تحديث الصفحة لا || لجــدار العـــار || :: تجميع صور ، تصريحات ، فعاليات ، أخبار ::

إتلاف أحد الحفارات عندما كانت تحفر ، و تدميرها لأحد الأنفاق حيث تم قص الحفارة من المنتصف و بعد ذلك قام المصريين بالتوقف عن العمل في المنطقة وسحب الحفارة لإصلاحها ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل السوالقة [ مشاهدة المشاركة ]

حسبي الله وكفاء التاريخ يعيد نفسه وعلى الباغى تدور الدوائر

بارك الله فيك اخي كـــامل

وجودك دوما يزدني فخرا

.:: الرجــال مواقف ::.

قال سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة "حماس":


"(حماس) تتابع بقلقٍ بالغٍ أعمال البناء الذي تتم على قدمٍ وساقٍ رغم استمرار الحصار ورغم المسؤولية الأخلاقية والدينية على مصر والأمة العربية"، و أن بناء الجدار أمرٌ غير مُبرَّرٍ

و الجدار لن يؤديَ إلا إلى خنق الشعب الفلسطيني في غزة، و علينا الانتباه إلى خطورة التداعيات المترتبة على بنائه، و تصريحات محمود عباس الداعمة بناءَ "جدار الموت الفولاذي"، دليلٌ إضافيٌّ على تورُّطه في حصار غزة ومعاداتها

ودعا المتحدث باسم "حماس" الأطراف العربية إلى الخروج عن حالة الصمت وتحمُّل مسؤولياتها بكسر الحصار عن غزة، مطالبًا مجلس الشعب المصري والشخصيات والمؤسَّسات المصرية على اختلاف توجُّهاتها؛ إلى الوقوف في وجه سياسة الخنق التي يتعرَّض لها سكان القطاع.

وعرض تفاصيل الجدار الذي يتم تشييده، مبينًا أنه مشروعٌ مزدوجٌ؛ الشق الأول منه قطع فولاذية تدق في الأرض يتداخل بعضها في الآخر؛ يزيد سُمك الواحدة منها عن 15 سنتيمترًا ويصعب اختراقها، والخطوة الثانية إيصال أنبوب ضخم من طرف البحر على جانب الحدود سيتفرَّع منه أنابيبُ عاموديةٌ داخل الأرض بعمق 30 مترًا، ثم تضخ المياه من البحر عبر هذه الشبكة، وستتحلل الأرض، ومن ثم تمنع الأنفاق بشكلٍ كاملٍ.

وقال إن ذلك سيؤدي إلى انهياراتٍ ترابيةٍ تؤثر في الأرض الفلسطينية؛ وهو الأمر الذي يدحض القول إن إقامة الجدار شأنٌ مصريٌّ داخليٌّ، وأضاف: "نقف اليوم في هذا المكان على الحدود المصرية - الفلسطينية ببالغ الألم، ونحن نتحدث عن جدارٍ يُبنَى على حدودنا مع الأشقاء لا بيننا وبين الاحتلال، إنما على طرف أرضنا وبيننا وبين أشقائنا، ونحن نتعرَّض للقتل وحالةٍ من الحصار والتجويع".


وشدد على أن كل محاولات كسر إرادة الشعب الفلسطيني وإرادة حركة "حماس"، سواءٌ عبر هذا المشروع أو غيره، لن تفلح

حيّا الله شعب فلسطين والمولى معاهم .. صامدين بأرضك صامدين والجنّة ملقاهم

أبو الغيط ينفى توقف العمل في الجدار الفولاذي

القاهرة – صفا
نفى وزير الخارجية المصرية أحمد أبو الغيط ما تردد في بعض وسائل الإعلام عن احتمالات توقف مصر من استكمال المنشآت الهندسية على الحدود مع قطاع غزة.

وقال أبو الغيط:" إن الدولة المصرية ليست على استعداد لأن تتوقف عن حماية شعبها، وأنه لا يمكن أن يدفع أحد الدولة المصرية للخشية من أمر يحمى الأمن القومي المصري".

وحول ما أثير بشأن الجدار المصري على الحدود مع قطاع غزة قال أبو الغيط في حديث لبرنامج "حالة حوار" سيذاع السبت على التليفزيون المصري:" إن مصر أقامت جداراً منذ سنوات مع "إسرائيل" عندما كانت تحتل قطاع غزة، وقام بعض الفلسطينيين في يناير 2008 بتحطيم السور المصري".

وأضاف" وقلنا في وقتها فلتتوقفوا عن الاعتداء على الأراضي المصرية، واليوم هناك إنشاءات هدفها منع هؤلاء الذين يقتحمون ويتسربون إلى الأراضي المصرية".

وتُشيد مصر جداراً فولاذياً تحت الأرض على الحدود المصرية مع قطاع غزة بهدف منع التهريب عبر الأنفاق بإشراف ودعم أمريكي فرنسي إسرائيلي.

وتعد الأنفاق الأرضية التي يحفرها الفلسطينيون هي الشريان الرئيسي لجلب موادهم الأساسية للعيش بعد فرض حصار إسرائيلي دولي على القطاع الساحلي أدى إلى إغلاق المعابر التجارية بين القطاع والكيان الإسرائيلي.

وترفض "إسرائيل" فتح المعابر مع قطاع غزة في ظل سيطرة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على القطاع منذ عام 2007.


وفازت حركة حماس الإسلامية في يناير 2006 في الانتخابات التشريعية الفلسطينية بأغلبية أمام حركة فتح التي كانت تسيطر على السلطة منذ إنشائها بعد اتفاقية أوسلو.

برلمانيون أتراك: الجدار الفولاذي أداة جديدة لقتل الفلسطينيين


انتقد برلمانيون وسياسيون أتراك الجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر على الحدود مع قطاع غزة، معتبرين أنه بمثابة "أداة قتل جديدة للشعب الفلسطيني".



وقال نائب رئيس "حزب السعادة التركي" محمد باتوك في تصريحات صحفية، أمس الأول: "إنه من الصعب رؤية الشعب الفلسطيني يواجه ضغوطًا جديدةً من جانب مصر، التي تقيم حائطًا فولاذيًّا على حدودها مع غزة؛ لتُسهم مع الاحتلال في تحويل القطاع إلى سجن مفتوح؛ يتعرض فيه الفلسطينيون إلى مزيد من الظلم والإجحاف".




في حين اعتبر عضو لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان التركي أنصار يغيت, أن الجدار الذي تقيمه مصر على حدودها مع قطاع غزة "يُعدُّ أداةً جديدةً لقتل الشعب الفلسطيني". وقال يغيت: "إن إقامة الجدار يحزن المسلمين جميعًا، ويثير تساؤلاً عما وراء إقامته من جانب الشقيقة مصر، فيما يرزح الفلسطينيون تحت الحصار (الإسرائيلي) القاتل".

يا أحرار العالم
إلى متى ستبقى غزة محاصرة

"إن قطاع غزة يعيش أزمة إنسانية حقيقية بسبب تواصل الحصار"

ما زال قطاع غزة ومنذ ما يزيد عن أربع سنوات يتعرض لحملة شرسة لم يشهد لها التاريخ مثيلا في القسوة والظلم ويشارك فها أطراف متعددة ، لو تعرضت لها دول كبرى لاندثرت وذهبت أدراج الرياح ، وشنت فيها حرب وحشية غير متكافئة استخدمت فيها الأسلحة المحرمة دوليا طالت الحجر والشجر وخلفت الدمار والخراب وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ وهدمت المباني على رؤوس أصحابها وقصفت المساجد والمدارس ، وما زالت غزة تتعرض للحصار الظالم الذي تفرضه دولة الاحتلال وقوى الاستكبار العالمي بمشاركة أطراف إقليمية ، والذي لا يختلف في نتائجه عن الاستيطان وجدار الفصل العنصري ومصادرة الأراضي وتهويد القدس.


إن بناء الجدار الفولاذي يحكم على مليون ونصف فلسطيني بالموت البطيئ تحت سمع وبصر العالم ولا أحد يمكنه التكهن بشكل ردود الفعل الجماهيرية عليه وفي أي اتجاه ستكون.

ولقد تابعنا في تجمع النقابات المهنية بكل مرارة تطورات بناء جدار العار الفولاذي الذي تتم أعماله على قدم وساق على حدود قطاع غزة مع مصر والذي سيحرم أهل غزة من قوت أولادهم ودواء مرضاهم ويقطع عنهم شريان الحياة ، وسيزيد من وطئة الحصار المشدد على القطاع دون مراعاة للمسؤولية الأخلاقية والدينية والقومية والإنسانية التي تقع على عاتق العرب والمسلمين تجاه شعبنا في قطاع غزة .



وإننا في تجمع النقابات المهنية لا نفرق بين الاستيطان الجائر والظالم الذي يسرق الأرض ويغير معالمها والحصار المجرم ضد الأبرياء في غزة مهما كانت مصادره ، واستمرارا منا في تحمل مسئولياتنا الوطنية والوقوف مع قضايا شعبنا العادلة فإننا نؤكد على ما يلي:


أولا: نشدد على أنه لا عداء بين أهل غزة المظلومين وبين مصر الكنانة التي هي عمقنا العربي والإسلامي ، وإننا لن نقبل بالمساس بأمن مصر لأن أمنها من أمن غزة ، كما لا نقبل أن يموت أطفالنا ومرضانا و يجوع أهلنا في غزة نتيجة الحصار.

ثانيا: نطالب الحكومة المصرية بوقف بناء جدار العار الفولاذي على حدود قطاع غزة وندعوها ألا تكون شريكا في حصار الأبرياء في غزة متسببة في موت أطفالهم وشيوخهم ونسائهم .

ثالثا: نشدد على أن الفتح الفوري والدائم لمعبر رفح هو الحل الوحيد لوقف استخدام ظاهرة الأنفاق الاضطرارية التي تعد المتنفس الوحيد لأهل غزة والرد العملي والمقنع على تخوفات الأهل في غزة حول الهدف من بناء الجدار الفولاذي.

رابعا: نطالب الجامعة العربية للوقوف بجانب المظلومين في غزة في محنتهم وتحمل مسئولياتهم وتنفيذ القرارات الخاصة بضرورة كسر الحصار وفتح المعابر.

خامسا: نطالب اتحاد المحامين العرب ونقابة المحامين المصرية بالتحرك العاجل ورفع شكاوى قضائية أمام القضاء المصري لوقف بناء الجدار الفولاذي والعقاب الجماعي الذي يتعرض له أهل غزة .

سادسا: نناشد أحرار العالم والحكومات والشعوب بالتدخل العاجل من اجل فك الحصار عن قطاع غزة وإنقاذه من كارثة إنسانية كبيرة جراء الحصار الظالم وآثار العدوان ومواصلة إغلاق المعابر.

سابعا: ندعو النقابات المهنية في البلاد العربية والعالم الحر لتحمل مسئولياتها والقيام بهبة جماهيرية ونقابية لنصرة أهل غزة وفك الحصار عنهم .

ثامنا: نبرق بالتحية والإكبار لكل الأقلام والأصوات الحرة ووسائل الإعلام التي رفعت صوتها ضد بناء الجدار ، وندعوها إلى المزيد من العمل لوقف بناء جدار العار الذي يهدد بتداعيات مائية وبيئية خطيرة على المحاصرين أصلا في غزة .

لا للحصار الظالم على غزة

كفى ظلما وتعديا على أهل غزة

فليفتح معبر رفح حتى نستغني عن الأنفاق

تجمع النقابات المهنية الفلسطينية

محافظات غزة – فلسطين

الخميس :24/12/2009م

حسبنا الله ونعم الوكيل

لم يعلموا ان الايمان لا يهمه حديد ولا فولاذ ولا نار


فافعلوا ماتفعلون فهيهات هيهات لما توعدون


لن تركع أمه قائدها محمد صلى الله عليه وسلم

كلنا فلسطين لن يفرقنا ولو الف جدار لعين