أجيبوا الأهات وأكسروا السياط

عاجل فصائل الممانعة : تدعوا لهبة جماهيرية كبيرة للتظاهر امام السفارات الفلسطينية في الدول الاوروبية تضامنا مع المختطفين المضربين

جمعية سويسرية تطلق حملة واسعة للإفراج عن مختطَفي حماس من سجون عباس
طلقت جمعية حقوقية سويسرية حملة واسعة من أجل الضغط على السلطة الفلسطينية للإفراج عن ستة مختطفين لدى سلطة عباس. وأعلنت جمعية "الحقوق للجميع"، التي تتخذ من جنيف مقراً لها، أنها بدأت بإجراء سلسلة اتصالات وتحركات مع العديد من المؤسسات الحقوقية الدولية التابعة للأمم المتحدة، من أجل الضغط على سلطة عباس في الضفة الغربية، للإفراج عن المختطفين السياسيين لديها، لا سيما الستة المضربين عن الطعام منذ السادس والعشرين من تشرين ثاني (نوفمبر) الماضي.
وقال أنور الغربي، رئيس الجمعية في تصريح له: "لقد تم إجراء اتصالات مركز الصليب الأحمر الدولي في سويسرا، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، المقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي والتعبير، الفريق العامل المعني بالاعتقال التعسفي التابع للأمم المتحدة مجلس حقوق الإنسان، ورئيس المجموعة العربية في المفوضية السامية لحقوق الإنسان".

وشدد الغربي في تصريحه على ضرورة أن يقوم الاتحاد الأوروبي بالضغط على سلطة عباس من أجل إنهاء الاعتقال السياسي، لا سيما وأن الاتحاد الأوروبي يعتبر من أكبر الجهات المانحة التي تقدم الدعم السياسي والمالي للسلطة، والتي بدورها تستخدم هذه الأموال والامتيازات في ممارسة القمع على شعبها والتعذيب لأبنائها ولا تحترم مبادئ حقوق الإنسان ولا المواثيق الدولية، بحسب ما أكدته العديد من المنظمات الحقوقية الفلسطينية المحلية.
ودعا الغربي سلطة عباس إلى السماح لوفود من الحقوقيين للقيام بزيارة المختطفين المضربين في دائرة التحقيقات المركزية التابعة لمديرية المخابرات العامة الفلسطينية في مدينة أريحا، للإطلاع على أوضاع المضربين والتحقيق في التجاوزات والممارسات التي يتعرضون لها هناك، مشدداً على ضرورة الإفراج الفوري عن المختطفين السياسيين.

عبد الرازق: هناك خشية حقيقية على حياة المختطفين المضربين عن الطعام بسجون عباس



أكد الدكتور عمر عبد الرازق، النائب الإسلامي في المجلس التشريعي، وجود خشية حقيقية على حياة المختطفين السياسيين المضربين عن الطعام في سجون سلطة "فتح" في الضفة الغربية المحتلة، مع دخول إضرابهم الأسبوع الرابع.
وقال عبد الرازق في تصريحٍ خاصٍ اليوم الاثنين (29-12): "أوضاع المختطفين في سجون السلطة، لا سيما المضربين عن الطعام منهم، مقلقة جداً في ظل منع زياراتهم، ودخول الإضراب يومه الخامس والعشرين".
وأضاف " هناك خشية كبيرة على حياة هؤلاء المضربين عن الطعام، ونحن نخشى من الاحتمالات المفتوحة لمصيرهم؛ لذلك لابد أن يتحمل القائمون على هذه السلطة مسئولياتهم ويفرجوا عنهم بشكل فوري".
وقال إن رئيس السلطة منتهي الولاية محمود عباس، عليه أن يتحمل مسئولية، وكذلك قادة فتح وقادة السلطة في رام الله، لوقف هذه المأساة ووضع حد لها، مشدداً على أن حياة هؤلاء الناس في رقاب الجميع.
وتابع "كنواب نستهجن ما يجري من تعدٍ على القانون، ومساس بالحريات، وتضييق على المختطفين".

وشدد على أن ما يجري من اعتقال وتنكيل وتعذيب، مخالف للقانون والدستور، متهماً أمن سلطة فتح بالتمرد على كل القوانين.
وقال :" لا يجوز أن تستمر هذه الأجهزة في ممارسة هذه الانتهاكات ولا بد من موقف مسئول لوقف هذا التعدي والاستهتار".
وعن مطالبة أهالي المختطفين بوقف لقاءات المصالحة لحين الإفراج عن أبنائهم، رأى القيادي عبد الرازق، أن وقف اللقاءات لا يجدي نفعاً، بل إن المطلوب هو تحرك مسئول وأن تكون هذه القضية على رأس القضايا المطروحة، مشدداً على ضرورة أن يكون هناك التزام ذاتي بوقف التعدي على القانون وإطلاق سراح المعتقلين.

برهوم يطالب أبناء "حماس" في الضفة بمواجهة مجرمي حركة "فتح" وضباط مخابراتها



أكد فوزي برهوم، المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن انتهاء عمليات التعذيب الوحشية التي يتعرض لها عناصرها في سجون أجهزة "فتح" الأمنية بالضفة الغربية المحتلة هي مسألة وقت فقط، مشددًا على أن حركة "حماس" في كل مكان لن يرتاح لها بال ولن يقر لها قرار، حتى تنتهي معاناة أبنائها المختطفين في سجون أجهزة "فتح" .

وخاطب برهوم في تصريحٍ صحفيٍ اليوم الإثنين (20-12) تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخةً منه، قادة "فتح" وأجهزتها الأمنية، قائلاً: "حركة "حماس" أكبر من سجونكم، وبزوغ فجر أبطال "حماس" في الضفة آت لا محالة، وانتهاء تلذذكم بتعذيب أبنائنا هي مسألة وقت فقط، وفي النهاية ستنتصر الإرادة والمقاومة" .

وطالب برهوم أبناء "حماس" في الضفة الغربية المحتلة بمواجهة مجرمي حركة "فتح" وضباط مخابراتها، وعدم الاستسلام لهذا الواقع المر "فالواجب الوطني والديني يتطلب التحدي لا الاستسلام" .


وأضاف أن ما تقوم به حركة "فتح" من جرائم في الضفة المحتلة، "تجرد من الوطنية والأخلاق وجريمة وطنية إنسانية بكل المقاييس"، موضحًا أنها كشفت القناع عن وجهها الحقيقي بهذه الجرائم التي تأتي بقرار سياسي وغطاء فتحاوي بامتياز .

وألقى برهوم باللوم على المؤسسات الحقوقية والفصائل الفلسطينية التي تخلت عن مسؤوليتها، والتي تقف بمجملها موقف المتفرج على هذه الجرائم، وهو ما يعني مزيدًا من الجرائم في سجون أجهزة "فتح" في الضفة الغربية .


وعن خيارات "حماس" في التعامل مع حملات الاعتقال والتعذيب المستمرة بحق عنصرها، قال برهوم: "(حماس) لا تتعامل مع "فتح" وقياداتها وفق منهج الانتقام أو التنكيل بالتنكيل، نحن أصحاب برنامج وخلق وإرث تاريخي ووطني ولا يمكننا أن نجاري "فتح" في جرائمها، لكن نقول لقيادات "فتح" وأجهزتها الأمنية حركة "حماس" أكبر من سجونكم"

وزارة شؤون الاسرى :ما تفعله سلطة فتح تلبية لرغبة مولر المنسق الامريكي

السلطة .تطالب أهل المطارد أيوب القواسمة بتسليم نفسه .


ويتعهدون له بالعيش في (( قصور في بيتونيا .وفي المربع الأمني ))

وزارة شؤون الاسرى : السلطة تدعي انها تسعى لتحرير الاسرى وهي ذاتها من حكم عليهم غيابيا بالسجن لمدد متفاوتة

وزارة الاسرى: 3 حرائر لا تزال في زنازين فتح وهي المربية الداعية تمام ابو السعود والمربية ميثم سلاودة والاخت مهيا اشتية

وزارة الاسرى: من يسعى لتحرير الاسرى في سجون الاحتلال لا يرسل لهم بلاغات وهم في سجون الاحتلال لاعتقاله ولا يحكم عليه غيابيا وهو لا يزال في سجون الاحتلال واخرهم قبل ساعات مختطف من الخليل عمره 65 عاما

وزارة شؤون الاسرى : ماتقوم به اجهزة عباس في الضفة خيانة للوطن وتعزيز لمفهوم العداء