100 سر من أسرار السعادة

السر السادس
استغل الصداقة
عليك أن تعيد الدفء والحماسة لعلاقاتك القديمة وتستفيد من الفرص في العمل،أو جيرانك لتوسيع قاعدة صداقاتك. فالناس بحاجة إلى أن يشعروا بأنهم جزء من شيء أكبر، وأنهم يهتمون باآخرين،وأن الآخرين يهتمون بهم أيضاً.

إن العلاقات الدافئة، أجدى من الرضا الشخصي، وبعبارة،أخرى إن نظرة الإنسان إلى العالم بشكل عام،هي أكثر العناصر أهمية في السعتدة. فإذا شعرت بالقرب من الآخرين، فإنك ستشعر بالرضا عن نفسك أربعة أضعاف مما تشعره فيما لو لم تكن قريباً نت أحد.

السر السابع
أغلق جهاز التلفاز
إن التلفاز هو حشوة الكريمة التي تبعدنا عن جوهر حياتنا، إن كثرة مشاهدة التلفاز يمكن أن تضاعف تشوقنا لمزيد من الإمتلاك، وتقلل قناعتنا الشخصية بنسبة 5% لكل ساعة نشاهد التلفاز فيها يومياً.

السر الثامن
تقبل نفسك بلا شروط
إن حجمك ليس بحجم حسابك المصرفي،ولا بحجم المنطقة التي تعيش فيها أو نوعية العمل الذي تمارسه. فأنت، حالك حال أي شخص آخر، مزيج معقد لا يمكن أن تتصوره من القدرات والحدود.في دراسة حول نظرة الكبار لذواتهم ، وجد الباحثون أن الناس الذين يشعرون بالرضا والسعادة في انفسهم يتقبلون الهزيمة ويفسرونها بعيداً عن أنفسهم ،ويعدونها حالة منفصلة لا تمت بأي شكل إلى قدراتهم.أما الأشخاص غير السعداء فيأخذون الهزيمة ويضخمونها بشكل يمثل طبيعتهم،ويستخدمونها في التنبؤ بنتائج أحداث حياتهم المستقبلية.

السر التاسع
تذكر أصلك
عليك أن تعظم أصلك وأن تفكر فيه . فغالباً مان شعر بالضياع في عالم واسع ومعقد.إن هناك شعوراً هائلاً بالراحة في معرفة موروثك العرقي، فهو يمنحك تاريخاً وإحساساً بالمكان وتفرداً وتواصلاً بصرف النظر عما يدور حولك.
وفي دراسات حول الطلبة وجد أن المعرفة الأوسع بالهوية العرقية يرافقها 10% ويادة في القناعة الحياتية.

السر العاشر
ليكن تفكيرك محصوراً في شيء واحد عند النوم
إن الذين يعانون من القلق الكثير يتركون أنفسهم نهباً لفكر شتى عندما يحاولون النوم إلى أن يصطنعوا في النهاية وخلال دقائق معدودة مزيداً من المشكلات . ومع هذه المشكلات كلها تسأل نفسك كيف لي أن أنام؟؟
في دراسة حول طلبة الجامعة تبين أن الإنتقال من فكرة إلى أخرى قبل النوم مقرون بنوم سيئ وهم وقلق فتعاسة . إن من ينعمون بنوم هادئ راضون عن حياتهم بمعدل 6% أكثر ممن ينامون نوماً عادياً وهم أيضاً راضون عن حياتهم بنسبة 25% اكثر من أولئك الذين لا يحصلون على نوم جيد.

:h1:

السر الحادي عشر
الصداقة تهزم المال
إذا أردت أن تعرف إن كان شخص ما سعيداً فلا تسأله عن رصيده في البنك،ولا تسأله عن راتبه، بل اسأله عن أصدقائه.وعلى عكس الاعتقاد السائد بأن السعادة أمر يصعب تفسيره ،أو أنها تعتمد على امتلاك ثروة كبيرة . فقد حدد الباحثون العناصر الاساسية في الحياة السعيدة، وتكمن في تعاطف الأصدقاء ودفء الأسرة المتلاحمة ،والعلاقة الطيبة مع زملاء العمل والجيران ،فهذه العناصر مجتمعة تشكل 70% من السعادة الشخصية.


السر الثاني عشر
كن واقعياً في توقعاتك
إن الأشخاص السعداء لا يحصلون على كل ما يريدون، لكنهم يرغبون في معظم ما بحصلون عليه. بمعنى آخر : إنهم يريدون اللعبة لصالحهم،وذلك لتقويم الأشياء التي يمتلكونها.
فالناس الذين يجدون أنفسهم غير راضين عن الحياة ،غالباً ما يضعون نُصب أعينهم أهدافاً صعبة المنال، ويعرضون أنفسهم للإخفاق، ومن ناحية أخرى ،فإن الأشخاص الذين يضعون أهدافاً عليا نُصب أعينهم ويبلغونها ليسوا أكثر سعادة من أولئك الذين يضعون نُصب أعينهم أهدافاً متواضعة ويبلغونها.
وسواء أكنت تقيّم وضعك في العمل أم علاقاتك مع أسرتك،لا تبدأ بصور خيالية لأغنى رجل في العالم أو بصور زاهية للأسرة المثالية في العالم، بل عليك أن تبقى مع الحقيقة وتعمل جاهداًلتحسين الأمور ،وليس مهماً أن تجعلها كاملة.

السر الثالث عشر
كُن متفتحاً إزاء الفِكَر الجديدة
لا تتوقف أبداً عن التعلم والتكيف ، فالعالم حولك في تغير دائم .وإذا قصرت نفسك على ما عرفته ومع ما كنت مرتاحاً إليه في حياتك سابقاً،فإنك ستزداد إحباطاً بما يحيط بك عندما تكبر.

السر الرابع عشر
أشعِر الآخرين بمدى أهميتهم بالنبة إليك
تُبنى العلاقات على التقدير المتبادر ،وليس هناك من طريقة أفضل من أن تظهر ذلك التقدير بأن تخبر شخصاً ما مقدار اهتمامك به.


السر الخامس عشر
إن لم تكن متأكداً ليكن تخمينك على الأقل إيجابياً
يتخذ الناس غير السعداء غير السعداء مواقف لا يكونون فيها واثقين من وجهات نظرهم، ويخرجون باستنتاجات سلبية. فمثلاً إذا كان شخص ما غير متأكد من السبب الذي يجعل شخصاً آخر لطيفاً معه فإنه يفترض أن يكون هناك مصلحة وراء ذلك. أما السعداء فإنهم يتخذون الموقف ذاته، ويفترضون الاحتمال الإيجابي وهو أن الشخص لطيف معهم.

حرف والله انك مبدعه بالفعل سلمت يداك حبيبتي


بانتظار 85 سر من اسرار السعاده

كان خففتيهم لـ 50 سر متى بدك تخلصي طباعه والله حزنت عليكي بس فعلا الموضوع رائع وبيستاهل التعب

اسمعي تعالي اوشوشك فشقي فشقي ماحد راح يعرف ما بفسد عنك ههههههههههههههههههه

والله انا خطرلي افشق بس قلت عيب هاي امانة

مو مشكلة الطباعة لاني بفيد وبستفيد

تسلمي على المرور يا احلى مراقبة

السر السادس عشر

كُن واثقا من نفسك

فإذا لم تكن واثقاً بنفسك، فإنك لن تكون قادراً على عمل شيء .وقد ثبت عير العصور كلها وفي المجموعات قاطبة أن الإيمان الراسخ في قدراتنا الذاتية يزيد من الرضا بالحياة بنسبة 30% ،ويجعلنا أكثر سعادة في حياتنا المنزلية وحياتنا العملية .

السر السابع عشر

لا تكُن مفرطاً في الثقة بنفسك

إن الثقة بالنفس تعني الإعتقاد بأنك شخص قادر ، ولا تعني أنك لن ترتكب أخطاء. لا تعتقد أنك بكونك شخصاً موهوباً لا تستطسع أن تتعلم من الآخرين ، أ, أنك يجب أن لا تكون عرضة للنقد، أو أن الآخرين يريدون أن يعرفوا درجة ثقتك بنفسك.

السر الثامن عشر

لا تواجه مشكلاتك منفرداً

يمكن أن تظهر المشكلات وكأنها غير قابلة للحل. ونحن مخلوقات اجتماعية بحاجة لمناقشة مشكلاتنا مع الآخرين ، سواء ممن يولوننا عناية قصوى ، أ, ممن صادفتهم مشكلات مماثلة. فعندما نكون وحيدين ، فإن المشكلات تكبر ، ولكن بتقاسمها يمكن أن نحصل على منظور آخر وأن نجد الحلول.

(يعني الموت مع الجماعة ارحم .....لازم تخبر الناس الي حواليك عن مشكلتك عشان الكل يساعدك)

السر التاسع عشر

لا داعي للخوف من التقدم في العمر

يشعر كبار السن بالسعادة تماماً كصغار السن . وفي الوقت الذي يجب عليهم أن يتأقلموا فيه مع التقدم في السن ، فإنهم غالباً ما يشعرون بسعادة قوية ورضاً عن حياتهم.

تبين الدراسات وتحليلاتها أن العمر ليس له أي علاقة بمستويات السعادة الشخصية.

تخيلو لو كان في علاقة ....كل مراحل العمر حلوة ....ابتسموا في كل الاعمار

السر العشرون

طور الرتابة المنزلية

إننا نشعر في غالب الأحيان أن الواجبات المنزلية التي يجب أن تُنجَز بشكل منتظم مرهقة لنا.فنحن ننظف المطبخ ، ثم يأتي درو كنس غرفة الجلوس ،وتنظيف ساحة المنزل ثم عشرات الواجيات التي تنتظر الإنجاز.

ضع جدولاً معقولاً لإتمام عملك ، وبدلاً من مواجهة سيل لا ينتهي من الأعمال ،فإنك ستجد أمامك قائمة بالمهام التي عليك عملها في كل يوم. فإنك بهذا النظام لن تجد نفسك تائهاً تتساءل ما الذي ستفعله.

(يعني اشعر بسعادة بما تعمل حتى لو كان ممل نوعاً ما...لانه وراك وراك)

السر الحادي والعشرين

لا تكن مفرطاً في الوقاية

لا أحد منا بريد أن يصاب أي ممن نحب بأذى ، ولكن علينا أن ندعهم يعيشون حياتهم . إن قضاء وقتنا في القلق ومحاولة أن نمنعهم من عمل ما يريدون هو الخطر الحقيقي بحق ذاته وسيتركنا في قلق دائم.

لقد اصبح الناس أكثر خوفاً على الرغن من أنه لا يوجد ما يدعو إلى القلق . فالخطر ، كما قال فرانكلين روزفلت ذات مرة هو أن يصبح الخوف أسوأ من الشيء الذي نخاف منه. فإن كونك مفرطاً في الوقاية لا يقدك حياة ذات رضى أو قناعة أفضل .

السر الثاني والعشرون

انتبه فقد تحصل على ما تريد

غالباً ما نغفل أن نجلس ونفكر من أين بدأنا وأين وصلناالآن . فالميول البشرية هي الرغبة في المزيد دائماً. وثمة مقاربة أفضل هي أن تتذكر من أين بدأت وأن تقدر ما أنجزته.

بمعنى انه كن واعياً حتى لا تخسر الكثير وأنت بامكانك الكسب ، يمكنك تحقيق نفس الامور ولكن دون ان تخسر فلما الخسارة إذاً

السر الثالث والعشرين

لا تدع معتقداتك الدينية تضعف

إن الدين يرسم لنا معالم الطريق في عالم تحدث فيه أشياء سيئة كثيرة ، فهو يعلمنا أن الكثير مما نراه معقد جداً، ولا نستطيع أن نفهمه، ويشرح لنا لماذا وكيف يحصل ذلك؟

طبعاً نحن بغنى عن ذه النقطة ..لأن دينناالإسلام ....وإيماننا بالله ..يمنحنا القوة دوماً

السر الرابع والعشرين

افعل ما تقول إنك ستفعله

لا شيء يقتل ويميت الإحساس أكثر من الشخص الذي يتكلم ولا يتبع ذلك بالعمل . ويعد من الحيوي في حياتك المنزلية وحياتك العملية أن تبقى مركزاً وملتزماً بما تقول إنك ستفعله .إن ما يسهم في نجاح العالقات هو الالتزام الكبير بمتابعة التغيرات التي يتفق عليها الطرفان ، وهؤلاء يتمتعون بنسبة 23% من السعادة أكثر من غيرهم ممن لا يتمتعون بمصداقية .

السر الخامس والعشرون

لا تكن عدوانياً مع أصدقائك وأسرتك

حتى وإن كنت على حق فإنك لن تكسب شيئاً من مخاصمتك لمن تحب . وعليك أن تتذكر أن هؤلاء الأشخاص أهم بكثير من القضية التي تتحدث عنها .

يذكر الكاتب جملة اعجبتني

(أن الفرد يخسر الفرصة في قضاء وقت ممتع مع من يعتني بهم)

أي أن الجدال ....والتعصب بالرأي يفقد الحياة نكهتها وجمالها ....وأحياناً يكون من الأفضل التجاوز عما يعكر صفو حياتنا

إن النقد الذي يسود العلاقات يقلل من السعادة بنسبة الثلث.



أدام الله السعادة وراحة البال في بيوتكم

لكم مني كل المحبة

السرالسادس والعشرون
تأسيس فريق رياضي محلّي
إن معايشة الإنتصارات والخسارة لفريق الألعاب الرياضية المحببّة يساعدك على الشعور بأنك جزء من المجتمع ، ويظهر مقدار ما تشترك فيه وتتقاسمه مع جيرانك.إن تأسيس فريق رياضي محلّي ذو آثار إيجابية بتوفير اهتمام مشترك مع الآخرين في المجتمع ، ويزيد من السعادة بنسبة 4%.
بمعنى البحث عن اهتمام مشترك بين الأفراد بما يساعدهم للبقاء على تواصل ، الفكرة حلوة ومو ضروري فريق رياضي في افكار كتير غير هيك .



السر السابع والعشرون
لا تخلط بين ممتلكاتك الشخصية والنجاح
أنت لست شخصاً أفضل ولا أسوأ بسبب نوعية السيارة التي تقودها أو حجم منزلك او أموالك. عليك أن تتذكر المهم فعلاً في حياتك .تذكر للحظة أن هذا اليوم هو يومك الآخير على وجه الكرة الأرضية والآن سجل لائحة بالأشياء التي تشعر أنك قد أنجزتها كلها ،والأشياء التي تفخر بها ،والأشياء التي هي مصدر سعادتك. أتندرج السيارة ضمن هذه اللائحة أم التلفزيون ؟ هل راتبك ضمن اللائحةأيضاً؟ لا ...إن ما تحتويه هذه اللائحة هي العناصر الأساسية في حياتك التي يملؤها الرضا ...علاقتك باصدقائك واسرتك وما أسهمت به في حياة الآخرين ،هذه هي لبنات البناء في لاحئتك.في دراسة استعمل فيها أعمال المسح والملاحظة اليومية تبيّن أن وجود الموارد المادية أقل أهمية تسع مرات من السعادة الناجمة عن توافر الموارج الإنسانية مثل الأصدقاء والأسرة.



السر الثامن والعشرون
كل علاقة تختلف عن الأُخرى
إذا خاب أملك بسبب علاقات متوترة مع صديق أو شخص تحبه فعليك أن تدرك أن كل علاقة فريدة ولا تزر وازرة وزر أخرى، أي انه يجب عليك ألا تدع التوتر مع شخص ما يقنعم بعدم القدرة على أن تكون صديقاً جيّداً أو شخصاً محباً من أفراد الأسرة .
بمعنى أنه ليس بالضرورة أن تكون كل علاقاتك خالية من التوتر وناجحة 100%.



السر التاسع والعشرون
لا تفكر وفقاً لمبدأ (ماذا لو؟)
إن قضاء وقتك بالتفكير فيما يمكن أن يكون قد حصل لوأنك استطعت أن تغير شيئاً بسيطاً، قراراً بسيطاً في حياتك أمر غير مُجدٍ ويدعك غير مسرور . فكر في كيفية التحسن في المستقبل، ولكن لا تجعل تفكيرك الحالي يدور حول إمكان تغييرك للماضي.
أي لا تشغل نفسك بما فعلت أو بقرار اتخذته ... بل انظر ماذا يمكنك أن تفعل الآن ...



السر الثلاثون
تطوع
هناك فرص لا تنتهي في كل مجتمع لمشاركتك التطوعية سواء أكان ذلك في مجال تعليم القراءة أم في تسخيرك لوقتك في مساعدة مخزن خيري. فأي شيء يمكن أن تفعله لن يساعد العالم فقط بل سيساعدك أنت أيضاً .فالمتطوعون يشعرون جيداً نحو أنفسهم ، إن لديهم شعوراً بسبب وجودهم ويشعرون بالتقدير، وهم أقل احتمالا للإصابة بالملل في حياتهم. فالمتطعون يشعرون بالمكافأة التي لا يمكن الحصول عليها بأي طريقة أخرى . حتى وإن لم يكن لديك الكثير من الوقت أو المهارات فعليك أن توفر ساعة في الشهر تنذر فيها نفسك لقضية جيدة.
كم واحد منا فكر يعمل شي تطوعي خارج عن إطار حياته الروتينية ...يزور دار مسنين مثلاً او أيتام ..أ, يعلم انسان نفسه يتعلم ...في أشياء كتير حلوة بتعطي للحياة نكهة جديدة لو فكرنا نعملها .

السر 31
قد تؤذيك أهدافك إن لم تستطع تحقيقها
إن الأشخاص الذين لا يستطيعون تحقيق أهدافهم ينسحقون في خيبة الأمل ، لذلك يجب عليك أن تدع أهدافك تتطور مع ظروفك الحياتية .حدّث أهادفك مع مرور الزمن عندما تنظر في أولوياتك ومواردك المتغيّرة.إذا كانت الأهداف الإنسانية غير منسجمة مع قدراته فإن هذه الأهداف ستساهم في خيبة الأمل وعدم التوافق ، وستضاعف احتمالات عدم القناعة والرضا.

السر 32
مارس الرياضة
إن الأشخاص الذين يمارسون الرياضة سواء كان ذلك عملاً مكثّفاً أو مشياً طويلا منتظماً يشعرون بأنهم أصحاء ، ويشعرون بأنهم أفضل حالاً ، ويستمتعون بحياة أفضل.
لا يخفى على احد منا فوائد ممارسة الرياضة .....جميل أن يكون لها جزء في حياتك .....عنجد راااائعة...جرب أن تجربها

السر33
أشياء صغيرة ذات معانٍ كبيرة
أشياء صغيرة ...نغمة صوتك ، الكلمات التي تستعملها في الأحداث العادية تقول الكثير .
هل الأشياء الصغيرة ، مثل تغيير طفيف في تعبيرات وجهك ، مهمة حقاً؟؟
إن المخلوقات البشرية لا تنتفخ مثل السمكة المنتفخة ، أو تغير لونها مثل الحرباء ...وردود أفعالنا تظهر في سمات أكثر غموضاً وفي نغمات الصوت ولغة الجسم.

يعني قد تخبر احد بأنك سعيد لكن سيعيد عليك السؤال ..لماذا؟؟؟ قد تكون ردود فعلك المرافقة لهذه الكلمة لا تبين أنك سعيد
يعني لغة جسدك مختلفة عن كلامك ..لذلك كن حريصاً في تعبيراتك فقد يؤثر ذلك كثيراً

السر34
ليس المهم ما الذي حصل بل المهم هو كيف تفكر بالذي حصل
ليس هناك طريقة موضوعية لإفادتك ما إذا كنت تعيش حياة جيّدة ، أو يوماً سعيداً ،أو ساعة سعيدة . إن حياتك نجاح مبني فقط على حكمتك أنت بالذات.
إن معرفة مواجهة انتكاسة شخصية أو نصر شخصي لشخص ما، لا يعد إداة جيدة للتنبؤ بدرجة قناعة ذلك الشخص بحياته بقدر معرفة كيفية نظرة الشخص للأسباب والنتائج لهذه الأحداث.


السر 35
طور اهتمامات مشتركة مع من تحب
إن الإهتمامات المشتركة يمكن أن تجعل حياتك بالقرب من أسرتك وأصدقائك أكثر متعة ، فهي تسمح لك أن ترى أن هذه الارتباطات أكثر عمقاً من مجرد كونها ظروفاً.

إن كل اهتمام مشترك بين الأشخاص الذين تربطهم علاقة ما، يزيد من احتمالات ديمومة هذه العلاقة ، ويؤدي إلى زيادة في القناعة الحياتية بنسبة 2%.


دمتم بسعادة