468 حالة خلع في المملكة حتى الآن

ستي يا ستي شو بك يا ستي

ع سيرة الشرطيات كيف بيرضوها لحالهم بنات ويضلوا لساعة متاخرة ولوش الصبح في الشوارع خصوصا في العقبة؟؟؟؟؟
غرييييييييييييييييييييييييييييييب مع كل الاحترام الهم بس والله مو حلوة بحقهن

تحياتي لكل النشميات في الوطن في اماكنهن
يد تبني ويد تعلم ويد تخلع


والله ما بنستاهل منكو هيك

يا رجال العالم اتحدوا
انا مو عارف بنات حوا على شو مبسوطات بالخُلع

طيب اخلعن يختي انت وياها البنات مليانات
يعني صحلها جوز وقالت عنه اعور
انت اخلعيه من هون وهو مو فارقة معه في 100 غيرك
والله اخر زمن

هههههههههههههههه
بالفعل ما بتستاهلوا والله ابو ريان
بس في قلة بدها مو خلع طخ

مشكور على روعة مرورك

ههههههههههههههه
ما عرفتك حرف وانت نصيرة الرجل
برجع وبكررر انه في ناس بتستعمل الخلع بشكل عشوائي وتعسفيوزايد عن حده
يعني فرد عضلات للنسوان
وفي زلام مش زلام بتستاهل وفي زلام بتستزلم

مشكورة يا غالية

خالد وليه الرجل يحط نفسو بهيك موقف قال الله يكون بعون الرجال احكي الله يكون بعون النساء ع الرجال


مشتاق بدك تخلع نيعها هادا الشاطرين فيه انتو يا الرجال


ابو قنوه ليه مو ةعاجبك انو المرأه تكون شرطيه سدقني انهن بمواقف معينه اقوى شخصيه من الرجل واهم شي بالموضوع بيخالفن ع طول مافي ابن فلان وصاحبو فلان


المراه الها حقوق متلها متل الرجل وازا الرجل ما اعطاها حقوقها من حقها انها تخلعوو الله لا يردووو بالناقص منو ومن بلاويه

بطلع منك هبوش
مشكورة على المرور يا غالية وكلامك درر درر

بتعرفي ليش يا اسرار
لانه الي بشوف هبل النسوان بكره حاله

اصلا المرأة من باب انها قد حالها بتخلع ولا هي بتكون بتحبه
يعني الله يرحم ايام ما كانوا يكيفوا بس يعصب ولا يصرخ
هلأ صار بدهم يخلعوا
اخ بس عليك يا زمن
بس طبعا في نسوان ما بفهموا وفي زلام كمان ما بفهموا
بس يلا خلي نسب الخلع تلحق نسب الطلاق واحد بيد الرجل والتاني بيد المرأة
خلينا نشوف مين بسبق

هههههههههههههه
سباق هي يعني يا حرف الله يقطع شرك حرف ....

بس في كثير من الحالات الخلع يكون وسيلة لانه المراة تشتري البقية الباقية من كرامتها وحياتها

والطلاق كذلك عند الرجل .....
مشكورة على المرور المتكرر عزيزتي

:015::015::015::015:

الأردنيات يفضلن الطلاق على الخلع
**************************
نقلا عن وكالة اجبد الاخبارية


اعتقدت السيدة ليلى ان زواجها للمرة الثانية سيكون افضل حالا من زواجها الاول الذي خرجت منه بوضع اجتماعي " مطلقة " الا ان الحظ العاثر رافقها ايضا بزواجها الثاني الا ان هذه المرة قررت ان تكون سيدة نفسها باختيار الحياة الافضل لها فأقامت دعوى الخلع الا انها لم تتمكن من مواصلة السير باجراءات ادعوى بعد ان توسل اليها زوجها للتنازل عن حقها في الدهوى مقابل وعود قطعها على نفسه .
الامر لا يخلو عندما يستميل الرجل مشاعر المراة التي طالما حنت الى كلمة رقيقة تدغدغ بها انوثتها ,ولتتفاجا بعد فترة باقامة دعوى شقاق ونزاع في المحكمة الشرعية اقامها عليها للحصول على الطلاق مقابل التنازل عن كافة حقوقها .
ايهما تفضل المرأة الخلع ام الطلاق ..حق المراة في الخلع مقارنة بحقها القانوني عند حصولها على الطلاق وما تحصل عليه من الزوج .
ويقول المفتش العام للمحاكم الشرعية القاضي الشرعي سليم علي ان الخلع يتم بالتراضي بين الزوجين بان تستعد الزوجة ل" افتداء" نفسها باعادة ما قبضته من زوجها والتنازل عن مهرها المؤجل مقابل ان يطلقها اي المخالعة .
ويؤكد القاضي سليم ان السيدات يفضلن الطلاق عند التطبيق عن الخلع كونه يحفظ كافة حقوق المراة وفي حالات يتم عرضها على حكمين لاعطائها قسم من الحق فالطلاق غير الخلع .
وسجلت عدد قضايا الخلع العام الماضي 1104 قضية , ففي محافظة العاصمة عمان سجلت 760 قضية وكانت الاكثر يليها الزرقاء 134 قضية ثم اربد 78 قضية ,وسجلت كل منمحافظة البلقاء واقليم العقبة 28 قضية ,المفرق 17 قضية وسجلت كل من الكرك ومعان 15 قضية اما مادبا وجرش فسجلت كل محافظة 13 قضية خلع فيما لم تسجل محافظة الطفيلة اية قضية خلع .
ويتم عادة عند طلب الخلع لائحة دعوى تقول فيها "لم اعد اطيق الحياة واخشى ان لا اقيم حدود الله " اي يمكن ان تقصر الزوجة بحق زوجها كأن تبغض زوجها وبمجرد رايتها له تتنكد ,ويمكن ان لا تلبي حاجياته وفي الفراش لا تطاوعه وهذا ما يقصد ب مفهوم حدود الله اي لا تلتزم باحكام الشرع بطاعة الزوج واذا افادت الزوجة بهذا الادعاء واستعدت ان تعيد للزوج المهر المقبوض وتتنازل عن المهر المؤجل مقابل الطلاق ( المخالعة ) .
وفي حالات الخلع قبل الدخول فتلتزم الفتاة بالتنازل عن المهر المؤجل وارجاع المهر المقبوض وان تستعد للتعويض او الدفع للزوج ما تكبد به من اموال ونفقات من اجل الزواج مثل الحفلة والذهب,او تدفع له قيمة النفقات المصروفة عليها .
ومع ازدياد مطالبات المراة بالحصول على الخلع بعرض الاسباب من خلال تجارب حية لنساء قدمن قصصهن لمجلة انت ليتقاسمن تجاربهن مع سيدات اخريات لا يعرفن الكثير عن الخلع
تزوجت ( م) من زميلها في العمل، ونظرا لان امكانياته المالية كانت متواضعة ساهمت بشكل كبير في تجهيز منزل الزوجية، وحفل الزفاف بل وقامت بشراء سيارة له وكان دافعها الحب وتذليل مصاعب الحياة امامهما.
الا ان هذا لم يشفع لها عنده فكان يسيء معاملتها ومعاشرتها يضربها ويهينها، ولم تكن تخبر احدا بل كانت تداري خشية الفضائح وخشية ان يلومها اهلها على اختيارها. كما كان رافض لفكرة الانجاب.
وقد حاول مرارا الضغط عليها لتنقل ملكية عقارات اهداها لها والدها لاسمه ولما رفضت زاد تعنيفه لها، فما كان منها الا ان لجأت للمحكمة للحصول على الخلع متنازلة عن حقوقها المالية بل ومتنازلة عن ثمن كل ما قامت بشرائه من اثاث منزلي وسيارة .

اما ( ع) فتزوجت قبل 19 عام كانت معلمة تضع كل راتبها في يد زوجها ليستعينا به على صعوبة الظروف الاقتصادية ، انجبت ولدان وبنت اكبرهما عمره 17 عام واصغرهما 15 عام. وحين قررا شراء منزل قامت بالمساهمة في سداد اقساطه.
بعد 19 عام من الزواج فوجئت بورقة الطلاق لان زوجها يريد ان يتزوج بأخرى اصغر سنا.
وخرجت من المنزل الذي اسسته بجهدها وتعبها وسنوات صبرها لتعود الى بيت اهلها لا تملك شيئا. كل ما حصلت عليه من المحكمة مهرها المؤجل ونفقة عدة. ولم تستحق تعويض عن الطلاق التعسفي لان زوجها اثبت بالشهود انها طلبت الطلاق بعد زواجه بأخرى لانها ترفض ان تكون زوجة ثانية.
وتقول المحامية هالة ديب عاهد علينا ان نفرق ابتداءا بين الطلاق الذي يوقعه الرجل بإرادته المنفردة ويقع لفظا او كتابة وبين طلاق يوقعه القاضي وهو "التفريق" ويكون عادة لسبب من الاسباب تلجأ اليه الزوجه, وقد نص القانون الاردني على حالات هذا التفريق وهي على سبيل المثال التفريق للغيبة والضرر، التفريق بسبب عدم الانفاق، والتفريق للشقاق والنزاع.
والخلع هو ايضا دعوى تفريق تلجأ اليها المرأة متنازلة عن حقها في المهر المؤجل والنفقة وتعيد المهر الذي قبضته مقابل ان تخلع نفسها من زوجها.
والتفريق للشقاق والنزاع والخلع يقعان في مواجهة بعضهمان بمعنى ان المرأة التي تعاني من مشكلات مع زوجها تلجأ عادة لدعوى الشقاق والنزاع، فإذا اثبتت حالة الشقاق تطلق وتحصل على كافة حقوقها من مهر ونفقة.
وتوضح المحامية عاهد بسبب مشكلة الاثبات، ولان الكثير من المشاكل الزوجية تحصل في الغرف المغلقة حيث لا شهود، واذا تعرضت المرأة للعنف لا تسعى للحصول على تقرير طبي لاعتبارات اجتماعية لا تخفى على احد، لذا في كثير من الاحيان تعجز عن اثبات دعواها؛ لذا اصبحت الكثير من السيدات يلجأن لدعوى الخلع متنازلات بهذا عن حقوقهن من مهر مؤجل ونفقة ويعدن ما قبضن من مهر وقد تتنازل المرأة عن نفقة الاولاد كذلك مقابل حصولها على حريتها.
وعن ايهما افضل للمرأة بعد تعديل قانون الاحوال الشخصية الطلاق ام الخلع تقول المحامية عاهد ان المرأة هي التي تقرر دائما الافضل لها وفق ظروفها الخاصة، فعادة السيدة المقتدرة ماديا اسهل عليها اللجوء الى الخلع. كما ان هناك عدد من الازواج يساوم المرأة ويضغط عليها مقابل ان تتنازل عن حقوقها بدل ان يطلقها هو ويصبح ملزما بدفع حقوقها المالية لها. كما ان طول اجراءات دعوى التفريق للشقاق والنزاع نسبيا بالمقارنة مع قضايا الخلع قد يدفع المرأة لقضية الخلع.
وبحسب الراي الشخصي للمحامية عاهد لو ان قضايا الشقاق والنزاع كانت اكثر يسرا في اجراءاتها وفي مسألة اثبات حالة الشقاق لكان برأيي هو افضل للمرأة.
وتوضح ان للأسبات المشار اليها سابقا فإن العديد من قضايا الشقاق والنزاع امام المحاكم تحولت عنها النساء للخلع.
وعن الرسوم الموجب دفعها عند اقامة الدعوى تقول اذا كان المقصود بالطلاق الذي يوقعه الرجل بارادته المنفردة، فأن رسومه تتقارب مع رسوم حالات التفريق الاخرى بما فيها الخلع والتفريق للشقاق والنزاع.
وتبين المحامية عاهد ان الزوجة عليها امور مالية واجبة عند الخلع ,والمعروف في قضايا الخلع ان على المرأة اعادة ما قبضته من مهر معجل والتنازل عن المهر المؤجل والتنازل عن نفقتها .
ولكن لا يوجد ما يمنع قانونا ان يتفق الزوجان على ان تدفع المرأة مبالغ اخرى او تتنازل عن نفقة الاولاد على سبيل المثال.
وتؤكد المحامية عاهد انه لا يوجد حق للمراة بالمطالبة بمبالغ مالية ضخمة عند قضية الطلاق كما في امريكا موضحة في حالة التطليق من قبل الرجل فانه لا يدفع الا المهر المؤجل ونفقة العدة. وتعويض للمرأة في حالة الطلاق التعسفي تقرره المحكمة.
وعن حق المراة بالحصول على نصف ممتلكات الرجل مقابل حصول الزوج على حق الطلاق تقول - لا يوجد لدينا هذا النظام كما هو في الولايات المتحدة، فحتى لو عملت المرأة سنوات زواجها وساهمت بشكل كبير واساسي مع الزوج في بناء حياتهما الزوجية فانها لا تستطيع تقاسم الممتلكات المتحصلة بعد الزواج عند الطلاق.
وبما يثار تساؤل ععند اثارة موضوع حق المراة عند الطلاق ففي حالات ترفض الزوجة الطلاق لكن هل يحق للزوج الدفع لها مقابل الحصول على هذا الحق وعنه تجيب المحامية عاهد يستطيع الرجل ايقاع الطلاق بارادة منفردة دون الحاجة لموافقة الزوجة او القاضي
هل حقوق المراة مهضومة في حالات الطلاق ؟
وتقول المحامية عاهد في كثير من الحالات تظلم الزوجة عند الطلاق؛ خاصة فيما يتعلق بحقوقها المالية فالمهر المؤجل قد يدعي الزوج اعساره ويقسطه بدل ان يدفعة دفعة واحدة، ولا تحصل على اجرة مسكن الا اذا كانت حاضنة وهي اجرة قد لا تكفي اجرة المسكن فعليا ويكون الزوج غير ملزم بتهيئة مسكن لها ولاولادها. كما ان نفقة العدة قد تكون مبالغ مالية بسيطة جدا – نظرا لان الزوج يدعي اعساره.
واضافت اذا وقع الطلاق تعسفيا فإن للمحكمة الحكم لها بتعويض لا يقل عن نفقة سنة ولا يتجاوز نفقة ثلاث سنوات دون اي اعتبار لسنوات الزواج او لمساهمة المرأة طيلة سنوات الزواج.
فكم من نساء طلقن بعد عشرين سنة زواج او اكثر وتكون قد ساهمت بتطوير اعمال زوجها او ساهمت بشراء المسكن ونظرا لانها لم تقم بتسجيل ملكيتها باسمها يلقى بها في الشارع بعد الطلاق.
وفي حال اذا اقامت المراة قضية خلع على الزوج هل يتم التعميم على اسمه ويتم جلبه من قبل التنفيذ القضائي للمثول امام المحكمة تجيب المحامية عاهد " في قضايا الاحوال الشخصية عموما وبما فيها الخلع وسائل التبليغ هي عن طريق المحضر او من خلال الاعلان في الصحف ولا يتم جلب الشخص عن طريق التنفيذ القضائي بمعنى آخر حضوره طوعي. وعدم حضوره رغم التبليغ يرتب اجراء المحاكمة بغيابه ( محاكمته غيابيا)" .
وفيما يطلق في ثقافتنا الشعبيةعلى الرجل الذي تخلعه زوجته " مخلوع" ولكن قانونا لا يطلق عليه شيء لان المرأة لا تخلعه بل تخلع نفسها واثناء المحاكمة هو مدعى عليه.
وعن بيت الطاعة تقول المحامية عاهد نص قانون الاحوال الشخصيةعلى ضرورة ان يهيئ الزوج المسكن المحتوي على اللوازم الشرعية حسب حاله وفي محل اقامته وعمله، ويجب ان يتوفر فيه سائر ادوات البيت من فرش وآنية وادوات وفق العرف السائد. وجرى الاجتهاد القضائي انه لابد ان يكون للمسكن جيران صالحون وان يكون الزوج امينا على زوجته فلا يؤذيها.
وفي الاردن لا يوجد مصطلح " بيت الطاعة" وانما هناك دعوى اسمها " دعوى طاعة" يرفعها الزوج على زوجته يطلب منها اطاعتها له والالتحاق بمسكن الزوجية وهذا عندما اما تم الزواج وترفض المرأة الانتقال لمسكن الزوجية او في حالات تترك المرأة المنزل وتذهب لبيت اهلها, فإذا رأت المحكمة ان الزوج لم يدفع المهر المعجل او باقيه او انه غير امين على زوجته او ان المسكن غير ملائم او انه وسط جيران غير صالحين فيرد القاضي دعواه.
وبخلاف هذا اذا قررت المحكمة انه لا اسباب شرعية تمنع الزوجة من اطاعة زوجها تطلب اليها اطاعته، فإذا رفضت المرأة ذلك لا تجبر على التنفيذ وانما سيكون هذا سببا لاعتبارها ناشزا لا تستحق النفقة.
ودعوى الطاعة يلجأ اليها الرجال عادة مقابل دعوى النفقة التي ترفعها الزوجة فهي اذا رفضت الالتحاق ببيت الزوجية رغم طلب القاضي منها هذا يدفع الزوج بنشوزها ليسقط عنها النفقة.
وحصلت حسب الاحصائيات في القضايا المفصولة من قبل المحاكم الشرعية 426 سيدة على حق الخلع منهن 327 سيدة من عمان,الزرقاء 39 سيدة ,اربد 34 سيدة ,البلقاء 8 سيدات ,العقبة 5 سيدات ,وحصلت سيدتين في الكرك على الخلع وكذلك في المفرق ومادبا اما جرش ومعان فقد حصلت 3 سيدات في كلتا المحافظتين على الخلع.
وكان عدد السيدات اللاتي حصلن على الخلع اقل من 18 سنة 13 سيدة وذات الرقم بالنسبة للسيدات من 18-20 سنة اما السيدات من 21-23 سنة فبلغ عدد الحاصلات على الخلع 47 سيدة .
وسجلت الفئة العمرية الحاصلة على الخلع من 24-26 70 سيدة اما من سن 27-29سنة فبلغت 32 سيدة,من 30-32 سنة بلغت 51 سيدة ,من 33-35 سنة 44 سيدة ,من 36-39 سنة بلغت 25 سيدة ,اربعين فما فوق 32 سنة .
وكان من بين الحاصلات على حق الخلع 422 سيدة متعلمة و4 اميات وحسب الديانة 424 سيدة مسلمة وسيدتين من الديانة المسيحية.
ووفق الاحصاءات الرسمية فان 115 سيدة حصلت على حق الخلع قبل الدخول و311 سيدة بعد الدخول .