اعانق فيك جنونك !!!

اعانق فيك جنونك !!!

اعشقك ولكن اخشى عليك من جنوني
جنون حبي الهادر بصخب
يغرق كل مشاعرنا
ويلتف فيحولها الى ثورة بركان
بي رغبه لمساءات اخيرة
اعانق فيها جنونك
وشغفك فيختلط بي هذيانك
ويحطم زوارق امواجي
فأحيا فيها كبحار يبحر فوق امواجك
ويخوض بحارك
وينفذ داخلك باشتياق
ليتغلغل فيك ويحاول ان يحتويك من كل الاتجهات
بي رغبه لمساء يحملني اليك
ويفسر فيه احلامي
ويترجمها لكلمات وافعال تتحقق
واغمس انفاسي في اجزاءك
حتى تختلط بانفاسك
بي هوس للحظات افسرها بهواي
وأنا بين يديك
كطفل يتدلل
ويداعب كفيك باصبعه ليرسم فيها
قلبه ويجعلك تمتلكينه
فكم هي رغباتي ثائرة هذا ليوم
كباقي ايامي دونك

فكل مساء اجدني اسافر نحوك
احمل حقيبه احلامي
واجعلها تفرش دربي وتنير طريقي اليك
حتى تتلاقى عيننا
وتروي ظمأ فينا شفتانا

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

أعذرني فأنا أنثى ...



حين أخفي الحب عنك أعذرني فأنا أنثى ..

حين أخجل بالنظر إليك أعذرني فأنا أنثى ...

في قلبي إليك حب ..

يدفن البوح ويولد الصمت ...

ولكن الكتمان يؤرقني





تأتي لي في الحلم فارس ..

وتأتي لي في الواقع حابس ...

حابس كلمات تريد بأن تنطق علي فمك ..

ولكن العيون لا تخفي عني سرك ...

لا تنتظر مني كلمة أو نظرة ...

أو حتى إفصاح عما بداخلي ...

أعذرني فأنا أنثى ...







أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب منك ...

أعذرني إن صددتك وأنا أتمني منك كلمة ...

أعذر كبريائي بأنوثتي ...

أعذر صمتي فهو من كرامتي...





لا أحد يسمعني سوي الشاطئ والبحر والنورس ...

هاهي تتفتح الأصداف لتسمعني ...

وتلقي نفسها فوق رمال الشاطئ ...



هاهو السحاب ينهل أمطارً غزيرة ...

فلا أشعر بصقيع البرد ...

فلا أشعر سوي بدموع مكبوتة ...

تصرخ معي شوقاً ...

تصرخ أحبك .. أحبك ...

فلا يسمعها سوي الموج الغاضب ...

والنورس المهاجر .. نحو الدفء الموغل ...

في الغربة التي عشقها ... فأدمنها ...







الليلة أُرسل لك قلبي نورسة ...


أتخيل نفسي معك ... علي تلك الشاطئ ...

تعانقني ..

تدعو العين بالعين تلتقي ...

تدعو القلب للقلب يرتقي ...



أتخيلك تهديني فيروزاً وعقيقاً ...

وهلالاً ذا بريقاً ...

وأنا أقول لك أحبك .. أحبك ...

ولكني أفوق علي صمتي ...

لذلك أعذرني فأنا أنثي ...





أعذرني لو هربت من نظراتك عندما تلاحقني ...

أعذرني لو راقبتك من بعيد .. وقُلت إنها تتجاهلني ...

أعذرني لو ملكني الصمت ... وأيقنت إنه رفضي...

أعذرني فأنا أنثي ...





قولها ... قرب ... حدثني ...

فأنا أحمل في صمتي

ما لا تحمله كلمات العالم ..

حين يقال عند الحب ...





كم حلمت بك تأتيني ... يوماً قاطعاً ... مئات الأميال ...

لتراني وكلك لهفة ...

كم تمنيتك كاتباً ...

يكتب لي أجمل الكلمات ...

كم تمنيتك عازفاً ...

يعزف لي ويغني لي أجمل الأغنيات ...

كم تمنيتك شاعراً ...

يشعر في أجمل الأبيات ...

كم تمنيت أن أغرز فيك جنون الأحبة ..





كم انتظرت تلك اللحظات ...

لعلني ألمس جنون حبك ..

إلي متي سيعيش كلاً منا في التخيلات ...

انطقها ...

أعلنها ...

أطلق سراحها ...

قول أحبكِ ...

أطلق العنان يا ولا الصمت ...



لا تنتظر مني البداية ...

فأعذرني فأنا أنثي ....

اقف عاجره ابو معمر امام رائعتك

يعطيك الف عافيه

تقبل مروري المتواضع

دعني للحظة أتكلم

اقرأني بعمق
فإني أحب فيك هذا الأسلوب

ونبضاتي تتغير وتتسارع

وتعلوني حمرة الابتسام!


وتتفتح شفاهٌ من ورود

كل السبل وقد ضاقت حتى اندثرت

مابين أقدارنا المرسومة

من أين أشعل شمعتي؟

ورياح حبك لو هدأت لحظة

تبقيني على فراشي ميتة

*

أجد الحب بكل مكان يصدح

مابين الشمس والعشب

ومابين الورد وأغصانه

مابين الدفتر وألوانه

مابين الأرض والقمر

وبين كل المخلوقات


أجدهم يتشابكون هنا وهناك

للنيل الضيق يشكون

وبعضهم يبكي ... ولم أعلم

علام يبكون؟!

والبعض منهم يتأمل

وينتظر الأمل!


معانٍ هي تعلمتها...منك

ومن بريق عينيك اكتشفت

كيف اقرأ الحب

بكل مكان
وبأي طريق
وكيف مشيت..!!

يبعثرني

ويشتت مني الكلمات

فابتسم وأبكي

لا موقف محدد عندي!

لأن معك تختنق العبرات

وتدفن دموعي حية

ويكوى قلبي بصمته

وتختفي آهات الحب مابين صبري وصبرك

بكل لقاءاتنا أجدك كالملك متربع

تحرك شرايين قلبي
متى تشاء

كالورد بين أحضانك تدحرجني

وبالبعد تحرقني

ايتها الأنثى المختلفه
لم اتيقن بعد من أنك انثى واحده سكنت فيني
بل هي انثى متجرده من كل الأشياء
مختلفه خلّاقه فاتنه
مجنونة
واسير اليها بدرب مجهول
أبحث عنها من بين الأبواب الموصوده
تارة

تلوح كحوريه
وتارة
تلوح كملاك
وتارة
تتلاشى من بين الاشباء
فابقى في حيرة
أعود لأبحث عنك
فأين تكوني
وأين سأجدك
ابحرت طويلا في كل جهات الارض
ومازلت مختفيه
لم يظهر طيفك الا في عمر واحد
وظللت في باقي الاعمار
أبحث عنك

سكن الليل فا قترب يا حبيبي
ودع الناس للاسى والنحيب
واستمع مايقول قلب لقلب
في حديث اللقاءبعد الغيوب
وارق بي علما يطوف بة الحسن
على جامح الغرام الطروب

وتصرف كما تشاء وتهوى
بفؤاداضواة عيش الغريب
واقم حيث تشتهي في خفايا
بين حسي ومهجتي يا حبييبي

صمتا يا أنثى فالصوت سيفضحنا
والآهات ستشعلنا
فالتزمي الصمت اليوم
فأخشى من صوتك
أن يهلكني في وسط هشيمك
وأنا رجل
يعرف عني بأني

رجل قابل للإشتعال

أتمنى أن أكون بين يديك

كطفل يغفو في حضن أمه

تطوقني بذراعيك كقيود الأسير

ولا انشد العتق

اسمع نبض قلبك

فأغني على ألحان الهوى أجمل الأغاني

أرد على همسات روحك


فتعانق روحي وتسافرا إلى السماء

إلى بعيد

حيث الحب والغرام والعشق والوئام

كأنهما فراش يرفرف على الأزهار

تحلقا حولنا

أتمنى أن أكون معك

نطوي أيامنا بيدينا ونخط ذكرياتنا بأقلامنا

أضع يدي بيدك

نجوب كل الساحات

نجعل خطواتنا تقبل ارصفه أطول الطرقات

وكأننا متسولون في مدينة الحب

نعيش الليل بطوله

نتأمل النجوم والقمر

ونرسم أحلامنا على السماء

نحفر أسمائنا على أوراق الشجر

نكتب قصة عشقنا على الجدران

نغني ونركض تحت المطر

نبكي معا وكُلا يمسح دمع الأخر

أتمنى أن نكون كألاطفال

نجري ونلعب

نضحك لأي شئ وكل شئ

ولا نبالي بشئ

ولا نفكر بـ غداً

يستيقظ فيني شغفي
لنبضك
لصوتك
لحرفك

لكل العشق الساكن فيكِ
فمتى يستيقظ
فيكِ جنونك
لنتساوى يا مجنونتي !!

أتيتنى من عالمى الخيالى

حيث كنت هناك سارحه تائهه من واقعى

على شاطئ احلامى كنت امكث

ارسمك فى سمائى

رجل ليس كأى رجل

رجل يحتوينى

يخطفنى من عالمى على حصانه الابيض

يسكننى بين احضانه حيث الدفا والامان

رجل يرسم البسمه على شفتى

وبنظرته يراقص دموع الفرح بعينى

بحنانه يمسح معالم الحزن من وجهى

يجعلنى اهرب من عمرى وحياتى

وأتخذه هوا حياة لى

وهذا ما فعلته انت

جعلتنى انثى كالنسمه تطيف من حولك

تداعبك بنسيمها

وهمساتها

تعشق صمتها

وتتمتع بحوارها

جعلتنى

حياه لك

اشعر دائما اننا اثنان رجل وانثى ذات روح واحده

الالم نشعر به سويا وكل منا يخفف عن الاخر

الفرح نفس البسمه بنفس اللحظه على شفتانا ترسم

اهذا خيال وحلم طال

ام واقع اعيشه ويعيشنى

هل قدرى ممكن ان يصالحنى لهذا الحد

ام هناك خبايا لم تظهر بعد

هل افرح وتكتمل فرحتى خيرا


ام افرح وتنتهى فرحتى بالم يلازمنى

جعلتنى ارى الكون جميلاً