همسات على الرصيف.

هنالك اشياء تحمل العمر ...

تبدده...
ما اطيبه ... بددا...

القلوب الانيقة ، هي التي كتمت وجعها ،

حتى يرجعون.

والحب يبدأ مثل المطر

قطره قطره ثم ينهمر☔️🌧
ولا يموت الا بالخيانة .

وطن الأنسان ليس مكان مولده ،

بل هو المكان الذي تنتهي به كل محاولات الهروب.

سأخبرهم انك اجمل حب في قلبي

انا لم أتغير
ما زلت ذلك المجنون الذي أحبك
الذي تضحكك رومانسيته
ويبتكر الكلمات لمغازلتك
أنا لم اتغير
ما زلت عاشقك المجنون
الذي يتحدث كثيراً عنك.
ويأخذك الى جُزر قلبه
انت ايضاً لم تتغيري
ما زلت تضعين نفس العطر الانيق
وما زالت ابتسامتك تأخذ عقلي
وتقول الكثير دون ان تتحدثي .

سأخبرهم انك اجمل حب في قلبي
انا لم أتغير
ما زلت ذلك المجنون الذي أحبك
الذي تضحكك رومانسيته
ويبتكر الكلمات لمغازلتك
أنا لم اتغير
ما زلت عاشقك المجنون
الذي يتحدث كثيراً عنك.
ويأخذك الى جُزر قلبه
انت ايضاً لم تتغيري
ما زلت تضعين نفس العطر الانيق
وما زالت ابتسامتك تأخذ عقلي
وتقول الكثير دون ان تتحدثي .

يراودنا شعور امكانية التحقيق..

ولكن هيهات..عقبات..جدران..
اسوا عظيمة تلك الاشياء ومخيفة
الحلم ضئيل القوة
لايقوى على المواجهة
يستحيل ان يتعرى امامها
ليصبح محض حقيقة
فيظل الحلم حلما حبيس اسوار الحقيقة...

بوح راقي ...راق جدا لي صديقي ابو قنوة
تحياتي لهذا الحرف ولصاحبه

وكأنهم مروا هنا ...
وتركوا ورودهم على الطريق.

لو أنّك جئتِ
لو أنّ شيئاً منك جاء هذا المساء
لتوقّف المطر
لنقص عدد ضحايا الحروب
لأمطرت السماء معاطف
على كلّ مشرّدي العالم
لغطّت حقول القمح الصحارى
وما بقي من جائعٍ على وجه الأرض
لتَصالح العشاق جميعهم

وعاد الجنود إلى بيوتهم
لنفدت الورود من محالّ الورود
وما عاد بين الناس من طاغية أو قاتل
لتَغيّر شريط الأخبار
ولكانت عودتك هي «الخبر العاجل»
احلام مستغانمي.

حقاً انه قلبي الذي يحدثك ....
واصمت انا .
ولكن ... عيناكِ .. تفعل شيء جميل ,
يحرقني شوقي فأتمهل .
تضج في صدري الطبول فاسكتها ,,
نظرة ... وكفى ..هذة هي الحكاية .
عيناكِ