المختطفين المضربين عن الطعام في سجون اجهزة عباس

المختطفين المضربين عن الطعام في سجون اجهزة عباس

حمّلت حركة "حماس" سلطة فتح وقياداتها وأجهزتها الأمنية المتعاونة مع العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن كل "تداعيات التصعيد الخطير على حياة وسلامة أبناء الحركة في سجون الميليشيا، وبشكل خاص الأخوات المختطفات والإخوة المضربين عن الطعام في سجن أريحا المركزي".

كما أشارت حماس إلى أنّ "التهديدات التي أطلقتها قيادات سلطة فتح عباس وفياض والأحمد وعباس زكي لحركة حماس والتحريض عليها وتبرير العدوان الصهيوني المتواصل عليها ومحاولة تشويه المقاومة والتي تتطابق تماماً وتتزامن مع تهديدات اشكنازي وباراك ونتنياهو، دليل واضح وتأكيد على التنسيق المسبق والأدوار المتكاملة بين الطرفين في أي هجوم أو عدوان على حركة حماس".

وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مؤتمر صحفي لها في غزّة اليوم الأحد (2\1): "تأبى سلطة فتح إلا أن تكمل مشوارها التدميري وتعاونها الأمني مع العدو الصهيوني مستمرة في عمليات الخطف والتعذيب والتنكيل بأنباء وقيادات حماس والمقاومة الفلسطينية غير آبهة بكل النداءات الوطنية والإنسانية والحقوقية المنادية بوقف هذه المجزرة، حيث مازال مصير الإخوة المضربين عن الطعام في سجن أريحا المركزي مجهولاً وعذاباتهم مستمرة وكذلك اختطاف وتعذيب النساء وانتهاك الحرمات وفي كثير من الأحيان تتنافس سلطةُ فتح مع العدوِ الصهيوني في عمليات الخطف والتعذيب وانتهاك حقوق الإنسان".

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

لجنة أهالي المختطفين تحمل عباس وماجد فرج المسؤولية عن حياة أبنائهم المضربين عن الطعام

حمّل اهالي المختطفين المضربين عن الطعام محمود عباس ومسؤول مليشيات المخابرات في الضفة ماجد فرج المسؤولية الكاملة عن حياة أبنائهم، وقال بيان لأهالي المختطفين وصل "أجناد" نسخة منه، على الرغم من كل الوعود التي قطعها قادة الأجهزة الأمنية للوسطاء من النواب ومؤسسات حقوق الإنسان وأهالي المختطفين المضربين عن الطعام إلا أنّ جهاز المخابرات تراجع عن كل بنود الاتفاق وبدأ خرقه للتفاهمات بعدم نقله المختطفين الخمسة إلى مدينة الخليل ضمن الموعد المحدد والذي كان أقصاه يوم الخميس الماضي.

وأكّد أهالي المختطفين أنّ أبناءهم الخمسة في سجن المخابرات في بيت لحم؛ وهم: وائل البيطار ومجد عبيد ومهند نيروخ وأحمد العويوي ووسام القواسمي قد عادوا فعلاً لإضرابهم الكامل عن الطعام، وامتنعوا عن تناول السوائل منذ الخميس الماضي، وذلك بسبب عدم تطبيق التفاهمات التي وافقوا بموجبها على تناول السوائل ريثما يتم نقلهم لمدنهم كمقدمة لبحث قرارات الإفراج التي صدرت لصالحهم من محكمة العدل العليا قبل أكثر من عام.

وأضاف الأهالي في بيانهم، أنّ جهاز المخابرات أبلغهم بمنعهم من الزيارة منذ عدة أيام وقام بقطع كافة أشكال الاتصال بينهم وبين أبنائهم منذ يوم الأحد الماضي بالكامل.

وأكدت عائلات المختطفين على ان إنّ الوضع الصحي للمضربين عن الطعام خطير للغاية وهم للشهادة أقرب منهم للحياة ، وأشار البيان الى قيام مليشيات عباس بنقل المختطفين مهند نيروخ ومجد عبيد ووسام القواسمي للمستشفى مساء يوم الجمعة ، وأعادت نقلها لمهند نيروخ أمس السبت عدة مرات لخطورة وضعه والخشية على حياته حيث أنه دخل في حالات إغماء وغيبوبة متكررة ولا يستطيع الوقوف ولا التكلم ولا حتى أداء الصلاة منذ مساء الجمعة.وذكرت أن الوضع الصحي للمختطفين وائل البيطار وأحمد العويوي في تردي كبير وهما لا يستطيعان الوقوف على قدميهما ويواجهان صعوبة حتى في الكلام.


وأوضحت العائلات أن المجرم قائد مليشيات المخابرات ماجد فرج هدّد المختطفين داخل غرفتهم بشكل واضح ومباشر وقال لهم: "يجب أن تُنهوا إضرابكم فوراً وإذا عدتم له سأطلق عليكم النار وأقتلكم وسأوزع لكم بوسترات في الخليل وسأرى ماذا ستفعل لكم حماس وعائلاتكم".

وبيّن البيان ان أعداد المختطفين المضربين عن الطعام في ازدياد وقد انضم لهم الشيخ تيسير العاروري في رام الله منذ يومين وعبد الرحمن اشتية في نابلس منذ أكثر من عشرة أيام. كما أن مليشيات عباس مازالت تختطف المربية تمام أبو السعود من مدينة نابلس منذ قرابة الخمسين يوما.
وطالبت لجنة اهالي المختطفين بالإفراج الفوري عن المضربين عن الطعام قبل أن يقوم ماجد فرج بإخراجهم على النعوش، كما وطالبت بوقف كافة أشكال الحوار مع حركة فتح الى حين الإفراج عن مئات المختطفين الموجودين في سجون مليشيات فتح.

وحثت لجنة أهالي المختطفين وجهاء العشائر والفصائل التدخل لإنقاذ المختطفين من يد مليشيات عباس، لأن نتائج استشهادهم ستكون لها تأثير على الكل الفلسطيني.

حملوا عباس وماجد فرج المسؤولية عن حياتهم
أهالي المختطفين المضربين: أبناؤنا أقرب للشهادة منهم للحياة

الضفة الغربية – المركز الفلسطيني للإعلام

أكد أهالي المختطفين المضربين عن الطعام في سجون ميليشيا عباس أنّ أبناءهم الخمسة في سجن المخابرات في بيت لحم؛ وهم: وائل البيطار ومجد عبيد ومهند نيروخ وأحمد العويوي ووسام القواسمي قد عادوا فعلاً لإضرابهم الكامل عن الطعام، وامتنعوا عن تناول السوائل منذ الخميس الماضي، وذلك "بسبب عدم تطبيق التفاهمات التي وافقوا بموجبها على تناول السوائل ريثما يتم نقلهم لمدنهم كمقدمة لبحث قرارات الإفراج التي صدرت لصالحهم من محكمة العدل العليا قبل أكثر من عام".


وأوضح الأهالي في بيان لهم اليوم الأحد (2-1)، تلقى المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه، أن جهاز المخابرات التابع للميليشيا أبلغهم بمنعهم من الزيارة منذ عدة أيام، وقام بقطع كافة أشكال الاتصال بينهم وبين أبنائهم منذ يوم الأحد الماضي بالكامل، وعليه، مشيرين إلى تردي الوضع الصحي للمختطفين وأنه تم نقل ثلاثة منهم للمستشفيات في بيت لحم.

وحذرت لجنة أهالي المختطفين في الضفة من الوضع الخطير للمضربين عن الطعام، وأنهم للشهادة أقرب منهم للحياة، محملة رئيس سلطة رام الله محمود عباس ومدير جهاز مخابراته ماجد فرج بشكل شخصي المسؤولية الكاملة عن استشهاد أيٍّ منهم.

وأضافت: "لقد قامت الأجهزة بنقل مهند نيروخ ومجد عبيد ووسام القواسمي للمستشفى مساء يوم الجمعة ، وأعادت نقلها لمهند نيروخ أمس السبت عدة مرات لخطورة وضعه والخشية على حياته حيث أنه دخل في حالات إغماء وغيبوبة متكررة ولا يستطيع الوقوف ولا التكلم ولا حتى أداء الصلاة منذ مساء الجمعة"، مؤكدة أن الوضع الصحي للمختطفين وائل البيطار وأحمد العويوي في تردي كبير وهما لا يستطيعان الوقوف على قدميهما ويواجهان صعوبة حتى في الكلام.

وأكدت لجنة الأهالي أن قائد جهاز المخابرات ماجد فرج هدّد المختطفين داخل غرفتهم بشكل واضح ومباشر وقال لهم: "يجب أن تُنهوا إضرابكم فوراً وإذا عدتم له سأطلق عليكم النار وأقتلكم وسأوزع لكم بوسترات في الخليل وسأرى ماذا ستفعل لكم حماس وعائلاتكم"، مشيرة إلى أن أعداد المختطفين المضربين عن الطعام في ازدياد وقد انضم لهم الشيخ تيسير العاروري في رام الله منذ يومين وعبد الرحمن اشتية في نابلس منذ أكثر من عشرة أيام.

وطالب الأهالي في بيانهم بالإفراج الفوري عن أبناءهم المضربين عن الطعام شبه أحياءً قبل أن يُخرجهم ماجد فرج وجنوده في النعوش شهداء، فضلا عن وقف كافة أشكال الحوار مع قيادات سلطة رام الله التي تواصل اختطاف المئات من خيرة شباب وشيوخ ونساء وأطفال فلسطين، وتُعرضهم لأبشع أنواع التعذيب والإهانة، كما طالبوا الحكومة الشرعية في غزة بأخذ خطوات جادة للضغط على حركة فتح لإنقاذ المختطفين قبل فوات الآوان.

ودعا الأهالي وجهاء العائلات وقادة فصائل المقاومة وجميع أهالي المختطفين في الضفة بضرورة التحرك ومساندة أهالي المضربين عن الطعام في أي خطوات جماهيرية قادمة.

كما طالبوا مؤسسات حقوق الإنسان في الداخل والخارج بالتدخل العاجل وتقديم المجرمين من ضباط وأفراد الأجهزة لمحاكم دولية لمحاكمتهم على الانتهاكات المتواصلة داخل سجون الأجهزة في الضفة.

مهند نيروخ المختطف في سجون الضفة الغربية يدخل في حالة موت سريري

حماس تدعو لتشكيل لجنة وطنية لبحث الاعتقال السياسي

برهوم نفى مجدداً وجود معتقلين سياسيين في غزة

غزة-
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى تشكيل لجنة وطنية مستقلة لبحث ملف الاعتقال السياسي في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقال المتحدث باسم حماس فوزي برهوم خلال مقابلة متلفزة الأحد : " جاهزون لتشكيل لجنة وطنية مستقلة من الفصائل والمؤسسات الحقوقية للنظر بملف الاعتقال السياسي في غزة والضفة".

وأبدى استعداد حركته لإنهاء أي ملف لمعتقل سياسي يثبت وجوده في غزة، مقابل إنهاء ملفات مئات المعتقلين في سجون الأجهزة الأمنية في الضفة.

لكن برهوم أشار إلى أنه تم تشكيل لجنة مماثلة قبل عامين، ولكن حركة فتح قامت بحلها، وفق قوله، مجددًا نفيه وجود معتقلين سياسيين في غزة، واتهم الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية باعتقال نحو ألف من أنصار حماس.

ودعا برهوم إلى العودة لتقارير المؤسسات الحقوقية التي تبين خلو السجون في غزة من المعتقلين على خلفية سياسية، مبينًا أن نزلاء السجون متهمون بقضايا جنائية وإجرامية وأمنية فقط، لا علاقة لها بالخلافات بين حركتي فتح وحماس، وفق تعبيره.

الأمين العام وعد بالتدخل لإنقاذ الموقف
بحر يطالب موسى بالتدخل لوقف مجزرة سلطة عباس بحق المختطفين في الضفة

طالب الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني الأمين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسى، بالتدخل العاجل لوقف المجزرة السلطوية التي تجري فصولها تباعا ضد المختطفين المضربين عن الطعام في سجون السلطة بالضفة الغربية.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه د. بحر مع موسى ظهر اليوم الأحد (2-1)، حيث وضعه في صورة المعاناة التي يكابدها مختطفو الضفة في سجون سلطة رام الله، مشيرا إلى آخر التطورات التي تحدثت عن نقل بعض المختطفين إلى المستشفى ودخول المختطف مهند نيروخ في حالة موت سريري.

وأوضح بحر لموسى حجم الانتهاكات التي تمارسها سلطة رام الله وأجهزتها الأمنية وتغولها على القيم والحريات العامة وتجاهلها لأحكام وقرارات القضاء، مؤكدا أن المختطفين المضربين عن الطعام حصلوا على قرارات سابقة بالإفراج عنهم من قبل محكمة العدل العليا الفلسطينية في الضفة دون أن يتم تطبيقها ووضعها موضع التنفيذ من قبل سلطة رام الله وأجهزتها الأمنية.


ووعد موسى بحر بمتابعة الموضوع وعمل اللازم ومباشرة الاتصالات المطلوبة مع قيادة سلطة رام الله لإنقاذ الموقف.

في ذات السياق أدان بحر خلال اتصاله الهاتفي بالأمين العام للجامعة العربية الاعتداء الذي استهدف كنيسة القديسين في مدينة الاسكندرية المصرية، مقدما واجب العزاء للقيادة المصرية وأهالي الضحايا.

ووصف بحر الاعتداء بـ"الإرهابي"، مؤكدا أن أمن مصر من أمن فلسطين، وأن الحفاظ على الأمن القومي الفلسطيني والعربي مصلحة عربية عليا.

قال إن أجهزة عباس تطالب بكفل عائلي لإطلاق سراحهم
النائب الخطيب: سلطة فتح تماطل في الإفراج عن المختطفين

رام الله – المركز الفلسطيني للإعلام

أكد النائب محمود الخطيب أن سلطة فتح تماطل بالإفراج عن المختطفين في سجونها بعد أن وعدت بنقل المختطفين إلى مدنهم ومن ثم الإفراج عنهم.


وذكر النائب الخطيب في تصريحٍ خاص لـ"المركز الفلسطيني للإعلام" الأحد (2-1) أنه جرى تفاهم بين المختطفين وضباط المخابرات لتحويلهم إلى مدنهم يوم الخميس الماضي تمهيداً للإفراج عنهم، ولكنه لم يتم الالتزام بهذا التفاهم، ما أدى إلى مزيد من التدهور في حالتهم الصحية مع استمرار الإضراب.

وبين الخطيب أنه زار مستشفى بيت لحم صباح اليوم لمحاولة زيارة المختطفين الذين نُقلوا للمشفى، إلا أنه لم يتمكن، وقال: "ذهبت إلى المستشفى ولم أجد أياً من المختطفين سوى اثنين من الأجهزة الأمنية يقفون على باب الغرفة رقم واحد في الطابق الثاني من المستشفى وزعموا أن هنا طفل صغير".

وأضاف: "استغربت هل يعقل أن يقف اثنين من الأجهزة الأمنية لحراسة طفل صغير داخل مستشفى".

وأوضح النائب الخطيب أن زيارته للمستشفى جاءت بعد اتصاله بمدير المخابرات وطالبه بأن يزور المستشفى إلا أنه تحدث بأن لهم اجتماع وسيتصل به بعد 10 دقائق.

وطالب الخطيب بالإفراج الفوري والسريع عن المختطفين وخاصة المضربين عن الطعام، متسائلاً عن الفائدة من اعتقالهم، وقال: "لماذا يتم احتجازهم حتى الآن لأكثر من 30 شهرا".

وأشار النائب الخطيب إلى أن الأجهزة تطالب بـ"كِفل عائلي" يتم بموجبه الإفراج عن كل مختطف بتكفل أهله لإخراج الجميع من حالة الإحراج، في إشارة إلى محاولة تلك الأجهزة إيجاد مخرج لها حال جرى اعتقال المختطفين من قبل الاحتلال بعد الإفراج عنهم من سجون السلطة.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت 195 من المختطفين المفرج عنهم من سجون المليشيا، خلال عام 2010.

يشار إلى أن ثلاثة من المختطفين نقلوا إلى المستشفى عدة مرات لخطورة حالتهم الصحية حيث أكدة والدة أحدهم مهند انه في حالة موت سريري.

حملتهم مسؤولية حياة المختطفين وطالبت بالإفراج عنهم
حماس تحذر عباس وأجهزته من مواصلة نهجم الذي يخدم الاحتلال

غزة – المركز الفلسطيني للإعلام

حملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رئيس سلطة رام الله محمود عباس وأجهزته الأمنية المسؤولية المباشرة والكاملة عن حياة المختطف في سجون عباس مهند نيروخ، الذي دخل حالة موت سريري نتيجة لتعسف تلك الأجهزة ورفضها الإفراج عنه وعن إخوانه الخمسة بموجب القرار القضائي الصادر عن محكمة العدل العليا الفلسطينية منذ مطلع العام الماضي.

وقالت الحركة في تصريح صفحي لها اليوم الأحد (2-1)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" - تعقيبا على رفض أجهزة أمن عباس – فياض الإفراج عن نشطاء الحركة الستة المضربين عن الطعام الأمر الذي أدى إلى تدهور حالتهم الصحية- : "إننا ننظر بخطورة بالغة إلى انقلاب أجهزة أمن عبَّاس – فيَّاض وخاصة رئيس جهاز المخابرات المدعو ماجد فرج على الاتفاق المبرم مع المضربين عن الطعام، بنقلهم إلى مدينة الخليل تمهيداً للإفراج عنهم خلال مدة أقصاها شهر، مقابل وقف الإخوة إضرابهم عن الطعام، ولكنَّ الغريب أنَّ تلك الأجهزة انقلبت على ذلك الاتفاق، وعزلت الإخوة الستة، وقطعت كافة الاتصالات معهم، ومارست أبشع أساليب التهديد ضدهم وضد أهاليهم".


وطالبت الحركة بالإفراج الفوري عن المختطفين المضربين عن الطعام، محذرة محمود عبَّاس وسلام فيَّاض وأجهزتهما الأمنية من مغبَّة الاستمرار في هذا النهج الذي لا يخدم سوى الاحتلال، ومشاريعه في تصفية القضية الفلسطينية.