مشكلات بحاجة الى فكركم النيّر أحبتي ...

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسرار [ مشاهدة المشاركة ]

حسبي الله ونعم الوكيل بصراحة انا في حيرة من امري حيال هذه القضية الشائكة ولكن ..... اعتذر عن التعليق لانني لا اعرف

يكفي شعوركِ النبيل أسرار
كلمة حسبنا الله ونعم الوكيل هي أجمل تعليق

موضوع جيد جدا واختيار موفق فقد يمر بعضنا بمثل هذه المواقف التي سترد ضمن هذا المتصفح ونأخد منها العبرة والفائدة

والنصيحة بجمل

برأيي اذا كانت تامل أن يتعدل حاله ويرجع إلى ربه ودينه وبيته ويصلح ما افسد فلتبقي عليه وتنظر عودته ولا تفكك اسرتها

ومن جهة اخرى ان كان لا امل ولا رجاء يرجى منه فالطلاق منه اسلم حفاظاً على اطفالها من يسيروا على نهج ابيهم

ولتصبر ولها الجنة بإذن الله

المهم أن تسعى في كلا الحالتين ان تنشأ اطفالها على تقوى الله والعمل الصالح وأن تعلمهم الخطأ وتوضحه لهم وتوضح لهم عواقبه حتى يتجنبوه

كما أن المرأة في مثل هذه الحالة التي لا ترجو من زوجها حاجاتها كزوجة تبقى اماً وهنا يجب ان تكون الأم الصالحة وان تكون الأب ايضا


الأطفال هم المشكلة وليس الزوج ....

موضوع مميز للغاية شيماء

اما الزوجة فعليها ان تصبر وان تدعو لزوجها بظهر الغيب بالصلاح لعل بصبرها تكون الهداية
فزوجها هو احوج ما يكون اليها من أي وقت مضى
تفائلي بالخير تجديه
ولاتيأسي من رحمة الله سبحانه

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما الحندءة [ مشاهدة المشاركة ]

موضوع جيد جدا واختيار موفق فقد يمر بعضنا بمثل هذه المواقف التي سترد ضمن هذا المتصفح ونأخد منها العبرة والفائدة والنصيحة بجمل برأيي اذا كانت تامل أن يتعدل حاله ويرجع إلى ربه ودينه وبيته ويصلح ما افسد فلتبقي عليه وتنظر عودته ولا تفكك اسرتها ومن جهة اخرى ان كان لا امل ولا رجاء يرجى منه فالطلاق منه اسلم حفاظاً على اطفالها من يسيروا على نهج ابيهم ولتصبر ولها الجنة بإذن الله المهم أن تسعى في كلا الحالتين ان تنشأ اطفالها على تقوى الله والعمل الصالح وأن تعلمهم الخطأ وتوضحه لهم وتوضح لهم عواقبه حتى يتجنبوه كما أن المرأة في مثل هذه الحالة التي لا ترجو من زوجها حاجاتها كزوجة تبقى اماً وهنا يجب ان تكون الأم الصالحة وان تكون الأب ايضا الأطفال هم المشكلة وليس الزوج ....

صحّ لسانك أختي ريما الأطفال هم المشكلة وليست هي أو هو ...

وبرأي الشخصي أن المرأة وجدت من أجل التضحية ..والرجل أيضاً ..

لكن هنا بهذه الحالة الأب لا يعرف أي معنى للمسؤولية ..
لذا عليها كما قلتِ أن تصبر وتحتسب أمرها عند الله ..ولتنذر حياتها لصالح أبنائها سواء بقيت على عصمة ذلك الرجل أم لا ..وعند الله لا تضيع ضائعة
وسيعوضها الله خيراً إن هي أحسنت تربية أبنائها التربية الصالحة .

شكراً لتفاعلكِ أختي ريما والذي قلّ نظيره ؟؟!!
دمتِ بخير غاليتي .

[quote=المشتاق;118900]موضوع مميز للغاية شيماء

اما الزوجة فعليها ان تصبر وان تدعو لزوجها بظهر الغيب بالصلاح لعل بصبرها تكون الهداية
فزوجها هو احوج ما يكون اليها من أي وقت مضى
تفائلي بالخير تجديه
ولاتيأسي من رحمة الله سبحانه



في أيام البؤس يغدو الحليب مُراً مشتاق ...

كان الله في عونها و ألهمها الصبر

شكراً لمرورك العبق مشتاق
دمت بخير

بارك الله فيك شيماء وبافكارك النيرة ومواضيعك الساخنة الهادفه الرائعه

مشاكلنا للاسف صعبة الحل واتخاذ الاراء فيها
وبالتالي الظلم يقع على المراة وحدها لانها هي من يجب عليه ان يضحي دائما وابدا
وهذا رايي الشخصي انا
الزواج مسؤولية واولاد وبمجرد ما انجبت الزوجه صارت حياتها كلها مرهونة بزهرات حياتها وهم الاولاد واصبحت حياتها رهينة لهم وحدهم بغض النظر عن اي شيء يحيط بها سواء مشاكل او عدم وفاق او ظلم عليها او غيره
مهما حصل حياتها لؤلائك الذين جاؤوا للدنيا بغير حول لهم ولا قوة
فانا اقول عليها الصبر لاخر لحظه مهما صار ومهما عانت فحياتها متعلقة فقط لاولادها الذين اذا تركتهم ضاعوا واذا اخذتهم جاعوا وضاعوا
الحياة ليست للمتعه فقط ولا هي خاصة بام
الام ليست لها اي خصوصية او حق لتفكر بنفسها عليها دور يجب ان تقوم به على اصلح واكفا وجه فالجنة التي تحت قديمها تستحق الكثير من التضحيات والمعطيات وكل الاحاديث والايات القرانيه التي جاءت عن الام تستحق ايضا الكثير وتستحق ان تنسي الام نفسها ومصلحتها وراحتها من اجل اناس هم الاولى دوما بحياتها
فاي قرار تتخذه يجب ان يكون بدائرة مصلحة الاولاد فقط لاغير

مهما كان حجم الظلم الواقع عليها والتهميش
صبرا جميلا والله المستعان وكل عمل باجره ان شاءالله وما عند الله باقي ومضاعف والحسنة بعشر امثالها والصبر له الجنة والام تحت قدميها الجنة ولها كل مفاتيح ابواب الجنان

الام ليست لها اي خصوصية او حق لتفكر بنفسها عليها دور يجب ان تقوم به على اصلح واكفا وجه فالجنة التي تحت قديمها تستحق الكثير من التضحيات والمعطيات

كلماتك يا غالية تداوي الجرح وتطمئن القلب
شكراً لروعة مروركِ فلسطين الحبيبة

أحبتي أتيت لكم اليوم بقصّة مؤلمة ومحيرة في آن معاً :

هذه قصة امرأة توفي عنها زوجها وهي في ريعان الشباب وترك لها طفلة لا يتجاوز عمرها الخمس سنوات ..
كرّست تلك المرأة حياتها لطفلتها , رفضت الزواج وضحّت بشبابها لأجل ابنتها , كبرت الطفلة و أصبحت شابة مثقفة وملتزمة ورزقها الله بزوج صالح وعلى خُلق .
بعد زواجها بعام حصل زوجها على فرصة لا تُعوّض للعمل خارج البلاد , ومن الطبيعي ان ترافقه زوجته .
هنا تكمن المشكلة فتلك الفتاة وقعت بين سنديّ مطرقة :

من ناحية مرافقة الزوج ومتابعته حيث كان , ومن ناحية أخرى تلك الأم التي ضحت بعمرها لأجل ابنتها وقد باتت الآن عجوز بحاجة لمن يرعاها , وخاصة انه ليس لتلك الأم معين لها من بعد الله سوى ابنتها ؟؟؟
الابنة الآن في حيرة من أمرها ولم تملك الجرأة حتى الآن لإخبار والدتها عن قرار زوجها بالسفر فهي تخشى على أمها من الصدمة
أتمنى أن تشاركونا الحل أحبتي

تسلمى اختى على العاطفه
اختى الكريمه اذا كان الزوج يحب الزوجه تحل فى ابسط الطرق اما الموافقه على اخذ الزوجه وامها معا او ترك الزوجه عند الام والذهاب وحده لفتره حتى يعرف ظروف العمل وهذا يكمن فة عملية اقناع الزوجه الى زوجها ومدى الاخذ فى الحوار الاسرى

انا لو مكانه اخذ حماتى معى اين ما ذهبت لان الحماه فى مقام الام
اشكرك اختى على الطرح

عزيزتي شيماء طرحك رائع
ولكن عندما يبحث الشاب عن شريكة حياته ويجد مايبحث عنه تبدأ مرحله جديده في حياته واكثر مايفكر به الاستقرار العائلي وهنا الاساس في الحياه الزوجيه
واما بالنسبه للموضوع الذي تم طرحه راجع للعقليه التي يفكر بها كلا الزوجين ومن سيضحي من اجل الاخر..........................