طُرفة ...

طُرفة ...

مرة واحد اسمه عزوز راح اشتغل عامل عند ميكانيكي

....

وفى يوم قال عزوز لصاحب الورشة أنا اعرف عمده الحي

.....

صاحب الورشة ماصدق

....

لكن بعد يومين فعلا مر العمدة قدام الورشة وسلم على عزوز سلام حار جدا

صاحب الورشة أعجب بعزوز وشغله مشرف على الورشة

....

وبعد يومين عزوز قال لصاحب الورشة أنا اعرف الوزير

قال له : لا صعبة جدا وفعلا بعد يومين مر الوزير قدام الورشة

وسلم على عزوز

......

صاحب الورشة أتجنن وقال لعزوز : يا ولد أنا بزوجك بنتي

وتمسك الورشة مكاني

.....

وبعد يومين قال عزوز لصاحب الورشة أنا اعرف أوباما ؟؟

ولكن صاحب الورشة قال هذي كبيره مره وبلاش تتفشخر علي

.....

عزوز قاله تعالى نسافر وتشوف ؟؟

وفعلا سافروا أمريكا ووقفوا قدام البيت الأبيض وعزوز قال

شوف الشباك الأبيض ، راح أطلع بعد شوية أنا وأوباما ونقول لك هاى

وفعلا بعـد شويـة عزوز طلع هو وأوباما

...

وبعد خمس دقائق صاحب الورشة أغمى علية وراح المستشفى

!!!

ولما فاق سأله عزوز :- أغمى عليك عشان شفتني أنا وأوباما ؟؟؟

صاحب الورشة قال لا

....

أنا أغمى علي عشان وأنت وأوباما واقفين في الشباك عدَّا من قدامى اثنين

أمريكان يسألوني مين ذا اللي واقف جنب عـزوز ؟؟

طرفة لكنها تحمل ضمن طياتها معنى كبير
من منكم أحبتي عرف ما المغزى من تلك الطرفة
يلا وين الشطار

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

شيماء الحياه اصبحت مظاهر
ولولا ظهوره فى كل مره فى جانباحد الواصلين لما زوجه ولا رقه فى الوظيفه ولا اغمى على صاحب الورشه
اشكرك على الطرح

الجميل