رامي ... خمس دقائق مع بنت ليل في سوريا دمرت حياتي!!!.

رامي ... خمس دقائق مع بنت ليل في سوريا دمرت حياتي!!!.

خططنا لقضاء اجازتنا الاسبوعية في العاصمة السورية دمشق حيث قمنا بزيارة الاماكن الدينية والسياحية هناك وفي الليل اقنعنا احد الاصدقاء بالذهاب للسهر في احد "النوادي الليلة" وبالفعل قضينا بعض الوقت هناك في مشاهدة الفتيات وتناول المشروبات الروحية.
وبعد نهاية السهرة قررنا الذهاب الى احد "بيوت الدعارة" في دمشق كان صديقي قد تررد اليها في زياراته السابقة وفي اليوم التالي عدنا الى عمان .

المصيبة كانت عندما اكتشفت انني قد اصبت بمرض "السيلان" بعد معاشرتي لبائعة الهوى هناك ولكن المصيبة الاكبر كانت عندما بدأت زوجتي تشكو من الالم واعراض هذا المرض هي الاخرى فقد نقلت اليها العدوى .
عندما علمت عن مرضي اخفيته عن زوجتي وبدأت بالعلاج وكنت قد اقمت علاقة معها قبل ان اعلم اني مصاب بالمرض ولكن عندما اصيبت بالمرض جاهرتها بالامر ورجوتها ان تسامحني ولكنها اصرت على اخبار اهلها الذين اصروا على انهاء زواجنا وتفريق شمل العائلة المكونة من زوج وزوجة وثلاثة ابناء.
هذه قصة واقعية عاشها مواطن اردني كان يعيش في وضع اجتماعي جيد وسط عائلة يحبها وتحبه اغواه الشيطان لقضاء دقائق مع بائعة هوى نقلت له عدوى مرض جنسي ونقله هو الى زوجته فتحولت حياته الى جحيم .
رامي قرر الحديث عن قصته بعد ان ندم اشد الندم على ما اقترف ليضعها امام شبابنا لتكون عبرة لهم في عدم البحث عن المتعة الحرام التي حرمتها جميع الاديان السماوية ننشرها للفائدة والعبرة ... والله وحده من وراء القصد.

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

لا حول والا قوة الا بالله

حسب نياتكم تُرزقون
تُرى الم يكن ذلك الشاب يعلم ما هو مقدم عليه ؟؟؟
أم ظن أن عين الله لا تراه ....

يالله احمي شبابنا من براثن الرذيلة
امين امين

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي القدير

هذا واحد من الاف ابناء وطننا الحبيب تعال شوفو اولاد البلد الي في لبنان قمار ودعاره وسرقات وسطو مسلح....... الخ هاد الشب مر علينا كتير من شكلو
وحسبي الله ونعم الوكيل

الهم عافنا واعف عنا واغفر لنا وارحمنا

خلي بستاهل الله لا يرده

شو استفاد؟؟!!...لا دنيا ولا آخره
دمر حياتو....

لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عافنا واعفو عنا...

حسبي الله ونعم الوكيل بديش اكمل القصة النهاية معروفة

والله يا ابو معمر اشي بسطح لما تسمع هيك اشياء
اللهم اهدي شباب المسلمين ,,,, آمين