عمليتي كتائب القسام في الخليل ورام الله ...

كتائب القسام تتبني العمليتي و القادم اشد واقصي


فصائل المقاومة تبارك لكتائب القسام وتؤكد بان العمليتين تاخد منحازا نوعيا عاليا

فصائل المقاومة تدعو السلطة باطلاق سراح المختطفين في سجون مولر


الشعب الفلسطيني بكافة اطيافه فرح ومسرور بالعمليات النوعية


بارك يتوعد برد قاسي


العدو يعلن حالة الاستنفار القصوي في صفوفه في جميع مناطق الكيان المغتصبة


سلطة مولر قد جن جنونها وتعتقل المئات من انصار حماس بالضفة


سلطة مولر جن جنونها الان تنصب الحواجز في كل مكان للبحث عن المجاهدين


سلطة مولر الان تعيش في وضح ماساوي محرج


سلطة مولر تعلن حالة الطوارئ في الضفة المحتلة


محللون حماس ضربت مناطق حساسة


محللون عسكريون حماس قوية ومتمنكنة وواثقة من نفسها


سياسيون يعتقدون بان حماس انتقلت مرحلة نوعية

أكد الدكتور خليل الحية رئيس كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية أن عملية الخليل تأتي رداً طبيعيا على جرائم الاحتلال بحق شعبنا ، وعلى كل المتواطئين والمراهنين الذين خططوا ودبروا مع الاحتلال لإنهاء برنامج المقاومة في الضفة ، والذين يحاولون تجميل صورة الاحتلال البشعة عبر المفاوضات التي ستنطلق غدا مشددا على أنها ستبوء بالفشل.

وقال الحية في تصريح صحفي:" أن كل إجراءات سلطة فتح في الضفة لضرب المقاومة وتفكيك حركة حماس لن تثني كتائب القسام عن المضي في برنامج المقاومة رغم الظروف والمحن".


وبارك الحية لشعبنا الفلسطيني عملية الخليل وعبر عن اعتزازه بعمليات كتائب القسام التي تمثل رأس حربة المقاومة ، وقال:" شعبنا الفلسطيني الذي ما زال تحت الاحتلال من حقه أن يصعد المقاومة أينما وجد وسيواصل مسيرة الجهاد وتحرير أرضه حتى عودة اللاجئين.

وطالب الحية حرة فتح وكل المتواطئين بالعودة إلى أصالة القضية وحقوق الشعب التي كادت أن تتلاشى وقال:" رسالتنا لحركة فتح وكل المتواطئين أن عودوا إلى أصالة قضيتكم وحقوق شعبكم التي كادت أن تتلاشى مع إجراءاتكم الأمنية وتنسيقكم الأمني مع الاحتلال مقابل مال مسيس يقابل بتوفير الأمن للعدو الصهيوني

أكد عبد الباري عطوان رئيس تحرير القدس العربي ، أن الرسالة التي يريد إيصالها منفذي عملية الخليل "واضحة المضمون، وتفيد بان الإجراءات الأمنية الشرسة التي طبقتها قوات امن السلطة بإشراف الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ودعمها، لا يمكن أن تحقق الأمن للمستوطنين، وتحفظ أرواحهم".


ووصف العملية بأنها على "درجة من الخطورة من حيث حجم الخسائر، والإتقان في التنفيذ"، مشيرا إلى أن "خطورة هذا الهجوم تأتي من كون الجهات التي تقف خلفه، وغير المعترف بها من قبل السلطة أو إسرائيل أو رعاة العملية السلمية، قادرة في أي وقت على تعكير المياه، وخلط الأوراق، وتفجير أعمال المقاومة ضد الاحتلال بالطرق والوسائل التي تراها مناسبة".

والمفارقة التي قد تغيب تداعياتها عن الكثيرين في واشنطن ورام الله وتل أبيب معاً، -يضيف عطوان- "أن هذا الهجوم المزلزل وقع في مناطق السلطة مما يؤكد فشلها في ضبط الأمن" .

مضيفا حماس بهذه العملية " تكون قد سجلت أكثر من هدف في أكثر من مرمى، من حيث إظهار قدرتها، وامتلاكها الإمكانيات على استئناف العمليات العسكرية عشية استئناف المفاوضات، ومن مناطق يسيطر عليها خصومها، وليس من المناطق التي تسيطر عليها (أي قطاع غزة) ، وهذا يعتبر قمة التحدي، واحد ابرز علامات القوة واختراق جبهات الخصوم والأعداء في الوقت نفسه".

صدمة عباس ونتنياهو

وفيما يتعلق بالربط بين العملية واجتماع واشنطن ، قال رئيس تحرير القدس العربي أن "الطرف الفلسطيني ذهب إلى هذه المفاوضات مكرها، واستجابة لضغوط أمريكية ترافقت مع تهديدات بوقف المساعدات المالية، أما نظيره الإسرائيلي فقد أرادها، أي المفاوضات، حملة علاقات عامة لكسر العزلة الدولية، ومحاولة تحسين صورة نتنياهو وتقديمه إلى العالم كرجل سلام، بعد أن وصلت صورته إلى الحضيض بعد مجزرة سفن الحرية التي ارتكبتها وحدات تابعة للبحرية الإسرائيلية في عرض المياه الدولية قبالة السواحل الفلسطينية".


ونوه إلى أن "نتنياهو حرص على استفزاز 'شركائه' الفلسطينيين ومضيفيهم الأمريكيين، وضيفي الشرف العربيين (الرئيس المصري والعاهل الأردني) عندما أعلن عن عزمه على استئناف الاستيطان، وعدم تمديد فترة التجميد التي تنتهي في الثلث الأخير من الشهر المقبل، وتمسك بشرطه بضرورة اعتراف الفلسطينيين باسرائيل كدولة يهودية".

واعتبر" أن صدمة الرئيس-منتهي الولاية- محمود عباس من جراء سماع أنباء هذه العملية، وحجم ضحاياها، وقبل ساعات من استئناف العملية التفاوضية اكبر بكثير من صدمة نتنياهو ، فهو كان يتباهى دائماً بالانجازات الأمنية لسلطته في منع أي هجمات ضد المستوطنين، وتوفير الأمان لهم، والقضاء بالكامل على الحركات الإسلامية وعناصرها في الضفة الغربية، الخاضعة لحكم سلطته وأجهزتها الأمنية".

ولا بد-يتابع قوله- " أن الدكتور سلام فياض رئيس الوزراء في السلطة قد شعر بصدمة اكبر من صدمة رئيسه، خاصة انه عقد بالأمس مؤتمراً صحافياً أعلن فيه انطلاق المرحلة الثانية والأخيرة من بناء البنى التحتية للدولة الفلسطينية التي يعتزم إعلان قيامها في صيف العام المقبل. فمثل هذا الهجوم يشكل ضربة قوية للسلام الاقتصادي الذي يعكف على تثبيت أركانه في الضفة الغربية بمساعدة أموال الدول المانحة

اعتبر حزب الله اللبناني اليوم الأربعاء أن العملية التي نفذتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس أمس الثلاثاء وأسفر عن مقتل أربعة مستوطنين صهاينة في الضفة الغربية يثبت أن "ليس هناك أي خيار آخر غير المقاومة" ردا على "سياسات الاحتلال والاستيطان والضغوط المتزايدة على الشعب الفلسطيني".



وجاء هذا الهجوم عشية استئناف المفاوضات المباشرة بين الاحتلال و السلطة الخميس في واشنطن.



وقال الحزب في بيان أصدرته العلاقات الإعلامية فيه "تأتي العملية التي نفذتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في منطقة الخليل كرسالة واضحة تثبت أنه ليس هناك أي خيار آخر غير المقاومة يمثّل رد فعل طبيعياً على سياسات الاحتلال والاستيطان، وعلى الممارسات الصهيونية المتواصلة والضغوط الدولية المتزايدة على الشعب الفلسطيني".



وأضاف الحزب "من هنا يصبح من الواجب إدانة الموقف الدولي الساكت أحياناً والمتواطئ غالباً والداعم للاحتلال الصهيوني، وهو الموقف الذي يطلق اليد الإسرائيلية في موضوع الاستيطان والذي يشكل في حقيقته احتلالاً مركّباً، بحيث يصح اعتبار المستوطنين جنود احتلال وإن لم يرتدوا البزات العسكرية".




وأكد البيان أن "خيار المفاوضات في كل سياقاته المباشرة وغير المباشرة اثبت أنه لا يمكنه أن ينجز للشعب الفلسطيني أي مكتسبات فيما المجتمع الدولي لم يُعد لهذا الشعب أي شيء من حقوقه المغتصبة

باركت فصائل المقاومة الفلسطينية العملية البطولية التي وقعت مساء اليوم الثلاثاء شرق مدينة الخليل المحتلة، و أسفرت عن مقتل أربعة مستوطنين صهاينة.

و في ردود الفعل المتتالية، أشادت حركة المقاومة الإسلامية حماس و جناحها العسكري، كتائب القسام بهذه العملية البطولية ، مشيرة الى أنها دليل على فشل التعاون الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال لإجهاض مشروع المقاومة".
ودعت حماس أنصارها للخروج في مسيرة بعد صلاة العشاء للاحتفال بالعملية.

فيما أكدت كتائب القسام أن العملية رد طبيعي على جرائم الاحتلال ومستوطنيه، مشددة على أنها " تثبت حضور المقاومة رغم حرب الاستئصال في الضفة الغربية" وفق قولها.


و من جهتها، باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين هذه العملية النوعية، معتبرة إياها خطوة أولى على طريق إفشال المفاوضات المباشرة بين الاحتلال و السلطة الفلسطينية.

و أضافت الحركة في تصريح صحافي أن هذه العملية تعتبر تأكيداً على حيوية المقاومة و أنها تعبر عن توجهات الشعب الفلسطيني الحقيقية.
كما باركة كتائب الناصر صلاح الدين العملية النوعية في الخليل وعتبرتها رد طبيعة علي العربدة الصهيونية .
وقالت في بيان لها نشد على أيدي كافة المقاومين في الضفة الغربية وندعوهم إلى الاستمرار فينهج درب العدو في الوقت والمكان المناسب الذي يضج معاقل الاحتلال
هذا و فور سماع نبأ العملية، خرج مئات المواطنين في مسيرات حاشدة في مخيمي جباليا و الشاطئ تأييداً بالعملية.

مطاردة واعتقال المجاهدين في الضفة خدمة مجانية للاحتلال وخيانة لشعبنا ولدماء شهدائنا


استمرارا للمسلسل الانهزامي مسلسل التفريط والخيانة وتحت مسمى التنسيق الأمني مع الاحتلال الذي تمارسه عصابات الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية لتصفية المقاومة واستئصالها وبعد العملية البطولية والتي نفذتها المقاومة في خليل الرحمن رغم المؤامرة الدنيئة التي تتعرض لها المقاومة من قبل أجهزة عباس فياض هذه العملية التي أثلج الله بها صدور شعبنا الفلسطيني فيظل ما يتعرض له شعبنا من حصار وقتل وسرقة لتاريخه وأرضه ومقدساته من قبل الاحتلال الصهيوني .
وفي الوقت الذي احتفل فيه شعبنا بهذه العملية البطولية والنوعية يأبى أذناب الاحتلال وعملائه إلا أن يعبروا عن أنفسهم ويرفعوا قناع الوطنية الذي يتسترون خلفه ويعبروا عن حقيقتهم التي أصبحت واضحة لشعبنا وهي أنهم مجرد أداة لتنفيذ مخططات الاحتلال .


فبدأ أذناب الاحتلال بممارسة دور الاحتلال وذلك بمطاردة واعتقال المجاهدين والمقاومين في مدن الضفة الغربية .
و أمام هذه الهجمة المسعورة ضد المقاومة والمقاومين من قبل أجهزة الخيانة أجهزة عباس فياض الأمنية فإننا في حركة المقاومة الشعبية نؤكد على مايلي:


أولا: إننا نحي تلك السواعد المتوضئة التي أشفت صدورنا بتنفيذ عملية الخليل البطولية والتي قتل فيها أربعة من الصهاينة المغتصبين وأصيب عدد آخر .


ثانيا: نؤكد على خيار المقاومة كخيار استراتيجي لاستعادة الحقوق وتحريرأرضنا وان كل أنواع التفاوض مع العدو ما هي إلا تساوق مع الاحتلال وغطاء على جرائمه ضد شعبنا .


ثالثا: نستنكر الهجمة المسعورة التي تقوم بها أجهزة عباس فياض ضدالمقاومة ورجالها في الضفة المحتلة وندعو مجاهدينا إلى عدم تسليم أنفسهملتلك الأجهزة والتعامل معها على أنها أجهزة خائنة ومتعاونة مع الاحتلال .

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة حملة الاعتقالات الشرسة التي تقوم بها الأجهزة الأمنية بالسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، بحثاً عن مقاومين من كتائب القسام، الذين نفَّذوا العملية البطولية في الخليل أمس الثلاثاء، معتبرة تلك الإجراءات "جريمة وطنية، وضرباً للنسيج الوطني الفلسطيني الداخلي، وانصياعاً لإملاءات الاحتلال، وخدمةً لأمنه".





واستهجنت الحركة، في بيان، "مسارعة الأجهزة الأمنية بالضفة في اعتقال واختطاف واستدعاء المئات من أبناء الشعب الفلسطيني حفاظاً على أمن وحياة المستوطنين، بدلاً من توفير الحماية للشعب الفلسطيني من اعتداءات قطعان المستوطنين، الذين يعيثون فساداً في محافظة الخليل وعموم الضفة الغربية؛ من خلال قتلهم العديد من الفلسطينيين الآمنين، واعتدائهم المتكرّر على مزارعهم وممتلكاتهم، وحرقهم العديد من المساجد".






ودعت حركة "حماس" العاملين في الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية إلى "النَّأي بأنفسهم عن تنفيذ سياسات ومخططات الصهاينة، ورفض كل أشكال التنسيق الأمني مع العدو، ورفض المشاركة في سياسة الاعتقال والاختطاف التي لا تخدم سوى الاحتلال، والوقوف إلى جانب جماهير الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال وقطعان المغتصبين".

بارك الله بسلاح الاشارة
وجزاه كل خير
وسدد خطاه
وانه نصر كبير وفتح قريب
والله اكر ولله الحمد