الصدى ...قصة حب ليس الا ....

صورتك في عيني ..

وفي ~ القلب ~ طاريك ..
تعال شوف بدنيتي (وش مكانك ؟) ..
ان جيت كل دقات قلبي تحييك ..
وان (رحت) يكفيني بقايا حنانك ..
اعاهدك ما يوم ممكن (اخليك ؟؟) ..
وما عاش من ياخذ قلبي (مكانك) ..
رص المشاعر بالحبر يا قلم رص ..
وبعد .. المشاعر باقي الحب رصه ..
قلبي يعاني وانت بالحب مختص ..
انت الذي عقلي بالافكار خصه ..
قصة غرام كانت اكبر من النص ..
فيها حبيب ساكن القلب نصه ..
اخر الكلام اطلبك يا قلم وص ..
خلي على حبي بالاشواق وصه ..

هذا اللون من الزهر اعشقه واتفنن في زراعته بحديقة منزلي

اهديه لعينيك مني هديه الروح للروح
هدية القلب للقلب فنقاء قلبك جعلني انسى روحي وهمي واحزاني
صباحك بهذا اللون البنفسجي الرائع ....صباح الخير الك دون الغير

‎
وكيف لي أن أكمل طريقي بدونك فحقول الذاكره ممتلئه بك

ودروب العمر أبت المضي الى عالم لا يحتويك
أرجوك لا تترك ذاك القلب خاوي بدونك فهو لا ينبض الا بك ولك
وأرجوك وانت هناك كن بخير فقط من أجلي فانا لا زلت احبك

مع انانيتك المفرطه لكني لا زلت اعشقك حد الجنون

لا استطيع الا ان اقول ما اروعك والاخلاص نادر هذه
الايام الا عندك يطول عمرك يارب محار

لـ رُبما أكثر ما أرجوهُ الآن ..
أن تَمدَ لِيَ كَفيك ..
لـ آرتمي فِي آحضانكَ وَ آجهشُ بكاءًا
وَ أصرخَ بضعَ صرخاتٍ مَكتومة
يَخيلُ لِي إنها تَجثو عَلى صَدري فـ تُهَشّمه ..
لستُ آدري !
غَير إنهُ يبدو لِي إنني متعبة بِحقْ

وَ أحتاجُ روحًا تَضمني ، أو تَصفعني
المهم أن تبعثَ فيّ رغبةً بـ ذرفِ آدمعي ..
علّ الراحةَ تَسري فِي قَلبي من جديد ! و أغدو بخير !

ترى لوشفتني أضحك
وأجامل كل شخص
كان
وأنافي داخلي جمر
ولهيب النارفي ذاتي..
تشوف شفاههم
تضحك
وأنا في دمعتي
حيران..
تشوف هموم هالدنيا
رموها في محطاتي..
تعبت أبحربهالدنيا
بلاشاطي
ولامينا
أسولف للظلام اللي
خطف باقي
مسراتي..
تعااااال أرجوك
ياشمعة حبناو وقتنا
اللي كان..
أريد أشكي لك همومي
وأمسيك
بعذاباتي
وأنامن وين ماوجهت
بها الدنيا لقيت
أحزان..
عبس وجه الزمن حتى
نستني
معاناتي.!
متى ياصاحبي نلقى
مع الدمعه
لنا خلان
متى تضحك لنا الدنيا
وأقول لدنيتي

هاتي....؟؟؟؟

مهما ابتعدنا لن نفترق
مهما غبنا سنعود لنبث همومنا هنا
لنقول ما تهمس به ارواحنا هنا دون اي مكان اخر
الغائب اذا غاب وحضر فكانه ما غاب
صداي الغالي
فانت لنا بكل ما نحويه من فرح وهم وحزن
تتحملنا على ما نحوي من تناقض
حبيبي صداي احبك ...واعشق وجودي بين اسطرك
......اخاطبك بكل الحب وابعث له عدة رسائل علها تصل

بِضعةُ رَسائِل ، تَتزاحمُ فِي حُنجرتِي .. فَـ تَجرحُها ،،

الرسالةْ الأولى :
مَا بالُ الاشياءِ تَخذلك أو تَخذلني ! لآ أدري يبدو الامرُ سَيّان !!
فَـ هِيْ تَذكرنَي بِكِ .. وَ تصفعُ صورتكَ في قَلبْي فـ تُحِيلهُا رمادا !
الرسالة الثانِية :
... أخبرني كَم وعكةً صحية عَصفتْ بـ جَسدي وَ هَشّمتْ رُوحِي ..
وَ أنتَ لا تَدري ! لآ تَسمع ! لا تَلتفتُ حَتى !!
أما عادَ ضجيجي مَسموعًا !؟
الرسالة الثالثة :
صَوتُ الموسيقى الحَزينةْ يُذيبُ قَلبِي
يَذَكرنُي بـ بضعِ رِسالةٍ كَتبتها لَك و الابتسامةُ باديةٌ على وَجهي !!
أظنهُ كانَ ماضيٍ جميل ! أليسَ كذلك ؟؟
الرسالة الرابعة :
كأنّ الهواءَ يُواجهُ صعوبةً في التنفس !! حَتى سمائِي مَا فَهِمتْ ..
أيُّ قلبٍ هذا الذي سَكنَ جُنباتكَ وَ سمحَ لكَ أن تَخذلنِي حِينما بَحّ صوتِي وَ أنا أناديكْ ..
وَ أرتَجيك !!
قاسٍ أنت !! صَحيح ؟
الرسالة الخامسة :
لازالتُ كُتبي تَرقِبُني بِـ عينٍ مذهولة ! تَنتظرنِي أن أمسِكها .. اقرأها !

غَيرَ إنّ تخبطَ الحزنِ فِي رُوحِي مَنحني أرقًا يَحجبُ عنِي القدرةَ على الاستيعاب !!
أما كانَ كافيًا أن تَخذلني أنت ؟ حتى أبدأ بـ خذلانِي ؟
الرسالة السادسة :
صَوتكَ يُزعجني ،، لا أودُ أن أسمعه ..
يَحملُ فِي طَيّاتيهِ عَبَقَ الخِيبة التِي تَكللتْ بِها أنفاسِي ، مَذْ أدركتُ إنكَ كما هُم !!
كُلكم .. لا تَستحقون .
الرسالة السابعة :
تَعالَ قليلًا .. أودُ أن تَرى أمرًا ما ..
لن تأتي ؟ صَحيح !! ..
حَسنًا ، كُنتُ أودُ أن اريكَ مَلامحِي المُنهكة فـ حَسب !!
لا يَهم ! لا تأتي ..
الرسالة الثَامنة :
ظننتُ إنّكَ بعدَ أن عرفتّ ماضيّ لن تَقدمَ على صَفعي ،،
غَيَرَ إنّ أحرفَ مواساتكَ السابِقة ، كانتَ مَا يسبقُ العاصفةْ كَما أظن !!
أهْلَكتني يَا عزيزي ..
الرسالة التاسعة :
قرأتُ بـ الامس .. إنّ الـ لامُبالاة هِيَ آخرُ فصولِ الوجع !!
جَيد !!! هنيئًا لِي ، يبدو إنني وَصلتُ لـ المنعطفِ الاخِير ، مِنْ وَجعِ حُبكَ يا هذا ..
- مُباركُ لِي ، و أحسنَ اللهُ لكَ العزاءْ .. فَـ واللهْ خَسرتَ قلباً سـ تحتاجهُ يومًا ،، وَ لن تَجده .. صَدقنّي !!
حبيبي هل وصلتك رسائلي ؟؟؟؟؟
خبرني رد لي جواب ارجوك ......

هؤلاء اللذين يصرّون على الجلوس بمحاذاة النافذة ,,
أكثر الناس الذين لو سألتهم عن تفاصيل الطريق لا يعرفون !!
ما اكثر ما ايطيل الجلوس قرب النافذه

علني المحه ياتي كما ذهب
علني اسال عنه كل من يمر قرب النافذه
لعل وعسى يرتد طيفه الي كما رد بصر موسى اليه يوما

يتذكر الإنسان أشخاصا ..
لهم في قلبه مكانة ..
ولهم في وجدانه دلالة ..

فيقول اللهم أسعدهم وعافهم وارض عنهم ..
واجمعنا بهم في أعلى مراتب الجنة ..
وبلغهم الرحمة والغفران والعتق من النار ..
اللهم قرب قلوبنا واجمعها على هداك ..
اللهم اجعلهم لنا سندا على تقواك ..
وأدم وصلنا إلى أن نلقاك ..

[اللهم أحي قلوب من أحببت بذكرك وثنائك.

شعورٌ رائعٌ يعترينا حين نكونُ غارقين في بحر الوحده
ويفاجئنا من نحب ونحترم بقوله : اشتقتُ إليك .. كأنّنا نبعثُ من جديدٍ إلى الدنيا
أو كأنّ الدنيا من حولنا تُبعثُ من جديد..!
شعورٌ رائعٌ يأسرنا حين نكونُ في المنفى عن الذين نحبهم
وفجأةً يدقّ جرسُ الهاتف معلناً حضورهم أو عودتنا..!
كأنّ أثير المكالمة يشكّلُ - لدقائق معدودةٍ - جسراً يمتدُّ وطناً في الفضاء الرحب ..
نفرحُ، نبكي، نعاتبُ، ننهارُ اشتياقاً وحنيناً ثم يتلاشى الوطنُ الفضائيّ على غربتنا

وينتهي هذا الشعور الرائعُ بــ "مع السلامة"
ليتهم بسالون عنا