|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 49 | المشاهدات | 17985 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-03-2011, 20:51 | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
زوجة وابنة الشيخ احمد ياسين تتحدثان عن اللحظات الأخيرة قبل رحيله الوقت: ساعة الفجر اليوم:الاثنين التاريخ:الثاني والعشرين من شهر آذار، العام2004م المكان: حي الصبرة في غزة الحدث: اغتيال الشيخ أحمد ياسين زعيم ومؤسس حركة حماس أثناء خروجه على كرسيه المتحرك من مسجد\ المجمع الإسلامي في ذلك الوقت والمكان والزمان، قامت طائرات استطلاع إسرائيلية بإطلاق أربعة صواريخ استهدفت الشيخ أحمد ياسين بعد عودته من صلاة الفجر مما أدى إلى استشهاده على الفور وتحول جثمانه إلى أشلاء، اضافة إلى استشهاد عشرة آخرين كانوا خارجين من المسجد في طرقهم إلى البيت من ضمنهم مرافقه خليل ابو جياب 28 عاما، الذين شاء القدر أن ينوب عن زميله، وكذلك استشهاد زوج ابنته خميس مشتهى، إلى جانب إصابة نجليه عبد الغني وعبد الحميد وآخرين بجروح مختلفة. انقضى عامين على غياب الشيخ الشهيد لكن ذكراه ما زالت حية، في منزله المتواضع بدت إمارة الحزن واضحة وجلية.
قالت زوجته أم محمد: لقد ذهب الشيخ ولم يعد وذهب كل شيء جميل معه، لقد كان الصدر الحنون لنا وللجمعيع، كان عطوف علينا لأنه تأسى بالرسول الكريم، فكان خلقه القرآن. وتحدثت زوجته عن ليلة استشهاد الشيخ قائلة:كانت ليلة استشهاده ليلة مظلمة بمعنى الكلمة، لم اكن في البيت والذي لم اهجره قط حتى في زمرة التهديدات الإسرائيلية باغتيال الشيخ أينما كان ولكن نظرا لتكثيف تحليق طائرات العدو فوق منزلنا لمدة ثلاثة أيام على التوالي قررنا الخروج من المنزل والمبيت خارجه، ولكن الشيخ أصر على البقاء حتى وان دمروه على رأسه. وتستطرد قائلة:"لم ينم الشيخ في بيته منذ عاما تقريبا، وقد كانت حالته الصحية قبل يوم من استشهاده سيئة، حتى انه كان لا يقدر على تناول الطعام، وقد وضعت في ذراعه حقنة طبية وأنبوب أكسجين، لأنه كان يعاني من ضيق التنفس، ولكنه ليلة الاستشهاد أصر على الخروج إلى المسجد لصلاة الفجر كما كان يفعل دائما، كان صائما، عابدا، اقتداء بالسنة النبوية، حيث كان حريصا على أن يصوم يومي الاثنين والخميس، وبعد خروجه من المسجد باغتته الصواريخ، وعندما سمعت الضربة الأولى أيقنت أنها استهدفت الشيخ فهرعت دون وعي للاطمئنان عليه، فما رأيت سوى أشلاء، وصرخت وقلت : لقد استشهد الشيخ المجاهد. وبنظرة حزن ودموع منعتها من السقوط تابعت:"رغم رحيل الشيخ جسدا إلا انه لم يرحل عنا بالروح وبالبذور التي غرسها فينا. فكم تمنى الشهادة وكم كان يقولها ويرددها بقوله"اطلبها وتطلبني" مرددا "أملي أن يرضى الله عني". ................................... خديجة ابنة الشيخ وزوجة الشهيد خميس مشتهى الذي استشهد مع الشيخ قالت: لم اصدق بان أبي وزوجي ذهبا ولم يعودا إلينا مرة ثانية، لكن حدثني زوجي بأنه إذا ما استشهد الشيخ سيكون معه.. كم كانت الحياة معه جميلة بسيطة بكل ما تحمل معنى، سواء في شهر رمضان الفضيل من خلال احياء الولائم وتوزيعه على الفقراء لمساعدة المحتاجين من أبناء الحي وغيره والذين ما زلوا يطرقون هذا الباب الذي خرج منه الشيخ ولم يعد. وتضيف قائلة:"كنا نجتمع معه في أيام الأعياد وحلقات الوعد والندوات، وكان يكافئ من يحفظ القرآن كتشجيع لنا، وحرصه الدائم على أداء صلاة الفجر حاضر فيقوم بنفسه بإيقاظنا. وتردد بقولها:" لقد افتقدناه فعلا، وان مرور عامين علينا كدهر.
|
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 20:51 | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
الشيخ أحمد ياسين
يوجه تحية لشعب مصر قبل إستشهاده |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 20:52 | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
رســـائل خاصة الرسالة الأولى :: اليكم يا شباب الأمة (( ياسين يخاطب الشباب )) * "حان الوقت يا أبنائي ويا أحفادي لترجعوا إلى الله تعالى وتتوبوا إليه، حان الوقت لتدعوا التفاهات من حياتكم وتنحوها جانباً، حان الوقت لتوقظوا أنفسكم وتصلوا الفجر في جماعة، حان الوقت لتتعلموا وتتثقفوا وتخترعوا وتكونوا سباقين على الغير، حان الوقت لتتحلوا بالأخلاق وتنفذوا ما في القرآن وتقتدوا بالنبي محمد ، وتتقربوا من ذلك النبي الأعظم.. أدعوكم يا أبنائي للصلاة في ميقاتها، وأريدكم يا شباب الأمة أن تعرفوا وتقدروا معنى المسؤولية، وأن تتحملوا مشاق الحياة وأن تتركوا الشكوى، وأن تتجهوا إلى الله عز وجل، وتستغفروه كثيراً ليمنحكم الرزق، وأن توقروا الكبير وترحموا الصغير، أطلب منكم يا أحفادي الصغار ألا تشغلكم قنوات الأغاني المرئية والمسموعة، وأن تعرضوا عن كلمات الهوى والعشق والحب، وأن تستبدلوا بها كلمات العمل والفعل، وذكر الله، وألا تنساقوا وراء الشهوات * أما أنتن يا فتيات الأمة، حفيداتي: استحلفكن بالله أن تتمسكن بالحجاب الحق الذي يستر العورات، وأستحلفكن بالله أن تحتمين بدينكن وبالرسول الكريم، واقتدين بأمكنَّ خديجة وأمكنَّ عائشة، اجعلنهما نبراس حياتكن، وأطلب منكن أن تستعددن لما هو آت. استعدوا بالعلم والدين، استعدوا للعمل بحكمة: اخشوشنوا، وتعلموا كيف تعيشون في ظلام دامس، علموا أنفسكم كيف تعيشون لأيام بلا أجهزة كهربائية وإلكترونية، حين يمنع العدو ذلك، علموا أنفسكم كيف تعيشون في ظل حياة قاسية، علموا أنفسكم كيف تحمون أنفسكم وكيف تخططون لمستقبلكم، تمسكوا بدينكم وخذوا بالأسباب وتوكلوا على الله". |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 20:53 | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
الرسالة الثانية ********> الى الأمة ((( الشهيد الحي يعاتب أمته ... أتذكرون ...؟!!! ))) أوَما ترون أيها العرب كم بلغ بكم الحال !؟ إنني أنا الشيخ العجوز لا أرفع قلما ولا سلاحا بيديّ الميتتين !! لستُ خطيبا جهورياً أرجّ المكان بصوتي !! ولا أتحرك صوب حاجة خاصة أو عامة إلا عندما يحركني الآخرون لها !! أنا ذو الشيبة البيضاء والعمر الأخير !! أنا من هدّته الأمراض وعصفت به ابتلاءات الزمان !! كل ما عندي أنني أردت أن يكتب أمثالي ممن يحملون في ظواهر ما يبدو على أجسادهم كل ما جعله العرب في أنفسهم من ضعف وعجز ! أحقا هكذا أنتم أيها العرب صامتون عاجزون أو أموات هالكون !! ألم تعد تنتفض قلوبكم لمرآى المأساة الوجيعة التي تحل بنا فلا قوم يتظاهرون غضبا لله وأعراض الأمة ؛ ولا قوم يَحْمِلون على أعداء الله الذين شنوا حربا دولية علينا وحوّلونا من مناضلين شرفاء مظلومين إلى قتلة مجرمين إرهابيين وتعاهدوا على تدميرنا والقضاء علينا !! ألا تستحي هذه الأمة من نفسها وهي تُطعن في طليعة الشرف لديها !! ألا تستحي دول هذه الأمة وهي تغض الطرف عن المجرمين الصهاينة والحلفاء الدوليين دون أن يعطفوا علينا بنظرة تمسح عنا دمعتنا وتربّت على أكتافنا !! ألا تغضب منظمات الأمة وقواها وأحزابها وهيئاتها وأشخاصها لله غضبة حقة فيخرجون جميعا في حشود هاتفة ليقولوا : يا الله اجبر كسرنا وارحم ضعفنا وانصر عبادك المؤمنين ! أوما تملكون هذا !! أن تدعوا لنا !! قريبا ستسمعون عن مقاتل عظيمة بيننا لأننا لن نكون حينها إلا واقفين مكتوب على جبيننا أننا متنا واقفين مقبلين غير مدبرين ومات معنا أطفالنا ونساؤنا وشيوخنا وشبابنا !! جعلنا منهم وقودا لهذه الأمة الساكنة البليدة !! لا تنتظروا منا أن نستسلم أو أن نرفع الراية البيضاء لأننا تعلمنا أننا سنموت أيضا إن فعلنا ذلك فاتركونا نمُت بشرف المجاهد ! إن شئتم كونوا معنا بما تستطيعون فثأرنا يتقلّده كل واحد منكم في عنقه ؛ ولكم أيضا أن تشاهدوا موتنا وتترحموا علينا ؛ وعزاؤنا أن الله سيقتص من كل من فرّط في أمانته التي أعطيها . ونرجوكم ألا تكونوا علينا ؛ بالله عليكم لا تكونوا علينا يا قادة أمتنا يا شعوب أمتنا !! |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:03 | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
والرسالة الأخيره لــ (( حكام العرب )) نص الرسالة الكاملة والأخيرة للشيخ أحمد ياسين إلى القمة العربية في آخر رسالة كتبها قبيل وفاته، ناشد الشيخ أحمد ياسين (مؤسس وزعيم حركة المقاومة الإسلامية) الزعماء العرب بأن يعملوا كل ما في وسعهم لتقديم الدعم للفلسطينيين والعراقيين للوقوف في وجه الاحتلال الإسرائيلي والأمريكي. جاء ذلك في خطاب كان الشيخ قد كتبه ليرسله إلى الزعماء العرب المجتمعين في تونس، قبل وقت قصير من استهداف الصواريخ الإسرائيلية له فجر يوم الاثنين. وجاء في الرسالة التي حصل موقع (المسلم) على نسخة منها " الجهاد في فلسطين حق مشروع للشعب الفلسطيني، وهو فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وإن وصفه بالإرهاب من قبل أعداء الله لظلم عظيم يرفضه شعبنا المرابط في فلسطين، وترفضه كذلك شعوبنا العربية والإسلامية، ونتمنى على القمة أن توضح موقفها بوضوح لا لبس فيه نصرة لجهاد شعبنا المجاهد". وناشد الشيخ أحمد ياسين في رسالته، الزعماء العرب أن يوقفوا " كل أشكال التطبيع مع هذا العدو، وأن تغلقوا سفاراته، وقنصلياته، ومكاتبه التجارية، وأن تُفعِّلوا المقاطعة العربية، وأن توقفوا الاتصال به، والتعاون معه". * وفي ما يلي الرسالة الكاملة للشيخ أحمد ياسين الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين أصحاب الجلالة والفخامة والسمو السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..... ما من شك أنه إذا عز العرب عز الإسلام، وإن دلت هذه المقولة على شيء فإنما تدل على عظم الأمانة التي تحملون وأنتم - وفقكم الله لخير الأمة - من استرعاه الله حاضر الأمة ومستقبلها، ورسول الله _صلى الله عليه وسلم_ يقول: "إن الله سائل كل راع عما استرعى حفظ أم ضيع "، فاللهَ اللهَ في أمة الإسلام وقد رماها أعداء الله وأعداؤها عن قوس واحدة. وإن أمامكم اليوم تحديات جسام، وشعوبكم تنظر ما ستتمخض عنه القمة من قرارات، وكلها أمل أن تكون قرارات القمة على مستوى ما نواجه من تحديات، ولا يخفى أن على رأس تلك التحديات قضية العرب والمسلمين المركزية، قضية فلسطين، وكلي أمل أن تثمر هذه القمة عما يشكل رافعة لشعب فلسطين وقد أبوا إلا أن يواصلوا مسيرتهم الجهادية حتى يحقق الله النصر الذي نحب، والذي يرفع الله به شأن أمتنا - بإذنه تعالى. وإني أناشدكم أن تأخذ القمة بعين الاعتبار القضايا التالية التي تخدم القضية الفلسطينية: أولا: أرض فلسطين أرض عربية إسلامية اغتصبت بقوة السلاح من قبل اليهود الصهاينة، ولن تعود إلا بقوة السلاح، وهي أرض وقف إسلامي لا يجوز التنازل عن شبر منها حتى وإن كنا لا نملك الآن القوة اللازمة لتحريرها. ثانيا : الجهاد في فلسطين حق مشروع للشعب الفلسطيني، وهو فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وإن وصفه بالإرهاب من قبل أعداء الله لظلم عظيم يرفضه شعبنا المرابط في فلسطين، وترفضه كذلك شعوبنا العربية والإسلامية، ونتمنى على القمة أن توضح موقفها بوضوح لا لبس فيه نصرة لجهاد شعبنا المجاهد. ثالثا : إن شعبنا وهو يخوض ببسالة معركة قد فرضت عليه لهو جدير أن يلقى كل أشكال الدعم والتأييد من قادة الأمة، فهو بحاجة إلى الدعم الاقتصادي لتعزيز صموده وقد دمر الصهاينة الأشرار كل أسباب الحياة والعيش الكريم لهذا الشعب المرابط، ونهبوا خيراته، وهو بحاجة أيضاً إلى الدعم العسكري، والأمني، والإعلامي، والمعنوي، والدبلوماسي، وغير ذلك من أشكال الدعم التي تعينه على مواصلة جهاده، وهو يتطلع إلى أن تحقق له القمة كل ذلك -بإذن الله تعالى. رابعاً : إننا نناشدكم أن توقفوا كل أشكال التطبيع مع هذا العدو، وأن تغلقوا سفاراته، وقنصلياته، ومكاتبه التجارية، وأن تُفعِّلوا المقاطعة العربية، وأن توقفوا الاتصال به، والتعاون معه. خامساً: إن الأمة تملك من الإمكانات والطاقات والقدرات ما يجعلها قادرة على نصرة قضاياها القومية، ووضع حد لجرأة أعدائها عليها، وإني لأرى أنه قد آن لأمتنا أن تعمل بقول الله _عز وجل_: "وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ"، لتصبح قوة في زمن التكتلات " وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ". سادساً : إن المسجد الأقصى يناشدكم وقد أعد الصهاينة العدة لدك أركانه وهد بنيانه، فمن له بعد الله إن لم تكونوا أنتم؟ سابعاً : إننا نناشدكم أن تقدموا كل أشكال الدعم للعراق الشقيق وشعبه حتى يتحرر من الاحتلال الأمريكي؛ لأن نصرة العراق وشعبه هي نصرة لقضية فلسطين والشعب الفلسطيني. أصحاب الجلالة والفخامة والسمو: هذا ما أردت أن أنصح به، وقد علمنا رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أن الدين النصيحة، وأسأل الله أن يجمع كلمتكم لنصرة دينه، وأن يوحد صفكم على ما فيه خير الأمة ورفعتها. أخوكم/ أحمــد ياسيــن
مؤسس حركة المقاومة الإسلامية- حمــاس غــــزة – فلسطـين |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:04 | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
لنؤكد دائما وأبدا أن اليهود مجرمين أوغاد
1% من اليهود الصهاينة يؤيدون جريمة اغتيال الشيخ ياسين((( جريمة إغتيال الشيخ ياسين في عيون اليهود ))) أكد استطلاع للرأي أجرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بالتعاون مع مؤسسة "هجال هحداش" (الموجة الجديدة) للدراسات أن معظم الصهاينة يؤيدون اغتيال الشيخ أحمد ياسين، مؤسس وزعيم حركة حماس. حيث أشارت استطلاعات الرأي بين الصهاينة اليوم، إلى أن 61% من اليهودي الإسرائيلي يؤيدون جريمة اغتيال الشيخ أحمد ياسين، فيما يؤيد 43% منهم اغتيال الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات مستقبلاً. كما يتضح من الاستطلاع أن اليهود الإسرائيليين لا يؤمن بأن تؤدي هذه الجرائم والاغتيالات إلى ردع الفلسطينيين ومنع القيام بعلميات ضده إسرائيل. حيث يبين الاستطلاع أن 55% من المشاركين في الاستطلاع يتوقعون ازدياد العمليات ضد إسرائيل وفقط 9% توقع انخفاضها بأعقاب عملية الاغتيال. كما يظهر الاستطلاع أن 43% منهم يؤيدون اغتيال الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، بينما 38% منهم يعارضون ذلك. أما بالنسبة لمعارضي جريمة الاغتيال من الوسط اليهودي فلم يصل أكثر من 21% |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:05 | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
((( جريمة إغتيال الشيخ ياسين في عيون اليهود ))) مسؤول صهيوني: سنقضي على "حماس" بأكملها وسنقتل كل قادتها خاص ـ وكالات اعتبر مسؤول أمني صهيوني أن اغتيال زعيم ومؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين، فجر أمس الاثنين، ما هو إلا البداية في الحرب التي ستتواصل ضد حماس، مهدداً باغتيال جميع قادتها. وذكرت الإذاعة العبرية نقلاً عن المسؤول الأمني أن "(إسرائيل) ستقضي على حركة حماس بأكملها وستحاول استهداف قادتها كلما سنح الوقت بذلك". مشيراً إلى أنه تقرر اعتبار حركة حماس "عدواً استراتيجيا لدولة (إسرائيل) يجب القضاء عليها، لا سيما في أعقاب العملية الأخيرة في ميناء أشدود قبل أسبوع". وادعت المصادر أن اغتيال الشيخ أحمد ياسين تعد مرحلة واحدة فقط في المعركة التي تشنها أجهزة الأمن الإسرائيلية ضد حماس. وفي السياق ذاته أعربت مصادر أمنية صهيونية أخرى عن قلقها إزاء هذا الوضع خاصة في ظل وورود عشرات الإنذارات بنية فصائل المقاومة الفلسطينية القيام بعمليات لا سابق لها، رداً على اغتيال الشيخ أحمد ياسين. وقالت إنه تم تعزيز الإجراءات الأمنية مشددة ابتداءً من شمال الدولة العبرية وحتى جنوبها. وأضافت أن الآلاف من المتطوعين يشاركون في أعمال الأمن مع القوات الصهيونية، كما قامت بتجميد الدورات للشرطة للمساهمة في النشاطات الأمنية التي تتخذ في جميع أنحاء الدولة العبرية كما قررت تشديد الحراسة على الشخصيات السياسية الصهيونية والوزراء في الدولة العبرية، كما انضمت ثلاث سرايا من الجيش الصهيونية إلى قوات الشرطة في مختلف أنحاء البلاد للمساهمة في الحفاظ على الأمن والنظام إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
|
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:07 | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
ياشيخا ذرفت لك العيون دمعا
وبفراقك زادت جروحنا ألما فبالأمس كنت بيننا متحمسا واليوم أصبحت شهيدا مستشهدا فكنت لله حامدا متبجلا ومسبحا واليوم تحت الثرى مستلقيا فكنت فخرا للعروبة متعاليا فأصبحت رمزا لكل أمة وساميا |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:08 | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
وداعــــــــــا شيخنا تتوقف الكلمات تعلن عجزنا |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
20-03-2011, 21:08 | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||||||||||||
|
رد: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت "
هم أكسبوكَ من السِّباقِ رِهاناً فربحتَ أنتَ وأدركوا الخسرانا هم أوصلوك إلى مُنَاكَ بغدرهم فأذقتهم فوق الهوانِ هَوانا إني لأرجو أن تكون بنارهم لما رموك بها، بلغتَ جِنانا غدروا بشيبتك الكريمة جَهْرةً أَبشرْ فقد أورثتَهم خذلانا أهل الإساءة هم، ولكنْ ما دروا كم قدَّموا لشموخك الإحسانا لقب الشهادةِ مَطْمَحٌ لم تدَّخر وُسْعَاً لتحمله فكنتَ وكانا يا أحمدُ الياسين، كنتَ مفوَّهاً بالصمت، كان الصَّمْتُ منكَ بيانا ما كنتَ إلا همّةً وعزيمةً وشموخَ صبرٍ أعجز العدوانا فرحي بِنَيْلِ مُناك يمزج دمعتي ببشارتي ويُخفِّف الأحزانا وثََّقْتَ باللهِ اتصالكَ حينما صلََّيْتَ فجرك تطلب الغفرانا وتَلَوْتَ آياتِ الكتاب مرتِّلاً متأمِّلاً تتدبَّر القرآنا ووضعت جبهتك الكريمة ساجداً إنَّ السجود ليرفع الإنسانا وخرجتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّة، ما دروا أنَّ الفراقَ من الأحبةِ حانا كرسيُّكَ المتحرِّك اختصر المدى وطوى بك الآفاقَ والأزمانا علَّمتَه معنى الإباءِ، فلم يكن مِثل الكراسي الراجفاتِ هَوانا معك استلذَّ الموتَ، صار وفاؤه مَثَلاً، وصار إِباؤه عنوانا أشلاءُ كرسيِّ البطولةِ شاهدٌ عَدْلٌ يُدين الغادرَ الخوَّانا لكأنني أبصرت في عجلاته أَلَماً لفقدكَ، لوعةً وحنانا حزناً لأنك قد رحلت، ولم تَعُدْ تمشي به، كالطود لا تتوانى إني لَتَسألُني العدالةُ بعد ما لقيتْ جحود القوم، والنكرانا هل أبصرتْ أجفانُ أمريكا اللَّظَى أم أنَّها لا تملك الأَجفانا؟ وعيون أوروبا تُراها لم تزلْ في غفلةٍ لا تُبصر الطغيانا هل أبصروا جسداً على كرسيِّه لما تناثَر في الصَّباح عِيانا أين الحضارة أيها الغربُ الذي جعل الحضارةَ جمرةً، ودخانا عذراً، فما هذا سؤالُ تعطُّفٍ قد ضلَّ من يستعطف البركانا هذا سؤالٌ لا يجيد جوابَه من يعبد الأَهواءَ والشيطانا يا أحمدُ الياسين، إن ودَّعتنا فلقد تركتَ الصدق والإيمانا أنا إنْ بكيتُ فإنما أبكي على مليارنا لمَّا غدوا قُطْعانا أبكي على هذا الشَّتاتِ لأُمتي أبكي الخلافَ المُرَّ، والأضغانا أبكي ولي أملٌ كبيرٌ أن أرى في أمتي مَنْ يكسر الأوثانا يا فارسَ الكرسيِّ، وجهُكَ لم يكنْ إلاَّ ربيعاً بالهدى مُزدانا في شعر لحيتك الكريمة صورةٌ للفجر حين يبشِّر الأكوانا فرحتْ بك الحورُ الحسانُ كأنني بك عندهنَّ مغرِّداً جَذْلانا قدَّمْتَ في الدنيا المهورَ وربما بشموخ صبرك قد عقدتَ قِرانا هذا رجائي يا ابنَ ياسينَ الذي شيَّدتُ في قلبي له بنيانا دمُك الزَّكيُّ هو الينابيع التي تستقي الجذور وتنعش الأَغصانا روَّيتَ بستانَ الإباءِ بدفقهِ ما أجمل الأنهارَ والبستانا ستظلُّ نجماً في سماءِ جهادنا يا مُقْعَداً جعل العدوَّ جبانا |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: ياسين فى ذكراه السابعة " حــيٌ فيـنا لـم يمـت " -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"المتهم بشار" أبلغ العدو بمعلومات عن "شخصيات" و"جهات" أردنية | عفراء | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 1 | 20-03-2011 00:15 |
"المرأة" كثقافة.. "لعنة" أم "ريحانة"؟!... | عفراء | منتدى الاسره وشؤون المرأه | 2 | 22-05-2010 14:02 |
بين "حانا" شركة الاتصالات و "مانا" الشركات المزودة للخدمة...اضحك معنا | عمون | المنتدى العام | 4 | 04-11-2009 10:45 |
بعد مضي اكثر من (17) أسبوعاً على اختفائه.."جراسا نيوز" تواصل حملتها ..ابحثوا معنا عن "ورد" ورد الارد | هبة الرحمن | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 3 | 17-08-2009 08:43 |
ستآيل "الْنُبُوْغ" بلونين "الأَخْضَرْ" أو "الأَصْفَر" المميز.. | م.محمود الحجاج | ستايلات المنتديات | 0 | 22-12-2008 07:27 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...