متابعة الثورة الليبية الحرة السبت 1

تعرض قافلة طبية ليبية متجهة الى طرابلس من بنغازى الى اطلاق نار بشكل كثيف بدون وقوع اصابات بعد مدينة اجدابيا من فلول اللجان الثورية التابعة للقذافى

الطلبة الليبين فى امريكا هددوا بقطع المنحة الدراسية من ليبيا اذا رفضوا الخروج فى مظاهرات لتأيد القذافى - فرفضوا الخروج لتأيد القذافى و خرجوا تأيدا للثورة

ارتفع عدد المصريين القادمين إلى مدينة "عين أمناس" الجزائرية من ليبيا عبر معبر"الدبداب" الحدودى 450 كلم شمال ولاية إيليزى الواقعة على بعد ألفى كيلومتر جنوب شرق العاصمة الجزائرية إلى 360 مصريا.

وصرح مصدر مطلع فى الجزائر أن أول طائرة مصرية سوف تصل إلى مطار مدينة "عين أمناس" الجزائرية اعتبارا من اليوم السبت لإعادة المواطنين المصريين إلى بلادهم على أن يتلوها وصول طائرات أخرى.


وأضاف أنه من المنتظر خلال الساعات القادمة وصول أعداد أخرى من المصريين قادمين من ليبيا. وكان السفير عبد العزيز سيف النصر سفير مصر بالجزائر قد أكد فى وقت سابق اليوم أن جميع المصريين الذين وصلوا إلى الجزائر نتيجة للأحوال الأمنية فى ليبيا بخير وسلامة، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا مع وزارة الخارجية الجزائرية والسلطات المحلية بولاية إيليزى لتسهيل دخول المواطنين المصريين ونقلهم إلى أماكن سكنية وهو ما تم بالفعل أمس واليوم وذلك لحين أعادتهم إلى مصر من خلال طائرات سوف ترسلها السلطات المصرية خلال الساعات القادمة.

وأضاف أن فريقا من السفارة المصرية وصل قبل ظهر أمس الجمعة إلى مدينة "عين أمناس" للاطمئنان والإشراف على وصول المصريين وإجراءات عودتهم إلى وطنهم، وأعرب السفير المصرى عن شكره للجهد والتعاون الكبيرة الذى تبذله السلطات الجزائرية لتسهيل دخول المواطنين المصريين إلى الجزائر.

تجدر الإشارة إلى أن وزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائرى دحو ولد قابلية قد أكد أول أمس أن بلاده ستمسح للمواطنين العرب والأجانب الذين لا يستطيعون مغادرة ليبيا جوا بعبور الحدود الجزائرية للعودة إلى بلادهم.

عزمي بشارة : نظام القذافي يتفتت أكثر من تقدم الثورة في داخل معسكره 25-02-11




http://www.youtube.com/user/mohammed.../0/BNLbNxpf1v4

بان كي مون يدعو لتسريع العقوبات ضد ليبيا.. وواشنطن تلوّح بالخيار العسكري
حثّ الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مجلس الأمن الدولي، الجمعة 25-2-2011، على التحرك سريعاً بشأن فرض عقوبات دولية تراوحت بين تجميد الأرصدة وحظر سفر مسؤولين في حكومة القذافي في سبيل إنهاء القمع الذي يمارس ضد الشعب الليبي. وشرع مجلس الأمن في إعداد مشروع قرار يعتبر ما يحدث في ليبيا يرقى إلى مرتبة جرائم حرب ما قد يحيل ملف العنف في ليبيا إلى محكمة الجنايات الدولية.
وقال بان كي مون: "إن الوقت قد حان لمجلس الأمن كي ينظر في تحرك ملموس"، واصفاً الساعات القليلة القادمة بالحاسمة بالنسبة لليبيين.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة عن سقوط ما لايقل عن 1000 قتيل بينهم أطفال ونساء, معرباً عن قلقه إزاء ما يحدث في ليبيا.

وتحدث بان عن تقارير من ليبيا تؤكد حصول عمليات قتل واعتقال عشوائية باستخدام "مرتزقة", مشيراً إلى ما وصفه "بأزمة نازحين" كبيرة باتجاه المعابر الحدودية المصرية والتونسية المجاورة لليبيا.

الولايات المتحدة: عقوبات أحادية وخيار عسكري
من جانبه قال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني مساء الجمعة إن الولايات المتحدة قررت تجميد المبيعات الأمريكية لقطع الغيار العسكرية الموجه لليبيا. وقال كارني في مؤتمر صحافي إن واشنطن ستنهي أيضاً تعاونها العسكري المحدود مع ليبيا وإنها ستمضي قدماً في عقوبات أحادية ضد حكومة القذافي. وأشار إلى أن كل الخيارات مطروحة للرد على القذافي بما في ذلك الخيار العسكري. وأعلن كارني تأييد الولايات المتحدة تعليق عضوية ليبيا في الأمم المتحدة، وأضاف: "أن انتهاك القذافي الواضح لحقوق الإنسان غير مقبول على الإطلاق، وأن الشعب الليبي يستحق حكومة تحمي سلامته". مؤكداً أن مشروعية الزعيم الليبي معمر القذافي أصبحت صفراً.

وبدورها أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها أوقفت الجمعة عمل سفارتها في ليبيا بسبب انعدام الأمن في طرابلس وعدم القدرة على ضمان سلامة دبلوماسييها.

تشافيز يعلن تأييده للقذافي في مواجهة ما وصفها بـ"الحرب الأهلية" ضده
أعلن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، السبت 26-2-2011، دعمه للزعيم الليبي معمر القذافي في مواجهة الاحتجاجات الشعبية المطالبة برحيله, ليخرج بذلك عن صمته الذي التزم به منذ انطلاق الاحتجاجات في ليبيا. وقال تشافيز عبر حسابه على موقع تويتر: "تعيش ليبيا واستقلالها. القذافي يواجه حرباً أهلية".
وتميزت علاقات فنزويلا وليبيا بالتقارب الشديد خلال السنوات الاخيرة الى حد أن أعلن تشافيز خلال زيارة للقذافي الى كراكاس عام 2009 أنهما "متحدتان في المصير نفسه وفي المعركة ضد عدو مشترك" الإمبريالية الأمريكية.
وكانت شائعات عدة سرت في الايام الماضية تفيد بأن القذافي فرّ الى فنزويلا لكن سرعان ما تبين عدم صحتها.

وقال وزير الخارجية الفنزويلي نيكولاس مادورو أمام البرلمان: "إننا نرفض العنف لكن يجب تحليل النزاع الليبي بموضوعية. إننا نهيئ الظروف لتبرير اجتياج لليبيا بهدف رئيس هو السيطرة على النفط الليبي".

سيارات تحمل عبارة "الحرس الثوري" تطلق النار على المواطنيين في شوارع طرابلس

ولي عهد ليبيا: القذافي لا يسيطر إلا على باب العزيزية