الطريق إلى ضانا

الأخ العزيز أبومعمر الحجاج يحفظك الله ُ



والله لعيونكو مع شكري الجزيل لك َ شخصيا ً

مـُهدى بكل محبة ومودة

رحلة جميلة ورائعة جدا مشكور وتسلم أخي عبد الكريم

تونس الخضرا يحفظك الله

* أشكرك جزيلا ً على مداخلتك الطيبة

أيُّ حَسْناْ فريدةٍ وأصيلهْ ... في جنوبِ الأردنِّ ثَمَّ نَزيلهْ
أيُّ حَسْناْ فريدةٍ وأصيلهْ ... في جنوبِ الحِمى هناك نَزيلهْ
أيُّ آيٍ من الرُّواءِ وسِحْرٍ ... وبهاءٍ تضمُّ تلك الخميلهْ
مَنْ تُرَى هذه البديعةُ حقّاً ... والتي للذُّرى العواليْ سليلهْ
هلْ عَرفْتُمْ مَنْ قد عَنَيْتُ بِسُؤْلي؟ ... إنها بهجةُ القلوبِ الطّفيلهْ
باركَ الله ساحَها وحِماها ... وحَباها تاجُ النّدى إكْليلهْ
أبَدَ الدّهْرِ في اخضرارٍ مُثيرٍ ... رائعٍ والسّنا يجرُّ ذيولهْ
فكأنَّ الربيعَ فيها مقيمٌ ... وخُطاهُ في حَوْضِها مَوْصولهْ
والعصافيرُ بالهوى تتغنّى ... والسّواقي تُصْغي إليها خَجولهْ
وحُداءُ الرّعاةِ فوقَ الرّوابي ... والشلايا تسيرُ غيرَ عَجولهْ
هزّها النايُ والغناءُ فسارتْ ... للمروجِ الفِساحِ جَذْلى كَسولهْ
كلُّ ما فيها شيِّق وبهيٌّ ... بورِكَتْ بيئةً وأرضاً ظليلهْ
هيَ والبدرُ في لقاءٍ حميمٍ ... والروابي تشاهدُ التّعْليلهْ
فيها يحلو الحديثُ فوق سطوحٍ ... والسّكونُ الشّجيُّ يُرْخي سُدولهْ
ليلةٌ بِتُّ فيها كأنّيْ ... كنتُ أحْيا في جنّةٍ مجهولهْ
فَكُرومُ الزّيتونِ مَلأى دوالي ... والعناقيدُ كاللآلي الجميلهْ
"عِنْبُها" رائعٌ كَشَهْدٍ مُصَفَّى ... لستَ تلْقى أنّى مَضَيْتَ مثيلهْ
زيتُها طابَ لَوْناً وَطَعْماً ... خيْرُ شافٍ إلى الجُسوم العليلهْ
ذاتُ ماضٍ مُخَلَّدٍ ومَجيدٍ ... حافلٍ بالفِدى وأسْمى بُطولهْ
مُنْتَهى الكِبْرياء لمْ تُحْنِ رأساً ... مُنْذُ كانتْ عَصِيَّةٌ مُسْتحيلهْ
لِعُلاها كَمْ قدَّمَتْ مِنْ شهيدٍ ... بذلوا الرّوحَ كي تظلَّ جليلهْ
صَفحاتٌ من الكفاحِ وِضاءٌ ... ونفوسٌ في البذْلِ ليستْ بخيلهْ
فَثَراها مُخَضَّبٌ بِنَجيعٍ ... من أسودٍ هُمْ في الفدى أُمْثولهْ
وكُماةٍ .. حتّى تظلَّ بعزٍّ ... وعلاءٍ سيوفُهمْ مسلولهْ
لفلسطينَ قدَّمَتْ خيْرَ صيْدٍ ... عطّرَتْها دِماهُمُ المطْلولهْ

بورِكَتْ للعُلى تسيرُ بِعزْمٍ ... بشباب رمْزِ الوفا والرّجولهْ
فَلْتَعِشْ قِبْلَةَ العيونِ وتبقى ... دارةَ العزِّ والشّموخِ .. الطّفيلهْ

لقد اتحفتنا وشوقتنا لمعرفه عنك المزيد اخي الفاضل

اخى العزيز ابو الخلايله اشرقت فى تواجدك ونسبك
الى ال الرفوع الكرام بس دير بالك من العين دوم خليك مهربش
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاخى هنا نقف من اجل التريح فقط
اما بعد ذالك سوف نسكنك القلوب فى مدينتنا بمناسبة انك صهر اهلها وحبيب القلوب لنك اثرة موضوع قيم عن هذه المدينه التى تجثم على اطراف الجنوب وفى قلوب المحبين
اخى لقد اكرمك الله وشرفنا فى مصاهرتك

وانت ابن الطفيله دون ان تكون من رحمها فهى لك موطنوقلوب اهلها لك سكن والرفوع يضعوك فى عيونهم
انهم نعم الاهل والعشيره
ننتظر كل جديد لك اخى بشوق

الأخ الأصيل " كامل السوالقه " يحفظك الله ُ


* أولا ً : أشكرك جزيلا ً على هذه المداخلة اللطيفة والطيبة كطيب ِ صاحبها

* ثانيا ً : الحمد لله على هذه المصاهرة مع الرفوع " إخوات رفعه " الذين نعتز ُّ بهم طيبا ً وكرما ً وأخلاقا ً نسيبي هو " الأستاذ المتقاعد " عبدالله أحمد سالم الرفوع من غرندل " أبو أحمد

* ثالثا ً : أدعو الله أن يحمينا وإياكم من شر حاسد ٍ إذا حسد

*** أشكرك جزيلا ً وتقبل مني فائق التقدير والإحترام ***

اخى اطربنى حرفك
والله نسيبك من روس الراقيب
ربي يحفظك ويكرمك انت فى القلب دمت بود اخى

لا عدمناك فى ابداعاتك

أخي كامل السوالقه يحفظك الله ُ

الحرف نبض قلوب ٍعطشانه
ولـْشوفة الأهل بالعين مليانه

لنجوك الظيوف صاروا معازيب
بدار الحبايب ساكنين المراقيب

هل َ الطيب والشومات قـْروم ٍ غوالي

ياطيب ملـْـقاهم ع النايفات العوالي

أخي عبد الكريم ربنا يحفط و شكرا على المرور