شرارات جنوني لا تهدأ

اي نكهة انت ... يا لذة الحرف من مآقي الدمووووع!!!

وللحروف في حرم وصلك
ألف رواية على أغصان الشجن
عندليب يتغنى بها
وفنن يتراقص على أصدائها
فبربك الحسن مني أو منك
لا شك .. انه الانت يا طيبة المذاق ورائعة النكهة
مساءات تستفيق على نبضات الحنين
ترنيمة تهز صمت الروح المتغلغل في ثنياها
كنسمة تأتيني همساتك
تبعثر حزني المتراصف فوق ذاكرتي
لم يكن لولا حضورك الشادي نغما
ما الجمال إلا جمال روحك
وبهاء حضورك ونقاء حروفك
تحضري شمساً وتغادري بدراً
حضورك هنا فاق حد الوصف
أخجل ذاتي قبل أحرفي
كله النور ينساب منه الدر والبلور
أمسيات كان قمرها يقتبس نوره
من حروفك ..
الرااااقي الجميل بسمو روحك
تحاياي ورداً ماطراً لياسمين قلبك النقي !!!

اعترف بأنني لست من النساء ..
واعلن بأنني كلهن !
كلما حاولت اختصار الهروب
واختصار الاعتراف

اكتشف حاجتي أن أتوقف عن الاحتراق في كل هذا
أرش فوق القلوب الأمل
وربما ارتب حجراتها
لكنني ما عدت قادرة الا على الصمت
ارتدي في الليل بقايا ثوب في الذاكرة
والملم اطرافه على صدري
أسألها الدفء
وأسأل كل شيء .. السلام
يا سيد المكان .. مساء الخير

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

أعترف يا طفلة المطر .. وأنثى العطر ...
أحببتك ... ولا أقدر على كرهك ...
ما دمت تسكنين بي ،
لأنهم سيخافون أن يحل بهم ما حل بي
ولن يقوى رجل على أن يحبك أكثر مني
ولن يكون بمقدور أي عاشق أن يعبر عن مفهوم العشق الروحاني لمعشوقته مثلما أفعل لك
أي قدرٍ ذلك الذي ساقني إليك ؟ وأي قدر ينتظرك
وأنت لا تعلمي بأن هناك لعنة تشبه لعنة تلك الفتاة التي نقمت على قومها
والتزمت الصمت 40 عاماً لم تنبس بكلمة معهم
حلت عليكِ ، فكيف لعبت بالنار مع كاتب جنوني جني ..
ولك الحرية في اختيار مسمى لها .. لعنة الحب
لعنة الكتابة
لعنة الدهشة التي تتغني بها ...
ولكني أعترف وأنا بكامل قواي القلبية ..

بأني لم أكن أمامك إلا رجل واحد ..
وأنت قبيلة من نساء .

قلتُ عن الحب ذات خربشة ايضا !

أنصح عقلي أن يطوي كفيه خلف ظهره ، ويمشي تاركا مساحة التحليل للاستيعاب خالية ، فالحب .. هو الحب : !
إجازة نقاهة ، للعقل استغلالها في الراحة !
يُـضحكني بأننا نعرف أن العشق هو لذّة الحياة ، وعلى نفس سطر هذا الفهم نستطرد فهما مناسبا
بأنه ايضا دليلنا للتهلكة !
بأنه : سُــمّ الحياة !
نتذوقه فيبدأ مفعوله يسري في الروح ملتهما كل شيء في طريقه ، حتى " يتربع " على عرش الأهميات ملكا !
صدق " نزار " أن كتب فغنى الـ " ساهر " : زيديني موتا عل الموت إذا يقتلني يحييني .
لسان العاشق السؤال مداومة لموت لذيذ ، أي حياة يرجوها وهي عنده في موته عن الحياة ؟!
لنجد كل العشاق لهم :

مساحة استيعاب واحدة ..
موسيقى واحدة ...
بلوى واحدة .. تفاصيل احتضارات لموت واحد .. واحدة !!
ذات الضياع عن الجهات الأربعة ،
عقل لا يرحل لأنه لم يأت ، مدينة بلا ادراك .. بلا كل شيء
إلا :...
اثنين !
عــــاشقين ،
ظامئين لا يحتاجان وهما معا إلى أي شيء أكثر من عناق ، ولا أقل !
كالمــــاء ! :
أغنية فرح .. كلها دموع !
منذ متى نظن بأن الماء قد يبكي ؟!
الماء لا يبكي .. الماء فقط يغني ويرقص ويركض !
أغنيته ، لا يفهم حسن لحنها ..
فتنة وقعها .. إلا عاشق !
لمسه الحب .. لمسة كالماء ،
جعلت فيه كل شيء ، حيّ !!

كم يحتاج الحب منا الى تحليل وفهم؟
هل نصل بالضرورة الى نتيجة ؟ ونكرر محاولة الاستيعاب علنا نجد وجها لا نراه امام قلبنا !
وسقف الحال هو الاستسلام !!
وكالقبض على النار .. نخوضه !
على الاطلاق ..
وعليّ الطلاق !!!!
هل وصل عالم الفِكر كله وعالم الخبرة والتجربة الى توصيف اكيد لهذا المسمى " حب " ؟
أبدا !
لم نصر ان نعرف ما هو اذا ونهدر الوقت ان نفهمه بدلا من ان نمارسه !!
،

،
هوَ الحب، كالموج
تكرار غبطتنا بالقديم – الجديد
سريع، بطئ
بريء كظبي يسابق دراجة
وبذيء ... كديك
جريء كذي حاجة
عصبي المزاج رديء
هادئ كخيال يرتب ألفاظه
مظلم، معتم ... ويضيء
فارغ ومليء بأضداده
هو الحيوان ..الملاك
بقوة ألف حصان، وخفة طيف
وملتبس، شرس، سلس
كلما فر كر
ويحسن صنعا بنا ... ويسيء
يفاجئنا حين ننسى عواطفنا
ويجيء ...
هو الفوضوي..الأناني
والسيد.. الواحد .. المتعدد
نؤمن حينا، ونكفر حينا
ولكنه لا يبالي بنا
حين يصطادنا واحدا واحداة
ثم يصرعنا بيد باردة
إنه قاتل ... وبرئ

في غيابك .... تضيق الأماكن وتموت الثواني ...
تصبح الأوجه دونما معالم ..
تكثر من حولي وتحاصرني علامات الإستفهام ...؟؟؟
تكسو الكأبة كل الأماكن وتسكن كل الزوايا ...
وأظل غارقا في شوقي ...
احتضنك في عيوني .. وأنفاسك تحرق انفاسي ..
وهمسك يداعب مسمعي .. ويداك تمسك يدي ..
بلا طعم هي الحياه بدونك ..
أنت الكينونة التي تحتويني ...
أنا وحبي وجنوني وهلوساتي الثائره ...!!!
في غيابك تكبر مساحة الحضور في ناظري ..
ووجهك يبدو على كل شيء يحيط بي ..
وصوتك يحبب لي كل صوت ..
وطيفك يطوقني ولايفارقني لحظة واحده ..
هل تعلمي من اكون بدونك ؟؟؟
لاشيء ... يا انثى العذاب .. !!

كم يحتاج الحب منا الى تحليل وفهم؟
في غيابك .... تضيق الأماكن وتموت الثواني ...

تصبح الأوجه دونما معالم .
نعم اتمنى ان تعود المياه الى مجاريهاوالشاطر يفهم

ابو بكر ...
مساء يلوكه حب مستعمر بشوق للبوح

تنفست الطيبه والنقاء

بين جنبات هطولك

المخضب بالقك الطاهر

مع اطلالتك توشح هذياني بـ البهاء المترف

وفي عيون السطر انت ,, شمس تبدد الظلام ,,,

قد فاض السحر المقدس ,,

من سن قلمك الفاتن ,,

فاضلي ,,

كتهافت الضوء في الصباح ,,

ياتي حرفك ,, مشبعا بالدفئ والعطر والندى

لك التحايا والتقدير

ياسيد المكان ونبض احساسه للمرة الثانية اقول طيبة قلبك
هى التي تعيد مطلبي ومطلب الاخرين الكثر وبقص اذراعي اذا انك
مش فاهم شو بقصد

احببتك

أحببتك أحببت أيامي

تعلمت منك سعادة لم تزول

من حبر افكارك بللت أقلامي

لتكتب كلمات لي أنا وتقول

نهرك العذب يجري بشرياني

ينبض بقلبي عمر لك انت يطول

اعطيتني الأمل بعد ان سرق مني

واليوم انا ساكون لك ما تتمنى

اعدت تعليمي وتهذيب فني‎ ‎‏ ورسمي

بعد ان اصبحت لشعرك وحدي اتغنى

رتبت افكاري دونت اشعاري بقلمي

فلا لي سواك فحياتي أتمنى

ارى في عينيك النيل ووفائه

يجري بين اجفان عيوني

ارى بين يديك البحر وصفائه

يلمس كفاي يحرك سكوني

لهمي في صوتك اسمع دوائه

يحركه لينام كطفل يصرخ….. معه اتركوني معه اتركوني

في كل ليلة اسأل ظلامي

اين التقي بجمال نوره؟

في كل لحظة معه يجذبني سحر لعرش

تكونين انت ملكة يعترف لك قلبي لما داخله ومكنونه

احبك

الغالي والعزيز ابو بكر ..
تكرم غااالي والطلب رخيص .. من عيوني والله
تم ارسال رساله لك على الخاص بهذا الخصوص ...
...................

صباحك يفوح منه عبق العشق

وتتناثر بين كلماتك اريج الهوى
تحمل الكثير والكثير
نعم رأيت مشاعر جياشه
زج بها قلمك لنعانق ارجوحه يسموو لها القلب
تحياتي لقلمك النابض في هجير الحياة المحترقة
تقبلي مني وردة الصباح