|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فش خلقك .. فضفض طفشان ..؟؟ متضايق ..؟؟ زعلان ..؟؟ مستانس ..؟؟ ولهان ..؟؟ جوعان ..؟؟ عطشان ..؟؟ عثمان ؟؟ .. فش خلقك .. اكتب اللي تريده,, اي شي يجول في خاطرك .. اكتب عن مواقف صارت لك من زمان او موقف صار لك اليوم .. |
كاتب الموضوع | ابو قنوة | مشاركات | 14 | المشاهدات | 6837 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-09-2010, 12:16 | رقم المشاركة : ( 11 ) | |||||||||||||||
|
رد: "" اسدا على السياج ""
بالاضافة الى العهر العربي وما نتج عنه من ضياع للقضية هناك اسباب اخرى كانت السبب في المصيبة التي يعيشها الشعب المقهور والشعب المرفه - مسؤولية أمريكا: أما الولايات المتحدة، فقد دعمت الدولة اليهودية منذ نشوئها لثلاثة أسباب كبرى هي: 1- سبب اعتقادي: يتأصل في مشاركة الديانة البروتستانتية للصهيونية في الإعتقاد بعودة مملكة صهيون (إسرائيل الكبرى) 2- سبب اقتصادي: يتمثل في توفر الأرض العربية على أكبر حقول النفط في العالم مما يشكل انزعاجا من مستقبل المسلمين الإقتصادي، ولدرئه تحتاج أمريكا إلى حارس "أمين" يحفظ الكنز ويشوش على أهله. 3- سبب سياسي: ويكمن في تمكن الجرثومة الصهيونية من التسرب إلى أكبر مراكز القرار في الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية. وتشكيلها لمجموعة ضغط يسندها حوالي ستة ملايين من اليهود يملكون الثراء والقوة، ويتمتعون بالنشاط والدعم والحماية. لذلك فدعم أمريكا وحلفائها لإسرائيل لا يحصى. فزيادة على دعم يهود الشتات الأثرياء، يتجسد حلف الدفاع المشترك بين الولايات المتحدة وإسرائيل. فما جدوى الاحتجاجات والنقض الأمريكي كَنَسَ أكثر من ثلاثين قرارا أمميا يدين الدولة العبرية ويبدي استعداده لنقض كل قرار مماثل؟ لقد أصبحت خدمات البيت الأبيض للدولة الصهيونية أكثر سخاء وأكثر تحررا من القيود الآن وقد تكاثر المستشارون اليهود في الإدارة الديمقراطية وتضاعف عددهم حتى تعذر إحصاؤهم؟ (4)، وما زالت الولايات المتحدة توفر حاليًا 600 دولار سنويًّا لكل فرد في إسرائيل! مسؤولية أوربا: كان لليهود دين على أوربا سيؤديه العرب. فلقد احتُلت أراضيهم، وجهزت لاستقبال الأجناس اليهودية المدعومة إلى أرض الأجداد. ثم تطور الأمر فأصبحت الأسطورة المؤسِّسة للمطالب اليهودية تتمتع بالحماية القانونية، إذ تم التصويت في فرنسا لصالح قانون غيسو – فابيوس سنة 1990 ليعاقب بصرامة شديدة كل من طعن في العقيدة السياسية الصهيونية وشكك مثلا في وجود أو حجم الإبادة التي تعرض لها اليهود في ألمانيا النازية. وهكذا أصبح بفضل الدعاية اليهودية هتلر عدوّ الجنس البشري – الذي أثار الحرب العالمية الثانية وتسبب في قتل خمسين مليون نسمة منهم عشرون مليون سوفييتي – جلاد اليهود واليهود فقط. إن وظيفة أوربا اليوم هي إلهاء المسلمين وإشغالهم بالصراع الإسرائيلي لإضعاف قوتهم وشل نفوذهم وضمان تبعيتهم وتكريس فرقتهم وتقلصهم السياسي والاقتصادي. أوربا تساوم الحكام على فلسطين مقابل إغراءات وهمية من قبيل ضمان تسلطهم واستقرار حكمهم... ولا تردد في مد الدولة العبرية بالدعم العسكري والمالي، والتكنولوجي والدبلوماسي والأمني ...وتمنع الشعب الأعزل –إلا من إرادته- حتى من المساعدات الغذائية! وتضغط على حكوماتنا لمنع وصول المساعدات التي تقدمها الشعوب الإسلامية والعربية لشعب فلسطين. بل تضغط عليها كي لا تستقبل أعضاء حكومة حماس! ( المغرب...) وبالأمس ( 13/11/2006) صرح وزير خارجية فرنسا أن "أمن إسرائيل لا يساوم!" وأمن فلسطين؟؟؟ و الأكيد هو أن الدول الأوروبية غير جادة في إقامة دولة فلسطينية لا على أرض غزة، ولا على أرض الضفة، و لا على وقف العدوان الواقع على أرض فلسطين، و حديثها عن "خريطة الطريق" جاء فقط لكون العدو الصهيوني في ورطة حقيقية مما تسببه له عمليات المجاهدين من ضيق وذعر وإحراج. واضيف مثلا كنا قد سمعناه صغارا ان رجلا يحمل سلاحا واخر يهينه ويضربه ويحتقره صباحا ومساء وعندما سأله اخر وقال لماذا تحمل سلاحا قال احمله للضائقات وقال ابعد كل ماتعرضت له هنالك ضائقات --وهذا حالنا العرب من الاهانات والبهدلات ولا نزال نجدد كل عام شراء اسلحة ب 60 مليار ودول الخليج تتباحث لشراء اسلحة ب 123 مليار وكل ذلك للضائقات --اهلين ضائقات تحياتي ابو قنوة |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
29-09-2010, 16:14 | رقم المشاركة : ( 12 ) | |||||||||||||||
شخص عادي "
|
رد: "" اسدا على السياج ""
اس البلاء حفاة عراة رعاة شاة يتطاولون في البنيان اخرجو العراق البلها الاغبياء تامرو وصدقو الحمير ذوي الدشاديش وذوي الذقون الصفراء نهبو العراق واحرقوه ولاح لهم السياج الفارسي في الافق دعهم انهن اس البلاء الكلاب التى تنبح بحثا عن عظام شكرا يا صديقي |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
29-09-2010, 19:37 | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||||||||||||
|
رد: "" اسدا على السياج ""
هل نجانب الحقيقة إذا قلنا إن هؤلاء الذين باعونا الكلام الكبير ولا يزالون حول ضرورة تجميد الاستيطان من أجل إنجاح عملية السلام إنما يسخرون من شعبهم العظيم، فيما هم يسخرون من أنفسهم في واقع الحال، لأن جماهير شعبنا المسيسة والواعية لا تمر عليها مثل هذه الألاعيب، وهي تعرف الطابق من ساسه لراسه كما يقال. إنهم يظنون أن شعبهم بلا ذاكرة، وأنه نسي أن تصعيد الاستيطان كان يتزامن دائماً مع المفاوضات، وأن صحوتهم هذه لم تأت إلا نتيجة سيرهم وراء أوباما حين اعتقد أن بوسعه فرض شرط وقف الاستيطان على نتنياهو ثم اكتشف عجزه عن ذلك. مع ذلك سألنا ونظل نسأل: ماذا لو توقف الاستيطان ومضى برنامج التفاوض، إلى أين تقودنا هذه المسيرة البائسة، وهل سيفرض القوم على نتنياهو أن يعطيهم دولة على حدود الرابع من حزيران، كاملة السيادة بما فيها القدس مع عودة اللاجئين؟. بالله عليكم، يا من تدافعون عن هذا الخط السياسي البائس، هل ثمة من بينكم من يعتقد ذلك؟ وهل ثمة من يعتقد أن بوسع نتنياهو أن يعرض على عباس ما سبق أن عرضه باراك على عرفات في قمة كامب ديفيد صيف العام 2000؟ إذا كانت الإجابة هي لا، فلماذا تدافعون عن هذا الخط السياسي، وهل إن الأخطاء التي تزعمون نسبتها لحماس تصلح لتبرير موقفكم؟ أليس الأولى بكم أن تدعو إلى مصالحة على قاعدة المقاومة، وليس على قاعدة المضي في برنامج السلام الاقتصادي لصاحبه نتنياهو (دولة مؤقتة بحسب آخرين)؟. الذين يوجعون رؤوسنا بالحديث عن فتح وتاريخها ينبغي أن يقولوا لنا ما هي الصلة بين ذلك التاريخ، وبين ما يجري اليوم، وبتعبير أدق بين ما فعله ويفعله هؤلاء الذين حاولوا الانقلاب على عرفات بعد تسفيه مواقفه، وبين حركة فتح كحركة تحرر وطني؟ قولوا لنا أية صلة بين الأمرين، أم أنها الحزبية المقيتة لا أكثر ولا أقل، أو لعلها القبلية وعنوانها "ما أنا إلا من غزية، إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد"؟ لا وجود لحركة تحرر اسمها فتح اليوم. اليوم ثمة سلطة تعمل في إطار الاحتلال ولها وظيفة محددة هي حفظ أمنه مقابل منحها الولاية على شعب مسكين لا حول له أمام سطوة الأمن الذي يدربه الجنرال دايتون. هذه هي الحقيقة التي يرفض هؤلاء وأولئك الاعتراف بها. ثم يُقال تعالوا إلى مصالحة بين فتح وحماس، وذلك بدل العمل على تحرير حركة فتح من خاطفيها، الأمر الذي ينطبق على منظمة التحرير. سيقال لنا إنه الوضع العربي البائس، ونقول هذا صحيح، وهو ذاته الذي سكت على قتل ياسر عرفات، ثم مرر الخلافة لمن حاولوا الانقلاب عليه، وهو ذاته الذي يمنح الغطاء لاستمرار المفاوضات العبثية، لكن ذلك لا يغير في حجم جريمة أولئك، وعموماً لا يمكن لمن وضع نفسه تحت ولاية الاحتلال أن يتمرد عليه، وليس ثمة حركة تعقد مؤتمرها تحت الاحتلال ثم تدعي أنها ستفككه وتفرض عليه ما لا يريد. نعود إلى هذا الكلام ونكرره بين حين وآخر لأن المسرحية تواصل العرض، وبذات السيناريو وذات الممثلين، فيما يفرض علينا وعلى جماهير شعبنا وأمتنا أن نتابعها مكرهين. أفلا يحق لنا تبعاً لذلك أن نعلق عليها ولو من باب "فش الغل"؟. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: "" اسدا على السياج "" -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فش خلقك .. فضفض -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"" الطايح رايح "" | ابو قنوة | المنتدى العام | 13 | 12-02-2023 12:53 |
"" بطــه بـــوف "" | ابو قنوة | المنتدى العام | 9 | 11-06-2009 12:06 |
"" قلعة الشيطان "" | ابو قنوة | المنتدى العام | 2 | 23-05-2009 11:29 |
ماذا تعرفون عن ... الزجاج ؟!؟!؟ | ريما الحندءة | منتدى الطلبة والطالبات | 3 | 13-07-2008 09:56 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...