مع فنجان القهوه.. جدران اليراع

مع فنجان القهوه.. جدران اليراع

ابحث عنك في كل الفصول وبين خطوط الطول
والعرض علك تأتين في صوت الريح وبين زخات المطر..
"احبك" ..
أقولها بصوت عالي
بالرغم من أن التصريح بالحب لدينا علنًا ضد أعراف القبيلة
احتاجك وأنا امتهن التوحد والانعزال .
فبدونك كل الأشياء تفتقد طعم دهشة الاكتشاف
مدادي قتلته الأشواق فأعلن التصلب والتمرد خلف جدران اليراع

"أحبك" ..
بكل الألوان عدا "الأحمر" ..
أبيض الحضور الزاهي ..
واسود الغياب الحزين..
وبنفسج اللهفة والارتعاش المتألق..
اشتاقك ..
والشوق بحر من الوجد يغرقني مده بلا انتهاء اعرف ما تقولين ..
نعم لكل منا أشياءه الخاصة لك التمنع والتدلل ولي التصبر والتجلد
وبين هذا وذاك ستظلين دوماً الانثي الأروع
ذلك الكائن الاستثنائي الذي يشعل بالدواخل جزوة الانبهار
وستظلين تلك الزهرة التي تهفو إليها نفسي
وجدا إذا مادونت وجودها بمداد الشذي في سجل الجمال..
أناقة وحضورا
وسأظل أنا ذلك الرجل المنهك أسيرا لهذه الإطلالة تأخذني إلي عوالم حالمة ..
استجدي فيها الوصال ..

فانا أمام حسنك تتداخل عندي الفصول
فيمسي الصيف بجوارك ربيعاً وشتاء العمر المخيف يبدو خريفاً
أيتها المسافرة في دمي
والمتجذرة المكوث في تفاصيل حياتي الصغيرة
أشتاقك حد الاختناق
ولاذكري سوي النشيج ولا رفيق سوي ثواني العمر الرتيبة
تأتين إلي دمي بلا قيود

وأنا المكبل بألف قيد من الأشواق
تزرعين اللهفة في جوانحي رغم امتهاني الانتظار في قواميس الغياب
لم يكن خطأي أنا حينما أعلنت التوحد فيك بالرغم من أن قلبي يتسع لأربع نساء
ولكني كنت اعلم انك واحدة توازين في ناظري أربعين

"إنتي أنا"

ولكم الود والورد ووالحب وخبز الطريق ....

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

اغازلعبق ريحكى من الشرق الى الغرب واطوف فى فلكك كما الطفل فى رحم امه
ينتعش فى انتعاش امه ويهدى فى سكونها وينام فى طيات بطنها وانتى كما هوى فى طيات بطنى تتربعى فى الصباح وتتوسدى البطين من القلب وتغردى على انفاسى اجمل سنفونيه من الرشف مع عبير ريحكى وعبق انفاسى

وقد ضلموكى عندما لوثوكى فى سجارة الاروبين التقليديه
بدل من غليون جدتى التى كان يرافق الهباش فى الصباح
لان اشربكى ملوثه فانتى انقى واطهر من شربك مع السيجاره فصبت الفنجان العربيه لا تحتمل الكيف والمز على سيجاره فانا قهوتى عربيه
اخى لك كل الود والاحترام
على فنجان القهوه

حروف تتصفح أسفار أروقة الموج,,


وتسأل النوارس عن شرود المرافئ..!!

تحمل أبجدية مترنمة بموسيقى المطر العذبة,,

أحساسكِِ يصيبني إنبهار ومن ثمّ دهشة لجمال نبضكِِ..!!


دام نبض قلمك

لماذا . . لماذا . . منذ صرتِ حبيبتي
يُضيىءُ مِدادي و الدفاترُ تُعْشبُ
تغيَّرتِ الأشياءُ منذ عَشِقْتني
و أصبحتُ كالأطفال . . بالشمس ألعبُ
و لستُ نبياً مُرْسَلاً غير أنَّني
أصيرُ نبيّاً . . عندما عنكِ أكتُبُ . .

محفورةٌ أنتِ على وَجْهِ يَدي ..
كأسْطُرٍ كوفيَّةٍ
على جدار مسجدِ . .
محفورةٌ في خشبِ الكُرْسيِّ . . يا حبيبتي
و في ذراعِ المَقْعَدِ . .

و كُلَّما حاولتِ أن تبتعدي
دقيقةً واحدةً
أراكِ في جوف يدي . .


عبق الهيل في قهوتي ،،، وانت عبق الحب في الحياة

لا تنتضرو منى الردود القلب مكلوم والعقل فى شتات اليوم فى قيعان الحزن امشى وعلى شواطى الموت اكتب ولا اخذ قيلوله الى فى مستنقع من الاهات مع الاطفال
المكلومين
وينتضرون الشوق والحنين
قلمى يعاندنى
ويبى الاختفاء وراء الضل
لكم منى اجمل فنجان من القهوه

خيتى عفراء واحلى صبيه ريما
الكم كل الود والاحترام على العوده بعد الاجازه بقوه

عفراء
..........
تترنح كلماتي على أسطر ذوقك..


فلا أعرف أي الطرقات أسلك..

لأصبوا الى جمال روحك..

لأكلل خيال جنونك..

مشيت على سلالم حروفك..

فلم أستطع السير كانت ..

دروب كلماتك عالية..

كسفوح الجبال..

ابو مجد
.............

سأغزوك بسكرات الجنون..

كما أسكرتني..

وأخاطبك بأسلوب ملوك الصدق..

كما كنت تشعر..

فما القلب سوى انسان يهوى الصدق..

ويقدس خطاه..

^^^^^ ريما الجنون والعظمه^^^^^

أي حــروفٍ تلك التي أراها ..؟!

أي إبــداعٍ ذلك الذي أراه ..؟!

لقــد زرعــت الجنــون في وريــد قلمـي

إنــك ســاحره ... أنــك مــاهره

لقــد سحــرتني بتلك الكلمـــات

هنيئاً لك ذالك العــاشق

فإن حــروفك تمتــزجُ لوحــدها

لترســم لنا لوحــه لا يرسمــها الا ..

عبقــريه

مبــــدعه

ســاحره

ذات خيــال واسع

لقــد جمعــت جميــع معـالم السحــر

والروعــه والخيــال والجمـــال

ونثــرتها هنا ..

أي لحظــات صفــاء تلك التي تدركـيـها

لكي تخــطي مثــل هـذه الروائــع

إنك شـــاهقٌه كـ قلمــك

شــــامخٌه كـ قلمــك

راقـــيُه كـ قلمـــك

إنك ســاميٌه كـ قلمــك

رائــعٌه ..... رائــعٌه ... رائــعٌه

من حســـن حـظـــــي

وعظيـــــم شـرفـــي

ان توقفـت روحــــي ...

هنـــا .. لأسعـــد بكـل دقيــقة

بيــن هـذه الاسطــر الرائــعة

أقطــف الأزهـــار وأشــاهد

الرونــق والجمــال وأشــم

أطيــب الروائـح التي عطــرت

بــها ركن الخواطر واستـمع

إلى أطيـب ألحــان الحــب

والدلال والعشــق ..

شكرا لقلبــك ... الذي استطاع ان يبـوح

وشكـرا لـقـلـمـك ... الذي نـزف الـبـوح

وشـكـرا لانـاملـك ... الـتـي رسـمـت البـوح

واعــذريني على تلك الخربشــات

التي لاتضــاهي روعــة حضــورك

تقبـــــلي تحيــــاتي وشديــد إعجــــابي
0
0
وتقبلي ودي واكليل وردي

,

هـلت دمـوع العين منـي تناديــك


ملـت ثواني سـاعتي طول فرقـاك


طيــفك يجيني حلـم وأفز لـــبيك


كـنك حظرت وخافقي قال حـــياك


وفاح العطر في غرفتي وأنتشى فيك


وألغى وجوده ياحبيبي فوح ذكـراك


حتى الظلام اللي كـسى جو مغلــيك


زاح وضوى من عقبه ألفين شبــاك


وأتخيلك قدام عيــني وأناجـــيك


ملـيت مابي بالـهوى غـير دنيـاك


وأجمع شتاتك وأنتثر بين أياديـك


ودي أذوب بـداخــلك يـوم لقيــاك


وأشعلك شمعه داخلي وأحترق فيــك


وأسـهرك ليلة وأسـطبح في محيـــاك


وأكتبك جمله وأشطبك حرف وأمحـيك


والقاك شعر داخـلي عـذب وأقــراك



وعهد علي بصافي الود لسقــيك


نـبع الحـنان بـداخلي مـلك يمنـــاك

مهلا مولاتي / الحندءةةةةةة
رجاء لا أود أن أُفيق الآن من حلمي الوردي.
أغمضي / عينيك
ودعيني حتى أهذيي في لا وعيي .ما أعجزت عن قوله يقظـة في حضرتك

تأخذني أشواقي إلى واحاتك الخضراء
لأستقر في ظلالها وأطل على محيطاتهـا
فتهفـو نفسي للبقاء معك كل العمر تشاركني أفراحـي
فيشتعـل الحب في داخلي ويزيد حنينـي
فأنســى كل لحظاتي الحزينة لأعيــش أروع أوقاتــي معك
أسـافر مع همسك شفاك إلى مدائن عينيــك
ومن إشراقتك إلى توهجــك
ومن ينابيعــك إلى شلالاتــك المتدفقــة .
وحين تنهمــر أحاسيســك النابضة أستمتع بأنغـامـك
وتستيقـظ كل النسمــات مع حديثــك .
كَيف لِي أن أخفِي إرتعَاشَات جَسدي . عِندما تَقتَربي مِني . فِي شُموخ . المُحِبين
أحَاول جَاهدا فِي إرسَال نَظراتي بَعيداً أراقِب المَدى .
لأغوص فِي أعمَاق الغُروب وهو يَحتضن السَماء . ليهرُب بِي إلى ظُلمات اللَيل
فتِتِوالد النِجمات . سَابحة فِي الفَضاء . ويتَدلى عنقود عِنب تَجتَمع عَليه شَفتينَا
وتَمازحُني . نَبرة صَوتِك المَبحوح . ذَهبت مُحاولاتك فِي تَجاهلي . سُدَى
أنتَ الحُب . ومَن غيرُك يَنتَشِي الوجُود بِإعترافَاته
أيّ حب إحتَضنك يَا أنت . أنا إستَطعت إخرَاج مَشاعرك الدَفينه
بكلمات مُزركشة العطور
والزبرجد والياقوت
بـرفقةِ مشاعرَ مؤججة
بصبغة إلتهاب أمــــلي في قلبــي كبيـــر

وثقــتي في ما يكتمــه كبيـــر

ومقــامك فيــه كبيـــر

فإنــي ...؟!

أنـــي ..؟!

إن الكلمـــات ترتجــــفُ بيــن أسنــاني

كـأن أسنــاني أصبحــت قفــصاً لكي لاتطلــق صـراح تلك الكلمـــات

لكـن الشعــور الذي أكنـــهُ لك أعلــن ثــورته

وهشــمه عظــام أغــلاله .... وحطــم كل ســــدٍ في طريــقه

فهــو شعــورٌ صــادق ... من صميـــم القلــب نابـــع

سيــــدتي..

بإختصـــــار ..!

إني ...

فأ ...!