|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 49 | المشاهدات | 17488 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-03-2011, 21:09 | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
خروج الشيخ أحمد ياسيـــن من السجون الصيونية ج1 |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:09 | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
كلمات للشيخ قبل الاستشهاد بــ 3 أيام
|
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:10 | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية \"حماس\"
إمام المجاهدين وشيخ الانتفاضتين....رجل مقعد حرك العالم تقرير خاص-وكالات 7-9-2003: يتمتع الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي. ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات. عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي. لو كانت أسلحتنا بأيدينا؟؟ ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة فيقول "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث". التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى. حادثة خطيرة؟؟ في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة. وما زال يعاني إضافة إلى الشلل التام من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الصهيونية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى. مواهب خطابية ؟؟ أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته. شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم. كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954، وظل حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية". الهاب مشاعر المصلين ؟؟ بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة. يعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو -كما تقول- إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة. إزعاج السلطات الصهيونية؟؟ أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الصهيونية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة". اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس"، وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة. مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الصهيونية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الصهاينة واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس. وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود "إسرائيليين" وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني. الإفراج عن الشيخ؟؟ حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي صهيوني قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن سلطات الاحتلال رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الصهيونية المهاجمة ومقتل قائد مجموعة الفدائيين. وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين المملكة الأردنية الهاشمية وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ. وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً ما كانت تلجا السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة الفلسطينية اكثر من مرة على الشيخ احمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهمية للمقاومة الفلسطينية وللحياة والسياسية الفلسطينية. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
22-03-2011, 15:50 | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
منزل شيخنا الحبيب أحمد ياسين فتنت روحي يا شهيد .. علمتني معني الخلود حياة الشيخ كانت طبيعية متواضعة مثل كل بيت فلسطيني ، وكان منزله الذي يضمه وعائلته، يتكون من طابق واحد ، وضع على باب المنزل من الخارج لافتة صغيرة مكتوب عليها «منزل الشهيد أحمد إسماعيل ياسين» أما البيت من الداخل فكان يتسم بالتواضع الشديد، ضيق المساحة، لا بلاط فيه، حار جداً في الصيف، وبارد جداً في الشتاء حتى إن مياه المطر كانت تنزل على رأسه أثناء نومه في المنزل، يتكوَّن من غرفتين شبابيكه متهالكة جدًّا ، من يدخله لا يصدق أنه بيت الشيخ احمد ياسين وكان عندما يُقال له: ابنِ المنزل، يقول: ليس معي ما يكفي، لقد عشت طيلة حياتي فقيراً، وقد بنيت هذا البيت من الدّيْن!! هذا البيت المكون من غرفتين ومطبخ ودورة من "الإسبست" مكثت مدة وأنا أجهزه، فتارة أجهز الأبواب، وتارة الشبابيك، وهكذا، إلى أن استطعت إتمامه، وكان يقول: عندما أعيش مثل الناس فإنني أكون مقنعاً أكثر - يقول أحد ابناءه إن الشيخ رفض طلب أبو عمار وحركة حماس بتجديد بيته ، فيحكي ابنه ان الشيخ قد عاد مرة إلى غرفته وقد تملكه الغضب ، فتساءل الجميع: ماذا الذي أغضب الشيخ؟ فقال الشيخ: "هذا الولد عبد الغني (ابنه) يريد هدم البيت وبناء فيلا مكانه، هذا بيتي الذي بنيته من تعبي"، حيث كان الرئيس ياسر عرفات قد طلب من عائلة الشيخ هدم البيت وبناء بيت جديد لهم على نفقته الخاصة، فرفض الشيخ ليبقى بيته حتى الآن شامخا بتواضعه وتلاصقه ببيوت أهالي حي المجمع الإسلامي بغزة. وكانت مكتبته تضم ما يزيد عن ألفَي كتاب، إلا أن كتابات الشهيد "سيد قطب"- وخاصةً (في ظلال القرآن)- كانت تمثِّل له زادًا مستمرًّا، كما كان لكتابات الداعية الإسلامي الكبير والمفكر العراقي الشيخ "محمد أحمد الراشد" نصيبٌ كبيرٌ من مطالَعات الشيخ، لا سيَّما وفي أواخر أيام الشيخ أُهديَت له سلسلةٌ نادرةٌ من كُتيبات الراشد مكونة من 8 كتب: (أصول الإفتاء)، و(الاجتهاد التطبيقي) 4 أجزاء، و(منهجية التربية الدعوية)، (الفقه)، (اقتضاء الصراط المستقيم)، و(آفاق الجمال).. هذه الكتب الثمانية استُشهد وهو يطالعها، كما كان لكتابات الإمام "البنا" بالذَّات- مثل الرسائل- حظٌّ وافرٌ من مطالَعات الشيخ. حجرة النوم : أما غرفة نومه كانت تضم دولاباً كبيراً وسريراً ، وعلى الرغم من مرضه إلا إنه لم يكن من القادة الذين يوصدون أبوابهم في وجوه الناس، ولم يعوّد أحد من مرافقيه أن يمنعوا أي أحد عنه حتى وهو نائم رغم أنه كان قليل النوم. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
22-03-2011, 15:53 | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
يا شيخ تعاهدك حمــــاس
ألا تدع الدين يُداس أن تطرد كل رويبضة فيها ويباد الأنجاس تمضي والجنة غايتها يعلو بيديها القسطاس نم أنت ودع عنك الباقي فكلامك شيخي نبراس من بعدك نمشي في ثقة فالكون تأكد والناس آه آه آه آه آه آه نعلي الأركان لدعوتنا وجميع جنودك حراس وسنوقد أنوارك فينا ما زالت فينا الأنفاس لن نخشى باطلهم أبدا فمصير الباطل إفلاس يا شيخ تعاهدك حماس ألا تدع الدين يُداس أن تطرد كل رويبضة فيها ويباد الأنجاس من وهج الدين تمسكنا وطريقك يا شيخ أساس نعلن للناس أصالتنا وبها لن تنخفض الراس جددت لنا فهما فهما وجميع جنودك مقياس أركان البيعة قد حفظت وحكى إشراقك قرطاس ومضيت شهيد متئدا لتحبك حمس وحماس يا شيخ يا شيخ يا شيخ تعاهدك حماس |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
22-03-2011, 15:54 | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
كلمة نادرة و هامة لشيخ المجاهدين أحمد ياسين إحنا طلاب شهادة .. لا نخاف من التهديدات بل تزيدنا قوة وإصرار بيمــوت واحد بيطلع ألف ألف واحد |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت " -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"المتهم بشار" أبلغ العدو بمعلومات عن "شخصيات" و"جهات" أردنية | عفراء | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 1 | 20-03-2011 00:15 |
"المرأة" كثقافة.. "لعنة" أم "ريحانة"؟!... | عفراء | منتدى الاسره وشؤون المرأه | 2 | 22-05-2010 14:02 |
بين "حانا" شركة الاتصالات و "مانا" الشركات المزودة للخدمة...اضحك معنا | عمون | المنتدى العام | 4 | 04-11-2009 10:45 |
بعد مضي اكثر من (17) أسبوعاً على اختفائه.."جراسا نيوز" تواصل حملتها ..ابحثوا معنا عن "ورد" ورد الارد | هبة الرحمن | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 3 | 17-08-2009 08:43 |
ستآيل "الْنُبُوْغ" بلونين "الأَخْضَرْ" أو "الأَصْفَر" المميز.. | م.محمود الحجاج | ستايلات المنتديات | 0 | 22-12-2008 07:27 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...