 0 | 31-10-2007 08:14 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...