http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > المنتديات السياسية والإخبارية > منتدى عَالم الَسياََسَة
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

منتدى عَالم الَسياََسَة بفضاءات سياسية حرة نقدم رؤيتنا الخاصة لواقع مختل الاخبار السياسية ، قضايا مصيرية ، بيانات سياسية ، وجهات نظر ، الأزمات العربية ، الحروب والكوارث ، البعد السياسي

شارك\ي بطرائف حول الوضع الراهن

في هذه الزاوية التي اتمنى ان تزدهر أحاول ان احث الأعضاء على كتابة ونقل ما يسمعوه من طرائف حول الوضع الراهن ...(روح الشعب) أو كما يقال بالانكليزية ethos ما المقصود

إضافة رد
كاتب الموضوع م.محمود الحجاج مشاركات 0 المشاهدات 5106  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-10-2007, 23:29   رقم المشاركة : ( 1 )
مؤسس الشبكة

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/8.gif




 
لوني المفضل : darkslateblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2007
فترة الأقامة : 6315 يوم
أخر زيارة : اليوم
المشاركات : 11,931 [ + ]
عدد النقاط : 10437
الدوله ~
الجنس ~
S M S ~
مؤسس شبكة ومنتديات الصدى الحجاج ...عام 2007
M M S ~
MMS ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

م.محمود الحجاج متصل الآن

Thumbs up شارك\ي بطرائف حول الوضع الراهن



في هذه الزاوية التي اتمنى ان تزدهر أحاول ان احث الأعضاء على كتابة ونقل ما يسمعوه من طرائف حول الوضع الراهن ...(روح الشعب) أو كما يقال بالانكليزية ethos
ما المقصود بذلك؟
أن حال البلاد والعباد يتم التعبير عنه بصورة ذكية ومعبرة من قبل الناس العاديين عن طريق نكت وطرائف تنتقد ما يجري ولكن بصورة حذرة, مواربة أو في بعض الأحيان بصورة مباشرة وهجومية.
ما يقوله كاتب المقال التالي أن الناس يقولون مثلا عن فتح بأنها: حماس بدون لحية أو العكس: ان حماس هي فتح بلحية...
اعتقد أن الكثير منا سمع طرائف اكثر في هذا المجال...
فلم لا نسجلها هنا
لا نريد بالطبع أن نستثير أعصاب بعض الأعضاء الذين ينتمون لهذه الجهة أو تلك...ولكن ربما يساعدوننا هم في نقل ما يتم تداوله داخل أوساطهم من انتقادات على شكل طرف ونكات.
أقول ذلك لأن الناس لا تعبر في غالب الأحيان عن انزعاجها أو ألمها أو (قرفها) من الوضع الراهن بشكل مباشر وهجومي أو بشكل مقالات يقال عنها ذكية...
الناس تختصر المسافات
وتعلم أن الرسالة يمكن أن تصل من خلال كلمتين فقط
حماس= فتح+ لحيه
حماس = فتح-لحية
فهل هناك تعبير اكثر تكثيفا من هذا؟
من هنا يرى العديد من العلماء ان الالتفات إلى تدوين تعبيرات الناس الطريفة هو اقصر طريق لمعرفة
روح الشعب ethos
أتمنى ان ننجح هنا بدون ان نقلبها مبارزة بين أعضاء القطبين وبدون ان تضطر إدارة الموقع لإغلاق الموضوع أو إزالته..
قبل اشهر قال لنا الباحث الفلسطيني شريف كناعنة...انه استطاع جمع الآلاف من هذه الطرائف والتعبيرات في فترة ما بعد اوسلو وفي فترة مرض الرئيس...
ولكن للأسف لم نرها لحد الآن...فربما يتم اصدارها بعد حين
فما رأيكم بإيراد بعض ذلك هنا...
مقال عبدا لله عواد هنا يحاول ان يلقي الضوء على ذلك
نحن لسنا بحاجة الى مقالات...نريد تعبيرات سريعة وطريفة
ملاحظة: ربما يمتد الموضوع لانتقاد ظواهر اجتماعية اخرى أو قد يشمل انتقاد الوضع في بلاد اخرى...
لم لا
لنحاول...
عن "الفارق" الزائل بين "فتح" و"حماس
عبد الله عواد
ربما الحالة الفتحاوية، المفتوحة على النقد والانتقاد لما شاء للنقد أن يكون.. تقف وراء غياب النكتة السياسية طوال سنوات ماضية، وكذلك لغة الدعابة طبعاً ليس بالمطلق، ولكن بعد وصول حماس المحكومة بمبدأ الطاعة، وغياب النقد والانتقاد كما الحال عند فتح وحكومتها.. - للحكومة - انتشرت النكات وبشكل لم يعد الحديث عن الشعب الذي (لا يضحك للرغيف السخن).. مقبولاً.
منذ اكثر من عام، والنكتة السياسية، الساخرة، المنتقدة، حاضرة في لغة الشارع السياسية، تزدهر تارة، وتخبو تارة اخرى، وفقاً للخطة السياسية، وهكذا بعد تشكيل حكومة الوحدة على اساس اتفاق مكة.. ظهرت دعابة (حماس.. فتح بلحية) كتعبير عن حالة سياسية راهنة، ومستمرة لحين غير معروف، وقد يكون المستغرب ان هذه الدعابة ظهرت في البداية بين أنصار حركة حماس قبل أن تنتشر، وتقابلها دعابة اخرى (فتح.. حماس بلا لحية)، فهل وصل التماهي بين الحركتين لهذه الدرجة؟!
هكذا يقول الناس.. وهذا شعورهم واحساسهم..
خلافات "حماس".. خلافات "فتح
اولاً: الخلافات والاختلاف في الرأي، مسألة عادية جداً داخل اية حركة او حزب، او شركة او حكومة، وداخل اي بيت، فالطلاق هو تعبير عن وصول الخلاف للذروة، ويكون عنده الانفصال، واذا كان الله سبحانه وتعالى حلل الطلاق وإن كان أبغضه، فإن التجانس المطلق والمستمر غير موجود وبالمطلق. ثانياً: اية حركة سياسية ومهما كان الانضباط الداخلي قوياً، حين تواجه متغيرات سياسية حادة وانقلابية، من غير الطبيعي ان لا تحدث خلافات داخلها، فكيف بمتغير الانتقال من الحركة الثورية المقاومة، الجهادية الى سلطة سقفها الاحتلال؟!
منذ وصلت حركة فتح للسلطة، وحتى اللحظة، وهي تعيش خلافات مستحكمة داخلها.. احياناً تطفو على السطح وأحياناً تنام على سريرها الداخلي وهي حالة عادية جداً، فهل حركة حماس خارج الطبيعة البشرية لدرجة الطلاق؟!
منطق الاشياء يقول ان خلافات داخل حركة حماس، ومستحكمة، وأعتقد انه من الجانب الصحي ان تظهر خلافاتها على السطح، وتتحول الى حركة ليبرالية، لأن الكبت الداخلي على غرار الاحزاب الاحادية المنغلقة يكون انهيارها اسرع من الاحزاب الاخرى.
نصيحة لوجه الله..
الوجه الآخر للسلطة
كان ذلك في العام ستة وتسعين قبل عشرة اعوام من وصول حماس للسلطة، وعلى هذه الصفحة، وهو الفساد الاداري والمالي والوظيفي، ولم يتغير اي شيء بعد وصول "حماس" للحكومة، بل سارت على نفس الدرب، وعلى الصراط المستقيم لهذا الفساد. كانت الاولوية لحركة فتح توظيف عناصرها وجماعتها وجماعات مسؤوليها وقياداتها، ولم تخضع التوظيفات والترقيات لأية معايير، فماذا كانت أولوية "حماس"؟!
لا جديد، هو المعيار الفصائلي الشخصي القيادي السابق. فقط بدلاً من "فتح".. "حماس".. وكل الاصلاح والتغيير هو "اصلاح وتغيير" تقاسم الوظائف بين "حماس" و"فتح".. أليست هذه المعركة التي تدور وراء الكواليس في كل الوزارات والمؤسسات والاجهزة والجمعيات..؟!
اذا كانت حركة فتح وظفت مدراء عامين يحملون شهادات الخامس ابتدائي زائد (توجيهي سجن)، فإن من حق "حماس" ان توظف من يحملون شهادات رابع ابتدائي، واذا كان هذا الموظف الذي استقال قبل ست سنوات وهو بدرجة رابعة، فإن من حقه وفقاً للتقاسم الوظيفي ان يعود لنفس الوزارة بدرجة مدير عام.
لهذا ليطمئن كل الذين (بدون)، أن وزاراتنا مهنية مائة بالمائة وأن لها المستقبل الباهر في الادارة والتنظيم والعمل المؤسسي واطمئنوا لأجهزتنا الأمنية التي ستفرض الأمن والنظام.
جيش من المرافقين
حين اقتربت السيارة السوداء التي احدثت (جلبة) او (ارتباكاً) في الشارع، ساد الاعتقاد لأول وهلة، انه واحد من قيادات "فتح" (السلطوية)، ولكنها حين مرت مسرعة في الشارع، تبين انه من قيادات حركة حماس ومسؤولي الحكومة، علق احد المارة (فتح بلحية)، هل كان التعليق عفوياً أم مقصوداً؟!
ليس مهماً ذلك، كان احد الانتقادات الحادة، لفتح الحكومة والسلطة موجهاً لهذا (المشهد).. مشهد القيادات التي تمشي في الشوارع بسيارات (جيش المرافقين) الموجهين سلاحهم بكل الاتجاهات والذين يقفزون مرة واحدة، حين يريد هذا المسؤول النزول من سيارته، ويتحلقون حوله، وسط سؤال عفوي: الاحتلال وبحكم سيطرته الكاملة يستطيع الوصول لأي قيادي، فممن الخوف اذاً؟!
اذا كانت قيادات الشعب، تخاف من الشعب، فأية قيادات هذه؟! وبعد وصول "حماس" للسلطة، وهي التي كانت تتفق مع الذين يوجهون سهام النقد لهذه الظاهرة، ازدهرت تجارة المرافقين والحاشية، وخاصة بعد (ازدهار) الفلتان الأمني والفوضى، وصار لكل مسؤول، بكل انواع المسؤولين، مرافق فما فوق وصولاً للمائة حسب درجة المسؤولية، فاطمئنوا لقيادات الشعب.
الـ (بدون) هم الضحايا...
لا يوجد خلاف أن (جماعة البدون) صبّوا كل أصواتهم في الانتخابات التشريعية بالإضافة للذين تضرروا من "الفتحاويين" لحركة حماس، وهؤلاء هم الذين حسموا نتيجة الانتخابات، وذلك على أمل أن يكون الإصلاح والتغيير، بإعلاء شأن المواطن مهما كان انتماؤه السياسي فوق شأن الفصيل وخاصة في الوظائف الادارية والدرجات، وفقاً للكفاءة والمهنية، والرجل المناسب في المكان المناسب، وما شابه ذلك من الشعارات، ولكنهم بعد استلام "حماس" للحكومة وجدوا انفسهم بين فكي كماشة "فتح" و"حماس" التي تطحنهم طحناً، وتقول لا مكان لـ (بدون).. وهكذا اذا أردت وظيفة او ترقية، او سلة شحذة عليك اولاً ان تكون "حمساوياً".. او "فتحاوياً".. أما المحتاج له الله، والكفاءة عليه (ان يهاجر).. فإذا كنت من اصحاب الاختصاصات النادرة ولم تكن تنتمي لقبيلة "حماس" او "فتح" او اية قبيلة اخرى فلا مكان لك في حكومة القبائل، وسلطة العشائر الفصائلية!!
وحتى اذا كنت محسوباً على قبيلة، ولا تؤدي الولاء الأعمى لأحد مخاتيرها، فإنك تتحول الى المغضوب عليهم داخل قبيلتك، وهكذا هناك الـ (بدون)، وهناك المغضوب عليهم في القبائل، وايضاً هناك حكم الشعب، عبر المجلس التشريعي الذي ضاع في كومة (قش القبائل)

]"حماس" و"فتح" فوق فلسطين
وهكذا.. صار الفلسطيني يبحث عمن يوقفه على رجليه، بعد أن أوقفته الفصائلية على رأسه، وصار يمشي بالمقلوب، وُجدت الفصائلية كوسيلة لتحرير فلسطين.. صارت فلسطين وسيلة لخدمتها بعد أن صار كل هدفها "السلطة والكراسي" وضاعت فلسطين وآخذة في الضياع والانتحار على مقصلة الفصائلية بغايتها (السلطة)!
حين يصل الإنسان للمرحلة الاخيرة من عمره لا يجد عنده اي شيء سوى العودة نحو الماضي، وهكذا فصائلنا التي أفلست حاضراً وتلقائياً مستقبلاً لم يبق عندها سوى الشد نحو الماضي القريب والبعيد في مخاطبة الناس، عبر ما شاء من الاحاديث والخطابات والمهرجانات، وبذلك وصلت كما تقول هي للحظة الاخيرة من عمرها..
لاحظوا، في اي مهرجان او مناسبة، او خطاب، أن علم فلسطين اختفى او ضاع وسط إعلاء شأن الأعلام الفصائلية، ولولا شيء من الخجل لتم شطب علم فلسطين ولاحظوا ان فلسطين كاسم هي الغائب لصالح "فتح" و"حماس"، وما شاء للقبائل ان يكون، ولا فرق بين "فتح" و"حماس" الا بلون العلم بين الاخضر والاصفر والاحمر، ولم يتبق سوى أن يرفع الـ (بدون) وهم الاكثرية العلم (الاسود) حداداً على فلسطين!
(هذه أذني) يا مقاومة
ا الفرق بين "حماس" و"فتح" في المقاومة؟! الفرق ان هناك من يقول "لا للمقاومة المسلحة" في "فتح".. وفي "حماس" يقولون نعم للتهدئة وللهدنة.. هذا حال التيارين المركزيين في الحركتين، وفي باقي القبائل التي بصمت على التهدئة (بالعشرة) مع الاحتلال، وترجمت ذلك على الارض، باستثناء لكل قاعدة استثناءات..
لا يوجد على أجندة "فتح" و"حماس" شيء اسمه مقاومة الا من باب (المتاجرة)؟!، فكل ما هو موجود على رأس القائمة وفي مؤخرتها هو "السلطة والكراسي" وحرب داحس والغبراء على الكراسي، والوظائف والأجهزة وتقسيم هذه (الغنائم) وصولاً لتقسيم جثة منظمة التحرير بعد إحيائها وهي رميم!
المأساة أن القيادة العليا في الحركتين تعتقد ان الناس قابلون للخداع والتضليل لأن "النكات الساخرة" ولغة "الدعاية" لا تصلها، فبينها وبين الناس "جدران" عالية لا يسمح المرور عبرها الا ما تحب هذه القيادات سماعه فقط!
هناك طبعاً وفي الحركتين، غاضبون من هذا الخداع، وبينهم وبين انفسهم يعرفون ذلك، والفرق ان هناك من يجاهر بذلك وهناك من يصمت لأنه مغلوب على أمره، او يخاف..
"فتح".. "حماس" بلا لحية
لماذا (ولعت) بين "فتح" و"حماس".. ووصلت لدرجة الاقتتال والاغتيال والتدمير.. وعبّر هذا الواقع عن نفسه بحرب الرداحات التي وصلت للقمة بين الطرفين؟!
حين فازت "حماس" في الانتخابات وشكلت الحكومة، وفقد "الفتحاويون" السلطة.. وزارات ومراكز وما شابه، شنّوا حرباً على "الحمساويين" لأنهم - يحبون الكراسي ولا يريدون الابتعاد عنها - والذين قالوا نحن باقون لأربع سنوات، ومن لا يعجبه ليشرب بحر غزة.
يا صديقي - الحال واحد - مثلما "حماس" يعشقون الكراسي فإن حرب "فتح" هي من أجل نفس الكراسي، وكل ما يقال هو "الوسيلة" للوصول الى الغاية، وكان اتفاق مكة ترجمة لذلك!
لاحظ، أن هناك "فتحاويين" أخذوا يطلقون لحاهم، ومن الحمساويين من يصرون على (حلق) ذقونهم في تعبير عن وحدة الحال بينهم؛ وحدة الكراسي، وتقاسم الغنائم. فالغاية هي "السلطة" والوسيلة "فلسطين" والفصيل "المعبود" لهذا لا تستغربوا من دعابة "حماس.. فتح بلا لحية" و"فتح.. حماس بلحية"، أما الـ (بدون) فهم ضحايا القبائلية في كل زمان ومكان، وهم الذين يهتفون بصوت لا يسمعه أحد: فلسطين "الغاية".





  رد مع اقتباس
إضافة رد

الموضوع الحالى: شارك\ي بطرائف حول الوضع الراهن    -||-    القسم الخاص بالموضوع: منتدى عَالم الَسياََسَة    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ريـــاضه اليــــوغــــا .. دروس وتمارين مهمه همسات حائرة منتدى الرياضه المحليه 2 30-11-2009 13:15


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg