د. عبد الله العكايلة يؤكد ترشحه للانتخابات ..

رد على قصي العدينات
اولا اشتراط الثقة لتحويل الكلية الى جامعه جاء من نواب الطفيله وعددهم 6 ..... فلا تجحد بحقوق النواب الاخرين
وتجير تحويل الكليه الى جامعة للدكتور عبدالله فقط لانك تحابيه
ثانيا طريق الطفيله الجديد والذي يختصر مسافة لا باس بها تجمد من ايامه ولم يتفعل الا بجهود الحناقطه وبعض النواب الاخرين

وبالنسبة للتعيينات للاسف انك لا تعلم شيئا ولا تدري من اين تؤكل الكتف 150 وظيفه روح شوف لاي عائلة تابعيين للعكايله 90 %
واذا بدك بعطيك الاسماء ومكان عملهم اما ان تتكلم بلغة الترويج دون الاثباتات فهذا يضعف موقف الدكتور عبدالله نفسه
اعطيني اسماء دكاتره ومن حملة الماجستير في مناصب عليا قام الدكتور عبدالله بتعيينهم
واكبر مثال تعيين امين عام مجلس الاعيان !!!!!!!!!!!!!! واللي عينه الدكتور عبدالله للاسف بدل ما يكون واحد من محافظة الطفيلة
الزاخره بالكفاءات يا حيف يا حيف يا حيف اترك المجال لاخرين .....

عبدالله العكايله يشتم اهل الطفيله بعد رسوبه.

اضغط على الرابط واسمع يا ابن الطفيله ...؟؟؟؟
قرر الشعب في الطفيله ان يسكر ويلغي عقله وقيمه ومبادئه وينتخب الاخر
يا عيب الشوووووووم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الرد على ابو مهنا وهلا السعود: مع كل الاحترام
الدكتور عبدالله العكايله مشهود له بأنه هو من قال وعلى الملأ وعلى شاشات التلفزيون الثقة مشروطة بإعلان الكلية جامعة
اما بالنسبة للطريق الجديد فمعاليه هو الذي طلب واصر على انشائها وهذا موجود بالحقائق والادلة
اما التعينات يا ابو مهنا فالدكتور لا يقصر مع احد والله على ما اقول شهيد
اما انني احابيه نعم احابيه لانه رجل رجل رجل والرجال قليل
وفقك الله وسدد على طريق الخير خطاك يامعالي الدكتور عبدالله العكايله
كل الدعم لك يا معالي ابا لؤي موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية
في مكرمة انت ياابو لا تعلم بها وهي :ان اي طالب او طالبة في محافظة الطفيلة يحصل على معدل 65% في التوجيهي ينال مقعد جامعي دون تنافس اما باقي المحافظات فالمقاعد بالتنافس .حتى كادت هذه ان تقترن باسمه(مكرمة الدكتور عبدالله العكايله)وهذه حصل عليها من جلالة المغفور له بأذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراهوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشعر أن الحب في هذا العالم أصبح معدوم ...
تتكاتف علينا من كل مكان آلاف الهموم ....
في هذا الوقت أصبحت السماء ملبدة بالغيوم ...
بعد أن كانت السماء تملؤها النجوم ...

لماذا الانسان لم يعد يحتمل أخاه الانسان ؟؟!!
لماذا يكيد له المكائد و يمتلىء قلبه بالأضغان ؟؟!!
كم وقعنا في أخطاء ما كان علينا الوقوع بها ..
لو كان قلبنا عامر بالايمان !!
و لكننا نلحق دائما الاخطاء و نسمع ما يقوله ابليس و ننسى الرحمن ...
ان الحياة جميلة لو عرف قيمتها الانسان ...
و عرف كيف يعيشها دون اثم و عدوان ...
لو كل انسان نظر الى أخطاءه ...
ما عاب انسان على انسان ...
د. عبدالله رجل بكل معنى الكلمة
ولا تقذف الا الشجرة المثمرة طيبة المذاق ويانعة الثمر
سدد الله خطاه لكل خير ورد عنه كل سوء وكشف الغشاوة عمن يريدون الحق ولم يروه
كل التوفيق والتفوق والفوز لابو لؤي لانه يستحق بجدارة

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الرد على عفراء
كل الاحترام والتقدير وانشاالله نبارك لبعض يوم اعلان النتائج
اريد من اهل الطفيلة النشامى الوقوف صفاً واحداً مع معالي الدكتور عبدالله العكايله لانه يستحق الدعم والنجاح و يستحق منا الوقوف لدعمه ونصرته
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

اشكر الاخت هلا السعود على جرأتها في وضع المشهد المشين للدكتور عبدالله
وهو يشتم اهل الطفيلة واتوجه بالحديث للاخ قصي عدينات لماذا تصر على بعض العبارات

وترددها ولا تعلق على سلبيات الدكتور عبدالله فلم ينكر احد ان له ايجابيات تتمثل بقوة الشخصية
وانه خبير اقتصادي فهذه من ايجابياته اما سلبياته فتتمثل بالتكبر على الناس وانحيازه في تقديم
الخدمات لابناء عشيرته العكايله ومن له مصلحة معهم والاهم وهو انه لم يترك المجال لغيره ومن ابناء
عشيرته بالذات ليجددوا دماء الحياة البرلمانية في الطفيلة فارجو منك التعليق يا اخ قصي على مشهد
الدكتور وهو يشتم اهل الطفيلة جميعهم .... عجبي على كرامة الناس كيف تسمح لهم بالانحناء للمتكبرين

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

يااخ ابو مهنا لماذا ينكر اهل الطفيلة مكارم الدكتور عبدالله
لماذا تحصر ايجابيته بقوة الشخصية وانه خبير اقتصادي
اذكر ايجابيته التي لا تحصى ولا تعد
اما بالنسبة لمقطع الفيديو فالدكتور عندما قال قرر الشعب ان يسكر ويلغي عقله و ينتخب الاخر
فأنت ياابو مهنا تعلم وكل اهل الطفيلة و الاردن يعلم من هو الاخر
واذا كنت لا تعلم من الاخر ساقوله لك في التعليق القادم
وفقك الله يامعالي الدكتور عبدالله العكايله

الساده المرشحين تريدون ثقة الشعب وماالضمان لتنفيذ الوعد !!؟؟
عندما تنهارجدران بيوتنا نعيد بناءها، وحين تهترىء حديد شبابيكنا وتتداعى نرممها، فكيف نفعل وقد تداعى كل شيء فينا حتى لنكاد نصل قعر البئر والظلام يلف أرواحنا والألم والغصة تأخذ بتلابيب قلوبنا ونحن نرى كيف وصلت أحوالنا وانتم تسمنون على الامنا وجوعنا وقهرنا ولا هذا الشعب الطيب الصابر وأمانيهم في تماسك نسيجهم وبنا هم الاجتماعية وحلمهم في فسحة من الأمل
البعض من سياسيينا لم يحمل وعيا مدركا لحال الواقع المستجد ولم يحاول البحث عن طريق للخروج من الزيف والادعاء ولم يعمل على ترحيل ذاته نحو فهم اكثر معرفة بالمستجدات الفارضة حضورها على محيط ومتطلبات الواقع المستجد التي تحز عنق السياسي العاجز عن ادراكها
انا اعلم ان السياسي من المفترض ان يكون فاعلا محركا لقضايا مجتمعه وان يفعل دور الديمقراطية التي طالما تغنى بها في حملاته الدعائية والصالونات وامام شاشة التلفاز وان يعمق مفهومها وان يخلق داخله حراكا ذهنيا يخرجه من حالة الارتهان لغبار قوالبه الفكرية السابقة ليؤصل منهجا فكريا يهم به الواقع والتغير وان يجسد القول فعلا وان يكون الجدار الدفاعي عن الامة وقضاياها الكاشف للمستور والمحارب للفساد والمفسدين لا ان ينظر علينا في كل مجلس ويدعي انه السياسي القادر على بلورة الفكر الديمقراطي والاكثر والاشمل معرفة وادراكا لقضايا الوطن والامه فلا اقترب من الشعب ولا حاول الاقتراب بل فرد جناحيه مستعليا ولااقترب من الخطوط الشعبية حتى وكان مااعلن عنه الامس من فكر ديمقراطي قد وظفه ليمارس ارهابه الفكري ويقمع كل فكر سابق او لاحق فاسقط ماهية الفكر الديمقراطي وحاول ان يوهمنا انه يسعى لبناء مجتمع ديمقراطي قوي متماسك مليئ بالتهويم بعد ان اسقط كل لغة الحوار واعتبر نفسه فوق كل لغة واراد البعض من سياسيينا التفرد واحتواء الكل ومن رفض او خرج عن الخط عرض نفسه وحضوره وفعله لاحكامه الاتهامية الفائضة وحاول شد كل خطاب لمدحة والاشاده به واعتبر ذلك اسمى حالات التجلي نعم انها الديمقراطية المنهج والسلوك والممارسة التي ارتضيناها لانفسنا

هل تسائلتم يوما لم نضرب اليوم أخماساً بأسداس لأننا نرى بعضكم بين ظهرانينا يبتسمون ويحتفلون وكأن لا شيء يحرق قلوبنا ومستقبلنا ومستقبل ابنائنا وكل ما بنيناه عبر عقود من الجهد وحبات العرق فنشعر بالغصة والحقد أيضاً، تتبخترون هنا وهناك يسياراتكم الفارهة والبراءة في عيونكم
وتقيمون صواوينكم وتفتحوا دواوينكم و تعتلون منابر الخطابة وتوزعون رسومكم والبسمه فيها تخفي جمل اسرار اليوم يتشدون الثقة ومنكم من جرب ومنكم من يود ان يخوض تلك المغامرة غير ابه بالنتائج وكان الوطن محطة تجارب وكان الوطن حيطه واطي كما قال الفنان الدرايسة فالكعكة يسال لها اللعاب وكان الشعب حاهل حتى بنفسه فاصبح البعض سماسرة والبعض تجار يتاجرون بالضمير والاخلاق وبالبشر والمبادئ والقيم يشترون ويبيعون
اني اخاطب تلك الفئه التي فقدت الاخلاق والضمير واقول يا كل هؤلاء وغيرهم ممن يساهمون في تعميق جرحنا النازف بقسوةوجوعنا وقهرنا وعطشنا ويا كل من تصمتون على الذل والمهانة وتنافقون هؤلاء وهؤلاء من اجل وظيفة مراسل او عامل لقد سئمناكم جميعاً فسحقاً لكم ولهذا الزمن الأغبرالذي جاء بكم الينا ونحن المحملون بالهم والغم والمتعبون ظانين انكم مسيحنا المنتظر
ايها الحالمون بالجاه والسلطان أيها المنظرون والمنبريون واصحاب الشعارات الزائفة ايها المخادعون في السياسة والدين والوطنية، أيها العابثون بأمن الوطن ومستقبله تحت شعارات الرياء والنفاق والفشل مستثمرين حاجة الشعب وظروفه والمستجدات على الساحة يامن تريدون ان تصلوا على ظهر الشعب أيها الكذابون المهرجون في مؤتمراتكم الصحفية ومقابلاتكم بشتى وسائل الاعلام أيها اللاهثون أيها الساسة في آخر زمن العيب والرويبضة، أيها المستهترون باهلكم وبالقيم التي يحملها اليوم كفر الشعب بكم وكفر بمبادئكم
فطالما تحملناكم حيث بعضكم لا يعرف الفضيلة أو الشرف فاسداً ومفسداً، سارقاً ومرتشياً ولا يخجل من إظهار مباذله وسطوته،
تحملناكم وأنتم تجعلون من أتباعكم وأقاربكم على حساب خريجينا المنتظرين بالصف ادوارهم اسماء وصفات بعد ان كانوا ارقاما تلي ارقامنا
تحملناكم وأنتم تتاجرون بكل شيء نظيف حتى الضمائرالتي اشتريتموها لتكون سلما تصعدون فيه تحملناكم وأنتم تعيثون فساداً وخراباً في كل ركن حللتم به تستغلون ضعف فقيرنا ومريضنا ومحتاجنا تحملناكم وأنتم تعقدون الصفقات تبيعون وتشترون بنا وتتجاوزون البرامج والأهداف وكل القيم التي تربينا عليها.
تحملناكم وأنتم تعتلون المنابر وتصدرون المجالس والدواوين والجاهات للضحك على ذقون الناس، تحملناكم عندما سوقتم انفسكم كساسة وبيدكم حلول قضايانا وهمومنا ومشاكلنا ونحن نعرف أنكم تكذبون،
تحملناكم وأنتم تتطاولون على تاريخنا تحملناكم وأنتم تخترعون الفتاوى والتشريع لتهجير الغلابى من بيوتهم وحرمان الشباب من حقوقهم
تحملناكم وأنتم تعيثون خراباً في مستقبلنا تحت شعارات مزيفة ولا تخدع سوى السذج والبلهاء، تحملناكم ووقفنا إلى جانبكم وأنتم تغيرون جلودكم وصبرنا على قلة خبرتكم وسذاجتكم وكذبكم وخداعكم ولعبكم بعقول الغلابى وماذا أقول بعد هذا وذاك ولمن أبعث رجائي
كأنكم لم تقترفوا أفظع الجرائم بحق اهلكم الذين اصبحوا ماض الا من رحم ربي فتحس بأن الدنيا والحياة عبث في عبث،بينما تملأون الدنيا صخباً وضجيجاً وتتباهون انكم اصحاب الانجازات الاكثر والتعيينات الاكثر والمال والجاه الاكثر و يعيش شعبنا مأساة خياراته العقيمة مع أناس لا يعرفون قيمة الجوع والقهر والمرض والعطش أو حتى الوحدة الوطنية.بعد ان كانوا يعانون منها فطفوا على السطح وبقينا ننظر اليهم وهم يحلقون أيها السادة أنتم قوم لا تحترمون أنفسكم أتعرفون لماذا؟ لأنكم غير محترمين، وشعبنا وأهلنا في الوطن سئم الشعارات مثلما سئم الوجوه والنفاق ....

صح لسانك اخي ابو معمر بارك الله فيك