مع فنجان القهوه .. اختياري

روح بلا جسد تتجول على هذه الصفحه
من ابومعمر الى عفراء الى ريما الى ملاك الصمت الى ريما الروح
كل ما كتب هو شجون فى غياهيب الجوب المنغرس فى شرين الحياه ومتى هب عليه ريح الشجون حركه ونختلط فى ذرات الحب وتكون قطراة من العشق المصنوع من شجون الروح المبحر على شواطى القلوب

لكم منىكل الود والاحترام على ما تكتبو فى هذه الصفحه

الحندءةةةةة
..................
صباحك ورد..


رد بهذا الجمال .. يلجمني أن أقول شيئاً ..
أن أهيج كل كلمات الثناء التي أعرفها ..
والتي اشعر بها الأن .. أقف بلا حراك حرف
أمام هذه اللغة المتخمة بالعواطف ..!!

بالجمال .. فقط أقول شكراً لك ..
شكراً لك أن .. سنحت لي بقراءتك ردك هنا ..!!


حـيرتـني .. بماذا ارد...؟!!!


لحروف ردك جـاذبـيـة

أينما وقعـت عـلـيهـا العيون انـبهرت

وأيــنما غـاص الـعـقـل مـعـها آثـر الـبـقـاء بـجـوارهـا


يا الغلا..

.
.


سوف اكون اول من اعتنق اثير الاحرف..!!



ولآخر من يفكر باالخروج من هنا..!!





انتِِ ممن يكفيني من يردون علي .. /
.. فردك بحد ذاتها شرف..!!





اعترف بأنني لا استنشقك للكفايه..!!




ولكن من يرتشفك هنا ..
سوف يبقى الطعم ملازمه..!!

لله درك ... فقد ابكمتي احرفي..!!
.
.


لك من التحيات ، بقدر ما يحمل قلمك من الجمال ..!!

.

طوعت اسمك

ولكن رفض القرب من عيون الغزل وابى ان الا يكون الا فى داخل الينبوع
وفى جوف بير العشق
يغترف منه كل الناس ولا ينتهى
نبع متواصل على طريق الهيمان فى مقبرة العشاق
نعوش بدون دفن متحركه فى حركة الرياح
وانين الماضى وعبق المستقبل الك كل الود والاحترام على الحراك الاجتماعى
فى المنتدى

هامت بي عذوبة حروفك هنا ،،،،

تراني أحبك لا أعلم
سؤال يحيط به المبهم
وإن كان حبي لك افتراضا.لماذا؟
إذا لحت طاش برأسي الدم
وحار الجواب بحنجرتي
وجف النداء ..ومات الفم
وفر وراء ردائك قلبي
ليلثم منك الذي يلثم
تراني أحبك؟لا لا محا ل
أنا لا أحب ولا أغرم
وفي الليل تبكي الوسادة تحتي
وتطفو على مضجعي الأنجم
وأسأل قلبي .أتعرفها؟
فيضحك مني ولا أفهم
تراني أحبك؟لا لا محا ل
أنا لا أحب ولا أغرم
وإن كنت لست أحب تراه
لمن كل هذا الذي أنظم؟

وتلك القصائد أشدو بها
أما خلفها امرأة تلهم؟
تراني أحبك؟لا لا محا ل
أنا لا أحب ولا أغرم
إلى أن يضيق فؤادي بسري
ألح وأرجو وأستفهم
فيهمس لي:أنت تعبدها
لماذا تكابر؟ أو تكتم ؟

دام نبضك عزيزي الغالي

اهيم فى احرف كلماتك الريعه

لكى ودى