مبارات الاردن وسوريا كأس 2011

مبارات الاردن وسوريا كأس 2011

انطلق قبل قليل اللقاء المصيري بين المنتخب الأردني ونظيره السوري في الجولة الأخيرة انتهى الشوط الأول للمباراة الحاسمة بين الأردن وسوريا بالتعادل 1-1، في الجولة الأخيرة من مباريات الدور الأول عن المجموعة الثانية بكأس آسيا 2011 بملعب نادي قطر بالعاصمة القطرية الدوحة.


وكانت سوريا فجرت المفاجأة الأولى عندما ألحقت الهزيمة بالسعودية 2-1 في مباراتها الأولى، بعد أن حقق الأردن نصف مفاجأة بتعادله مع اليابان 1-1 علما بأن الأخيرة أدركت التعادل في الوقت بدل الضائع.

واستمر المنتخب الأردني في تقديم عروض قوية وتغلب على نظيره السعودي 1-صفر ليضعه خارج حلبة المنافسة، في حين سقط المنتخب السوري أمام الساموراي 1-2 بصعوبة بالغة.

وباتت المواجهة بين سورية والأردن مصيرية لتحديد هوية المتأهل منهما إلى الدور ربع النهائي علماً بأن التعادل يكفي الأردن، في حين تحتاج سورية إلى الفوز ولا شيء سواه.


هناك حالة واحدة يستطيع فيها المنتخبان بلوغ الدور الثاني سوياً هو انتهاء المباراة بفوز سوريا، وخسارة اليابان أمام السعودية بفارق هدفين.

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

الشوط الأول


انطلق اللقاء هجومياً من جانب النشامى الأردني وكاد حسن عبد الفتاح أن يضع بلاده في المقدمة بعد قبل ان تحصل المنتخب السوري على مخالفة من مكان قريب للمرمى الأردني، تقدم لها بلال محمد زينو لم تشكل أدنى خطورة على المرمى الأردني (2).


وجاءت أول ركنية من نصيب سوريا تقدم لها جهاد الحسين كان لها الدفاع الأردني في المكان المناسب (4).


ومن هجمة مرتدة للمنتخب السوري تمكن محمد زينو وضع بلاده في المقدمة مسجلاً الهدف الأول مستفيداً من تمريرة سنحاريب ملكي (16).


وشهدت أول 20 دقيقة في اللقاء أفضلية للمنتخب السوري وتفنن عبد الرزاق الحسين وزينو في إرباك الدفاع الأردني الذي بدأ مهزوزاً على عكس ما كان عليه في مباراتي السعودية واليابان.

وأثمر الضغط السوري عن ركنية تقدم لها وائل عيان ارتقى لها الحارس الأردني عامر شفيق (27).

ولم يتأخر الرد الأردني كثيراً ومن كرة مررها عامر ديب تكفل المدافع الأردني علي دياب بوضع الكرة في مرماه عن طريق الخطأ (30).

وكاد نجم الوحدات حسن عبد الفتاح من أن يسجل الهدف الثاني للمنتخب الأردني عندما وجد نفسه في مواجهة المرمى السوري إلا أن كرته مرت بجانب القائم (35).

وآلت الأفضلية للمتنخب الأردني في النصف الثاني لشوط المباراة الأول، وأثمر الضغط عن مخالفة تقدم لها أبو هشهش تكفل بها الدفاع السوري (38).

وقاد حسن عبد الفتاح هجمة مرتدة مررها إلى عامر ديب الذي لم يتأخر ومررها بدوره عكسية كان لها مصعب بلحوس في المكان المناسب (40).

وتحصل جهاد الحسين على مخالفة من مكان قريب تقدم لها وائل عيان لكنها لم تشكل أدنى خطورة على المرمى السوري (44).

أشهر الحكم عبد الرحمن محمد البطاقة الصفراء في وجه اللاعب الأردني باسم فتحي (45)

الشوط الثاني


تحصل السوري بلال عبد الدائم على بطاقة صفرا في بداية الشوط الثاني لتعمده الخشونة مع المزعج عدي الصيفي (46).


منح حكام اللقاء مخالفة للنشامى من مكان قريب للمرمى السوري لم تشكل خطورة على صهيب (50).

وقاد وائل عياد هجمة من الناحية اليمني ابعدها شادي ابو هشهش إلى ركنية تصدى لها الدفاع الأردني، قبل أن يمنح الحكم سوريا مخالفة انبرى لها عبد الدائم مطلقاً قذيفة صاورخية تصدى لها عامر شفيق (55)

وتمخض الضغط السوري عن ركنية لم تشكل خطورة تذكر (57).

ونجح عدي الصيفي من اضافة الهدف الثاني مستفيداً من هجمة مرتدة سريعة وخروج خاطئ لحارس المرمى السوري (59).

الاردن : سوريا
البطولة : كأس الامم اسيوية
تاريخ المباراة : يوم الخميس الموافق 1/17 /2011
موعد المباراة : تقام المباراة في الساعة 17:15 جرينتش
الملعب : استاد احمد بن علي بنادي الريان



اخبار عن مباراة الاردن و سوريا

حيث سيواجه المنتخب السوري المنتخب الأردني في مباراة حاسمة لكلا الفريقين حيث يرغب كل فريق في الفوز لضمان التأهل إلى الدور ربع النهائي حيث يحتل المنتخب الأردني المركز الثاني برصيد أربعة نقاط من تعادل مع اليابان و فوز على السعودية و يكفيه التعادل في مباراة اليوم لضمان التأهل بينما يحتل المنتخب السوري المركز الثالث برصيد ثلاثة نقاط من فوز على السعودية في الجولة الأولى و هزيمة من المنتخب الياباني .

نبدأ مع المنتخب الأردني الذي لم يكن هناك أحد يتوقع ذلك الأداء المفاجئ للجميع حيث جاءت توقعات الجميع أداء سيئ لمنتخب " النشامى " بسبب سوء التحضيرات للبطولة .. ولكن فاجأ العراقي " عدنان حمد " الجميع بأداء أكثر من جيد في أول مباراة أمام اليابان و كان المنتخب الأردني قريب للغاية من تحقيق الفوز حتى الدقائق الأخيرة حتى جاء هدف التعادل في الوقت بدل الضائع الأمر الذي جعل الجميع يتفاءل بمسيرة الأردن في البطولة و لكن ليس لحد الفوز على السعودية في الجولة الثانية و الذي تحقق وسط دهشة الخبراء – بالرغم من الأداء السيئ للسعودية في البطولة – ولكن تحققت المفاجأة وتمكنت الأردن من فرض كلمتها في البطولة و تحقيق الفوز على السعودية و اقتناص الثلاث نقاط ليرتفع رصيدها إلى أربعة نقاط و يقترب من حلم التأهل إلى دور ربع النهائي ، ولكن وللأمانة مهمة المنتخب الأردني القادمة ليست بالسهلة تماماً لأن المنتخب السوري لن يكون خصماً سهلاً بل العكس تماماً .

و نأتي إلى المنتخب السوري الذي حقق المعجزة و خالف جميع التوقعات و الإحصائيات و تمكن من هزيمة السعودية في الجولة الأولى بنتيجة " 2/1 " عند جدارة واستحقاق و بأداء فوق الجيد و جاءت التصريحات التي عقبت المباراة بأن المنتخب السوري سوف يكون " الحصان الأسود " للبطولة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهى السفن‏ ويخسر المنتخب السوري في الجولة الثانية على يد اليابان بنتيجة " 2/1 " ليتذوق الهزيمة التي جعلت نتيجة مباراة السعودية " بلا طعم ولا رائحة " حيث تضطر سوريا للفوز على الأردن بأي طريقة لضمان التأهل إلى الدور ربع النهائي و لا يكفيه التعادل في تلك المباراة .

المباراة الثانية وهي مباراة اليابان و السعودية وفيها يرغب المنتخب الياباني ضمان التأهل إلى دور ربع النهائي بالفوز أو التعادل فقط للتأهل ولكن من الممكن أن تقلب السعودية الطاولة على اليابان إذا تمكنت من الفوز في تلك المباراة بنتيجة ثلاثة أهداف أو أكثر في مقابل فوز سوريا على الأردن بفارق هدف فبالتالي تتأهل الأردن و سوريا معاً إلى الدور ربع النهائي لأن في تلك الحالة ستكون نقاط اليابان أربعة نقاط و فارق الأهداف " - 3 " بينما ستكون نقاط الأردن أربعة نقاط و فارق الأهداف " 0 " وسوريا 6 نقاط وفارق الأهداف " 1 " ويكون ترتيب المجموعة في المركز الأول سوريا ثم الأردن ثم اليابان ثم السعودية .


وتتأهل سوريا و الأردن و تودع السعودية البطولة بفوز على اليابان و مساعده سوريا في التأهل و ترك بصمة جيدة تداري على الخروج المخزي من تلك البطولة .

«نشامى الدوحة 2011» يتطلعون لاستعادة تفاصيل «إنجاز 2004» .. اليوم

«ذيب» يعلن التحدي .. والمدرب السوري يدرك صعوبة «المواجهة»
الدوحة - لؤي العبادي موفد اتحاد الاعلام الرياضي - كشف عامر ذيب الذي رافق حمد في المؤتمر الصحفي، ان اللاعبين يريدون السير في هذه البطولة خطوة خطوة وقال: سنسعى للتأهل الان وبعد ذلك سنرى ما تصل اليه الامور لكنني اؤكد بأن طموحاتنا تتعدى مجرد المشاركة.
ولم يخف ذيب ايضا صعوبة المباراة لكنه كشف ان اللاعبين عازمون على مواصلة الطريق ويدركون ان ما حققوه امام اليابان والسعودية لن يكون بمثابة «الصفر» ما لم يعززوه امام سورية ويؤكدوه بالتأهل الى الدور الثاني، مشيرا في الوقت ذاته ان اللاعبين يتعاطون مع قيمة المباراة بواقعية ويملكون ثقة كبيرة بامكاناتهم وقدراتهم لارضاء طموحات الجماهير.
تيتا فاليريو: المهمة صعبة وندرك ذلك
من جانبه اكد الروماني تيتا فاليريو المدير الفني للمنتخب السوري صعوبة المهمة وتحديدا انها تحمل هدفاً واضحا بخيار واحد وتجري امام المنتخب الاردني القوي.
كما ابدى تيتا رضاه عما حققه مع المنتخب السوري منذ توليه المهمة مشيدا بتميز اللاعبين دون ان يبدي اي تخوفات حول الغيابات الحاصلة بفريقه اذ اعتبر ان القائمة كاملة متساوية المستوى وقادرة على سد الفراغات الحاصلة. وحول فرصة مشاركة فراس الخطيب قال: الامور ستتضح صباح اليوم او ظهرا على ابعد تقدير.
من جانبه، اشاد مصعب بلحوس حارس مرمى المنتخب السوري بما قدمه المنتخب الوطني في البطولة لغاية الان، لكنه اكد ان الجهاز الفني واللاعبين يقفون على مسافة قريبة من المنتخب الوطني وهم على دراية تامة بقدراتهم.
وابدى بلحوس نوعا من القلق لديه وبقية رفاقه في المنتخب السوري في اشارة دبلوماسية صريحة تمثلت بقوله: المنتخب الاردني يلعب بأداء تكتيكي ناضج وهذا الامر يخيف لاعبي المنتخب السوري ويتحسبون له.
كما اشاد بلحوس بالمستوى الكبير الذي قدمه عامر شفيع حارس المنتخب الوطني وقال: شفيع يملك خبرة كبيرة ولديه مواقف مميزة في عالم كرة القدم، واعتقد ان جائزة افضل حارس في البطولة ستكون بيني وبينه ولكن لننتظر في البداية من سيتأهل عن هذه المجموعة.
عبد الفتاح والخطيب ابرز المفاتيح
يعد لاعب المنتخب الوطني حسن عبد الفتاح ونظيره لدى المنتخب السوري فراس الخطيب ابرز مفاتيح اللعب هنا وهناك.
اللاعبان للان قدما مستويات لافتة في المباراتين التي سبق وان خاضاها امام اليابان والسعودية وفرضا تفوقا واضحا نالا على اثره الاشادة من ابرز المتابعين.
عبد الفتاح لاعب الوحدات والمحترف السابق في الكرامة السوري وحتا الاماراتي، ساهم مع المنتخب الوطني بافتتاح رصيده النقطي مع انطلاق مباريات المجموعة الثانية عبر هدف مميز بالمرمى الياباني وعاد ليقدم مستوى رائعاً امام المنتخب السعودي واستحق بشهادة الجميع جائزة افضل لاعب في المباراة الامر الذي عزز تواجده بين نخبة اللاعبين حتى الان.
وعلى الطرف الاخر فان فراس الخطيب قائد المنتخب السوري وافضل لاعبيه والمحترف مع القادسية الكويتي، برز ليس لاهدافه في البطولة حتى اللحظة انما للاسهامات الكبيرة مع منتخب بلاده فاللاعب قادر على احداث الخطورة اللازمة امام المرمى رغم تواجده اكثر في وسط الميدان، كما لفت الخطيب الانظار وهو يتحامل على اصابته ويشترك في المباريات ويكون بذلك عند ثقة الجهاز الفني به وكذلك السوريين عامة.

«السوري» يفتقد دكا والصباغ
بات في حكم المؤكد غياب المدافع السوري عبد القادر الدكة عن مباراة منتخب بلاده في مباراة اليوم بعدما تعرض للاصابة بكسر في أنفه الأمر الذي يتطلب إجراء عملية جراحية .
كما سيغيب المدافع نديم صباغ عن اللقاء بعد طرده في مباراة فريقه امام اليابان لحصوله على بطاقتين صفراوين، فيما سيتم إحالة المنتخب السوري للجنة الانضباط للبحث في أمر العقوبة المقرر اتخاذها بعد أن تجاوز عدد البطاقات الصفراء للاعبيه 5 بطاقات مختلفة الالوان وهو الحد الأقصي لكل فريق.
من جانب آخر ووفق ما اشار اليه موقع جوول، فقد تجددت إصابة كل من قائد الفريق فراس الخطيب والمدافع جهاد الحسين دون ان يمنع هذا اللاعبين من المشاركة في اللقاء الحاسم حيث يقوم كلاهما بأداء تدريبات علاجية استعدادا للمباراة، حيث رشحت مصادر ان فرصة تواجد اللاعبين سواء في التشكيلة الرئيسية او الاحتياطية واردة وقد تتضح صورتها النهائية صباح اليوم.
الأردن وسورية في الميزان
سجلت الكرة الأردنية أفضلية واضحة خلال لقاءاتها مع نظيرتها السورية بواقع 17 مباراة، بعدما فاز المنتخب الوطني في 8 مباريات وتعادل اربع وخسر خمس مباريات، وبدأت سلسلة هذه المواجهات اعتبارا من 1957 وتحديدا حين تلاقى الفريقان وديا في بيروت ووقتها خسر المنتخب بسداسية نظيفة تبعها عام 63 خسارة أخرى وبثلاثية دون رد.
وبينما سجلت الكرة السورية في البدايات أفضلية فقد كان التعادل السلبي سيد الموقف بين الفريقين في أول استحقاق رسمي وذلك في التصفيات الآسيوية التي استضافتها بانكوك 1971، ووقتها كان الإعلان عن بدء تساوي موازين قوى المنتخبين، ثم عاد المنتخب السوري للتفوق 1/0 في مباراة ودية جرت في دمشق العام 76، إلى أن سجل المنتخب الوطني أول انتصاراته عام 88 وبنتيجة 2/0 في كأس العرب بعمان، ليظهر التعادل 1/1 مجددا بين الطرفين على ستاد الحسن باربد 1993.

انتظر المنتخبان بعد اللقاء الأخير أربعة أعوام أخرى ليلتقيان مجددا، وكان هذا عام 1997 في الدورة العربية التي استضافتها بيروت ليسجل المنتخب الوطني فوزا بنتيجة 1/0 كان في المشهد الختامي والذي قاد المنتخب للذهبية الأولى عربيا.
وفي الوقت الذي كان فيه المنتخب الوطني يستعد للحفاظ على الإنجاز الذهبي وخلال رحلة إعداده لدورة الحسين 1999 التقى المنتخب السوري وديا مرتين في الزرقاء وفاز 1/0 و4/0.
اللقاءات الودية بين الأردن وسوريا امتدت لتصل مراحل أصبحت فيها الكفة متوازنة ونظرا لقرب البلدين الشقيقين من بعضهما جغرافيا فقد كان المباريات التحضيرية أو الودية سجالا بينهما، وعاد هذا الظهور مرة أخرى عام 2000 وفي مناسبتين كانتا في دمشق 0/0 واللاذقية انتهت بخسارة المنتخب 0/1، في حين شهد العام 2002 مواجهة رسمية في غرب آسيا انتهت بفوز المنتخب 2/1، قبل أن يلتقيا بعد ذلك بالعام نفسه في البحرين ووقتها فاز المنتخب الوطني 3/0.
رجع الفريقان عام 2004 ليتواجها في بطولة اتحاد غرب آسيا التي جرت في إيران، وكان ذلك في الدور قبل النهائي الذي فرض فيه المنتخب الوطني تفوقه 3/2، وامتد هذا التفوق إلى لقاء آخر في البطولة ذاتها بعمان عام 2006 وحينها فاز المنتخب 3/0، قبل أن يرد السوريون على ذلك بالفوز 1/0 في النسخة التي تلتها بعمان، إلى أن اختتم المنتخبان سلسلة مبارياتهما في بطولة غرب آسيا الأخيرة 2008 ووقتها كان التعادل 1/1 هو من ظهر على سطح الأحداث.
وفي ظل هذا الكم الهائل من المباريات بين الطرفين، فقد ظهرت الأهداف خلال ذلك عبر 33 مناسبة، سجل المنتخب الوطني 18 هدفا استقبلت شباكه بالمقابل 15 هدفا.
طريق سورية الى الدوحة
جاء تأهل المنتخب السوري بعدما تصدر المجموعة الرابعة برصيد 14 نقطة من ست مباريات وبفارق نقطة واحدة أمام الصين مقابل 5 نقاط لفيتنام ونقطة واحدة للبنان، حيث حقق أربع انتصارات وتعادلين دون أن يتعرض لأي خسارة.
وبدأ منتخب سوريا مشوار المنافسة بتحقيق الفوز على الصين 3-2، وسجل أهداف الفريق ماهر السيد (9 من ضربة جزاء و24) وفراس الخطيب (39 من ضربة جزاء).
وفي المباراة الثانية فاز على لبنان 2-0 في بيروت وسجل الهدفين جهاد الحسين (37) وفراس الخطيب (78) ثم في المباراة الثالثة نجح في تحقيق الفوز خارج أرضه على فيتنام 1-0 وسجل رجا رافع هدف الفوز في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء.
وفي الجولة الرابعة اكتفى الفريق بالتعادل مع فيتنام 0-0، رغم أن الأخير لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 69، ولكنه رغم ذلك ضمن الحصول على بطاقة التأهل للنهائيات بعدما رفع رصيده إلى 10 نقاط من أربع مباريات مقابل 8 للصين و4 لفيتنام.
ثم تعادل منتخب سوريا في المباراة الخامسة خارج ملعبه مع الصين 0-0، قبل أن يحقق الفوز في الجولة الأخيرة على لبنان 4-0 وسجل الأهداف محمد زينو (5) وعبد الفتاح الآغا (11) وجهاد الحسين (49) وعبد الرزاق الحسين (61).

ما شاء الله عنك اخت عفراء ،، تصلحي تكوني معلق رياضي ،،، الله يعطيكي العافية ، لفت انتباهي بتشكيلة المنتخب وكذا المعلق في التلفزيون الأردني ، الوحدة بين اطياف الشعب الأردني بشتى منابته والذي اتمنى ان تنعكس على ارض الواقع . مبروك الفوز للمنتخب وعقبال الكأس ،

سلمت ودمت عبادي النشمي
شهاده اعتز بها سلمت ودمت
المنتخب الاردني اردني وفلسطيني وفيصلي ووحداتي وقاتل الله اهل الفتن وكل صاحب نفس امارة للسوء
نبقي اخوة بعرق ودم ومنبت ونسب واخوال واعمام شاء من شاء وابى من ابى
لا فرق بيننا وبين اخواننا واحبابنا الفلسطينين كلنا دماء تجري بعروق بعضنا البعض

وحدة بيننا نهر الاردن ضفتين بلسان وثقافه ودين وعرق وصهر واحد
النصر اردني فلسطيني واحد موحد بقلب واحد وقالبا واحد مليكنا اردني ومليكتنا فلسطينيه وقبلهم كمثلهم تماما
لا عدمت تواجدك ابدا
ورضي الله عنك وارضاك