|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
المنتدى العام في ساحات الفلسفة والفكر نتجول بدهشة متشوقة لمعرفة المزيد بمايتعلق بالأمور العامة والمواضيع العامة الغير محددة الطرح والتوجه والغير مصنفة. |
كاتب الموضوع | م.محمود الحجاج | مشاركات | 4 | المشاهدات | 5912 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-03-2009, 11:13 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
اليوم ذكرى هدير"صوت الحسين المقدام الصغير" تعريب الجيش العربي
هو الأول من آذار (مارس)، وخمسون عاما من عمر الزمن تمر، ومن يومها صار الأردن حرا وجيشه عربيا مستقل القرار يقوده أبناؤه حاملا اسم "الجيش المصطفوي"، هذه ذكرى تعريب هذا الجيش الذي أُريد له أن يكون صغيرا مهزوما وذليلا وتابعا،في الأول من آذار(مارس) العام 1956 حيث كان قوميو الأمة وهازموها يهدرون بكلام وشعارات، سمع الاردنيون والعربوالعالم يومها "صوت الحسين المقدام الصغير" حسب تعبير ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا الراحل. في ذلك اليوم أعلن الحسين الذي اعتلى العرش في سن صغير وارثا اعباء مملكة كانت وظلت ولا زالت تعيش على فوهة برميل البارود المتفجر، عن تعريبالجيش الأردني.والقرار الذي يحتفل به الشعب الاردني منذ خمسين عاما كذكرى عزيزة على قلوبهم، حيث الجيش يشكلما جاء معنى الآية الكريمة "يطعمهم من جوع ويأمنهم من خوف"، فلا بيتا اردنيا ولا مضرب شعر في البيداء الا وأنجب جنديا أو ضابطا ينتمي إلى هذا الجيش المدرسة المؤسسة تعليما واقتصادا وقيما وشجاعة. في الأول من آذار(مارس) بصوته المعروف وظل علامته المميزة طوال نصف قرن عبر الأثير الى حين رحيله العام 1999 ، قرر الحسين انهاء خدمات الجنرال البريطانيجون باجيت كلوب المعروف عند ابناء البادية العربية في العراق وجزيرة العرب وشرق الاردن بـ "أبو حنيك باشا" من قيادة الجيش العربي.ووقتها قال الحسين الذي كان يعيش مواجهة قاسية مع الحركات القومية واليسارية التي كانت تهدد عرشه"ايها الضباط والجنود البواسل احييكم اينما كنتم وحيثما وجدتم ضباطا وحرسا وجنودا ، وبعد فقد راينا نفعا لجيشنا وخدمة لبلدنا ووطنناان نجري بعضا من الاجراءات الضرورية في مناصب الجيش فنفذناها متكلين على الله العلي القدير ، ومتوخين مصلحة امتنا واعلاءكلمتها وانني امل فيكم كما هو عهدي بكم ، النظام والطاعة".الأول من اذار(مارس) 1956 ، كما تقول وكالة الانباء الأردنية الرسمية"كان شعلة اضاءت افاق بلادنا بالحرية وملأت قلوبنا بالايمان بهذا الثرى الطيب وقيادته الحكيمة الشجاعة ، وزرعت فينا نبتة ما تزال ازاهيرها تفوح بشذى الكرامة والمجد والفخار لامة العرب ، تتنفس عبيرها مع كل اطلالة يوم جديد حياة ومستقبلاً واعداً فكان التعريبفاتحة خير لأمة العرب لتنهض من سبات طويل واستعمار تعددت أشكاله".ولكن حتى حين عرّب الحسين جيشه الصغير، فإنه لم تكدتمر أشهر معدودة حتى فُجع بضباطه الصغار ورقّاهم الى ارفع الرتب العسكرية لتولي قيادة جيش وطنهم، فجيعة الحسين وشعبه معه ان بعضهؤلاء الضباط "خانوا الأمانة،، فتآمروا لقلب نظام الحكم"، لكن رحم الصحراء ولاّد دائما وفيه الخير، فتنطع للمهمة رجال بواسل قادواالجيش الى مصاف الجيوش الشجاعة والمنتظمة والصارمة في الفعل والقرار والأداء على مدى العقود. تفاصيل قرار الطرد وفي كتاب (مهنتي كملك) الذي اشرف على تأليفه الصحافي الايراني الأصل، الفرنسي الجنسية فريدون صاحب جمع في اوائل سبعيناتالقرن الفائت، يتحدث الملك الراحل الحسين حول تلك المناسبة بالقول "تعود اولى تجاربي كملك للاردن إلى عام 1956 فاستقالةالجنرال كلوب بعد خدمة في الأردن بلغت ستة وعشرين عاماً كانت حدثاً مهماً جداً وينبغي ان يكون المرء اردنياً او ان يعرف مشاكل بلاديمعرفة عميقة ليتسنى له ادراك اهمية هذا الحدث ، اذ توجد دوماً في تاريخ البلدان الصغيرة لحظات حاسمة يتوجب على المرء فيها ان يكبح جماح عواطفه الشخصية وان يطلق العنان للموضوعية ، وكثير من الناس من اخذ علي بمرارة هذا الحل المتطرف ، ولقد أول موقفيتأويلاً خاطئاً جداً على انه اهانة متعمدة اصيب بها الحلفاء الغربيين وهذا التأويل ما هو الا محض اختلاق ". وباستعراض أحداث تلك الأيام التي جاءت بقرار الحسين ومجريات تلك الاحداث التي شهدت ازاحة القيادة الاجنبية وجلاء الضباط الانجليز والخلاص من آخر وأهم صور الاستعمار الذي لم يخطر بباله مثل هذا القرار ، نرى اروع الصور للتصميم والصرامة في اتخاذ القرارات التي تخدم الامة.ففي صباح يوم 29 شباط(فبراير) 1956 وصل الملك الحسين طيب الله ثراه إلى الديوان الملكي في ساعة مبكرة مرتدياً بزته العسكرية وفي عينيه تأهب وتحفز ، وتحد للزمن ليلتقي يومها رئيس الأركان ، وبدأ الملك حديثه مستوضحاً منه عن رأيه في تعريب قيادة الجيش العربي الأردني وكان رد( كلوب) ان هذه المسألة ليست بالسهولة ويقول الملك في كتابه مهنتي كملك: " ولما كنت خادماً للشعب فقد كان علي ان اعطي الاردنيين مزيداً من المسؤوليات وكان واجبي ايضاً ان اقوي ثقتهم بانفسهم وان ارسخ في اذهانهم روح الكرامة والكبرياء القومي ، لتعزز قناعتهم بمستقبل الأردن وبدوره ازاء الوطن العربي الكبير ، فالظروف والشروط كانت اذن ملائمة لاعطائهم مكاناً اكثر اهمية في تدبير وادارة شؤون بلادهم لا سيما الجيش.ولكن على الرغم من ان كلوب كان قائداً عاماً للجيش ، فلم يكن بمقدوره ان ينسى اخلاصه وولاءه لانجلترا وهذا يفسر سيطرة لندن في ما يختص بشؤوننا العسكرية ، وقد طلبت مراراً من الإنجليز ان يدربوا مزيداً من الضباط الأردنيين القادرين على الارتقاء إلى الرتب العليا وكان البريطانيون يتجاهلون مطالبي" .وقد أثارت هذه التراكمات سخط الملك ، وزادت من إصراره على إنهاء خدمات القيادة الإنجليزية بأي شكل وأن هذا الأمر يجب أن يتحقق مهما كلف الثمن وبأقرب وقت وبلا تراجع ، فالحسين كان على علم تام بما تخطط له القيادة الانجليزية حول التخلي عن هذا للضباط الاردنيين ومتى يمكن أن تفكر بهذا الامر. وجاء رد الانجليز بان سلاح الهندسة الملكي في الجيش العربي سوف لن يتولى قيادته ضابط عربي حتى عام 1985 وهذا هو رد كلوب حين عبر بالقول إن المسألة ليست بالسهولة. عندها ابتسم الملك الراحل ابتسامة سرعان ما زالت عن شفتيه واخذ يسأل عن احتياطي الذخائر لدى الجيش ، ومدى كفايته اذا ما نشبت الحرب بين الأردن واسرائيل ، فجاءت اجابات كلوب غير واضحة وان الاحتياطي قليل ومدة الاعتماد عليه ضعيفة.وبقي السؤال يدور في خلد جلالة الملك وتتراكم فوقه أسئلة كثيرة وكلها تقود إلى وضوح الخطوة التي يجب الاقدام عليها. وفي ذلك يقول الملك الحسين " كنت أرى انه علينا في حالة نشوب حرب ان نؤمن دفاعنا على طول الحدود الإسرائيلية الأردنية ، وان نصمد مهما كلف الامر حتى الموت.. لقد كنت من انصار الرد الفوري وعبثا أبنت وشرحت كل ذلك لكلوب ".فقد كان الجنرال كلوب يواصل النصح بمراعاة جانب الحكمة والحذر وكان يحبّذ تراجع قواتنا إلى الضفة الشرقية في حالة قيام هجوم اسرائيلي.. وهذا يعني احتلالاً اسرائيلياً .. كان ذلك غير معقول، لقد ناقشنا انوكلوب هذه النظريات الدفاعية خاصة واننا علمنا بان الذخائر كانت تنقصنا وقلت عندئذ لكلوب لماذا لا نستطيع ان نحصل علىمزيد من كميات السلاح.لقد كان الملك الحسين طيب الله ثراه يعرف ان جواب كلوب سوف يكون متسماً بالحيرة والارتباك والضيق لانه سبق له ان طلب ذخيرة من لندن وتعللت بضرورة توازن القوى. ويزداد انفعال الملك من هذا الموقف، حيث حاول مراراً وتكراراً ان يسلح الأردن بقوة جوية خاصة وكما يقول:" إذ لا يعقل ان نكون تابعين لبلد اجنبي من اجل تأمين الدفاع الجوي لسمائنا ضد عدو كاسرائيل مجهزة بقوة عسكرية جوية مهمة ، إن وضعاً كهذا لا معنى له فما دام الجنرال كلوب عاجزاً عن تغيير الواقع فانه سيشجع الضباط العرب والبريطانيين على قبول فكرة التخلي عن جزء من التراب القومي في حالة الهجوم ، لقد كان يؤكد اكثر من مرة في المحاضرات التي كان يلقيها على الضباط ان اسرائيل بحكم انها اقوى من العرب فان من الوهم ان نقاتل على الحدود". وبادر الملك الحسين، رئيس الأركان بسؤال اخير عن رأيه في فصل الشرطة والدرك عن الجيش فجاء رد كلوب باستحالة ذلك وان هذا يتعارض مع الصالح العام. كان الحسين مقطب الجبين وفي داخله اشياء واشياء.. بعدها عبر رئيس الأركان عن نيته اخراج عدد من الضباط من صفوف الجيش.. ووقف جلالته فجأة اشعاراً منه بانتهاء المقابلة ثم قال: "على كل حال سنتحدث في هذا الموضوع مرة قادمة ".أجوبة خطرة أرادها الحسين أن تكون الأخيرة وفي الساعة السادسة من مساء ذلك اليوم اتصل برئيس الديوان الملكي وأمره ان يذهب لمقابلة رئيس الوزراء وينقل اليه رغبة ملكية في فصل الشرطة والدرك عن الجيش واتخاذ الاجراءات اللازمة لتحقيق ذلك.وعقد الحسين رحمه الله العزم تجاه بريطانيا التي كانت تريد ان تتصرف بمقدرات الأردن حسب ميولها ونزعاتها فكان القرار له ، وهو الامر الذي فكر فيه الملك الراحل منذ كان طالبا وقرر ان يضع حداً لكلوب وتدخلاته بانهاء خدماته ، وكان يفكر ملياً ان عليه ان يعطي الاردنيين مزيداً من المسؤوليات لكي يقوي ثقتهم بأنفسهم وان يرسخ في اذهانهم روح الكرامة والكبرياء القومي لتعزيز قناعتهم بمستقبل الأردن وبدورهم ازاء الوطن العربي الكبير.إنها الخطوة الجريئة التي اقدم عليها الحسين الراحل وقابلها الشعب والجيش حباً بحب وولاء بولاء ،فأزالت عن الأردنيين هماً كبيراً وعززت ثقتهم بقائدهم الشاب وسداد رأيه وحكمته وبعد نظره . واملى جلالته على التاريخ ان يكتب خطوة مباركة وجريئة وقراراً مجلجلاً في الداخل والخارج، وليكون بذلك نهاية المعاناة وولادة المستقبل.ومع صباح يوم الخمي الأول من اذار(مارس) عام 1956أصدر الملك الحسين أمره لرئيس الديوان الملكي رغبته في عقد جلسة لمجلس الوزراء يرأسها بنفسه، ونفذ الامر الملكي في الحال لتنتهي جلسة مجلس الوزراء الملكية ، بإصدار قرار يحمل الرقم 198 تقرر فيه انهاء خدمة الفريق كلوب من منصب رئاسة اركان حرب الجيش العربي الاردني وترفيع الزعيم راضي عناب لرتبة لواء وتعيينه في منصب رئيس أركان حرب الجيش العربي الأردني .تلك كانت الخطوة الجريئة التي اتخذها الحسين خدمة لوطنه وجيشه العربي ولأبناء أمته العربية والشعب في الاردن لا يعلم والجيش في معسكراته ومواقعه على الحدود لا يدري بأحداث الليلة الماضية ، حيث سجل الحسين عملاً جباراً وفريداً فالفريق كلوب لم يدر بخلده أو بخلد غيره ان ذلك حدث أو قد يحدث ، حيث جاءت الساعة السابعة والنصف حين نقلت الاذاعة الاردنية من القدس التي ظلت تذيع لمستمعيها انها بعد قليل ستذيع كلمة مهمة سيلقيها الملك للشعب والجيش ، وترقب الجميع ماذا عسى ان يكون الخبر الى ان جاء صوت الحسين يزف للدنيا بنبراته القوية وصلابته الوطنية النبأ العظيم في بيان تاريخي يبشر بالحرية والكرامة والسيادة .فالجنرال المخلوع كما قال عنه الحسين ..على الرغم من أن كلوب القائد العام لجيشي فلم يكن في مقدوره ان ينسى إخلاصه وولاءه للانجليز ، لم يكن هناك خيار اخر ان كلوب يجب ان يرحل . كما يقول كلوب نفسه في مقابلة معه : " والله أنا لم أنكر بلحظة من اللحظات اني انجليزي ".لقد كان قرار الحسين قراراً سيادياً بحتاً ويعتبر خطوة على المسار الصحيح لاستقلال الاردن من النفوذ الاجنبي ونقطة تحول مهمة في تاريخ العرب الحديث ودافعاً قوياً للاردن للدفاع عن استقلاله وكرامته وحريته ، وقد اتاح هذا القرار للاردن بسط سيادته السياسية على كل اقليم الدولة ومؤسساتها ،وأعاد الهيبة للجيش والامة بامتلاك حريتها ، وصنع قرارها ، بعيداً عن التهديدات والضغوطات التي كانت تمارس بحقها واعطى الفرصة لابناء الوطن لتولي المسؤولية والتدريب على القيادة العسكرية وخلق القادة من أبناء الاردن .كما أدت خطوة تعريب قيادة الجيش الى توظيف جميع قدرات الجيش وامكانياته لخدمة أمن الوطن وصون حقوقه والمحافظة على ترابه ومكتسباته ، كما مكن القرار صانعه الملك الراحل الحسين من بناء مؤسسة عسكرية حديثة امتازت بالانضباط ومشاركة القوات المسلحة بالخطط التنموية وبناء الوطن والمشاركة الفاعلة لجيشه في رفد مسيرة البناء والعطاء .هذا الجيش الذي ساهم في استقرار الكثير من الدول العربية وتمكن من بناء الروابط القوية مع جيوش المنطقة من خلال تبادل الخبرات وفتح مدارس التدريب لجميع الصنوف والمعاهد العسكرية العليا التي أهلت ضباط وأفراد هذا الجيش ليكونو في الطليعة ،كما ارادهم الحسين رحمه الله الذي هو قائدهم الاعلى وقرة عيونهم وأملهم وصانع مجدهم والرمز لهذه الامة ولهذا الجيش . وأخيرا، فان تعريب قيادة الجيش كان بحق جوهرة زينت جبين كل الأردنيين وغرست في المجتمع الأردني والأسرة العسكرية شعاراًمفاده الإيمان بالله ثم الانتماء للوطن والإخلاص والولاء لقيادتنا الهاشمية ، وقد أسس التعريب لدستور شرف عسكري أصبح رسالة وعنواناً وهوية تزين صدور النشامى والنشميات الذين اقسموا بالله العظيم على الاخلاص للوطن والملك والمحافظة على الدستوروالقوانين والانظمة النافذة بكل شرف وأمانة ، وقد أدركوا ان مهمتهم الاولى هي الدفاع عن الاردن وصون استقلاله وحماية الشرعية فيه، وهاجسهم على الدوام امنه واستقراره ، يبذلون في سبيله ورفاهه وحرية وكرامة اهله ، أرواحهم ودماءهم ، لا ينسلخون ابداً عن هويتهم العربية والإسلامية. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: اليوم ذكرى هدير"صوت الحسين المقدام الصغير" تعريب الجيش العربي -||- القسم الخاص بالموضوع: المنتدى العام -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية - اول حب آخر حب / ماري شو | amreen | منتدى الصدى الثقافي | 7 | 10-02-2010 16:41 |
الرفاعي يكشف حقائق ويرد عل هيكل | Gladiator | منتدى عَالم الَسياََسَة | 6 | 05-04-2009 10:26 |
اليوم ذكرى ميلاد المغفور له جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه. | ابو سلطان | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 6 | 16-11-2008 10:53 |
يوميات الاستقلال .. | م.محمود الحجاج | منتدى عَالم الَسياََسَة | 4 | 23-05-2008 10:39 |
جامعة الدول العربية | حسين الخطيب | منتدى عَالم الَسياََسَة | 3 | 23-03-2008 11:11 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...