الصدى ...قصة حب ليس الا ....

مستحيل

صباح الخير صداي
نفسي افتح ذراعي للمطر واخرج
اجري واركض واتنطط كما الاطفال
نفسي اخلع عني ثوب الحزن والالم واخرج الى الشارع
اركض واجري ..واصرخ ...واعمل كل شئ يخطر على بال
تمتد يدي الى ارجلي اتحسس عجزي ...واتحسس ضعفي ...لم اعد كما زمان
لم اعد اقوى على المشي مثل زمان
انظر بعين واحده الى الكرسي المتحرك القابع بجانب السرير
والعنه وبودي ان امزق كل الفضاءات من حولي لاخرج الى الشارع
دون هذا اللعين ....ولكن هيهات.... كل الامنيات في حياتي
على دولاب هذا الكرسي تلاشت كل الاحلام على عجلاته تلاشت
كنت اود ان اكمل حياتي دونه ....ولكن قدري هو ذا

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بطوش [ مشاهدة المشاركة ]

مستحيل

اما هذه فهي مني لقلبك الدافي والمفعم بالحب
دعها تنوب عني في تقديم اجمل الكلمات لعيونك
وتقولك وانا كمان مستغناش عنك ابدا
ربي ما يحرمني منك ولا من ذوقك يا غالي صديقي بطوش
الك مني كل الحب والود

ليل امس كان طويل
كان شتاء وكانت رياح
كان كئيب
لما صفرت الريح
وكانها مذعوره
تذكرت حضنك
وتمنيت أن أهرول إليك
وكأنني إبنتك...
لا ...فانا حبيبتك

الريح باردة
وصدرك يغري بالدفء
وعيناك تفرقني بنعاس رهيب
ودف لحافك يعطيني الامان
اه كم هو ناعم رقيق
والروح شاردة
وطيفك يناديني أينكْ...
أنا هنا.......
بين العواصف
مشتتة العواطف
في رحلة الحج لقلبك...
..
ضمني وشد وثاقي
وتنفس عشقي واشواقي
لترتفع حرارتي
وأذوب في حضنك...
=اه ثم اااه ما الذ الذوبان في حضنك
الم تشعر بي اندس بين شراشفك
واتكور كطفله وانام هروبا من صفير الريح
في حضنك ......

مشتاق لصباح الحب يا سيدتي
صباح السكر صباح الشوق و الحنين
أشتاق لعبيرك أشتاق لهذيان قلبك
أشتاق لصباحك أشتاق لهمساتك
آه
كم أنا مشتاق لسماع صوتك وكما أنا مشتاق لتقبيل يدك الطاهره
تمر الايام و تتبعاها الليالي تأتي اصوات و ترحل اصوات و يبقى لصوتك دهاليز مشرعة تنتظر رقتك و همسك الدافئ ..
أأنكر نزف الشوق و أنين الحنين ..
أأخفي شوقي و لوعتي و انكرهما..

لقد أشتقت حد الاختناق حد الهذيان لنصفي الثاني
و هل يسكن القلب سواك يا قرة عيني
اشتقت حتى طوعت الحرف و طوقت المشاعر .
سأبقى مشتاق لكِ حبيبتي
نعم مشتاق لكِ حبيبتي

امي,,,
يواسيني وانا الميت وحالي يجبر الدمعات


تسيل من الذي فيني ويبكي وهو يواسيني

وانا ابكي واتنهد وارسم بالحزن لوحات

يجبروني عشان امشي ورجلي ما تمشيني

وكنه حلم قدامي يقيدني من الصرخات

ابي اصحى ولكني عجزت القى ال يصحيني

فداك القلب يايمه ومهما قلت من كلمات

صغيره في كبر حقك بس اتمنى تعذريني

يظنوا حزنهم اكبر وهم اصحاب هالمأساة

وانا اتحدى اذا فيهم ربع ما يحترق فيني

نقص قدري بعد موتك وغابت نشوة اللذات

وصار الهم عكازي اباكيه ويباكيني

عطيتيني بدون حساب ولا سمعتك تقولي هات

يايمه ارجعي كافي ابجلس معك لو لحظات

واقبل ايدك ورجلك وافرش لك رمش عيني

يايمه ما تحملهم يقولوا فات ما قد مات

تعالي غيري هالقول واعطيك باقي سنيني

يايمه ارجعي تكفين وطفي شمعة الآهات

ابيك انتي ولا غيرك على موتك تعزيني

وضميني وداويني مثل ما كانت الهقوات

ما ابي احدن يواسيني ابيك انتي تواسيني

دخيلك بس لا تبكي اذا شفتي بي الدمعات

انا مقوى ابكيك اذا انتي تبكيني
مما راق لي

مشتاق لصباح الحب يا سيدتي
صباح السكر صباح الشوق و الحنين
أشتاق لعبيرك أشتاق لهذيان قلبك
أشتاق لصباحك أشتاق لهمساتك
آه كم أنا مشتاق لسماع صوتك

كل هذا الشوق في داخلك سيدي
وانا في داخلي الشوق اكبر
امير هواي ؟هل في الكون حب
كحبي فاض من عبق البخور
وهل في الكون قلب مل قلبي
يخاف عليك من همس الشعور

اتسمع ما تئن به ضلوعي
اتعرف ما تمتمت به زهوري
حبيبي كيف تسالني ؟؟وقلبي
بين كفيك كالطفل الصغير
سابقى في هواك اضوع وجد
وامنيه الى الرمق الاخير
احبك وكفى

اخطاؤك
الصغرى.. امر بها..
واحول الاشواك ريحانا..
لولا المحبة في جوانحه..
ما اصبح الانسان إنسانا..

عام مضى... وبقيت غالي..
لا هنت انت.. ولا الهوى هانا..
إني احبك.. كيف يمكنني؟؟
ان اشعل التاريخ نيرانا؟؟
وبه معابدنا, جرائدنا..
أقداح قهوتنا, زوايانا..
طفلين كنا.. في تصرفنا..
وغرورنا, وضلال دعوانا..
كلماتنا الرعناء.. مضحكة..
ما كان اغباها واغبانا..
فلكم ذهبت وانت غاضب..
ولكم قسوت عليك احيانا..
ولربما انقطعت رسائلنا..
ولربما انقطعت هدايانا..
مهما غلونا في عداوتنا..
فالحب اكبر من خطايانا..

اتحبني

اني احبك رغم ماكان
اني احبك وكفى

وحدك ....
على اجنحة اللهفة .. تأخذني محملة بأدرع الهوى ..
لأقاوم لسعات الشوق و لهيب الحنين ..
حاملة في صدري نبضات تتنفسك هياما ..
نبضات ثملة .. تدعو اقداح الوئام ..
للرقص معا .. رقص السكارى ..
على ايقاعات الحب المتجرد من زفرات الانين ..
نبضات تطبق أجفانها منتشية برقة ذاك العشق الوردي ..

لتفتحها على ابتسامة تحكي تراتيلا ازلية ..
تتوغل داخل الوجدان .. بعزة وعنفوان ..
تهز أحصنة قلبي .. و تجتاح جنود التمرد في قلاعي المخملية ..
فتزرعك بذرة تغذي أوصالي في جوف الفؤاد الذي يعشقك ..

حبيبي
احبك جدا
حاورتني عاما وبعض عام
ثمّ
قدتني معصوبة الرئتين الى كهفك
هناك
بنينا مدنا من فاكهة شهية
وظللنا الياسمين
سنة من بعد سنة
حتى كبرنا
وصار العمر غابة من التعب
ليت التعب ما كان
ليت الفراق ما كان

ليتنا بقينا اطفالا صغار
نلعب ونلهو باحلامنا الصغيره
ليت وليت والف ليت من الامنيات