|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
صباحات ومساءات .. فضفضات أرواح الصدى . فضفضات وبوح القلوب ... لاشكّ أنه في شعور كل واحدٍ منّا ...يوم ليس ككل الأيام....!!! نسماته العذبة تتسلل بلطف لتخترق جدران الشعور. |
كاتب الموضوع | نكهة القهوة | مشاركات | 80 | المشاهدات | 13499 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-02-2013, 19:45 | رقم المشاركة : ( 52 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
ما أجمل جلالة الملك عبدالله ، هداه الله وبارك فيه وما أحلى جلالة الملكة رانيا .. حفظها الله في هذا الفيديو : لمثل هذا .. الطبع ( الهاشمي ) ولأن الـ ( الأردني ) كبُر في هذه المدرسة وقد ( حزرها ) بفطنته جلالة المغفور له الحسين الأسطورة ، _ بأن الأردني أغلى ما يملكه الأردن _ .. لمثل هذا ، خرج الأردن ، من فخ ( بعض ) الربيع ، العربي ! |
|||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة نكهة القهوة ; 17-02-2013 الساعة 19:49 |
||||||||||||||
18-02-2013, 11:07 | رقم المشاركة : ( 53 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
سبحان الله ! الله أكبر والعزة لله ! صوته ومهما كررتُ مشاهدة الفيديو ، نفس ردة الفعل النفسية والجسمية ! خشوع ، وقشعريرة ! ~~~~~~ صاحب المقطع يحكي قصة الأذان في الكنيسة: زارني أخي الحبيب المقدم الدكتور المهندس: عمار محمد صالح مغربي في بيتي ليلة 20 من رمضان هذا العام 1431 هـ مع مجموعة من الزملاء الأفاضل، بعد صلاة التراويح... بعد غياب طويل... في أمريكا لتحضير الماجستير، وبريطانيا لتحضير الدكتوراه، ودارت أحاديث طويلة عريضة، وكان منها: قصة وقعت له استدرت الدمع من عيني، والدعاء من لساني، ملخصها : أن فرقة مسيحية (نصرانية) تدعوا إلى السلام في الأرض، ومن أسس السلام لديهم أذان المسلمين، بما فيه من روحانية ، ووصفاء، ونقاء ، ووجهوا دعوة للمركز الإسلامي ليبعثوا لهم مؤذناً يؤذن في حفلهم السنوي، ومقره كاتدرائية كبيرة جداً، فوقع الاختيار على أخي الحبيب المهندس: عمار.. قال فترددت كثيراً ثم استخرت واستشرت، وقررت الذهاب بلباسي العربي الكامل، وأذّنت في الكنيسة، ووالله لقد رأيت منهم خشوعاً عجيباً ،رغم أن الآلآت الموسيقية في أيديهم ! بانتظار انتهائي حتى تبدأ طقوسهم، وما إن انتهيت وخرجت حتى فوجئت بجموع غفيرة في الخارج ، بعضهم لم يستطع أن يتمالك نفسه من البكاء، ومنهم عجوز طلبت مني ترجمة الأذان لكي تفهم فحوى هذه الكلمات التي هزت قلبها كما تقول ~~~~~~ |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
18-02-2013, 11:39 | رقم المشاركة : ( 54 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
~~~~ لم يبقَ عنديَ ما يبتزُّهُ الألم حسبيْ من الموحشاتِ الهمُّ والهرمُ لم يبقَ عنديْ كفاءَ الحادثاتِ أسىً ولا كفاءَ جراحاتٍ تضِجُّ دمُ وحينَ تطغَى على الحرَّان جمرتُهُ فالصمتُ أفضلُ ما يُطْوَى عليهِ فمُ وصابرينَ على البلوى يراودهُمْ في أنْ تضمَّهُمُ أوطانهُمْ حُلمُ تذكَّرُوا عهدَ بلفورٍ فقلتُ لهمْ ما تستجِدُّونَهُ عهدِيْ بهِ القِدَمُ مِنْ قَبْلِ سِتِّينَ مِن خَزْيانِ مَولِدِهِ أقمْتُ مأتمَ أرضٍ قُدْسُها حَرَمُ لا يَغْضَبَنْ سادةٌ تُخْشَى معرَّتُهُمْ بل المعرَّةُ في أنْ يَغْضَبَ الخدمُ فلستُ أخلِطُ ما يَجنيهِ مِنْ تُهَمٍ شعبٌ برئٌ وما يَأتيهِ مُتَّهَمُ وإنَّما أنا مِنْ أوجاعِ مجتمعٍ جرحٌ، ومِنْ جَذوَاتٍ عِندَهُ ضَرَمُ كم تَنقُضُونَ بأعذارٍ مُثَرْثَرَةٍ ما تُبرِمونَ، ولا يعنيكمُ البَرَمُ شأنَ الذليلِ وقد دِيْسَتْ كرامَتُهُ وقلَّما عِندَهُ أنْ يَكْثُرَ الكَلِمُ دمشقُ يا أمَّةً حَطَّتْ بها أُممُ مِنها إذا نُكَّسَتْ أعلامُها عَلَمُ كأنَّما هيَ عنْ أوزارِ جِيرَتِها كفَّارَةٌ، وعنِ الساعِي بِها نَدَمُ يا هِمَّةً باسمِها تُسْتَنْهِضُ الهِمَمُ يا قِمَّةً تتهاوَى عِندَها القِمَمُ دمشقُ، إنَّ وجوهَ الغدرِ سافِرَةً أَخَفُّ مِنها شُروراً وهيَ تَلْتَثِمُ إنَّ النفاقَ حفيرٌ لا تلُوحُ بهِ خُطَى المنافقِ إلَّا يومَ يَرْتَطِمُ تَأَلَّبَ الشرُّ مسعوراً بهِ نَهَمٌ إلى العضاضِ، وإنْ أودَى بهِ النَّهَمُ ودَوَّخَ الصمتُ مِهْذاراً يُدَاخُ بهِ ودبَّ في السمعِ مِنْ سَمَّاعةٍ صَممُ وارتدَّ عنكِ وأحلافٌ لهُ خدمٌ مُغْبَرَّ وجهٍ على خَيشُومِهِ رَغَمُ وكم تَلَوَّحَ وجهٌ مِثْلِهُ قذِرٌ ولَّى بأنظفِ كفٍّ منكِ يُلْتَطَمُ ( أتحفظ على نقل باقي القصيدة / لما فيه من مدح لملعون ، والد ملعون ! ) |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
18-02-2013, 14:43 | رقم المشاركة : ( 55 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
. من مواقفي و صغاري ( القبطان الكبير " عمره 4 سنوات ونصف " ، وعبسي الصغيرة وعمرها ثلاث سنوات الا شهرين ) : وبصدق بنقلهم كما بيحدثو ما بزيد اشي . ~~~~~~~~~~~~~~~ _ القبطان : سأكضي على الؤفتيه ئيش كان لأنو هادا آخر يوم في حياتي . " تحريفا لمقولة شرشبيل الشهيرة " _ عبسي : ماما ، أنا بحب أردن .. بحب حنونه .. بحب تيتا فطوم .. بحب مممممم اكتر اشي .. أكتر اشي : ( وأنا كأم متحمسه لشخصيتي ، حكيت : اسمي ع الطريئ ) وإذ : حب اكتر اشي كيتي وميكي ماوس ! ( وأنا كأم انحلأ إلها رديت : طيب ! ) _ القبطان : ماما عملتي ملوخيه ؟؟؟!!! ( انشكاااح وانبساااط كنو ربح المليون وهذا موقف يتكرر كل ما طبخنا ملوخية بتفاصيل مختلفه كل مره ) آه حبيبي بس تجهز بغديك ... ( مبسوطه ع حالي عامله اشي كويس ) شاطره ماما انتِ امرات افهمي عنجد عنجد ! نعم يخوي ! امرات !؟؟ وأمرات التانيه بفهمش ؟؟ أمرات تانيا انتِ اعملي فووول كوني افهميش ابدن ! " ناهيكم عن حركات الجسم التي كلها انقرافيه ولا توصف ! " _ عبسي : موااااه ماما حبيبي ( بوسه يعني ، عند بعد ) تحمست الماما عاد وراحت لتبوسها عنجد ، بس قربت وبستها : ماماااااااااا لا بوووسيني !!! أنا حمّمت ! يعني متوضيه يا شيخ !؟ ليش ما ابوسك !؟؟؟ انتِ بتزهئيني عشان ! _ القبطان : ون توو ثريي فووور فاااااااااااا .... عرضت عضلاتي وبساعده : يــف ! ماما ؤسكتي ! ( سكتت لاني مطيعه انا .. ) كمّل : اكس .. اكس .. سكس .. بوووز اخص ! ( مني جايبها آه ، الصراحه راحه مش بخبي عليكم يعني ، بس كيف ركبها مع بعض بعرفش ، انا بحكيها بمواطن اخرى من الأحاديث .. هو لحاله هيك سفطها ! ) _ عبسي : ماما .. نعم ، ماما .. نعم .. ماما ، نعم لين ! ماما : عزا !؟؟؟؟ ماما .. انتِ بتحبي لين ؟؟؟ طبعا يا ماما انتِ عيون البي ( شوفوا الحنان والرومانسيه وبتحكي امي بنفعش ام آل ! ) ردت : ولين بتحب السُّحليئه كمان كتير ! " الزحاليئ والمراجيح يعني " ( العلاقه بين اي اشي بالموقف مع الاشي التاني ، مفهومة ومترابطه بالتأكيد .. بس غير الله عارف كيف يعني ! البنت تركيزها قريب من تركيزي حد الدهشة بصراحة ) _ القبطان : الذووبااااابه تيرا رم .. البّلعوناااااااااااا يا ماما مش بلعونا ! ملعونه ! الذبااااباااا تيرا را رم .. الملعووووبااااا ! ملعونـــــــــــــــــاااااا يا ماما ! زبّطها الصحيح : ملعووووناااا يا ماااماااا ! _ عبسي : ماسكه فاين ، ومركزززززززززززززززززه مع السجاده تمام ! بحكيلها : لين شو بتساوي ؟؟ ببحث .. عن شو بتبحثي ؟ كع .. شو الكع ؟؟؟ سرسور ! سرسور شو عزا !؟؟ ماما لا إدّخلي مع لين ( لا تتدخلي بشغلي يعني ) لين موتّو هلا شيلو !؟؟؟ ( دواوين ) ! عنجد هي بتؤتل الحشرات ان طلع نمل او اشي زغير بتحرك .. مش مزح ، وبتشيلهم بالفاين عنجد لا انا ولا عمر بنسترجي ! القبطان : صحي من النوم وضل ساكت ومش من عادته يسكت اصلا فما بالكم الصبح بعز نشاطه يعني ، بسأله : شو مالك ماما ؟ حلمت حلم مزعج شو حلمت حبيبي ؟ لا أستطيع احكيلك اكّلام ! لا ماما احكي مش مشكله .. لا استطيع يا ماما ! ( ارتعبت بجد من شكله وحزنت عليه لانو شوي وحيبكي بيؤلي انو ما حيئدر يحكي كلمات معينه لانها حتزعجني انو كلام ممنوع يعني ، انا فكرت شتائم حلمان فيهن .. ) طيب لا تحكي كلام خطأ، بس شو الحلم ؟؟ لا بتزعلي من عمر ؟؟ لا يا البي بزعلش منك حبيبي انت .. حلمت ( وبدأ يبكي بالفعل ) .. انو **** قرصتني بالسُّره ! شفّر اسم الفاعل ! فأنا مش عارفه شو الشتيمه هاي اللي بدوش يحكيها وقارصته ببطنه بالسُّره ! شو ئرصك وك احكي خلص ! بانفعال شديد : الناموسه !! وسار يبكي بحرقه ! ضميتو عشان ما يشوف ردة فعلي على وجهي وطب طبت عليه ، وحكيت الو : شريره هاي الـ **** ! آه ماما شريره انا لا بحبها ، ولا رضي يحكي اسمها بالمره باقي الحديث ! ـــــــــ اللهم بارك في أولادنا ولا تضرهم وارزقنا برهم، واجعلهم قرة عين لنا .. ووفقهم لطاعتك ، اللهم متعهم بأسماعهم وأبصارهم وقوتهم في سبيلك، واجعل هواهم تبعا لما جاء به حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم، انك على كل شي قدير وبالاجابة جدير |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
22-02-2013, 19:39 | رقم المشاركة : ( 56 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
تظل الحياة كلها ، هي الحب ! يظل صراع العقل والقلب ، صراع البقاء في ظل الأخذ والعطاء ! هل يمكن الفصل بينهما .. بـ : هذا انتصر ، وذاك خسر !؟ النصر يعم ، كما الخسارة ؟ القلب ينتصر ، عندما نريد له الرحمة .. من خلال : صبّ صوت العقل عليه ! ينتصر القلب ، بمثل هذا .. وبنسبيته ! ~~~ الموسيقى المصاحبة ، لعازف الكلارينيت التركي المبدع الشاب ملك الاحساس _ بالفعل _ : حسنو ، كلما جلست أسمعها من خلال المشاهد الممثلة والمخرجة بكل هذه الروعة ، أراقب هذا المبدع ، وهو يخلق الموسيقى من وفي آلته .. ليسحر من يراقبه ، ويفصله عن العالم كله ! أعشق الآلات النفخية، ولا يعلى عندي على آلة الساكس فون ، على الرغم من أنني أعزف البيانو .. إلا أن الآلات النفخية عامة .. عميقة .. تخرج من الروح ، فلا تكون إلا إن بُثت فيها روح عازفها ! وأي روح لهذا الفنان التركي !؟؟ سبحان الله ، انها فتنة .. أستغفر الله أيضا ! لو دققنا تأمل الفيديو للاحظنا بأنه يحرك الفتاة وهي ترقص .. من خلال موسيقاه !؟ لقد كانت نائمة بالأبيض النقي .. براحة ثم نظرت إليها عيون الحب ! دعتها للرقص ! استمرت نائمة ولكن بلا قناع ، ترتدي لا تزال الأبيض ! وإله الحب .. يسيطر ، يعزف ! ثم يعطيها الكرة الكريستالية السحرية ويأتي ولا بد ، مشهد للماء ! للمطر ! ومنه كل شيء ينبت حيّا !؟ لتصبح هي .. أكثر يقظة ، وشعرها أكثر ترتيبا ! يجلس مرتديا الأبيض هذه المرة _كإله الحب ( القلب ) _ على الأرض ليعزف ! انها البدايات .. انها حكاية البدايات بحلاوتها بساطتها عنفوانها ! ليظهر رفيقها بالرقص .. بمثل النقاء الذي : تلتزمه !؟ ثم ويظهر التراب ! بدأ بالماء ثم من تحت التراب ؟ وحينما ترقص منفردة بلا راقص معها تكون بلا قناع غالبا ، عيونها غالبا مفتوحة ! ثم عندما ترقص كثنائي نلاحظ بانهما " هو وهي " ، يرتديان أقنعة .. تحجب البصيرة !؟؟ نلاحظ بأن القلب " المركِـز " يرقص من حوله ، من يعيش البدايات ومن وصل إلى النهايات ! كُلّـه لليلاه وعليها يغني ! إله العشق ( القلب ) ، يقف بالمرصاد في وسط الحكايات : يعزف .. والكل من حوله ، معه .. لأجله .. من خلاله : يرقصون !!!!!!! ثم وبعد ان كانت ماء ، ثم تراب .. يظهر بالفيديو : مشهدا للناااار ! يصير الأحبة متقابلين في مواجهة.. صراع ! والإله خلع السواد مرتديا : الأبيض !؟؟؟ اما هي .. فقد خلعت الأبيض ، وارتدت فستانا أحمرا ! ومن كان معها يرقص ، صار يحمل عصوان رأسها نارية ! .. القلب يعزف : لا يزال : يرتدي تارة الأبيض ، وتارة الأسود ! كلهم من حوله " بأحوالهم " يستمر بالرقص ! ثم عودة للبداية ! هي بثوب أبيض ، وعيون قلبها : تنظر إليها !؟؟؟ ~.~. هذا الفيديو لمن يبحث عن فلسفة للحب .. فلسفة جاهزة متقنة وملخصة !؟ محمود درويش قال : لا أريد من الحب غير البداية ، كلنا مثله !؟ أقف إكبارا لكثييييير مما كتبته مستغانمي في الأسود يليق بك عن هذا الذي أتحدث فيه ، حيث قالت مثلا : لشدة رغبته فيها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، و إذا به يموت معها . فسيف الساموراي ، من قوانينه إقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف و القتيل . كما يأكل القط صغاره ، و تأكل الثورة أبناءها ، يأكل الحب عشاقه ، يلتهمهم وهم جالسون إلى مائدته العامرة . فما أولَمَ الحبّ لهم إلا ليفترسهم . لسنوات ، يظل العشاق حائرين في أسباب الفراق ، يتساءلون : من يا ترى دسّ لهم السّم في تفاحة الحب ، لحظة سعادتهم القصوى ؟ لا أحد يشتبه في الحب ، أو يتوقع نوايه الإجرامية . ذلك أنّ الحب سلطان فوق الشبهات ، لولا أنه يغار من عشاقه. لذا ، يظل العشاق في خطر ، كلّما زايدوا على الحب حبا عموما ، هذا المبدع التركي ساحر ، والكلارينيت كآلة نفخية ، صارت بين يديه : آلة سحرية ! وكم أن قصة الفيديو أيضا : ساحرة ! ~.~.
|
|||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة نكهة القهوة ; 27-02-2013 الساعة 12:03 |
||||||||||||||
23-02-2013, 18:34 | رقم المشاركة : ( 57 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣
♣ إن الأسرار هي ما يساعدنا على العيش ، كم يخسر من لا سر له ! ♣ الذكاء في النهاية تمرين.. وأنا قضيت عمري في التمرن على قمع ذكائي.. حتى لا يزيدني شقاءً ! ♣ لفرط خوفها تحررت من الخوف، قررت أن تربح الرهان... نبت لها ريش حيث ما توقعت أن يكون لها جناحان ! ♣ الشموخ أمر آخر يوجد في رأس المرء .. لا فوق رأسه . ♣ هي لم تنس شيئا ، لقد عقدت هدنة مع الذاكرة.. ليس أكثر . ♣ ليس البكاء و إنما الكبرياء, هى الاداة الملائمة فى موقف كهذا.. ♣ و هي فى هذا المجال بالذات , لا تحتاج الى دروس.. إن كانت مبتدئة فى الحب , فهى طاعنة فى التحدى ! ♣ لم تكن نجمة.. كانت كائنا ضوئيا، ليست في حاجة إلى التبرج كي تكون أنثى، يكفي أن تتكلم . ♣ عندما يفترق اثنان، لا يكون آخر شجار بينهما هو سبب الفراق... الحقيقة يكتشفانها لاحقًا بين الحطام، فالزلزال لا يدمّر إلاّ القلوب المتصدّعة الجدران والآيلة للانهيار . ♣اجمل ما في امراة شديدة الانوثة . . هو نفحة من الذكورة ( مستغانمي / الأسود يليق بكِ ) |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
23-02-2013, 23:12 | رقم المشاركة : ( 59 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♥ هذه ، هي الحكاية ♥
. لم يكن في وسعي إلا أن أكون أنا .. كما أنا ! مختلفة .. غاضبة رقيقة .. حالمة كل اشارات المرور عندي بضوء واحد هو الأصفر أنام على الانتظار .. أستيقظ على اتخاذ قرار لأكتشف بأن الدنيا خلال نومي سبق وأخذت عني : قرار .. فأعود غاضبة ، ثم وأظل رقيقة حالمة ! كل الحكاية أنني لا أستطيع أن أكون .. كما تريدني الدنيا أن أكون ! سأظل أنا .. " أعيش في سلام " ! وهذه .. هي الحكاية . .. |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
23-02-2013, 23:15 | رقم المشاركة : ( 60 ) | |||||||||||||
♠ حبيبات القهوة ♠
مشرف
|
رد: ♥ هذه ، هي الحكاية ♥
. كل الحكاية ! أنه يصعب علي ممارسة ما ترتضيه النساء الأخريات لأنفسهن ! ربما أكون كلهّن .. إلا أنه وبالتأكيد ، لست أي واحدة منهن ! فلتأكلهن نار الغيرة فأنا في ظل ظلي .. أنعم بمصالحة ، ومسامحة ! وهذه ، هي كل الحكاية ! .. |
|||||||||||||
|
||||||||||||||
الموضوع الحالى: ♣ همسات .. بنكهة الغِــياب ♣ -||- القسم الخاص بالموضوع: صباحات ومساءات .. فضفضات أرواح الصدى . -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
همسات العشر تقـول !!!؟؟؟.... | عفراء | الخيمة الرمضانية | 2 | 26-09-2010 10:04 |
همسات العشر الأواخر | ريما الحندءة | الخيمة الرمضانية | 5 | 15-09-2009 09:03 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...